• Latest
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
الأسد: سندخل إدلب “سلماً أو حرباً.. ولا علاقة لنا بـ “قتل البغدادي”

الأسد: سندخل إدلب “سلماً أو حرباً.. ولا علاقة لنا بـ “قتل البغدادي”

8:27 مساءً - 31 أكتوبر, 2019
كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023

يندجي تشيريب: الحرب في السودان هي تحدي حاسم لكل من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل

2:02 مساءً - 18 سبتمبر, 2023

“معاداة المسلمين” بين مشاكل المصطلح والحلول الممكنة

5:06 مساءً - 13 سبتمبر, 2023

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023

تنظيم التمويل الأجنبي للأئمة في النمسا: قرار ذو عواقب بعيدة المدى

2:45 مساءً - 10 سبتمبر, 2023
كيف أصبح العنف مقدساً؟

كيف أصبح العنف مقدساً؟

2:34 مساءً - 6 سبتمبر, 2023

التنظيمات الإسلامية والتمويل الأوروبي

3:36 مساءً - 28 أغسطس, 2023

إعادة تقييم التطرف التركي في ألمانيا

2:46 مساءً - 28 أغسطس, 2023

ألمانيا، ضغوط متزايدة لحظر “الذئاب الرمادية” – في حين يتقرب رياضيون محترفون من المتطرفين

2:42 مساءً - 25 أغسطس, 2023

حلّة السلطان الجديدة: أردوغان ودول الخليج

1:45 مساءً - 22 أغسطس, 2023

الإمبراطورية تشن هجمتها المضادة: يصور الإخوان المسلمون أنفسهم ضحايا لحملة تشويه إماراتية

1:32 مساءً - 17 أغسطس, 2023

السياسيون الأوروبيون ومراعاة التفسير الراديكالي للإسلام

2:57 مساءً - 16 أغسطس, 2023
2:57 مساءً - 21 سبتمبر, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

الأسد: سندخل إدلب “سلماً أو حرباً.. ولا علاقة لنا بـ “قتل البغدادي”

8:27 مساءً - 31 أكتوبر, 2019
A A
الأسد: سندخل إدلب “سلماً أو حرباً.. ولا علاقة لنا بـ “قتل البغدادي”
192
VIEWS

أكد رئيس النظام السوري “بشار الأسد” في تصريحات تلفزيونية على قناتي “السورية”، والإخبارية السورية”، أن النظام في دمشق لم يعلم عن عملية قتل زعيم تنظيم داعش “البغدادي”، سوى من القنوات الإعلامية، وأنه لم يكن لها أي علاقة بقتل البغدادي، ولا يوجد أي تواصل بين نظامه وبين أي مؤسسة من المؤسسات الأمريكية، وأن الأهم من ذلك هو أنه لا يعرف إذا كانت العملية حصلت حقا أم لا؟.

ويرى الأسد، أنه “سيُعاد إنتاج البغدادي باسم آخر، وبشخص آخر، وربما يُعاد إنتاج داعش كلها، تحت عنوان آخر، ولكن يبقى الفكر نفسه، والاستخدام نفسه، والمدير هو الأمريكي نفسه”، مشيرا إلى أن البغدادي كان في السجون الأمريكية في العراق وأخرجوه ليلعب هذا الدور، مضيفا أن زعيم “داعش” هو مجرد شخص يبدل بأي لحظة وبأي وقت.

لافتا إلى أن، “كل ما يتعلق بموضوع تصفية البغدادي هو خدعة، السياسة الأمريكية لا تختلف عن هوليوود وهي تعتمد على الخيال”.

وفي معرض حديثه عن التدخل العسكري الروسي بالشؤون السورية أكد أن “المبادئ الروسية واضحة خلال هذه الحرب، وهي تستند إلى القانون الدولي، وسيادة سورية، ووحدة الأراضي السوري، هذا الموضوع لم يتغير لا قبل ولا بعد ولا بتغير الظروف”، على حد وصفه.

مؤكدا أن الحليف “الروسي لم يكن جزءاً من الاتفاق الأمريكي التركي والاتفاقات الروسية دائماً معلنة ولا يوجد أشياء مخفيّة في السياسة الروسية وهذا شيء مريح جداً بالنسبة لنا”.

وبين أن نظامه بالاشتراك مع روسيا وإيران يخوضون “معركة واحدة، سواء سياسيا أو عسكريا”، لكن “العدوان التركي يعبر عن مطامع تركيا السيئة، وأيضاً عن رغبة أمريكية والحليف الروسي بهذا الاتفاق لجم التركي. وقطع الطريق على الأمريكي، وعلى دعوة التدويل التي طرحها الألماني”.

كما هدد بشار الأسد معارضته المسلحة المتمركز في محافظة إدلب ما حولها مؤكدا أنهم إن “لم يخرجوا من دلب إلى تركيا سيكون أمامهم خياران، إما العودة إلى حضن الدولة وتسوية الأوضاع، أو الحرب، لا يوجد خيار آخر لا بالنسبة لنا ولا بالنسبة لهم، هذان هما الخياران الوحيدان”، على حد قوله.

واعتبر الأسد، أن العامل الأساسي الذي جلبَ الأمريكي وغير الأمريكي والتركي إلى هذه المنطقة هو “سوري  عميل”، وأضاف “عملية مكافحة الإرهاب لا تتم بالتنظير ولا بالكلام الإنشائي ولا بالمواعظ، وعندما يكون السوري وطنيا ولا تكون الخيانة مجرد وجهة نظر كخلاف على أي موضوع سياسي سيخرج الأمريكي لوحده”.

وأردف قائلاً: “الرؤساء الأمريكيون يرتكبون كل الموبقات السياسية وكل الجرائم، ويأخذون جائزة نوبل، ويظهرون بمظهر المدافع عن حقوق الإنسان، وعن القيم الأمريكية الراقية والفريدة، والقيم الغربية بشكل عام، ولكنهم عبارة عن مجموعة من المجرمين الذين يمثلون ويعبّرون عن مصالح اللوبيات الأمريكية وهي الشركات الكبرى، السلاح والنفط وغيرها”.

كما اعتبر الأسد، أن “ترامب” أفضل رئيس أمريكي، ليس لأن سياساته جيدة، ولكن لأنه الرئيس الأكثر «شفافية» فهو يقول «نحن نريد النفط»، «نحن نريد أن نتخلص من فلان».. «نحن نريد أن نقدم خدمة مقابل مال».. هذه هي حقيقة السياسة الأمريكية. ماذا نريد أفضل من خصم شفاف؟”، في حين وصف الرئيس التركي بـ “اللص والسارق”.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الإعلامي.

Tags: سوريا

Related Posts

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!
Featured

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023
1.1k
Featured

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023
924
Featured

التحديات الجيوسياسية في الشرق الأوسط: من منظور بولندي

10:52 مساءً - 4 أغسطس, 2023
945
Featured

هل سيشرق عصر تركي جديد؟

1:53 مساءً - 29 يونيو, 2023
192
Featured

“حصان القوة” الجديد للسياسة الخارجية في الخليج

2:26 مساءً - 24 يونيو, 2023
192
Featured

التسوية مع الأسد: “السياسة الواقعية” العربية والشكوك الأوروبية

12:34 مساءً - 11 يونيو, 2023
192
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية