• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
أزمة المتوسط.. فوائد الحكومة التركية في مصائب الأتراك

أزمة المتوسط.. فوائد الحكومة التركية في مصائب الأتراك

2:43 مساءً - 10 سبتمبر, 2020

استراتيجية الذراع الطويلة لأردوغان وانعكاساتها

12:41 مساءً - 24 يناير, 2023

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023

الهجرة في ألمانيا – مقترحات الحكومة قيد التدقيق

2:07 مساءً - 17 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 14 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023

جدل حول سياسة الاندماج بعد أعمال الشغب ليلة رأس السنة في ألمانيا

5:32 مساءً - 6 يناير, 2023

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023
10:34 صباحًا - 3 فبراير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

أزمة المتوسط.. فوائد الحكومة التركية في مصائب الأتراك

أزمة المتوسط.. فوائد الحكومة التركية في مصائب الأتراك

تصعيد أوروبي جديد وشيك ضد الحكومة التركية، على خلفية أزمة حقول الغاز في شرق المتوسط، مع اقترح نواب أوروبيين فرض عقوبات على تركيا، تتضمن حظر بيع السلاح إلى تركيا، لإجبارها على الحد من أنشطتها في عمليات تنقيب الغاز شرق المتوسط.

وسبق لوزير الخارجية اليوناني، “نيكوس داندياس” أن طالب الاتحاد الأوروبي بالمزيد من الإجراءات لدعم موقف أثينا في مواجهة أنقرة، لافتاً إلى أن بلاده كانت تنتظر خطوات أكثر تشدداً تجاه الأنشطة التركية في المتوسط.

حبل جديد يلتف حول رقبة الأتراك

في الحديث عن أثار السياسة التركية حول أزمة الغاز، يشير الباحث، “عمر أقطاي” إلى ضرورة التفريق بين أثار العقوبات الأوروبية المحتملة على الحكومة التركية من جهة وعلى الشعب التركي من جهة أخرى، مضيفاً: “آثار العقوبات الأوروبية قد تدعم خطة العدالة والتنمية الانتخابية، على اعتبار أن الحكومة الحالية، تسعى لترسيخ صورتها لدى الناخبين كحكومة وطنية تواجه ضغوطاً دولية، بالإضافة إلى التغطية على سوء الأوضاع الداخلية السيئة، وتغليفها بالمؤامرات الخارجية وإبعادها عن فشل إدارة الحكومة للكثير من الملفات”.

وتعاني تركيا من ضغوط اقتصادية كبيرة، مع تواصل انهيار سعر صرف الليرة التركية لمستويات قياسية، مع ارتفاع معدلات التضخم خلال العام الحالي إلى 12 في المئة، ووصول الدين العام إلى 240 مليار دولار.

في السياق ذاته، يعتبر “أقطاي” أن المتضرر الوحيد من أي عقوبات اقتصادية جديدة، هو الشعب التركي ومعيشته، التي ستتأثر بشكل واضح وصريح، موضحاً أن حكومة العدالة والتنمية منذ بداية الأزمة الاقتصادية قبل 6 سنوات تقريباً، كانت تسعى للظهور وكأنها ضحية لسياسات وتحالفات دولية، تارة من خلال سعيها لترسيخ فكرة المؤامرات السياسية، وتارة أخرى من خلال الخطابات النارية لمسؤولي الحكومة التركية.

وكان رئيس الحكومة الأسبق، المنشق عن حزب العدالة والتنمية الحاكم، “أحمد داوود أوغلو” قد كشف أن الليرة التركية فقدت ما يقارب 155 في المئة من قيمتها، منذ عام 2016 وحتى اليوم، مضيفاً: “عندما تسلمت الحكومة 2016، كان سعر صرف الدولار 2.85 ليرة، اليوم هم يحاولون الاحتفاظ بها عند سعر صرف 7.30 مقابل الدولار”.

أوراق مختلطة ومرحلة عابرة

تعليقاً على الأزمة الحالية، يوضح الباحث في الشؤون التركية، “صالح القناوي” أن الأزمة التي تمر بين تركيا والاتحاد الأوروبي حيال الغاز، لن تتعدى كونها ورقة انتخابية تستعملها الحكومة الحالية لتجاوز أزمة تراجع شعبيتها والانشقاقات وتصعيد المعارضة التركية ضدها، مشيراً إلى أن تركيا تدير المعركة مع الاتحاد الأوروبي لحدود معينة، ولن تتعداها إلى مستوى المواجهة المباشرة أو الصدامات.

كما يعتبر “القناوي” أن كل الأزمة الراهنة وبكل تفاصيلها، ليست إلا محاولة من الرئيس “رجب طيب أردوغان”، وحكومته، لخلق شماعة تعلق عليها فشلها الراهن، مضيفاً: “كل التصعيد التركي الحالي هدفه دفع الاتحاد الأوروبي إلى اتخاذ إجراءات تصعيدية تجاه أنقرة، ما يمكنها من إشغال الشعب بذلك التصعيد، وخلق انتصارات وهمية على المستوى الخارجي عبر حقول الغاز”.

وكان المشهد السياسي التركي، قد شهد خلال السنوات الماضية، تراجعاً شعبية العدالة والتنمية داخل المجتمع التركي، وسط تصاعد الانشقاقات من صفوف قيادته، من بينها رئيس الحكومة التركية ورئيس الحزب الأسبق، “أحمد داوود أوغلو”، ووزير الاقتصاد الأسبق، “علي باباجان”، الذين شكلا حزبين جديدين انضما إلى التيار المعارض.

تزامناً مع تحليلات “قناوي”، تستبعد الخبيرة في العلاقات الأوروبية-التركية، “سيلفيا ليشت”، أن تتجه الحكومة التركية إلى تصعيد الموقف مع أوروبا، والوصول إلى صدام عسكري، مؤكدةً أن بعد تركيا غير قادرة على الانخراط بنزاعات جديدة، خاصة من تورطها في عمليات عسكرية في كل من سوريا وليبيا.

كما تربط “ليشت” تأزم الموقف بين اليونان وتركيا، بسوء الموقف الداخلي للحكومة التركية، والحزب الحاكم قبل الانتخابات القادمة، مشددة على أن أزمة شرق المتوسط ستقف عند حد التجاذبات والأخذ والرد السياسي.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: الاتحاد الأوروبياليونانتركياغاز المتوسط

Related Posts

الدراسات الاستراتيجية

استراتيجية الذراع الطويلة لأردوغان وانعكاساتها

12:41 مساءً - 24 يناير, 2023
94
تقارير

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 14 يناير, 2023
61
تقارير

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023
148
تقارير

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
35
الإخوان في بولندا.. سياقات النشأة والواقع القائم
تقارير

الإخوان في بولندا.. سياقات النشأة والواقع القائم

3:02 مساءً - 28 ديسمبر, 2022
16
إسطنبول.. قلب الإخوان النابض
تقارير

إسطنبول.. قلب الإخوان النابض

12:50 صباحًا - 22 ديسمبر, 2022
22
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • المناطق
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

error: Content is protected !!

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية