• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
إيران تدس الإرهاب عبر أدواتها: مجازر بحق العراقيين

إيران تدس الإرهاب عبر أدواتها: مجازر بحق العراقيين

2:55 مساءً - 27 أكتوبر, 2019

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 19 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023

جدل حول سياسة الاندماج بعد أعمال الشغب ليلة رأس السنة في ألمانيا

5:32 مساءً - 6 يناير, 2023

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

6:04 مساءً - 30 ديسمبر, 2022
الإخوان في بولندا.. سياقات النشأة والواقع القائم

الإخوان في بولندا.. سياقات النشأة والواقع القائم

3:02 مساءً - 28 ديسمبر, 2022
11:47 مساءً - 27 يناير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

إيران تدس الإرهاب عبر أدواتها: مجازر بحق العراقيين

إيران تدس الإرهاب عبر أدواتها: مجازر بحق العراقيين

أفاد ناشطون عراقيون بأن تنظيم فيلق بدر، الذي يتزعمه رجل الدين المقرب من إيران “عمار الحكيم” قد ارتكب مجرزة بحق المتظاهرين فجر اليوم الأحد، بعد أن فتح النار عليهم بشكلٍ عشوائي خلال إحدى المظاهرات الليلية في مدينة الحلة.

وأوضح الناشطون أن  سبعة متظاهرين قتلوا، وأصيب أكثر من 38 آخرين بجروحٍ متفاوتة، وذلك بالتزامن مع ما ذكرته تقارير صحافية غربية عن صدور أوامر فورية من رئيس الوزراء “عادل عبد المهدي” للأجهزة الأمنية العراقية بضرورة فض المظاهرات في أسرع وقتٍ ممكن.

في غضون ذلك، تناقلت وسائل إعلامية عربية تصريحات عن مصادر في الأمن العراقي؛ أكدت عدم خشيتها من استخدام القوة والعنف لوقف المظاهرات والاحتجاجات المستمرة منذ أيام في العديد من مدن ومناطق العراق، في وقتٍ أعلن فيه كل من الجيش ووزارة الداخلية العراقية نيتهما الرد على الاحتجاجات بشكل أكثر صرامة.

تزامناً، قدرت مصادر محلية عراقية حصيلة ضحايا الساعات الثمان والأربعين الماضية من الاحتجاجات بـ 67 قتيلاً ومئات المصابين، في عموم مناطق العراق، متهمةً قوات الأمن بالتعامل العنيف وغير المبرر تجاه المظاهرات.

مصادر عراقية مطلعة أكدت لموقع “مينا” أن تدخل فيلق بدر العنيف ضد المظاهرات لم يأتي دعماً للحكومة، لا سيما وأن زعيم تيار الحكمة وقائد فيلق بدر “عمار الحكيم” يعتبر من المعارضين لتولي “عبد المهدي” منصب رئاسة الوزراء، بدفعٍ من إيران التي ترى بهوية الأخير تنامياً للنفوذ الغربي، وتحديداً الأمريكي في البلاد على حساب النفوذ الإيراني الذي كان مطلقاً فيما سبق.

وأضافت المصادر: “التصدي العنيف من قبل مقاتلي بدر جاء رداً على مطالب المتظاهرين بخروج الميليشيات الإيرانية من العراق، وفك التبعية لنظام الوصاية الإيراني، ودون ذلك كان من الممكن أن ينضم تيار الحكمة وفيلق بدر للتظاهرات على اعتبار أن مصلحة إيران تقضي بفشل تجربة المرشح التوافقي الدولي، حتى تعيد الأمور إلى مربعها الأول وتنفرد بتشكيل الحكومات وتوزيع المناصب”، مشيرةً إلى أن ما يجمع بين إيران وحكومة “عبد المهدي” في الوقت الحالي هو مطالب المتظاهرين الرافضة لكليهما على حد سواء.

وبينت المصادر أن إيران ولولا رفع المتظاهرين لسقف مطالبهم ومناهضتهم للوجود الإيراني في العراق، كان من الممكن أن تسعى لإسقاط الحكومة، وتعيين أحد رجليها المفضلين، رئيسي الحكومة السابقين “نوري المالكي” أو “إبراهيم الجعفري” المعروفين بقيادتهما لحكومات طائفية شديدة الولاء لإيران.

إلى جانب ذلك، أوضحت المصادر في حديثها لـ”مينا” أن النفوذ الإيراني داخل الحكومة الفعلية العلنية بدأ يتراجع مع تكليف رئيس الحكومة السابق “حيدر العبادي”، بالتزامن مع عودة التدخل الأمريكي المباشر في العراق من جديد عبر بوابة مكافحة الإرهاب، لينحصر نفوذها المطلق عبر الميليشيات المسلحة مثل الحشد الشعبي وتنظيم فيلق بدر وغيرهما، على حد وصف المصادر.

وأردفت المصادر: “مع وصول عبد المهدي استشعرت طهران بتراجع نفوذها، خاصة وأنها لم تتمكن من فرض المالكي مرة جديدة، وهي التي كانت في السابق تشكل الحكومات وترسلها إلى الرئيس المكلف، ليأتي هنا اسم عبد المهدي الذي طرح كمرشح تسوية بين الإيرانيين والأمريكان، وهنا أكرر بأن ما يجمع عبد المهدي وإيران اليوم هو رفض مطالب المتظاهرين”، مؤكدة أن إيران ستسعى عبر ميليشياتها لإيقاع المزيد من القتلى بين المدنيين.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الإعلامي.

Related Posts

متظاهرين عراقيين“مينا” يرصد ردود الأفعال الدولية حول مقتل “سليماني” “المختفون قسراً”.. معضلة جديدة بثلاث رؤوس تواجه الكاظمي خسارة الأحزاب الموالية لإيران في الانتخابات تضع العراق على صفيح ساخن..
Tags: إيرانالعراق
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • المناطق
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية