• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
أكبر الرابحين خسر الرهان.. منعكسات إقليمية للمصالحة الخليجية ونتائج قمة العلا

أكبر الرابحين خسر الرهان.. منعكسات إقليمية للمصالحة الخليجية ونتائج قمة العلا

10:54 مساءً - 5 يناير, 2021
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023
11:11 صباحًا - 23 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

أكبر الرابحين خسر الرهان.. منعكسات إقليمية للمصالحة الخليجية ونتائج قمة العلا

10:54 مساءً - 5 يناير, 2021
A A
أكبر الرابحين خسر الرهان.. منعكسات إقليمية للمصالحة الخليجية ونتائج قمة العلا
193
VIEWS

بعد سنوات من التوتر، تنتهي حالة القطيعة والخلافات العربية، بين السعودية والإمارات والبحرين ومصر من جهة وقطر من جهةٍ أخرى، ضمن قمة التعاون الخليجي 41، وذلك في أول تطورات المنطقة خلال العام الجديد.

حجم ردود الأفعال على المصالحة والاتفاق شعبياً وسياسياً، يظهر بحسب الباحث في شؤون الشرق الأوسط، “زياد عيسى”، أن التطور ليس مجرد عودة للعلاقات بين الأطراف ذات الصلة المباشرة، وإنما خطوة على طريق رسم مشهد إقليمي جديد كلياً، لافتاً إلى أن الأوضاع في الشرق الأوسط قبل المصالحة لن تكون كما هي بعدها.

يشار إلى أن الكويت أعلنت مساء الاثنين، عن التوصل لاتفاق حول فتح الحدود البرية والمائية والأجواء بين السعودية وقطر، فيما شارك الثلاثاء أمير دولة قطر في القمة الخليجية في السعودية، وسط أنباء عن توقيع اتفاق لإنهاء حالة الخلاف بين الدوحة والمحيط العربي خلال الأيام القادمة.

خسارة أكبر المستفيدين

على اعتبار أن إيران، وفقاً “لعيسى” كانت من أكبر المستفيدين من الأزمة الخليجية، وأنها حاولت استغلالها للدخول أكثر في العمق الخليجي، من خلال قطر، عبر عروض المساعدة وفتح الأجواء، فإنها ستكون أكبر الخاسرين من اتفاق المصالحة، لا سيما وأن من بين أسس المصالحة، تعديل السلوك الدبلوماسي القطري بعيداً عن طهران، على حد قوله.

كما يرى “عيسى” أن المصالحة ستؤسس لصيغة علاقات جديدة في المنطقة تكون فيها قطر أقرب إلى المناخ العربي، مضيفاً: “إيران كانت تنظر للأزمة الخليجية على أنها فرصة لانفراد بقطر وإيجاد موضع قدم لها على الضفة الغربية من الخليج، وكانت تراهن عملياً على استمرار تلك الأزمة، لتحقيق جملة من المصالح أولها عدم السماح بوجود وقف عربي موحد من قضية النووي الإيراني والتهديدات الأمنية القادمة من خلف الحدود”.

في السياق ذاته، يشير “عيسى” إلى أهمية كون حكومة قطر تدرك أنها الطرف الخاسر في العلاقات مع إيران، وامتلاكها معرفة عن طبيعة المشاريع الإيرانية في المنطقة، ما يبدو أنه أوصلها في نهاية المطاف إلى قناعة بأن المصالح الفعلية للبلاد تدور في فلك تحسين العلاقات مع الدول العربية، وليس على الطرف الآخر من الخليج.

يشار إلى أن أحد أهم شروط إنهاء المقاطعة، هو عدم انخراط قطر في أي مشاريع إيرانية في المنطقة، لا سيما وأن الحرس الثوري يرعى ميليشيات الحوثيين في اليمن والميليشيات العراقية وميليشيات حزب الله، والتي تشكل جميعها مشاريع مهددة للأمن القومي العربي، بحسب ما تراه السعودية والإمارات ومصر والبحرين.

في السياق ذاته، يشير “عيسى” إلى أن ملف المصالحة وفي بعده الإقليمي، يعني زيادة في عزل إيران عن المنطقة ككل، مؤكداً أن طبيعة العلاقات بين الدوحة وطهران ستتغير كلياً في الفترة القادمة، سواءاً بتأثير المصالحة أو بتأثير التوجه الدولي المناهض لإيران وسياساتها ومشروعها.

قضايا سيادية ومواجهة لسلوك تخريبي

في ظل ما تشهده المنطقة وتحديداً السعودية من تصاعد في الهجمات على أراضيها، والتي غالباً ما تتبناها ميليشيات الحوثي، المدعومة من إيران، يشدد الباحث الأمني، “سعود الجابر” على أنه كان من الطبيعي أن يبدأ ولي العهد السعودي، “محمد بن سلمان” كلمته خلال القمة، بالتركيز على تحديات مواجهة السلوك الإيراني التخريبي والبرنامج النووي الإيراني يهدد السلم والأمن الإقليمي والدولي.

كما يلفت “الجابر” إلى أن ملف المصالحة لا يستهدف فقط الجوانب السياسية والاقتصادية والدبلوماسية، وإنما يشمل أيضاً الجانب الأمني، معتبراً أن كل ما تشهده المنطقة حالياً يكشف عن وجود توجه جديد كلياً واكثر جديةً في طريقة التعاطي مع الملفات الإقليمية، وتحديداً ملف إيران النووي.

يذكر أن إيران قد أعلنت الاثنين، عن إجراءات تخصيب اليورانيوم بنسبة أعلى بكثير من النسبة المحددة بموجب الاتفاق النووي، حيث نقل التلفزيون الرسمي الإيراني عن المتحدث باسم الحكومة الإيرانية “علي ربيعي”، تأكيده أن طهران بدأت إجراءات تخصيب اليورانيوم بنسبة 20 بالمئة، في منشأة “فوردو” المقامة تحت الأرض.

إلى جانب ذلك، يشير “الجابر” إلى أن وجود قطر ممثلة بأعلى مستوى حكومي، وهو أمير البلاد، في القمة، يعني قبولها الكلي بكل ما نص عليه البيان الختامي، وأنها ستكون ضمن جبهة مواجهة لإيران في المستقبل القريب، أو على أقل تقدير لن تكون حليفاً لطهران في مواجهة تلك الجبهة، لافتاً إلى أن الحسابات والسياسات الإيرانية قد تتغير مع تغير المشهد الإقليمي وتتجه إلى المزيد من السياسة والدبلوماسية، سواء مع جاراتها الخليجية أو في مفاوضات الملف النوويمع المجتمع الدولي.

الأمن أساس الصلح

بدوره، كان للبيان الختامي للقمة، دور في كشف بعض تفاصيل المصالحة ومنعكساتها على الساحة الإقليمية والعلاقات فيها، بحسب ما يراه المحلل السياسي، “ناجي أبو الفتوح”، لافتاً إلى أن البيان كان واضحاً في إظهار أهمية ملف الأمن الخليجي على طبيعة العلاقات بين الدول الأعضاء.

يشار إلى أن بيان القمة الـ41 لمجلس التعاون لدول الخليج العربي في العلا على مكافحة الجهات التي تهدد أمن دول الخليج، بالإضافة إلى الدعوة لتعزيز التعاون في مكافحة الكيانات الإرهابية والتأكيد على وقوف دول مجلس التعاون صفا واحدا وتوطيد العلاقات واحترام مبادئ حسن الجوار.

وهنا يضيف “أبو الفتوح”: “التهديدات الأمنية لدول الخليج واضحة تماماً، وتتمثل في المشروع الإيراني، جماعة الإخوان المسلمين والتنظيمات المتشددة، وإقرار المصالحة في هذه القمة وما جاء في البيان الختامي، يعني أن المنطقة أمام ترتيبات دبلوماسية وأمنية جديدة، عنوانها الأبرز “تهديدات إيران”.

يذكر أن زعماء الوفود الخليجية قد وقعوا بعد انتهاء الجلسة الافتتاحية للقمة 41 لمجلس التعاون الخليجي، على البيان الختامي للقمة وبيان العُلا، بعد كلمتين مقتضبتين للأمير “محمد بن سلمان” ولي العهد السعودي، والشيخ “نواف الأحمد الجابر الصباح” أمير الكويت.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: قطرالمملكة العربية السعوديةالخليج العربيمجلس التعاون الخليجيالمصالحة الخليجية

Related Posts

سياسة

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
232
سياسة

شبكة قطر في أوروبا – البحث عن أدلة في ألمانيا

2:09 مساءً - 16 فبراير, 2023
442
أوروبا

“قطرغيت” في البرلمان الأوروبي: آخر المستجدات

8:33 مساءً - 20 يناير, 2023
274
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
تقارير

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023
267
أوروبا

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
234
أوروبا

عين على أوروبا ١٨

8:41 مساءً - 17 ديسمبر, 2022
204
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية