• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
أزمة المحروقات تشتد.. سوريون انتظروا يومين للحصول على ليتر بنزين

أزمة المحروقات تشتد.. سوريون انتظروا يومين للحصول على ليتر بنزين

2:50 مساءً - 9 أكتوبر, 2020
المرأة السورية من الظلم إلى المظلومية!

المرأة السورية من الظلم إلى المظلومية!

3:18 مساءً - 29 مارس, 2023

سياسة الهجرة في المملكة المتحدة: ايقاف جميع القوارب الغير شرعية

3:28 مساءً - 25 مارس, 2023
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023

منافسو أردوغان : العقد شريعة المتعاقدين

11:36 مساءً - 12 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023
12:40 مساءً - 1 أبريل, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

أزمة المحروقات تشتد.. سوريون انتظروا يومين للحصول على ليتر بنزين

2:50 مساءً - 9 أكتوبر, 2020
A A
أزمة المحروقات تشتد.. سوريون انتظروا يومين للحصول على ليتر بنزين
192
VIEWS

أزمات متلاحقة تطارد السوريين في بلدهم، على الرغم من تراجع حدة العمليات العسكرية والحرب في الكثير من المناطق، لتطفو على السطح حالياً أزمة الوقود، التي تشتد بشكل كبير، تزامناً مع بدء دخول فصل الشتاء.

بعد طوابير الغاز والخبز، يشير الناشط السوري، “مهند” إلى “أن الطوابير أمام محطات الوقود كانت المشهد الأبرز في العاصمة، دمشق ومناطق سيطرة النظام السوري”، موضحاً أن “أزمة الوقود في سوريا وتحديداً البنزين، ألقت بظلالها على السوريين وأجبرت العديد منهم على الانتظار لمدة تتجاوز اليومين أمام تلك المحطات للحصول على بضع ليترات من الوقود”.

ارتفاع أسعار لمواد غير موجود

المضحك المبكي في أزمة الوقود، وفقاً “لمهند” هو قرار حكومة النظام، الذي صدر مؤخراً، برفع أسعار النزين “أوكتان “95، غير الموجود أصلاً في محطات الوقود”، لافتاً إلى أن “قلة كميات الوقود في المحطات، وارتفاع أسعار الليتر إلى 575 ليرة، ترافق مع تخفيض حكومة النظام حصص البنزين المخصص للسيارات، المسموح لكل سائق بتعبئته في كل مرة”.

وسبق لحكومة النظام أن أصدرت قراراً بتخفيض الكمية المسموح بتعبئتها في كل سيارة من 40 ليتر إلى 30 ليتر، في كل مرة، ما أسهم بحسب ناشطين سوريين في تفاقم الأزمة أمام محطات الوقود، ودفع المئات من أصحاب السيارات، خاصة سيارات الأجرة إلى محاولة تأمين حاجاتهم من الوقود من السوق السوداء.

تزامناً، يؤكد “مهند” أن العديد من أصحاب سيارات الأجرة أوقفوا سياراتهم بسبب الغلاء وقلة الوقود، في حين لجأ البعض الأخر إلى رفع الأجرة بشكل مضاعف، نتيجة اضطراره لشراء حاجته من السوق السوداء وبأسعار مرتفعة، لافتاً إلى سعر الليتر في السوق السوداء وصل إلى ألف ليرة سورية.

عيون على الشتاء..

تصاعد أزمة المحروقات، وعدم وجود حل لها يلوح في الأفق، دفع السوريين للقلق من إمكانية امتداد أزمة المحروقات، حتى فصل الشتاء، الذي بدأ بالدخول تدريجياً إلى البلاد، حيث يشير الناشط “أحمد أبو الوفا” إلى أن الأزمة الحالية أجبرت الناس على البحث عن بدائل عن قود التدفئة، كالفحم ومدافئ الحطب وقشور الفستق، استباقاً لكارثة وشيكة وبرد قارص، خاصةً وأن أزمة الوقود مترافقة مع أزمة أخرى ضربت الغاز، ما يمنع السوريين من التفكير في مدافئ الغاز كحل بديل، على حد وصفه.

يذكر أن الأزمة الإنسانية في سوريا، زادت حدتها بشكل واضح جداً، مع ارتفاع سعر صرف الدولار إلى مستويات قياسية، كان أكبرها في شهر نيسان الماضي، حيث وصل إلى 3500 ليرة، وسط اتهامات للنظام بالاتجار بقيمة الليرة والتلاعب بها، لصالح شركات مالية يديرها متنفذون فيه.

في السياق ذاته، يؤكد “أبو الوفا” أن الأزمة المعيشية الحالية في سوريا، تعتبر الأكثر شدة وضراوة، مقارنةً بالسنوات الماضية، على الرغم من تراجع وتير الحرب، وتحسن الظروف الأمنية، لافتاً إلى أن مئات الشباب السوريين قد خرجوا بالفعل باتجاه مناطق سيطرة المعارضة في مدينة إدلب والشمال السوري، في محاولة للوصول إلى الأراضي التركية ومنها إلى أوروبا، على اعتبار أن الأوضاع في البلاد لم تعد تحتمل، على حد قوله.

أزمات مشبوهة وشبكات مستفيدة..

عملية البحث عن المستفيد الأكبر من الأزمة، ووفقاً لما يراه المحلل الاقتصادي، “عبد السلام شقير”، تقود بكل الاتجاهات نحو قيادات النظام ومنظومة التجار ومشغلي السوق السوداء المرتبطين به، لافتاً إلى أن الأزمات في السلع الأساسية، وندرتها، ساهمت بشكل كبير في تنشيط السوق السوداء، التي مكنت تجارها من رفع أسعار تلك المواد بما يتجاوز الضعف على الأقل.

كما يلفت “شقير” إلى أن أزمة الوقود بحد ذاتها، يمكن اعتبارها عملية سرقة موصوفة ينتهجها النظام ورجال الأعمال الموالين له، بحق المواطن السوري العادي، موضحاً: “رفع أسعار البنزين في هذا الوقت، وتقليل المخصصات للسائقين، يعتبر بمثابة دفع للموطن باتجاه التعامل مع السوق السوداء، التي يسهل متنفذو النظام وقادته عملها وعمل القائمين عليها، من تأمين لكميات الوقود وغض النظر عن أنشطتهم ومنع وصول الوقود إلى المحطات تحت عدة مسميات أو مبررات”.

إلى جانب ذلك، يؤكد “شقير” على أن النظام استغل قانون قيصر لتعميق المعاناة الإنسانية في سوريا لتحقيق أهداف سياسية واقتصادية في آن واحد، موضحاً: “النظام يحاول على المستوى السياسي إحراج الولايات المتحدة وربط معاناة الشعب السوري بالعقوبات، بالإضافة إلى إشغال الشعب بلقمة عيشه، أما على الجانب الاقتصادي فإن تلك الأزمات ساعدته في إيجاد طرق جديدة للسيطرة على أموال السوريين”.

تعليقاً على تصريحات “شقير” لمرصد مينا، يشير الباحث الاقتصادي “محمد حمود” إلى أن تعميق أزمة الوقود والغاز والخبز، قد يكون مفتعلاً بحد كبير، لتحقيق تلك الأهداف، مضيفاً: “من يمنع مواطنيه من دخول بلادهم وتركهم على الحدود، إلا بعد دفع 100 دولار، قد يفعل أي شيء للحصول على المال، خاصةً وان النظام ينظر طيلة 50 سنة للسوريين على أنهم مصدر ثروته وأمواله”.

ويوضح “حمود” أن النظام فعلاً يعاني من أزمة في تأمين المشتقات النفطية منذ العام 2011، ولكن طريقة التعامل معها والحلول، التي طرحها لموجهتها، تشير إلى رغبته في تعميقها وعدم الجدية في إنهائها، لافتاً إلى أن الأزمة الحالية، تؤكد عدم رغبة حليفي النظام الرئيسيين، روسيا وإيران، بدعمه بشكل غير محدود وإلى ما لا نهاية، لا سيما وان إيران قادرة على إمداد النظام بحاجاته من النفط والمشتقات النفطية.

وتشير الإحصائيات الدولية إلى أن إنتاج النفط في سوريا، بلغ 406 آلاف برميل في عام 2008، وانخفض إلى 24 ألف برميل في عام 2018.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: سوريااقتصادالخدمات الاجتماعية

Related Posts

المرأة السورية من الظلم إلى المظلومية!
Featured

المرأة السورية من الظلم إلى المظلومية!

3:18 مساءً - 29 مارس, 2023
372
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟
سياسة

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023
538
أوروبا

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
236
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
أوروبا

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
213
سياسة

الدعاية التي ترعاها الدولة كإجراء للاستجابة للأزمات من قبل نظام أردوغان

1:50 مساءً - 15 فبراير, 2023
267
سياسة

لعبة أردوغان الزائفة

9:35 مساءً - 23 يناير, 2023
323
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية