• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
الإسلاموفوبيا والهجمات الإرهابية الأخيرة، كيف يمكن لمصطلح أن يفرّق المجتمعات الأوروبية؟

الإسلاموفوبيا والهجمات الإرهابية الأخيرة، كيف يمكن لمصطلح أن يفرّق المجتمعات الأوروبية؟

12:07 مساءً - 4 ديسمبر, 2020
المرأة السورية من الظلم إلى المظلومية!

المرأة السورية من الظلم إلى المظلومية!

3:18 مساءً - 29 مارس, 2023

سياسة الهجرة في المملكة المتحدة: ايقاف جميع القوارب الغير شرعية

3:28 مساءً - 25 مارس, 2023
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023

منافسو أردوغان : العقد شريعة المتعاقدين

11:36 مساءً - 12 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023
12:56 مساءً - 30 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

الإسلاموفوبيا والهجمات الإرهابية الأخيرة، كيف يمكن لمصطلح أن يفرّق المجتمعات الأوروبية؟

12:07 مساءً - 4 ديسمبر, 2020
A A
الإسلاموفوبيا والهجمات الإرهابية الأخيرة، كيف يمكن لمصطلح أن يفرّق المجتمعات الأوروبية؟
195
VIEWS

إن الكتاب الجديد للمفكر الفرنسي باسكال بروكنر عن الإسلام السياسي هو مجموعة من المقالات تُظهر موقفاً واضحاً من الجدل الذي أعقب جرائم القتل ذات الدوافع الإسلامية في فرنسا. “العنصرية المتخيَّلة والإسلاموفوبيا والشعور بالذنب” هو العنوان الاستفزازي لكتاب باسكال بروكنر، الذي قد يخيف العديد من مناهضي العنصرية في دول الاتحاد الأوروبي.

يتعامل الكاتب باسكال بروكنر، وهو من دعاة العلمانية وحقوق الإنسان العالمية والتنوير، مع الإسلام المتطرف بقوله: “إن الهدف من هذا المقال هو تدمير عبارة الإسلاموفوبيا ونزع الشرعية عنها وبث الشكوك وعدم الراحة ووضعها بين علامتي اقتباس، وبالتالي إضعافها”.

فبعد مقتل صمويل باتي في فرنسا والهجمات الإرهابية في فيينا، دار نقاشاً في أوساط الاتحاد الأوروبي اليسارية، وكذلك في النمسا وألمانيا حول التعاطف مع الحركة الإسلامية. بالنسبة لبروكنر، الإجابة واضحة، حيث كتب: “ما هو نوع المشهد الغريب الذي نشهده؟ سترى كيف يجثو مرتادو الكنائس السابقون على ركبهم أمام الإسلاميين”. حيث يزعم بروكنر أن المتطرفين اليساريين في الغرب والإسلام السياسي يتشاركون العقلية ذاتها التي تدور حول تصفية الحساب مع النظام الحالي.

قد تكون أفكار بروكنر نموذجاً يُحتذى به في الإجراءات المدنية والسياسية ضد الإسلام الشرعي الذي لا يقوض مجتمعاتنا في أوروبا فحسب، بل يحاول أيضاً نزع الشرعية عن حياة العديد من المجتمعات الإسلامية هنا من خلال الادعاء بأنهم ليسوا مسلمين حقيقيين.

وقد تثبت مداهمة الشرطة النمساوية للإخوان المسلمين والإسلاميين مرة أخرى استراتيجية تلك الجماعات في التلاعب بالصور النمطية والمقارنة مع المحرقة التي اُرتكتب بحق اليهود عند انتقاد إجراءات الدولة ضد الجماعات المتطرفة والتأثير المتزايد لدعاة الكراهية في مجتمعاتنا الغربية.

ومن الأمثلة على ذلك العالِم السياسي المثير للجدل في سالزبورغ فريد حافظ، حيث نشر على الموقع الإلكتروني لمبادرة جسر جامعة جورج تاون (واشنطن العاصمة) نصاً شارك فيه المداهمات على الإخوان المسلمين المشتبه بهم التي نُفذت قبل أسبوعين في النمسا كجزء من “عملية لوكسور” والمذابح النازية في 9 سبتمبر 1938 والقمع ضد المسلمين في شينجيانغ بالصين.

وقد تعرض حافظ لانتقادات في الماضي لأن تقريره السنوي غير العلمي عن “الإسلاموفوبيا” تم تمويله عن طريق سيتا SETA وهي مؤسسة فكرية يسيطر عليها أردوغان في تركيا، كما كان حافظ عنصراً فاعلاً في المداهمة وقد صودر هاتفه المحمول.

وحتى كاتب هذا المقال يوافق على أن القانون المقترح ضد الإسلام السياسي قد ينتهك الدستور وقيم الاتحاد الأوروبي، فأي وجهة نظر نقدية يجب أن تدعَّم بالحقائق. ولكن اعتمد حافظ والعديد من مؤيديه، بما في ذلك بعض اليساريين، الحجج التي تظهر “دور الضحية”، مستخدماً مصطلحات تقارن الحرب الغربية ضد الإسلاموية وأنصارها الرئيسين مثل الإخوان المسلمين مع الإبادة الجماعية لليهود في المحرقة.

ويضيف فريد حافظ، الباحث في الإسلاموفوبيا الذي كتب أن الحكومة ذهبت بالفعل في اتجاه شمولي “مع اقتراح جعل الإسلام السياسي جريمة جنائية واستجواب المسلمين حول معتقداتهم الدينية، تقوض الحكومة الفيدرالية مصداقية إحياء ذكرى المحرقة”.

بالإضافة إلى حجة أخرى كثيراً ما يستخدمها أعضاء جماعات الضغط على مستوى الاتحاد الأوروبي عن الإسلام القانوني، هي أن أي نقد يُقال هو إهانة وكل كلمة تنتقد الإسلام توضع تحت الاشتباه بالعنصرية: “نحن نُوصم بالعار بمجرد أن نعالج مشكلة، إن العادة المقيتة المتمثلة في تعريف المرء لذاته من خلال أصله وهويته ومعتقداته تتأصل في كل مكان”.

هذا وقد أصبح تعبير “الإسلاموفوبيا” جزءاً من المفردات العالمية، ويُعد انتصاراً للإسلاميين لأن المصطلح يخلط بين اضطهاد المؤمنين الذي يُستنكر بوضوح وبين نقد الدين كما يمارَس في المجتمعات المستنيرة.

لقد تم بالفعل تهميش انتقاد الدين في المناقشات السياسية الحالية، حيث تضيع ثقافة النقاش التي تتميز بالشك والتشكيك والخلافات والأسئلة وتحل العقيدة محل الخطاب، فقد أصبحت الهرطقة وسيلةً للنقاش السياسي.

كما أن الإخوان المسلمون والإسلاميون وما يسمى بالإسلام الشرعي في تقدمٍ الآن، بدعمٍ من مؤسسات الاتحاد الأوروبي (حتى عن غير قصد). فبعد 37 عاماً من الثورة الإيرانية، ترفع الإسلاموية أعلامها في كل مكان وتنشر عاداتها، محققةً الانتصار لغالبية المؤمنين. إنها أيديولوجية سياسية قمعية للغاية ليس فقط من الخارج ضد غير المسلمين أو المسلمين الليبراليين، ولكن أيضاً داخلياً وخاصةً ضد النساء والفتيات.

إذاً كيف تتعامل مع إسلام سياسي جامح وقاتل ولا يمكن التنبؤ به؟ قبل كل شيء، صافح المسلمين الليبراليين وادعمهم، كما يقول المفكر بروكنر. فالجدل العام حول الشبكات الإسلامية وترابطها مع الجمعيات الخيرية وتدفق الأموال من الخارج، جنباً إلى جنب مع غالبية المسلمين الذين يرون نفس المشكلات التي يعاني منها الغربيون، كل هذا يتطلب إرادة سياسية ثابتة لا تسمح لنفسها بالخوف من رجال العصابات القانونيين والهجمات.

حقوق النشر والطباعة ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: التطرف الإسلاميالعنصريةالنمساتركياالإخوان المسلمينالإسلام السياسيالإرهابفرنسا

Related Posts

تقارير

سياسة الهجرة في المملكة المتحدة: ايقاف جميع القوارب الغير شرعية

3:28 مساءً - 25 مارس, 2023
222
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟
Featured

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023
529
أبحاث

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023
328
تقارير

منافسو أردوغان : العقد شريعة المتعاقدين

11:36 مساءً - 12 مارس, 2023
274
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان
سياسة

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023
546
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟
الإسلام السياسي

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023
209
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • English
  • العربية
  • Français
  • Deutsch