• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
مشروع الإخوان فشل يبدأ في تونس ولا ينتهي عندها

مشروع الإخوان فشل يبدأ في تونس ولا ينتهي عندها

2:34 مساءً - 28 أكتوبر, 2021
المرأة السورية من الظلم إلى المظلومية!

المرأة السورية من الظلم إلى المظلومية!

3:18 مساءً - 29 مارس, 2023

سياسة الهجرة في المملكة المتحدة: ايقاف جميع القوارب الغير شرعية

3:28 مساءً - 25 مارس, 2023
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023

منافسو أردوغان : العقد شريعة المتعاقدين

11:36 مساءً - 12 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023
8:49 صباحًا - 31 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

مشروع الإخوان فشل يبدأ في تونس ولا ينتهي عندها

2:34 مساءً - 28 أكتوبر, 2021
A A
مشروع الإخوان فشل يبدأ في تونس ولا ينتهي عندها
200
VIEWS

يكثر الحديث عن مستقبل جماعة الإخوان المسلمين في تونس، مع تزايد التصدع الحاصل داخل حركة النهضة الممثلة للجماعة، خاصة بعد الانشقاقات الداخلية الأخيرة وفقدان الثقة بزعيم الحركة، “راشد الغنوشي” والمطالبة بإقالته، وتقاذف المسؤولية بين قياديي الحركة عن الهزة التي تعرضت لها وأفقدتها سلطتها في بالبلاد.

ومع طرح الحركة لخيار الانتخابات المبكرة كحل للأزمة الحاصلة، يقول المحلل السياسي التونسي، “بدر الدين طرابلسي”: “الحركة حالياً في أسوأ ظروف لها منذ عقود، ما يجعلها غير قادرة على الدخول في أي معركة انتخابية، لا سيما وأن الأزمة الحاصلة زادت من فرقة أعضائها بدلاً من أن تجمعهم”، معتبراً أن دعوة الحركة للانتخابات المبكرة ليست إلا مراوغة سياسية ومحاولة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من سلطتها.

يذكر أن مجموعة من شباب حركة “النهضة” التونسية، دعت القيادة الحالية إلى حل المكتب التنفيذي للحركة، محمّلة إياها مسؤولية الوضع الذي آلت إليه البلاد من احتقان اجتماعي وأزمة سياسية واقتصادية ومن تقصير في تحقيق مطالب الشعب نتيجة خياراتها الفاشلة طيلة سنوات مشاركتها في الحكم.

إلى جانب ذلك، يشدد “طرابلسي” على أن وجود شريحة من الشعب التونسي الرافضة لقرارات الرئيس التونسي المتعلقة بتجميد البرلمان، لا يعني بالضرورة تأييدها لحركة النهضة أو التصويت لها في أي انتخابات محتملة، مشيراً إلى أن الجدل حول قرارات “قيس سعيد” مبعثه الاختلاف في تفسير مواد الدستور وليس الموقف من حركة النهضة، كما يحاول قياديوها إظاهره.

أوسع من تونس.. إمبراطورية تنهار وحقبة لن تتكرر

ضمن تناوله للمستقبل السياسي لحركة النهضة، ينوه “طرابلسي” إلى أن الحديث هنا لا يمكن أن يدور عن حركة النهضة لوحدها ولا عن تونس، وإنما عن مشروع جماعة الإخوان في المنطقة ككل، لا سيما وأن كل التيارات السياسية الموالية للجماعة ترتبط بالتنظيم الدولي لها وتعمل ضمن ذات الأجندة.

ويقول “طربلسي”: “حتى الآن لا يمكن اعتبار أن حركة النهضة قد سقطت كلياً في تونس، على الرغم من انهيار قوتها المستمر، ولكن في حال إقصائها من المشهد السياسي التونسي، فإنه يمكن القول بان مشروع الإخوان المسلمين في شمال إفريقيا ككل قد انهار بشكلٍ كامل، بعد فقدانهم للحكم في كل من مصر وليبيا”، لافتاً إلى أن اعتقاداً كان يسود في أوساط القيادة العليا للجماعة بأن ثورات الربيع العربي ستكون نقطة تحول في شكل الأنظمة العربية، لكنها أثبتت فشل الإسلام السياسي في المنطقة العربية ككل.

بعيداً عن السياسة قريباً من المؤامرة

أبرز عوامل انهيار الحكومات الموالية لجماعة الإخوان المسلمين، بحسب ما يراه الخبير في شؤون الحركات الدينية، “عبد السلام عبد الله”، يكمن في شكل تعاملها مع الخصوم السياسيين داخل البلاد والنظر إليهم على أنهم أعداء وأذناب للخارج، معتبراً أن تلك النظرة تعكس حالة القصور السياسي للجماعة، والتي كان عليها أن تعالجها وتتفهم أساليب العمل السياسي قبل أن تدخل مضمار العمل الحكومي والرسمي.

كما يشير “عبد الله” إلى أن تلك النظرة كانت أساس السقوط على اعتبار أن الأحزاب المحسوبة على جماعة الإخوان لم تتمكن في أي من الدول التي حكمتها سابقاً من التوصل إلى تحالف مع أي حزب خارج تلك المنظومة، معتبراً أن قيادة الجماعة لم تحسن قراءة المشهد السياسي العربي ومتطلباته بعد 2011.

ويضيف “عبد الله”: “الحركة عملت على إنشاء انظمة حكم بديلة قائمة على أساس ديني بعد ثورات الربيع العربي، دون أن تنتبه إلى ان الظروف السياسية الجديدة لم تعد تتقبل نظام الطيف السياسي الواحد أو الإقصائي”، مشيراً إلى أن تعاملها مع المظاهرات التي قامت ضد حكمها سواء في مصر أو تونس أو ليبيا، على أساس أنها جزء من مؤامرة على التنظيم الدولي والدولة الدينية، ساهم في عدم استماع الحركة للتيارات السياسية الأخرى ولا للمطالب الشعبية.

العدالة والتنمية.. وتجربة غير صالحة للتطبيق

يضيف المحلل السياسي، “حسام يوسف” عاملاً جديداً إلى قائمة عوامل فشل جماعة الإخوان المسلمين في الحكم، وهو محاولة إعادة تطبيق تجربة حكومة العدالة والتنمية التركية في الدول العربية، دون مراعاة الفوارق والظروف بين الشعب التركي والشعب العربي، لافتاً إلى أن العدالة والتنمية أسست مشروعها في تركيا على مدار أكثر من 20 عاماً، مستغلةً ارتفاع مستوى المشاعر الدينية لدى شريحة واسعة من الشعب التركي، في حين أن الشعب العربي كان يمر في مرحلة انتقالية بعد العام 2011، مع تنامي الشعور الوطني على حساب المشاعر الدينية.

كما يرى “يوسف” أن العرب عقب ثورات الربيع العربي كانوا يبحثون عن إنشاء أنظمة ديمقراطية، في حين أن الجماعة في الدول التي سيطرت عليها اتجهت لفرض نظام الوصاية على الشعب وفرض أساليب حياة معينة، مشيراً إلى أن محاولات الإخوان للسيطرة على الثورة السورية سياسياً وعسكرياً، كانت إحدى عوامل تراجعها وعدم قدرتها على الحفاظ على مكتساباتها السياسية والعسكرية، التي حققتها خلال السنوات الأولى من الثورة.

ويذهب “يوسف” إلى عرض نقطة أخيرة، يشير فيها إلى أن استمرار الإخوان المسلمين في الحكم كان يهدد الكثير من الدول التي حكموا فيها بتكرار تجربة ولاية الفقيه الإيرانية، خاصة مع شبه التطابق العقائدي بين فكر الجماعة والنظام الإيراني من حيث الولاء للمرشد والمرجعية، لافتاً إلى أن تلك المسألة كانت إحدى الأسباب التي أدي إلى إسقاط “مرسي” في مصر” بعد أن اتهمه المصريين بأنه مجرد ستار يحكم من خلاله مرشد الجماعة الدولة المصرية.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Tags: راشد الغنوشيتركياالإخوان المسلمينتونسحركة النهضةالعدالة والتنمية

Related Posts

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟
Featured

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023
529
سياسة

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023
328
Featured

منافسو أردوغان : العقد شريعة المتعاقدين

11:36 مساءً - 12 مارس, 2023
274
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان
الشرق الأوسط

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023
547
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟
Featured

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023
209
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
أوروبا

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
212
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • English
  • العربية
  • Français