• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
الإخوان المسلمين في تونس.. “فرق تسد”!

الإخوان المسلمين في تونس.. “فرق تسد”!

2:11 مساءً - 18 أكتوبر, 2019
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023

زلزال تركيا وسلطانها

4:11 مساءً - 18 فبراير, 2023
2:25 مساءً - 20 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

الإخوان المسلمين في تونس.. “فرق تسد”!

2:11 مساءً - 18 أكتوبر, 2019
A A
الإخوان المسلمين في تونس.. “فرق تسد”!
192
VIEWS

الأطماع السياسية نحو السلطة، باستخدام العباءة الدينية، أكثر ما تبدعه حركة النهضة التونسية، وهذا لا ينكر أحقية كافة الأحزاب بالوصول إلى السلطة، ولكن الطرق التي تستخدمها “النهضة” التابعة لتنظيم الإخوان المسلمين، تعتمد على سياسة التفريق والاغتيال والتصفيات، كل ذلك من أجل الحصول على المقاعد السيادية المرضية لها!

هيئة الدفاع عن المعارضين “شكري بلعيد” و”محمد البراهمي” الذين تم اغتيالهما عام 2013، نشرت وثائقاً تشير إلى تورط حركة النهضة، التابعة لتنظيم الإخوان المسلمين، باختراق حزب نداء تونس، وتفكيكه عبر جهازها السري، بغية الانفراد بالمشهد التونسي.

وبينت الهيئة، أن البيانات التي سربتها، كانت قد حصلت عليها من الحاسوب الخاص بـ”مصطفى خذر”، المتهم الرئيسي بقيادة التنظيم السري للحركة، مشيرة إلى أن النيابة العمومية التونسية فتحت تحقيقاً بالبيانات المسربة.

الناطق الرسمي باسم حزب نداء تونس “المنجي الحرباوي” من جهته، علق على البيانات بتغريدة نشرها على حسابه في توتير، حيث كتب: “تأكد بما لا يدعو للشك أن نداء تونس كانت هدفا رئيسياً للجهاز السري الذي سخرته حركة النهضة، لضرب نداء تونس و استقطبت لذلك عدة عناصر”، معتبراً أن الحزب كان من أكبر ضحايا الجهاز السري.

ولفت “الحرباوي”، إلى أن النهضة، اعتمدت في محاربة حزب الرئيس الراحل “باجي قايد السبسي” على بعض قياداته التي تم توظيفها، اعتمادا على طموحاتها الشخصية، وجريانها وراء المصالح الشخصية الضيقة، على حد قوله، مشيراً إلى الاختراق تم فعلياً عبر زرع عناصر بالمكتب التنفيذي للحزب عن طريق قيادي بارز.

وكان حزب نداء تونس، الذي كان يتزعمه الرئيس الراحل “الباجي قايد السبسي” قد شهد تقهقراً كبيراً خلال الانتخابات البرلمانية الأخيرة، حيث لم يحصل فيها إلا على 3 مقاعد، بعد أن كان يحوز على 86 مقعداً في البرلمان السابق.

وفي تعليقٍ على الانتخابات التشريعة الأخيرة، شكك مراقبون تونسيون بقدرة حركة النهضة التابعة للإخوان المسلمين؛ على تشكيل حكومة إئتلافية بعد حصولها على 52 مقعداً من مقاعد البرلمان التونسي.

وأرجع المراقبون توقعاتهم إلى حالة النبذ السياسي التي تعاني منها الحركة في الوسط التونسي، لا سيما الأحزاب الليبرالية، مشيرين إلى أن الأغلبية التي حصلت عليها في البرلمان ارتبطت بانخفاض نسبة المشاركة بالانتخابات التشريعية.

وأضاف المراقبون: “لو زادت نسبة المشاركة لكان المشهد قد اختلف بشكلٍ أو بآخر، خاصة وأن الحركة استخدمت الدين لتحريض أنصارها للمشاركة في الانتخابات، مقابل مقاطعة شريحة واسعة من التونسيين”.

مشيرةً إلى أن الأغلبية التي حصلت عليها لا تعني قدرتها على تشكيل الحكومة دون الحصول على موافقة الأحزاب الأخرى، ما يعني أن الأغلبية تلك تعتبر بحكم المعدومة وغير المؤثرة، على حد قولهم.

إلى جانب ذلك، رجح المراقبون أنه حتى في حال لو تمكنت الحركة من تشكيل حكومة بالاتفاق مع مجموعة من المستقلين أو التيارات الدينية الأخرى، فإنه ستكون هشة ولن تكون قادرة على الصمود في وجه أي عثرة تواجهها ما سيعجل بسقوطها.

وبحسب الدستور التونسي، فإن حركة النهضة مطالبة بتأمين تأييد 109 نواب من أصل 217 لتمرير التشكيلة الحكومية.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الإعلامي.

Tags: الإخوان المسلمينتونس

Related Posts

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان
أبحاث

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023
425
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟
أوروبا

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023
206
أوروبا

مسجد فيينا تحت شبهة التطرف

6:20 مساءً - 17 فبراير, 2023
292
الشرق الأوسط

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023
268
أبحاث

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023
379
تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو
تقارير

تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

6:04 مساءً - 30 ديسمبر, 2022
220
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية