• Latest
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
بشار الأسد ورجب طيب أردوغان

الأسد لأردوغان.. أحنُّ لأيامنا الماضية

8:38 مساءً - 4 مارس, 2020

تركيا أمام جدار الصد الأوروبي

1:27 مساءً - 22 سبتمبر, 2023
كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023

يندجي تشيريب: الحرب في السودان هي تحدي حاسم لكل من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل

2:02 مساءً - 18 سبتمبر, 2023

“معاداة المسلمين” بين مشاكل المصطلح والحلول الممكنة

5:06 مساءً - 13 سبتمبر, 2023

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023

تنظيم التمويل الأجنبي للأئمة في النمسا: قرار ذو عواقب بعيدة المدى

2:45 مساءً - 10 سبتمبر, 2023
كيف أصبح العنف مقدساً؟

كيف أصبح العنف مقدساً؟

2:34 مساءً - 6 سبتمبر, 2023

التنظيمات الإسلامية والتمويل الأوروبي

3:36 مساءً - 28 أغسطس, 2023

إعادة تقييم التطرف التركي في ألمانيا

2:46 مساءً - 28 أغسطس, 2023

ألمانيا، ضغوط متزايدة لحظر “الذئاب الرمادية” – في حين يتقرب رياضيون محترفون من المتطرفين

2:42 مساءً - 25 أغسطس, 2023

حلّة السلطان الجديدة: أردوغان ودول الخليج

1:45 مساءً - 22 أغسطس, 2023

الإمبراطورية تشن هجمتها المضادة: يصور الإخوان المسلمون أنفسهم ضحايا لحملة تشويه إماراتية

1:32 مساءً - 17 أغسطس, 2023
4:24 مساءً - 28 نوفمبر, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

الأسد لأردوغان.. أحنُّ لأيامنا الماضية

8:38 مساءً - 4 مارس, 2020
A A
بشار الأسد ورجب طيب أردوغان
192
VIEWS

سببت الحملة التركية الأخيرة في الشمال السوري وما حملته من ضغوط على الروس ونظام الأسد، خلط أوراق مختلف الأطراف الإقليمية والدولية في مقاربتها حول المشهد السوري، لا سيما وأن ورقة اللاجئين التي ابتزت فيها أنقرة الدول الغربية بالإضافة لمطالبها المتكررة من حلف الناتو – وهي العضو الرسمي فيه – وبالإضافة لتلميحات واشنطن المتناقضة حول دعم أنقرة بالسلاح ومضاد الطيران.. سببت تغيرًا فعليًّا في قواعد الصراع المعقد منذ شهور في الشمال السوري والذي دفع ثمنه الأكبر المدنيون السوريون.

الأسد.. خطاب الخائف

أكد رئيس النظام السوري بشار الأسد، في حديثه لقناة “روسيا-24” اليوم الأربعاء، أن بلاده لم ترتكب أي أعمال عدائية ضد تركيا، وأن الخلافات الحالية غير منطقية.. خطاب حمل دلالات مبطنة ورسائل معلنة بعد المتغيرات الجيو-سياسية التي حملتها معارك الشمال.

وفي محاولة مخاطبة الشعب التركي بعيدًا عن حكومة الرئيس أردوغان وتأييدًا لبعض التيارات المعارضة للتصعيد الذي يقوده حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا، قال الأسد ردًا على سؤال “هل هذه هي رسالتكم إلى الشعب التركي بأنه لا يوجد أي عداوة معه؟ هل فهمتكم بشكل صحيح؟”، أجاب الأسد “طبعا.. كنا نقول عنه شعبا شقيقا.. والآن أنا أسأل الشعب التركي، ماهي قضيتكم مع سورية؟ وما القضية التي يستحق أن يموت من أجلها مواطن تركي؟ ما العمل العدائي الصغير أو الكبير الذي قامت به سوريا تجاه تركيا خلال الحرب أو قبل الحرب؟ غير موجود على الإطلاق”.

في محاولة تدعيم وجهة نظر تقارب الشعبين، أضاف رئيس النظام السوري: “هناك تزاوج، هناك عائلات مشتركة، هناك علاقة مصالح يومية بين سورية وتركيا، هناك في تركيا مجموعات أصلها عربي سوري، وهناك مجموعات في سورية أصلها تركي”.

وصرّح بشار الأسد بأن “هذا التداخل موجود عبر التاريخ لذلك من غير المنطقي أن يكون هناك خلاف بيننا وبينهم” كرسالة تدعو لتخفيف مظاهر الخلاف في تغير قوي في سياسة النظام السوري الخارجية مع أنقرة بشكل يعيد للأذهان تصعيد عام 1998 الذي انتهى بوساطة عربية وإقليمية بتوقيع اتفاق أضنة الذي سمح فيه الأسد الأب لتركيا التدخل بعمق 5 كم في الأراضي السورية إزاء أي تهديدات للأمن القومي التركي قد تفرضها جماعات كردية مسلحة في إشارة لحزب العمال الكردستاني المصنف إرهابيًّا لدى أنقرة والغرب والذي دعمه الأسد لسنوات طويلة.

اتهامات لأمريكا

يبقى الدعم الأمريكي المنتظر بيضة الميزان في المواجهة التركية-الروسية في سورية، إن قدمت واشنطن المدد العسكري وفق مطالب أنقرة فسيعني ذلك تغيرًا جذريًا في حسابات الروس وإصرارهم على استمرار الاجتياح البري الذي تقوم به مليشيات الأسد والقوات المدعومة روسيًّا.

قال الأسد إن “الولايات المتحدة هي التي دفعت تركيا إلى التصعيد في إدلب”، ومن ثَم “بعد تحرير إدلب من الإرهابيين سنحرر شرق سورية” وفقا لمزاعمه.

حساسية التوقيت

جاء حوار الأسد المتلفز مع قناة روسية، وبموافقة روسية مبدئية -لا شك فيها- بعد تحكم موسكو بأغلب مفاصل نظام الأسد – قبل قمة منتظرة في اليومين القادمين بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، تعقد في موسكو لمناقشة تطورات الوضع في الشمال السوري وتحاول إصلاح ما فسد من علاقات موسكو بأنقرة بعد صدامات راح ضحيتها جنود أتراك.

رسائل الأسد أتت بعد تصريحات للرئيس التركي رجب طيب أردوغان تحدث فيها عن خسائر فادحة مُني بها النظام السوري منذ بدء عملية درع الربيع في إدلب، أكد فيها أردوغان، أن الجيش التركي سيواصل الرد بكل قوة على اعتداءات الأسد ولن تذهب دماء شهدائه هدرا.

خطاب الخائف الموافق على الصلح مع أنقرة، الذي حملته كلمات الأسد، قد يحمل مبادرة روسية ضمنية لإصلاح ذات البين مع تركيا مقابل تخليها عن المعارضة السورية عبر ضمان مصالحها الأمنية واستحضار الماضي وربطه بأي خسائر محتملة في صدام قد لا يحتمله الشارع التركي الغاضب من خسارة أبنائه في معركة يعتبرها الأسد لا تمس تركيا ولا شعبها بشيء.

مخرجات وصفقات محتملة

قادت تصريحات الأسد لردود فعل ساخرة بعد حديثه عن عدم وجود سبب منطقي للخلاف مع تركيا رغم ارتكابه مذابح كثيرة بحق شعبه وتسببه في هجرة الملايين منهم إلى تركيا، علاوة على استهداف قواته الجنود الأتراك في إدلب.

في ذات السياق، أشارت تسريبات إلى أنه سيجري الاتفاق بين موسكو وأنقرة على منطقة عازلة جديدة في إدلب.. تقاطعات تبدو بين سطور كلمات الأسد يؤكدها مخرجات قمة قادمة يسابق فيها الطرفان -الروسي والتركي- لتعزيز أوراق كل منهما على طاولة المفاوضات، الأمر الذي يفسر مثلًا استماتة الروس في استعادة سراقب، ويوضح لا مبالاة تركيا في فتح حدودها أمام ألوف اللاجئين على أبواب أوروبا لجلب الدعم الغربي إلى تركيا في مواجهتها المنتظرة مع الروس إذا ما فشلت الحلول السلمية.

تصريحات قادة الاتحاد الأوروبي توحي بإدراكهم صعوبة وخطورة الموقف لدرجة مطالبة وموافقة المستشارة الألمانية بإقامة منطقة آمنة في الشمال السوري.. يضاف لذلك التعليق الأمريكي عن استعداد واشنطن لدعم أنقرة بالمضادات الجوية والذخائر في معارك الشمال، فأعلنت أمس الثلاثاء دعمها لتركيا في شمال سورية، وأعربت عن استعدادها لتزويدها بالسلاح، الأمر الذي يمكن أن يغير قواعد اللعبة في المنطقة، ويعيد التقارب التركي– الأميركي، ويتيح للولايات المتحدة التدخل وإعادة التوصل لتفاهم مشترك بين هذه القوى.. وفق آراء بعض المختصين في صراع تداخلت أطرافه وتعقدت مشاهده، لتبقى الساعات القادمة هي المجيبة بوضوح عن الحيرة المرافقة لذلك التعقيد.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا ©

Tags: إيرانالشمال السوريالولايات المتحدةبشار الأسدتركياروسياسوريا

Related Posts

Featured

تركيا أمام جدار الصد الأوروبي

1:27 مساءً - 22 سبتمبر, 2023
192
كيف السبيل للخلاص من الطائفية!
Featured

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023
1.1k
Featured

يندجي تشيريب: الحرب في السودان هي تحدي حاسم لكل من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل

2:02 مساءً - 18 سبتمبر, 2023
1.2k
Featured

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023
924
Featured

تنظيم التمويل الأجنبي للأئمة في النمسا: قرار ذو عواقب بعيدة المدى

2:45 مساءً - 10 سبتمبر, 2023
723
Featured

التنظيمات الإسلامية والتمويل الأوروبي

3:36 مساءً - 28 أغسطس, 2023
192
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية