• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
إيران تعلن رسميا.. شراء لقاح كورونا بأموال عراقية

إيران تعلن رسميا.. شراء لقاح كورونا بأموال عراقية

2:46 مساءً - 31 ديسمبر, 2020
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023
2:49 مساءً - 26 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

إيران تعلن رسميا.. شراء لقاح كورونا بأموال عراقية

2:46 مساءً - 31 ديسمبر, 2020
A A
إيران تعلن رسميا.. شراء لقاح كورونا بأموال عراقية
192
VIEWS

في البلد الأكثر تضررا في الشرق الأوسط بفيروس كورونا وفي اليوم ذاته الذي أعلن فيه التلفزيون الرسمي الإيراني بدء الدراسة الأولى لسلامة وفعالية لقاح فايروس كورونا الذي انتجته شركة “شفاء فارميد” المحلية، يخرج وزير الطاقة الإيراني “رضا أردكانيان” مساء الثلاثاء مؤكدا أن بلاده ستدفع ثمن شراء لقاح كورونا لأوروبا من مصادرها المالية في العراق.

وكالة أنباء “إرنا”، نقلت عن “أردكانيان” قوله “أن وزارة الصحة الإيرانية تعتزم شراء الجرعات التي تحتاجها من لقاح كورونا من شركة أوروبية، وسيتم دفع التكلفة من هذه الأموال الإيرانية في العراق”، مضيفا “نأمل استخدام مواردنا المالية في العراق بشكل أسرع لشراء السلع الأساسية والمواد الأخرى التي نحتاجها في المستقبل القريب”.

يأتي هذا في وقت تبرر فيه الحكومة الإيرانية عجزها عن تأمين لقاح فايزر “الأميركي – الألماني” بالعقوبات الأميركية وعوامل داخلية، وسط احتجاجات شعبية انتقدت السلطات الإيرانية، دعت لشراء اللقاح بدل صرف الأموال على الميليشيات الخارجية.

وأثار الإعلان عن لقاح إيراني ردود فعل غاضبة وساخرة في آن واحد، إذ وجه 167 صيدلانيا رسالة إلى مدير هيئة الدواء والغذاء في إيران “محمد رضا شانه ساز”، رسالة واصفين اللقاح الإيراني بأنه “مزحة”.

الغاز والكهرباء..

تكررت مؤخرا مطالبات وزارة النفط الإيرانية للعراق بتسديد ديون الغاز والكهرباء المستوردين من طهران، ما دفع إيران إلى تقليص كميات الغاز المصدرة للعراق، فقد انحسرت الكميات إلى 5 ملايين متر مكعب يوميا بدلا من 50 مليون سابقا، بما يعادل 10 بالمئة فقط من الكميات المتفق عليها.

ويستورد العراق الغاز من إيران لتشغيل محطات الطاقة الكهربائية العاملة بالغاز، التي جرى تشييدها خلال السنوات الماضية، وسط اتهامات للحكومة بتعمد تعطيل استثمار حقول الغاز العراقية لاستمرار الاستيراد من إيران.

“أردكانيان” قال حول استئناف صادرات الغاز الإيراني إلى العراق “رغم القيود الموجودة في هذا الصدد، لحسن الحظ، تمكنت وزارة الكهرباء العراقية والسلطات العراقية من دفع جزء كبير من سداد ديونها لشركة “توانير”، وجزء من الديون المستحقة لشركة الغاز الإيرانية”.

كما أعلن محافظ المصرف المركزي الإيراني قبل أيام أن مشكلة تأمين الأموال لشراء اللقاحات قد حلت دون أي يفصح عن التفاصيل.

وتقدر الديون العراقية وفق تقارير إيرانية بنحو 6 مليارات دولار، تأخرت بغداد عن دفعها بسبب العقوبات الأميركية، بينما قال المتحدث باسم وزارة الكهرباء العراقية “أحمد موسى” قبل أيام ، فإن “الديون المستحقة لإيران تبلغ 2.6 مليار دولار أميركي”.

أساليب نهب جديدة..

يرى مراقبون أن استغلال إيران للعراق ليس فقط كساحة لخوض الصراعات وجسر لمدّ النفوذ إلى شرق المتوسط، بل كخزينة مالية بنهب جزء من ثروته لإنعاش اقتصادها وتمويل حروبها في الإقليم باستخدام ما تطاله يدها عبر ميليشياتها وتبعها هناك، في شراء الأسلحة للميليشيات التابعة لها في سوريا ولبنان واليمن.

مصادر خاصة بمينا أوضحت أن قرار الحكومة العراقية الأخير بخفض سعر صرف الدينار العراقي أمام الدولار “له خلفيات سياسية مرتبطة بإيران، وهو ما أثبتته تحقيقات عراقية عن تهريب النقد الأجنبي للخارج، متورط بها مسؤولون عراقيون مقربون من إيران”.

وكشفت أرقام التحقيقات مؤخرا عن حقائق صادمة تشير إلى أن قرابة 80 بالمئة من العملة الصعبة التي كان يضخها البنك المركزي العراقي للمحافظة على سعر صرف ثابت، تُهرّب إلى إيران وسوريا، بعد استخدامها في مضاربات عاجلة في الداخل العراقي.

وهو ما أكد عليه النائب في البرلمان العراقي “محمد الدراجي” أنه خلال الأعوام العشرة السابقة، كان البنك يبيع للمصارف الأهلية والشركات والتجار 200 مليون دولار يوميا، لتغطية ما يُقال إنه احتياجات عراقية داخلية يجري استيرادها من الخارج.

لكن البنك المركزي بعد خفض قيمة الدينار مقابل الدولار، باع نحو 35 مليون دولار فقط، ما يؤكد أن المتبقي من مبلغ الـ200 مليون الذي كان يُضخ يوميا إلى السوق، يجري تهريبه إلى خارج العراق، حسب ” الدراجي”.

حسب مصادر مينا فإنه ومع تغيير سعر الصرف من 1119 إلى 1450 مقابل الدولار، لم يعد بإمكان إيران استخدام الدولار الباهظ الكلفة القادم من العراق، بما أن السوق السوداء تتداوله بأسعار أقل من سعره الحكومي، وهو ما دعا إيران للمطالبة بأموال كمصدر آخر أسمتها ديون ضخ الغاز والكهرباء للعراق الأغنى عربيا.

هذا ما أطلق عليه “أردكانيان” ب “ترتيبات مالية جديدة” مع العراق لدفع الديون، مؤكدا أنه “حصل اتفاق جيد بشأن دفع الديون وهو جاهز للتوقيع عليه”.

ضربات قاسمة خلال 2020..

بعد احتجاجات شعبية قمعتها إيران قبل أكثر من عام، تلقت إيران ضربات متتالية هذه السنة على كل الأصعدة تمثلت باغتيال شخصيتين من كبار إدارتها هما “قاسم سليماني” قائد فيلق القدس سابقا، ومهندس مشروعها النووي الأول العالم “محسن فخري زاده”، إضافة إلى قادة آخرين يقضون بضربات جوية في سوريا والعراق.

كما كان الملف النووي واحدا من بين ملفات عديدة هي موضع خلاف وسبب للصراع السياسي الداخلي بين الرئيس “حسن روحاني” الإصلاحي وتيار المتشددين المدعوم من المرشد والحرس الثوري، وقد بلغت شدتها عندما حاول البرلمان استجوابه بحجة إخفاقاته المتتالية في المجال الاقتصادي.

وتفاقمت عزلة إيران وزادت معاناتها بعد أن فرض عليها الرئيس الخاسر في الانتخابات “دونالد ترامب” عقوبات جديدة، فتردى الحال الاقتصادي واصلا إلى حد وصفه بأنه يحتضر، حسب مختصين.

أما في العراق فتلقى النفوذ الإيراني ثلاث ضربات موجعة، الأولى كانت المظاهرات المناهضة للوجود الإيراني والمطالبة بخروج السياسيين المؤيدين لإيران من الحكومة، والثانية انتخاب رئيس وزراء يتمتع بعلاقات خاصة مع الولايات المتحدة، وسكتت عنه إيران فيما اعتبره مراقبون رسالة تهدئة من طهران إلى واشنطن.

أما الثالثة فظهرت مؤخرا في شرخ وصراع داخلي ضمن الميليشيات التابعة لطهران، وسط اعتقالات وتصفيات بين أطراف تدعو للولائية للمرشد الإيراني، وأخرى تطالب بمرجعية عراقية مستقلة.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: صحةلقاح كوروناإيرانالعراقالفسادفيروس كورونا

Related Posts

Featured

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023
264
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
تقارير

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
210
سياسة

شبكة قطر في أوروبا – البحث عن أدلة في ألمانيا

2:09 مساءً - 16 فبراير, 2023
442
أوروبا

إسبانيا: نظام الحوالة المالي، إيران وحزب الله

3:01 مساءً - 14 فبراير, 2023
269
تقارير

الإيرانيون في أوروبا: ترهيب وتهديدات من جواسيس وعملاء نظام الملالي في طهران

8:47 مساءً - 7 فبراير, 2023
262
تقارير

لعبة أردوغان الزائفة

9:35 مساءً - 23 يناير, 2023
323
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية