• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
الأحزاب والمحاصصة.. حصان طروادة في قيامة العراق

الأحزاب والمحاصصة.. حصان طروادة في قيامة العراق

2:06 مساءً - 17 سبتمبر, 2020

استراتيجية الذراع الطويلة لأردوغان وانعكاساتها

12:41 مساءً - 24 يناير, 2023

لعبة أردوغان الزائفة

9:35 مساءً - 23 يناير, 2023

دليل لفهم انتخابات تركيا 2023: خسارة الانتخابات ليست خياراً لأردوغان

4:33 مساءً - 22 يناير, 2023

“قطرغيت” في البرلمان الأوروبي: آخر المستجدات

8:33 مساءً - 20 يناير, 2023

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023

الهجرة في ألمانيا – مقترحات الحكومة قيد التدقيق

2:07 مساءً - 17 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 14 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023
3:57 مساءً - 7 فبراير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

الأحزاب والمحاصصة.. حصان طروادة في قيامة العراق

2:06 مساءً - 17 سبتمبر, 2020
in الأردن والعراق, تقارير
A A
الأحزاب والمحاصصة.. حصان طروادة في قيامة العراق
1000
VIEWS

تصطدم جهود رئيس الحكومة العراقية، “مصطفى الكاظمي” في استعادة سيادة البلاد وقراراتها، بسلسلة من العقبات، التي لا تنحصر بحسب محللي مرصد مينا، بالجانب العسكري والأمني، وإنما تمتد أيضاً إلى الجانب السياسي والواقع الدستوري، الذي لعب دوراً في ترسيخ التبعية لإيران، طيلة عقدين ماضيين تقريباً، على حد قولهم.

وكانت الحكومة العراقية قد اتخذت خلال الأشهر القليلة، التي تبعت تشكيلها، عدة خطوات للحد من سلاح الميليشيات وتوغلها في مفاصل الأجهزة العراقية، مع إقالة رئيس هيئة الحشد الشعبي، “فالح الفياض” من منصبي رئيس الاستخبارات الوطنية ومستشار الأمن الوطني، بالإضافة إلى شن الجيش العراقي حملة عسكرية ضد انتشار السلاح في مدينة البصرة.

لا سيادة بأحزاب خارجية..

على الرغم من كافة الإجراءات العسكرية والأمنية، التي تقوم بها حكومة “الكاظمي”، في ملف السيادة، والدعم الأمريكي والدولي والإقليمي المقدم لها، إلا أن المحلل السياسي، “علي الدليمي”، يؤكد أن كل تلك الجهود ستبقى منقوصة في حال لم تعمد الدولة العراقية إلى تحديث الواقع السياسي وفتح المجال أمام ظهور أحزاب عراقية جديدة على أسس سياسية بعيدة عن الارتباطات الدينية والمذهبية السائدة حالياً، مشدداً على ضرورة تفكيك المنظومة الحزبية الحالية، التي قال إنها ولدت من رحم المحاصصة والمذهبية والتبعية للخارج.

وبحسب نتائج الانتخابات النيابية الأخيرة، تسيطر الأحزاب العراقية المدعومة من إيران، لا سيما التيار الصدري وأحزاب الفضيلة والدعوة والحكمة الوطني ومنظمة بدر وعصائب أهل الحق، التي تعتبر الجهة الأكثر قوة داخل البرلمان.

كما يذهب الدليمي، إلى أن بقاء نظام المحاصصة الطائفية السياسية سيبقي حالة تشكيل الأحزاب على أسس طائفية، والبحث عن الدعم الخارجي للوصول إلى السلطة كما هو الحال اليوم، لافتاً إلى أن كافة زعماء الأحزاب العراقية الموجودة حالياً، “كالصدر” و”عمار الحكيم” و”نوري المالكي” و”فالح الفياض” وغيرهم، نشأوا وترعرعوا في كنف النظام الإيراني، طيلة 40 عاماً، ما يفرض ضرورة إقصاءهم من الحياة السياسية، على حد تعبيره.

في السياق ذاته، يشدد الباحث في الشؤون العراقية، “معتز الجنابي”، على ضرورة اجتثاث الأحزاب الموجودة حالياً، على اعتبار أن الانتخابات القادمة قد لا تكون كافية لإقصائهم من المشهد السياسي، لا سيما مع امتلاكهم عدداً من الموالين لهم، لافتاً إلى أهمية أن تركز الدولة العراقية على إصدار قانون أحزاب مدني، يحظر تشكيل الأحزاب على أسس طائفية.

حصان طروادة..

التعامل مع الأحزاب القائمة حالياً، يجب أن يتم وفقاً لما يراه “الجنابي” في حديثه مع مرصد مينا، على أساس أنها حصان طروادة في العراق، ليس فقط فيما يتعلق بالسيادة والتبعية الإيرانية، وإنما في دورها بتنمية الفساد والمحسوبية ومنع قيام نهضة اقتصادية في العراق، صاحب أعلى ثاني مخزون نفطي في العالم، لافتاً إلى أن محاسبة الأحزاب تضم كل مر به العراق طيلة 17 عاماً.

وكانت منظمات عراقية شبه رسمية، قد أشارت إلى أن حجم الفساد في العراق، بلغ ما يتراوح بين 500 إلى 1000 مليار دولار منذ عام 2003 وحتى مطبع 2020، وهو ما يتجاوز ميزانيات دول مجتمعة، على حد وصف تلك المنظمات.

أما المحلل “الدليمي”، فيعود لربط قضايا الأحزاب بالطائفية والمحاصصة، مشيراً إلى أن أثر الطائفية على العراق، لم يتوقف عند حد ضرب السيادة، وإنما في خلق طبقة حماية للفاسدين من خلال تصوير الأحزاب نفسها على أنها ممثلة للطوائف العراقية وأن أي استهداف لها يمثل استهداف الطائفة ككل، ما شكل بطانة للفاسدين؛ مكنتهم من التوغل أكثر في عمليات الفساد، معتبراً أن أولى الحلول لأزمات العراق هي قيام الأحزاب على أسس وطنية، تجعل منها ممثلة لكافة أطياف الشعب.

ويوزع الدستور العراقي، الذي تمت صياغته بعد سقوط النظام السابق، السلطات على الكتل الحزبية، على أساس طائفي، حيث يتولى الشيعة رئاسة الحكومة والسنة رئاسة مجلس النواب والأكراد رئاسة الجمهورية.

حكومات وليس لوبيات..

قيام الجمهورية العراقية بمعناه الحقيقي، يربط المحلل السياسي، “عمر السامرائي” بتشكيل حكومات على أساس سياسي وطني ذات برامج إنمائية، وليس الانتماء الطائفي أو العرق، الذي يجعل منها ممثلة للوبيات ولقوى سياسية معينة، لافتاً إلى أن كافة الجهود المبذولة حالياً لن تقود إلى تشكيل حكومات ذات كفاءة وفعالية، على اعتبار أن نزع السلاح والترسيخ الأمني، لن يمنع القوة السياسية للأحزاب الحاكمة حالياً، كما أن استمرار النظام الطائفي، سيضع العراق أمام خطر عودة الحكومات المشكلة في طهران.

إلى جانب ذلك، يستشهد “السامرائي” بأزمة تشكيل الحكومة الأخيرة، التي تمكنت خلالها الأحزاب الموالية لإيران من عرقلة تشكيل حكومة اختصاصيين بعيداً عن الانتماءات الحزبية، مشدداً على أن تلك القوى ستحتفظ بقوتها السياسية التي تجعل العراق رهينة لعمليات الفساد والفقر والجوع والبطالة.

ويشهد العراق منذ تشرين الأول الماضي مظاهرات في عدد كبير من المدن العراقية، لا سيما في المدن الجنوبية، احتجاجاً على ارتفاع معدلات البطالة والفقر إلى اكثر من خمس الشعب العراقي وتعمق الفساد وتجذره في الدولة العراقية، وسط انقطاع تام للخدمات عن شت المدن العراقية.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: اقتصادالبطالةالحكومة العراقيةالطائفية السياسيةالعراقالفسادالميليشيات العراقيةمصطفى الكاظمي

Related Posts

No Content Available
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية