• Latest
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
أول تحرك فرنسي رسمي تجاه لبنان

أول تحرك فرنسي رسمي تجاه لبنان

3:04 مساءً - 9 نوفمبر, 2019

تركيا أمام جدار الصد الأوروبي

1:27 مساءً - 22 سبتمبر, 2023
كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023

يندجي تشيريب: الحرب في السودان هي تحدي حاسم لكل من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل

2:02 مساءً - 18 سبتمبر, 2023

“معاداة المسلمين” بين مشاكل المصطلح والحلول الممكنة

5:06 مساءً - 13 سبتمبر, 2023

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023

تنظيم التمويل الأجنبي للأئمة في النمسا: قرار ذو عواقب بعيدة المدى

2:45 مساءً - 10 سبتمبر, 2023
كيف أصبح العنف مقدساً؟

كيف أصبح العنف مقدساً؟

2:34 مساءً - 6 سبتمبر, 2023

التنظيمات الإسلامية والتمويل الأوروبي

3:36 مساءً - 28 أغسطس, 2023

إعادة تقييم التطرف التركي في ألمانيا

2:46 مساءً - 28 أغسطس, 2023

ألمانيا، ضغوط متزايدة لحظر “الذئاب الرمادية” – في حين يتقرب رياضيون محترفون من المتطرفين

2:42 مساءً - 25 أغسطس, 2023

حلّة السلطان الجديدة: أردوغان ودول الخليج

1:45 مساءً - 22 أغسطس, 2023

الإمبراطورية تشن هجمتها المضادة: يصور الإخوان المسلمون أنفسهم ضحايا لحملة تشويه إماراتية

1:32 مساءً - 17 أغسطس, 2023
8:09 صباحًا - 1 أكتوبر, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

أول تحرك فرنسي رسمي تجاه لبنان

3:04 مساءً - 9 نوفمبر, 2019
A A
أول تحرك فرنسي رسمي تجاه لبنان
192
VIEWS

قالت مصادر دبلوماسية فرنسية رفيعة: إن الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون” دخل “بقوة” على خط الأزمة في لبنان، وذلك نقلا عن صحيفة “الجمهورية” اللبنانية.

وأفادت المصادر، أن “ماكرون” بصدد إيفاد مدير دائرة شمال أفريقيا والشرق الأوسط بالخارجية الفرنسية، “كريستوف فارنو” ، إلى بيروت.

باريس لن تكتفي بالمراقبة

وأضافت أن باريس: لا يمكنها الاكتفاء بالمراقبة دون أن يكون لها دور في تقريب وجهات النظر، وتسهيل المشاورات الجارية، وصولا إلى استعادة المؤسسات الدستورية دورتها الطبيعية.

وتابعت أن السفارة الفرنسية باشرت التحضير للقاءات “فارنو”، التي يتوقع أن تشمل روؤساء الجمهورية ومجلس النواب والحكومة (المستقيل)، وعددا من الشخصيات اللبنانية المؤثرة.

ويشهد لبنان منذ 17 تشرين الأول- أكتوبر الماضي، تحركا شعبيا غير مسبوق شل الحركة بالبلاد، للمطالبة بمحاسبة الفاسدين والطبقة السياسية الحاكمة.

وتحت ضغط الاحتجاجات، استقال سعد الحريري من رئاسة الحكومة في نهاية الشهر الماضي، وسط مطالبات شعبية بتسريع خطوات تشكيل حكومة جديدة.

تراجع أولوية لبنان

لا تزال فرنسا تنظر إلى لبنان بوصفه موطئ القدم الأقوى لها في المنطقة، على الرغم من القناعة أنّ التعقيدات في المنطقة عموماً تجعل الأولوية اللبنانية تتراجع إلى مراتب ثانوية، لا سيما مع تمدد النفوذ الإيراني عموماً في المنطقة، وصعوده بشكل خاص في لبنان عبر “حزب الله”.

ويعتبر الدور الفرنسي في لبنان حاضراً منذ عقود، ومنذ ما قبل وجود لبنان، الدولة المعروفة اليوم. فباريس كانت راعية أساسية لما عرف سابقاً بمتصرفية جبل لبنان. ولعلّ هذه الرعاية هي التي منحتها صفة “الأم الحنون” التي يطلقها عليها المسيحيون في لبنان، وخصوصاً الموارنة، بما أنها كانت أيضاً لاحقاً خلف إنشاء دولة “لبنان الكبير” بأغلبية مسيحية، وفصله عن سورية.

كل هذا يؤكّد حقيقة أنّ الدور الفرنسي في لبنان، ليس تفصيلاً تاريخياً، بل أساسي في طريقة تعاطي الدول الأوروبية معه. ففرنسا لم تغب يوماً عن الأزمات اللبنانية، رغم أنها انتقلت بعد الحرب الأهلية اللبنانية التي اندلعت عام 1975، إلى دور يحاول إنجاح التجربة اللبنانية وتعزيزها، بعد أن كانت سابقاً طرفاً.

الطائف 

كذلك، ورغم أنّ اتفاق الطائف السعودي الذي أنهى الحرب الأهلية اللبنانية عام 1990، وقّع برعاية سورية وأميركية، لكنّ الدور الأهم فيه كان لفرنسا التي مهّدت له، خصوصاً أنّ رجل السعودية في لبنان وقتها، رئيس الحكومة الأسبق رفيق الحريري، كان في تلك الفترة أيضاً يعبّر عن موقف فرنسي، نظراً إلى علاقاته القوية معها. ولهذا سبق اتفاق الطائف بأعوام، مؤتمرا جنيف ولوزان، اللذان يعتبران اللبنة الأولى للطائف.

ونجحت فرنسا في مرحلة ما بعد الطائف في محاولاتها لإنجاح التجربة اللبنانية، ولعبت أدواراً في مختلف القضايا، ولا سيما في ما يتعلّق بالصراع مع إسرائيل والحروب المتتالية في هذا السياق والقرارات الدولية التي تبعتها، مثل تفاهم نيسان (1996) الذي أنهى اعتداءً إسرائيلياً على لبنان، والقرار 1701 (2006) الذي أنهى ما يعرف بـ”حرب تموز”. كما كان لباريس مشاركات اقتصادية في لبنان، وخصوصاً في مراحل إعادة الإعمار، إذ استضافت مؤتمرات “باريس 1″، و”باريس 2″، و”باريس 3”.

الحريري الأب

لكنّ اغتيال رفيق الحريري عام 2005 شكّل ضربة للحضور الفرنسي في لبنان، على الرغم من الدور الذي لعبته قبل الاغتيال في إصدار القرار الدولي 1559 (سبتمبر/أيلول 2004)، أو بعد الاغتيال عبر إنشاء المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، والتي تنظر في قضية اغتيال الحريري ورفاقه، وصولاً إلى محاولة التوفيق بين الأفرقاء على الساحة اللبنانية بعد الانسحاب السوري من لبنان، والذي توّج بمؤتمر “سان كلو” في العام 2007.

وعادة ما يتحرّك المجتمع الدولي تجاه لبنان عبر فرنسا. وثمّة شبه إجماع دولي على أنّ باريس قادرة على لعب دور الوسيط في الساحة اللبنانية، وقد أوكلت إليها هذه المهمة مراراً.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الإعلامي.

Tags: فرنسالبنان

Related Posts

Featured

الإسلاموية: التجنيد عبر وسائل التواصل الاجتماعي

5:02 مساءً - 4 يوليو, 2023
192
Featured

فرنسا: الجدل حول التكفير وانتقاد الإسلام تحت المجهر

1:10 مساءً - 14 يونيو, 2023
192
Featured

عودة مفكّر الإخوان المسلمين إلى المحكمة

11:36 صباحًا - 3 يونيو, 2023
192
Featured

سياسة الهجرة في المملكة المتحدة: ايقاف جميع القوارب الغير شرعية

3:28 مساءً - 25 مارس, 2023
192
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
أوروبا

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023
192
أوروبا

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023
192
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية