• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
الانتخابات المبكرة في الجزائر.. سياسة الأمر الواقع أمام مطلب التغيير

الانتخابات المبكرة في الجزائر.. سياسة الأمر الواقع أمام مطلب التغيير

1:23 مساءً - 26 مارس, 2021
المرأة السورية من الظلم إلى المظلومية!

المرأة السورية من الظلم إلى المظلومية!

3:18 مساءً - 29 مارس, 2023

سياسة الهجرة في المملكة المتحدة: ايقاف جميع القوارب الغير شرعية

3:28 مساءً - 25 مارس, 2023
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023

منافسو أردوغان : العقد شريعة المتعاقدين

11:36 مساءً - 12 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023
3:49 مساءً - 30 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

الانتخابات المبكرة في الجزائر.. سياسة الأمر الواقع أمام مطلب التغيير

1:23 مساءً - 26 مارس, 2021
A A
الانتخابات المبكرة في الجزائر.. سياسة الأمر الواقع أمام مطلب التغيير
192
VIEWS

بعد أيام قليلة من إعلان الرئاسة الجزائرية، تحديد موعد الانتخابات التشريعية المبكرة في الـ12 من شهر حزيران\ يونيو المقبل، تجددت احتجاجات الحراك الشعبي بعد انقطاع استمر قرابة العام، لتعيش العاصمة والعديد من المدن الأخرى مظاهرات ومسيرات شعبية جددت رفضها لمسار السلطة، وعلى رأسها الانتخابات المذكورة .

وبينما تتجه السلطة إلى استباق هاجس العزوف الشعبي عبر تدابير جديدة ضمنتها في القانون الجديد للانتخابات، من أجل كسر أي تشويش أو مقاطعة، كما حدث مع الانتخابات الرئاسية التي جرت في كانون الأول\ ديسمبر من عام 2019، والاستفتاء على الدستور المنتظم في مطلع تشرين الثاني\ نوفمبر الماضي، تعالت أصوات أطراف سياسية في البلاد، مطالبة بتأجيل الانتخابات عن موعدها المقرر، بسبب تأخر السلطة العليا للانتخابات في استكمال كافة الترتيبات الفنية والتقنية لإجرائها.

وعلى الرغم من أن قانون الانتخابات الجديد، يقدم تسهيلات استثنائية، لمختلف التشكيلات السياسية وبالأخص الراغبين في الترشح بصفة مستقلة، حيث يشترط على الجميع جمع عدد معين من التوكيلات لدخول السباق مع مجانية القاعات وطبع الملصقات بالنسبة للشباب، كما يقول مراقبون، تشدد قوائم مستقلة على ضرورة تأجيل موعد الانتخابات لفترة أسبوعين على الأقل، بداعي فسح المجال أمام القوائم المرشحة لجمع التواقيع المطلوبة للترشح، فيما يرى ناشطون أن الانتخابات، مجرد مسعى من السلطة لتجديد نفسها، وترتيب أوراقها بغية الوصول إلى فرض الأمر الواقع، وتجاهل المطالب الأساسية للحراك الشعبي.

في 11 من شهر آذار\ مارس الجاري، وقع الرئيس الجزائري، “عبد المجيد تبون” مرسوما للتوجه إلى انتخابات نيابية مبكرة في حزيران\ يونيو المقبل، وذلك بعد أيام من قراره حل المجلس الشعبي الوطني “الغرفة الأولى للبرلمان”.

يشار أن الانتخابات المقبلة ستشهد لأول مرة اعتماد نظام القائمة المفتوحة في اختيار المترشحين كما أقره قانون انتخابات جديد، كما ستسمح القائمة المفتوحة للناخب بترتيب المرشحين داخل القائمة الواحدة حسب رغبته، بخلاف المغلقة التي كانت تفرض عليه اختيار القائمة كما هي، وفق الترتيب الذي وضعه الحزب.‎

ومع ذلك، وعلى الرغم من إصرار السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات على الالتزام بالموعد المحدد، يرى محللون أن التوجه نحو الانتخابات النيابية المبكرة، مرتبطا برهانات عديدة ستحدد نجاحها من عدمه.

ثلاث عقبات أمام نجاح الانتخابات

يشدد أستاذ العلوم السياسية “هيثم مطروح”، على ضرورة تجاوز الحكومة الجزائرية لثلاث عقبات من أجل ضمان نجاح الانتخابات، معتبرا أن الرهان الأول يتمثل بإقناع ممثلي الحراك الشعبي بالمشاركة بالانتخابات من خلال التوصل معهم لحل متفاوض عليه قبل تنظيمها، لأن تجاهل الحكومة للحراك سيدفع نسبة كبيرة من الجزائريين لمقاطعة الانتخابات وبالتالي فإن نسبة المشاركة لن تزيد عن 35 بالمئة.

ويشير “مطروح”، إلى أن الحراك في الجزائر يضم تيارين اثنين، الأول يرفض كل مبادرات السلطة ويطالب بحل كل المؤسسات والذهاب نحو مؤتمر تأسيسي، أما الثاني فيطالب بحل متفاوض عليه مع النظام قبل تنظيم أي انتخابات، معتبرا أن كسب التيار الثاني من الحراك سيزيل عقبة نجاحها الثانية، والمتمثلة بنسبة المشاركة من أمام الحكومة، حيث تعتبر نسبة المشاركة من أكبر الرهانات التي تنتظر الاستحقاقات النيابية المبكرة، خاصة بعد نسبة 23.7 بالمائة في استفتاء تعديل الدستور والتي اعتبرت الأضعف في تاريخ البلاد.

بالإضافة الى ذلك، يشدد على أن أهم الرهانات المرتبطة بنجاح الانتخابات، تركيبة المجلس الشعبي الوطني، الذي سيتمخض عنها، في ظل المؤشرات التي تتحدث عن تراجع كبير للأحزاب التقليدية التي سيطرت عليه لسنوات.

يشار الى أن قانون الانتخابات الجديد منح تسهيلات خاصة للشباب، من خلال شرط منح نصف عدد مترشحي القوائم الانتخابية لمن تقل أعمارهم عن 40 سنة، وتخصيص ثلثها للحاصلين على شهادات جامعية.

وشهدت المدن الجزائرية خلال الأسبوعين الأخيرين احتجاجات لآلاف المتظاهرين، مرددين الشعارات الرافضة للانتخابات النيابية المبكرة، كونها “ذر الغبار في العيون”، رغم تعهد الرئيس عبد المجيد تبون بنزاهتها ودعوته الجزائريين، بخاصة الشباب للانخراط في مسار بناء مؤسسات جديدة تحظى بالصدق والمصداقية.

القوائم الحرة ستفتح باب المشاركة

على عكس “مطروح”، تتوقع الباحثة “خلود فهمي” تنظيم الانتخابات المقبلة في وقتها المحدد، مشيرة إلى أن “النظام سيستمر في تجاهل التظاهرات الشعبية” التي دخلت عامها الثالث منذ انطلاقها في 22 شباط\ فبراير 2019، ومتوقعة أن يشارك أكثر من 40 في المئة من الجزائريين في الاستحقاق المقبل، بانية فرضياته على كثرة المرشحين ضمن القوائم الحرة المستقلة، قائلاً إن ترغيب الشباب في الترشح، ومنع الوجوه القديمة منه، سيضاعفان عدد القوائم وسيرفعان نسبة المشاركة.

وترى فهمي أنه وبالرغم من مقاطعة عدد من الأحزاب والتيارات السياسية للانتخابات، فإن عمليات التسجيل في القوائم الانتخابية الذي انطلق في 16 مارس، يسير بوتيرة “مرتفعة”، وإن المعطيات المتوفرة “إيجابية” وتبعث على “التفاؤل”.

وكانت السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات، قد كشفت قبل أسبوع عن تقديم 39 حزباً و25 قائمة حرة “مستقلين” ملفات الترشح حتى مساء الخميس 18 من الشهر الجاري.

أطراف سياسية تطالب بالتأجيل وأخرى تقاطع

طالبت قوائم مستقلة وأحزاب سياسية بينها “جبهة العدالة والتنمية” بتأجيل موعد الانتخابات لفترة أسبوعين، لفسح المجال أمام القوائم المرشحة لجمع التواقيع المطلوبة للترشح.

وترى القوائم أن هناك تعثراً واضحاً لسلطة الانتخابات منذ بداية العملية الانتخابية، لذلك أصبح من الضروري تمديد الآجال القانونية 15 يوما، أو تأجيل تاريخ الانتخابات بالكامل إلى حين استيفاء كل الترتيبات اللازمة”.

ويتعين على كل حزب جمع 25 ألف توقيع تكون موزعة على 23 ولاية على الأقل، وألا يقل عدد الاكتتابات في كل ولاية عن 300 توقيع، ليتم قبول قوائم الحزب في الولايات ومناطق الجالية، فيما يتعين على القوائم المستقلة جمع 100 اكتتاب عن كل مقعد من المقاعد المطروحة للمنافسة في الولاية.

كما احتجت القوائم المستقلة المرشحة، خاصة في المناطق الانتخابية الأربع المخصصة للجالية الجزائرية في الخارج، على تأخر وصول استمارات الاكتتاب، بعد مضي أكثر من 15 يوما على استدعاء الرئيس الجزائري “عبد المجيد تبون” الهيئة الناخبة.

وبحسب قانون الانتخابات فإنه يتعين على القوائم المستقلة في الخارج جمع 400 توقيع من الناخبين لقبول ترشحها، وبينما تطالب أحزاب وقوائم بتأجيل الانتخابات، أعلن “حزب العمال” اليساري المعارض)، مقاطعته الانتخابات النيابية المبكرة، وذلك لأول مرة منذ تأسيسه.

الأمينة العامة للحزب “لويزة حنون” عللت قرار مقاطعة الانتخابات بـ”عدم قدرة الانتخابات على تصحيح القرارات غير الاجتماعية المتّخذة من طرف الحكومة”، مشيرة إلى أن “الموعد الانتخابي يخلو من قواعد المنافسة”، ومعتبرة أن “الانتخابات النيابية موعد للقضاء على التعددية الحزبية”.

“حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية”، وهو حزب علماني معارض، أعلن رسميا مقاطعة الانتخابات البرلمانية، وذلك خلال اجتماع لمكتبه الوطني، الجمعة الماضية، وقال الحزب في بيان إن “مكان التجمع هو إلى جانب الشعب الذي تجند لتغيير النظام والسماح بتكريس البديل الديمقراطي، وليس في معسكر من يمتهن القمع ويزرع الرعب والفزع ويحشد المتطرفين على الجلوس، مرة أخرى، على كرسي ابتزاز بالأسوأ”.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: الجزائرالحراك الشعبي الجزائريالانتخابات البرلمانية

Related Posts

بعد الغضب الجزائري –الموريتاني.. الريسوني يستقيل من رئاسة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
تقارير

بعد الغضب الجزائري –الموريتاني.. الريسوني يستقيل من رئاسة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين

1:24 صباحًا - 29 أغسطس, 2022
193
العلاقة بين أوروبا وشمال أفريقيا (إسبانيا والمغرب أنموذجاً)
أبحاث

العلاقة بين أوروبا وشمال أفريقيا (إسبانيا والمغرب أنموذجاً)

9:00 صباحًا - 1 أغسطس, 2022
201
تقارير

حسابات البنوك السويسرية تفضح المستور

1:32 مساءً - 25 فبراير, 2022
195
تودد فرنسي للجزائر.. هل تنجح باريس بـ”طي الأزمة”؟
تقارير

تودد فرنسي للجزائر.. هل تنجح باريس بـ”طي الأزمة”؟

11:27 صباحًا - 12 ديسمبر, 2021
192
المغرب والجزائر.. حرب تلوح في الأفق تغذيها خلافات تاريخية
تقارير

المغرب والجزائر.. حرب تلوح في الأفق تغذيها خلافات تاريخية

4:52 مساءً - 4 نوفمبر, 2021
192
فرنسا والجزائر.. تصعيد “غير مسبوق” وتركيا في قلب الأزمة
شمال أفريقيا

فرنسا والجزائر.. تصعيد “غير مسبوق” وتركيا في قلب الأزمة

2:47 مساءً - 8 أكتوبر, 2021
192
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية