• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
أردوغان يلاحق المعارضين لنظامه أينما حلوا… هذه المرة في ألبانيا

أردوغان يلاحق المعارضين لنظامه أينما حلوا… هذه المرة في ألبانيا

2:19 مساءً - 23 سبتمبر, 2020
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023

زلزال تركيا وسلطانها

4:11 مساءً - 18 فبراير, 2023
7:24 صباحًا - 22 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

أردوغان يلاحق المعارضين لنظامه أينما حلوا… هذه المرة في ألبانيا

2:19 مساءً - 23 سبتمبر, 2020
A A
أردوغان يلاحق المعارضين لنظامه أينما حلوا… هذه المرة في ألبانيا
192
VIEWS

أخذت قضية المواطن التركي، هارون سيليك، الذي تم ترحيله من ألبانيا إلى تركيا في كانون الثاني/ يناير الماضي، ومواطنه الآخر سلامي شيمشك، الذي ينتظر حاليًا الترحيل في مركز مغلق للمهاجرين، بعداً دولياً بعد أن أرسل مسؤولون في منظمات حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة برسالة إلى الحكومة الألبانية لرفع القضية، وعدم الرضوخ للمزاعم التركية التي تتهم الرجلين بالانتماء إلى حركة «الخدمة» والتي تزعم أنقرة أنها منظمة «إرهابية» وتتهمها بالمسؤولية عن الانقلاب الفاشل في تركيا في عام 2016.

السلطات الألبانية، التي لم تسمع للنداءات العديدة بالتوقف عن عملية الترحيل، تلقت رسالة تحذير من مسؤولي الأمم المتحدة، التي نُشرت هذا الأسبوع في وسائل الإعلام الألبانية، علماً أنها كتبت في 20 آذار/ مارس الماضي، من أن حقوق «شيمشك» يمكن أن تنتهك إذا تم إرساله إلى تركيا.

الرسالة الأممية ووفق ما نقله موقع «أحوال» تركية، عبرت عن تخوفاتها من مصير المواطن ذات الأصول التركية، قائلة: إن «شيمشك من المرجح أن يواجه الاعتقال والمحاكمة، وربما التعذيب أو غيره من ضروب المعاملة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة، لانتمائه المتصور أو المزعوم إلى حركة (الخدمة) التابعة لغولن».

غموض في الموقف الألباني

السلطات الألبانية قالت إنها قبضت على سلامي شيمشك، في البداية في مطار تيرانا، وقضى بعض الوقت لاستخدامه وثائق سفر مزورة. ثم أعلنت إطلاق سراحه من السجن في 9 آذار/ مارس، إلا أنه ولأسباب ما تزال مجهولة وغير واضحة، احتجزته الشرطة لساعات عدة في سيارة مدنية قبل نقله إلى مركز مغلق للمهاجرين غير الشرعيين بالقرب من تيرانا، فيما أكد محاميه، إلتون حسيني، أنه لم يتلق بعد أيّة معلومات رسمية حول القضية.

المحامي وفي تصريحات له أشار إلى أن السلطات الألبانية لم تشرح حتى عن وضعه في مركز اللجوء، وتساءل المحامي أنه «لا نعرف حتى الآن ما إذا كان طلب اللجوء الذي قدمه قد تم قبوله أم لا؟ موضحاً أن السلطات لم تشرح سبب احتجازه في مركز الهجرة المغلق.

فيما أشار الموقع إلى أن المتحدث باسم الحكومة الألبانية، إندري فوجا، لم يرد على طلب للتعليق على القضية بحلول وقت النشر، حتى تكون جميع الآراء المتعلقة بأسباب حجزه موجودة ضمن المادة، ونظراً لعدم تجاوب السلطات مع الاستفسارات التي وجهت إليها، شككت رسالة مسؤولي الأمم المتحدة في ترحيل ألبانيا لسيليك إلى تركيا أيضاً. إذ أبدى المسؤولون عن تخوفهم، حين قالوا: «نحن قلقون أيضًا من أن السيد سيليك يبدو أنه طُرد بسبب علاقته المزعومة بحركة حزمت/غولن، دون أيّ ضمانات قانونية منصوص عليها في التشريعات ذات الصلة».

المعارضة الألبانية رفضت الانتهاك

في انتهاك واضح لمبادئ حقوق الإنسان، قامت الشرطة الألبانية، بوضع سيليك على متن طائرة متجهة إلى إسطنبول في الأول من كانون الثاني/ يناير رغم مناشداته لتقديم طلب اللجوء للبلد، تقول السيرة الذاتية للمحتجز كما عرضه الموقع إنه كان مدرسًا في مدرسة مرتبطة بغولن في كازاخستان، ثم حاول الهروب إلى كندا باستخدام تأشيرة مزورة. إلا أن محاولته باءت بالفشل فألقي القبض عليه في ألبانيا عام 2018 وقضى عقوبة بتهمة تزوير وثائق سفر.

من جانبها، المعارضة الألبانية، وُصف عملية تسليمه إلى تركيا بأنه انتهاك كبير لحقوق الإنسان، واتهمت المعارضة السلطات بالرضوخ للمطالب التركية، رابطة القرار السريع غير المعتاد للشرطة بإرساله إلى تركيا بالعلاقات الودية التي تجمع بين رئيس الوزراء الألباني إيدي راما، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

تواقيع مهمة

الرسالة التي وجهت للحكومة الألبانية، من الأمم المتحدة، بخصوص القضية وقع عليها وقع عليها خمسة مسؤولين أمميين في مناصب مهمة، وهم: لوسيانو هازان، رئيس – مقرر الفريق العامل المعني بحالات الاختفاء القسري أو غير الطوعي، ولي تومي، نائب رئيس الفريق العامل المعني بالاحتجاز التعسفي، وفيليبي غونزاليس موراليس، المقرر الخاص المعني بحقوق الإنسان في مهاجرين، وفيونوالا ني أولين، المقرر الخاص المعني بتعزيز وحماية حقوق الإنسان والحريات الأساسية أثناء مكافحة الإرهاب، ونيلس ميلتسر، المقرر الخاص المعني بالتعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة.

آراء في غاية الأهمية

في مقابل رسالة المسؤولين في الأمم المتحدة، عبر العديد من المراقبين عن آرائهم عما يجري في دول البلقان مؤكدين أن نفوذ تركيا في تلك الدول أعطاها سلطات واسعة في تلك الدول تتجاوز القانون والسيادة مبنية على استعادة الأطماع العثمانية.

في ذلك يقول الباحث المساعد في المعهد الفرنسي للدراسات التركية، جان ماركو، إنه «ومنذ نهاية الحرب الباردة، مارست تركيا سياسة نشطة في البلقان حيث ساهمت في إنهاء النزاعات وفي جهود إعادة الإعمار ومن ثم من خلال سياسة خارجية توجهها التطلعات العثمانية الجديدة»، مشدداً على أن الخطاب القومي لأردوغان، أساء إلى الهالة المحيطة بتركيا.

فيما أوضح المحلل الكوسوفي المقيم في سويسرا، أنور روبيلي، في تعليقه على أن تركيا «لم يعد من الممكن أن تشكل نموذجاً يحتذى بالنسبة لدول البلقان التي تتطلع للانضمام الى الاتحاد الأوروبي»، لافتاً إلى أن سبب توسعها أنها «تحظى بنفوذ اقتصادي وديني وثقافي في البلقان وهو امر واضح للعيان»، حسب المصدر ذاته.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: تركيارجب طيب أردوغانانتهاكات حقوق الإنسانألبانيا

Related Posts

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟
أبحاث

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023
399
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
أوروبا

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
210
أوروبا

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023
422
الشرق الأوسط

زلزال تركيا وسلطانها

4:11 مساءً - 18 فبراير, 2023
424
أوروبا

أردوغان يراوغ الناتو – بمساعدة أوربان في المجر

6:39 مساءً - 15 فبراير, 2023
344
سياسة

الدعاية التي ترعاها الدولة كإجراء للاستجابة للأزمات من قبل نظام أردوغان

1:50 مساءً - 15 فبراير, 2023
267
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية