• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
استغلال الأطفال للقتال في ليبيا… حطب محرقة لصراعات لا يفقهونها

استغلال الأطفال للقتال في ليبيا… حطب محرقة لصراعات لا يفقهونها

11:45 صباحًا - 20 سبتمبر, 2020

مقابلة مع السفير الأوكراني في تركيا فاسيل بودنار

3:38 مساءً - 25 مايو, 2023

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – 3/3

8:33 مساءً - 18 مايو, 2023
قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

11:39 صباحًا - 16 مايو, 2023

الديمقراطيات الفتية والإسلام السياسي الخاسرون في لعبة القوة الجديدة في الشرق الأوسط

10:39 مساءً - 9 مايو, 2023

زواج الأطفال منطقة قانونية رمادية

4:11 مساءً - 7 مايو, 2023

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – الجزء الثاني

4:17 مساءً - 5 مايو, 2023
شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

9:29 صباحًا - 4 مايو, 2023

الإرهاب في أوروبا: وفقاً للسلطات الألمانية والسويدية فإن التهديد الأكبر لا يزال يأتي من الإسلاميين

5:14 مساءً - 3 مايو, 2023

الإخوان المسلمون: العمل السري والمنح الدراسية – فيلم “مؤامرة القاهرة”

6:38 مساءً - 25 أبريل, 2023

ليبيا: مركزاً لتجارة اليورانيوم المخصب

3:52 مساءً - 25 أبريل, 2023

حملة أردوغان الانتخابية في ألمانيا والنمسا: تفوق واضح ومرونة في فيينا

4:04 مساءً - 24 أبريل, 2023

الدين والدولة العلمانية: معضلة العالم الإسلامي – الجزء الأول

1:15 مساءً - 24 أبريل, 2023
6:41 صباحًا - 2 يونيو, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

استغلال الأطفال للقتال في ليبيا… حطب محرقة لصراعات لا يفقهونها

11:45 صباحًا - 20 سبتمبر, 2020
A A
استغلال الأطفال للقتال في ليبيا… حطب محرقة لصراعات لا يفقهونها
192
VIEWS

حالة من الفوضى، وغياب للأمن وانعدام للاستقرار، تعيش على وقعها ليبيا منذ سنة 2011، حيث لم تعرف البلاد بعد طريقاً للتسوية السياسية مما جعلها تعيش تتخبط في وضع صعب، كان له الوقع الأعمق على الأطفال الأبرياء.

وقد أصبح اطفال ليبيا هدفاً لتهديدات الجماعات المسلحة التي انتشرت في البلاد فضلا عن التوظيف في حروبهم من أجل المال والسلطة.

تجاوزات بالجملة في حق الأطفال

تتعدد أشكال العنف التي تستهدف الأطفال في مثل ظروف النزاعات المسلحة. فبالإضافة الى الرصاص والقذائف والتهجير والموت وما إلى ذلك، أصبح الأطفال عرضة لخطر الخطف وغيره من التجاوزات الأخرى المؤذية. وقد تطورت التجاوزات المرتكبة في حق الأطفال بليبيا خلال السنوات الاخيرة، باعتبار أن البلاد طغى عليها الانفلات الأمني وغياب الاستقرار على جميع المستويات مما جعل حياة الأطفال اليومية أشبه بجحيم.

الجدير بالذكر هنا، أن العديد من الأطفال في سنّ المراهقة مقاعد الدراسة والتحقوا بالميليشيات المختلفة، نتيجة الإغراءات المالية التي تقدّم إليهم. والظروف المعيشية الصعبة التي تعرفها الأسر جعلتها تغضّ الطرف عن ذلك، خصوصاً عند رؤية الأموال التي تغدق على الملتحقين بالمليشيات والمقاتلين تحت لوائها. وقد تناقلت وسائل إعلام محلية ودولية صوراً مرعبة لأطفال يقودون دبابات ويتعاملون مع مدافع وأسلحة ثقيلة، في حين من المفترض أن يكونوا على مقاعد الدراسة. وقد أظهرت صور “سيلفي” لمقاتلين صغار، التقطت وهم يحاربون في الخطوط الأمامية في معركة العاصمة الليبية طرابلس.

وتشير المعطيات المتوفرة أن المقاتلين في الحرب الدائرة بمحيط الضواحي الجنوبية هناك يعتمدون على شريحة كبيرة من القُصّر، ويدفعون بهم في أتون الحروب والصراعات التي لا ناقة لهم فيها ولا جمل، إذ انتشرت في فترة غير بعيدة مقاطع “فيديو” موالية لقوات حكومة “الوفاق”، على مواقع التواصل الاجتماعي، لأطفال يقودون آليات عسكرية ضخمة على خطوط المواجهة، ويطلقون النيران من مدافع 14.5 بصدور عارية.

أكثر من مليوني طفل في ليبيا في حاجة إلى المساعدة

منذ بدء المعركة العسكرية لـ”تحرير” طرابلس، بين “الجيش الوطني”، بقيادة المشير خليفة حفتر، والقوات الموالية لفايز السراج رئيس المجلس الرئاسي، والقوتان تتبادلان الاتهامات حول استخدام الأطفال في المعركة، بشكل يخالف المواثيق والأعراف الدولية في الحروب.

وتعتمد ميليشيات مصراتة، التي تخوض المواجهة الأكثر شراسة أمام قوات “الجيش الوطني”، على أطفال صغار سبق تدريبهم في معركة سرت (450 كلم شرق طرابلس)، قبل تحريرها من قبضة تنظيم “داعش” في نهاية عام 2016. ويتفاخر سكان مصراتة بأن أبناءهم يقاتلون ضد الجيش “دفاعاً عن العاصمة”.

وأمام هذا الوضع، الذي يهدد مستقبل أطفال ليبيا، دعت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) إلى حماية أبناء ليبيا، وقالت، في بيان لها، إنها تعمل من خلال شركائها في البلاد على حماية ما يقرب من 400 ألف طفل وأسرهم في طرابلس، وعدة مدن أخرى.

وخلال السنوات الماضية، كان أطفال العاصمة في مرمى التهديدات بسبب كثرة الاقتتال بين الميلشيات المسلحة، وهو ما دفع “يونيسيف” إلى التحذير من أن نصف مليون طفل في العاصمة معرضون لخطر مباشر، بينما بات أكثر من 2.6 مليون طفل بحاجة للمساعدة في ليبيا.

تركيا واستقدام الأطفال والمراهقين

من جانبه، المدير الإقليمي لـ”يونيسيف” في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حينها، خِيرْت كابالاري، قال: “إن عدداً أكبر بكثير من الأطفال يواجهون انتهاكات متعددة لحقوق الطفل”، مشيراً إلى تقارير حول “مزيد من الأطفال يجري تجنيدهم للقتال، ما يعرضهم لخطر محدق”.

ومنذ اندلاع الأزمة في البلاد، تعرض الأطفال لشتى أنواع العنف والانتهاكات، ولم تمنع المعاهدة الدولية لحقوق الطفل، وهي من ابزر اتفاقيات حقوق الإنسان، استهداف هذه الفئة الضعيفة. كما يجمع المراقبون، على أن أطفال ليبيا يدفعون ثمن الفوضى وتواصل غياب التوافق بين الفرقاء الذي يقف عائقا أمام بناء دولة مستقرة وآمنة تحفظ براءتهم وتحميهم.

وفي هذا السياق، أكد المركز الليبي لحقوق الإنسان، أن ميليشيات الوفاق وتركيا مسؤولتان عن تجنيد الأطفال بشكل كبير في عموم ليبيا، وبخاصة في مصراتة. وقال المركز الليبي أن الميليشيات التابعة لحكومة الوفاق وتركيا تستهدفان المراهقين والقصّر في دور الأيتام وتغرر بهم مقابل الأموال.

وأضاف المركز أن تجنيد الأطفال من قبل فصائل الوفاق وتركيا في ليبيا منتشر بشكل كبير، لا سيما في مصراتة حيث يتم إغراء القصَّر واستدراجهم للقتال مقابل رواتب أسبوعية تصل حتى 1000 دينار ليبي (200 دولار). وتعتبر دور رعاية الأيتام اهدافا أساسية لتجنيد الأطفال. حيث يزج بالأطفال على الجبهات دون أي تدريب.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: تركياليبياحكومة الوفاقانتهاكات حقوق الإنسانتجنيد الأطفال

Related Posts

Featured

مقابلة مع السفير الأوكراني في تركيا فاسيل بودنار

3:38 مساءً - 25 مايو, 2023
299
قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!
Featured

قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

11:39 صباحًا - 16 مايو, 2023
734
Featured

زواج الأطفال منطقة قانونية رمادية

4:11 مساءً - 7 مايو, 2023
235
Featured

الإرهاب في أوروبا: وفقاً للسلطات الألمانية والسويدية فإن التهديد الأكبر لا يزال يأتي من الإسلاميين

5:14 مساءً - 3 مايو, 2023
428
الشرق الأوسط

ليبيا: مركزاً لتجارة اليورانيوم المخصب

3:52 مساءً - 25 أبريل, 2023
265
أوروبا

حملة أردوغان الانتخابية في ألمانيا والنمسا: تفوق واضح ومرونة في فيينا

4:04 مساءً - 24 أبريل, 2023
495
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية