• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
الانقلاب على ولاية خامئني.. تعرف على مخطط يديره رجل صامت يجلس في العراق

الانقلاب على ولاية خامئني.. تعرف على مخطط يديره رجل صامت يجلس في العراق

11:09 مساءً - 13 ديسمبر, 2020

مقابلة مع السفير الأوكراني في تركيا فاسيل بودنار

3:38 مساءً - 25 مايو, 2023

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – 3/3

8:33 مساءً - 18 مايو, 2023
قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

11:39 صباحًا - 16 مايو, 2023

الديمقراطيات الفتية والإسلام السياسي الخاسرون في لعبة القوة الجديدة في الشرق الأوسط

10:39 مساءً - 9 مايو, 2023

زواج الأطفال منطقة قانونية رمادية

4:11 مساءً - 7 مايو, 2023

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – الجزء الثاني

4:17 مساءً - 5 مايو, 2023
شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

9:29 صباحًا - 4 مايو, 2023

الإرهاب في أوروبا: وفقاً للسلطات الألمانية والسويدية فإن التهديد الأكبر لا يزال يأتي من الإسلاميين

5:14 مساءً - 3 مايو, 2023

الإخوان المسلمون: العمل السري والمنح الدراسية – فيلم “مؤامرة القاهرة”

6:38 مساءً - 25 أبريل, 2023

ليبيا: مركزاً لتجارة اليورانيوم المخصب

3:52 مساءً - 25 أبريل, 2023

حملة أردوغان الانتخابية في ألمانيا والنمسا: تفوق واضح ومرونة في فيينا

4:04 مساءً - 24 أبريل, 2023

الدين والدولة العلمانية: معضلة العالم الإسلامي – الجزء الأول

1:15 مساءً - 24 أبريل, 2023
3:04 مساءً - 2 يونيو, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

الانقلاب على ولاية خامئني.. تعرف على مخطط يديره رجل صامت يجلس في العراق

11:09 مساءً - 13 ديسمبر, 2020
A A
الانقلاب على ولاية خامئني.. تعرف على مخطط يديره رجل صامت يجلس في العراق
192
VIEWS

بعد أن شكلت على مدار 17 عاماً، نواة النفوذ الإيراني، يبدو أن الميليشيات ذاتها ستكون المطرقة التي تكسر يد طهران في العراق، لا سيما مع تصاعد الخلافات بين قادتها، والتي باتت تمهد لحالة من الانشقاقات الكبيرة، بحسب ما أكده مصدر أمني عراقي، لمرصد مينا، مشدداً أن حالة الصراع بين الميليشيات على أشدها.

يذكر أن العراق يضم عشرات الميليشيات المسلحة، إلا أن أهمها، ميليشيات جيش المهدي وميليشيات حزب الله العراقي وميليشيات فيلق بدر وميليشيات النجباء وميليشيا عصائب أهل الحق، والتي شكلت بدورها الدولة العميقة، التي تصاعد دورها بعد الانسحاب الأمريكي من العراق عام 2010.

حشد العتبات وصراعات الزعامات

على الرغم من أن الخلافات وعدم وحدة الموقف بين زعماء الميليشيات ليس جديداً، إلا أنه تفجر بشكل أكبر وأكثر علانية خلال الفترة الأخيرة، وفقاً لما يؤكده المصدر الأمني، مشيراً إلى وجود أربع ميليشيات مسلحة هددت بالانشقاق عن الحشد الشعبي مؤخراً، ضمن ما عرف بـ “حشد العتبات”.

كما يوضح المصدر أن حشد العتبات، مؤلف من 4 ميليشيات هي ميليشيات علي والعباس وعلي الأكبر وأنصار المرجعية، لافتاً إلى أنها جميعاً تابعة للمرجع الشيعي “علي السيستاني”، وأن المشكلة برزت بشكل أكبر بينها وبين الحشد، بعد رفضها لسياسات قادة الحشد.

يشار إلى أن ميليشيات الحشد الشعبي، تشكلت عام 2014، من أفراد مدنيين، بموجب فتوى من “السيستاني”، الذي أفتى بضرورة التحاقهم بالميليشيات لمواجهة تنظيم داعش، الذي كان قد سيطر عليها على ثلث مساحة العراق.

في السياق ذاته، يؤكد المصدر الأمني على أن الخلافات بين ميليشيات العتبات وبقية ميليشيات الحشد الشعبي وصل إلى مرحلة التخوين والانخراط بمشاريع أجنبية، لافتاً إلى ان بقاء الوضع على ما هو عليه يعني إمكانية تحول الصراع إلى مواجهات مسلحة

تعليقاً على ما تشهده الساحة العراقية، يشير الباحث في شؤون الميليشيات والحركات الإسلامية، “سجاد بحر العلوم” إلى أن حالة الصراع بين الميليشيات تتجاوز خلافات قادتها إلى مستويات أعلى، موضحاً أنها مرتبطة بصراع أكبر على الزعامة بين “علي سيستاني” والمرشد الأعلى في إيران، “علي خامنئي”.

ويضيف “بحر العلوم”: “الحالة التي تعيشها ميليشيات إيران والنظام الإيراني عموماً حركت الرغبة لدى السيستاني لخلف مرجعيته الخاصة ونقل مركز الثقل الشيعي من قم إلى النجف وكربلاء، ما يمكنه من التحول إلى مرجع شيعي عالمي منافسة الولي الفقيه والخروج من عباءته”، موضحاً أن “سيستاني” يمتلك العديد من المقومات، التي تجعله سدخل تلك المنافسة، لا سيما وأنه قفز منذ البداية من المركب الإيراني مع اندلاع الاحتجاجات في العراق، في تشرين الأول 2019.

يشار إلى أن العراق لا يزال يشهد انتفاضة كبيرة في العديد من المدن الجنوبية ذات الأغلبية الشيعية، الرافضة للميليشيات وللوجود الإيراني، والمطالبة برفع الوصاية الإيرانية عن القرار العراقي.

قراءة دقيقة للمشهد الدولي والمحلي وزعامة من نوع خاص

حالة الصمت النسبي، وعدم التدخل في قمع المظاهرات، التي اتبعها “سيستاني”، تكشف بحسب المحلل السياسي “فرج السامرائي”، عن قراءة دقيقة للمشهد والتوجهات الدولية والمحلية، لافتاً إلى أن المرجع “سيستاني”، أدرك مع وصول “مصطفى كاظمي” إلى الحكم في العراق، بأن مرحلة جديدة بدأت تتأسس في العراق، وأن النفوذ الإيراني بدأ بالتراجع.

ويعتبر “الكاظمي” من أشد أعداء الميليشيات العراقية المدعومة من إيران، لا سيما وأن بعضها يتهمه بالضلوع في مقتل قائد فيلق القدس الإيراني، “قاسم سليماني” ونائب رئيس هيئة الحشد الشعبي، “أبو مهدي المهندس”، مطلع العام الجاري.

كما يوضح “السامرائي” أن “سيستاني” بدأ باستغلال كافة الظروف لصناعة زعامته الخاصة، من خلال الظهور بشكل لا يملك فيه أي أطماع سياسية، وربط خلافاته مع بقية ميليشيات الحشد الشعبي، برفض التدخل في السياسية والارتباط بالخارج، وهو ما يشكل لب مطالب المتظاهرين.

ولم يستبعد “السامرائي” أن تنجح جهد “سيستاني” في سحب جزء من البساط الشيعي العراقي من تحت الولي الفقيه، موضحاً أن مبعث ذلك يأتي من نقطتين، الأولى حالة التأني والتروي التي يتبعها المرجع الشيعي في تحركاته ومحاولة الغناء خارج سرب الميليشيات المدعومة من إيران، أما الثانية فهي الوضع الإيراني الداخلي وصحة المرشد ومسألة التوريث وصراعات السلطة، في الوقت الذي يبدو فيه تيار “سيستاني” أكثر استقراراً وأقل توتراً.

إن سألوك عن الميليشيات فقل “مات سليماني”

الصراعات ومحاولات الخروج عن العباءة الإيرانية ووصول “الكاظمي” واستمرار المظاهرات، كلها عوامل يرى فيها الباحث في الشؤون الإيرانية، “ملا رسولي”، مؤشرات على حجم الضربة، التي تلقاها النظام الإيراني بمقتل “سليماني” و”المهندس”، خاصةً من ناحية ضبط قادة الميليشيات العراقية.

ويلفت “رسولي” إلى أن ضعف “إسماعيل قاني”، خليفة “سليماني”، فتح المجال أمام حالة عدم انضباط وتفكك لدى قيادات الميليشيات، ما انعكس سلباً على لانفوذ الإيراني وقوة طهران في القرار العراقي، معتبراً أن موت “سليماني” كان أول المسامير في نعش المصالح الإيرانية في العراق.

اختيار “سليماني” للتصفية من قبل الولايات المتحدة، وكما يحلله “رسولي” لم يكن مجرد رسالة للنظام الإيراني، بأن لا أحد لديه حصانة من اللاغتيال، وإنما عكس إرادة أمريكية بضرب قلب النفوذ الإيراني في المنطقة، مضيفاً: “يبدو أن إدارة ترامب كانت دقيقة في اختياراتها ومسرح تنفيذ الاغتيال”.

أما عن “سيستاني”، فيشير “رسولي” إلى أنه يبحث عن زعامة في منطقة خارج إيران، وأنه حالياً يلقى قبولاً شعبياً بدرجة أكبر من المرجعيات المرتبطة في إيران، مشدداً على أن مشروع “سيستاني” لا يقتصر على الحدود العراقية، وإنما هو مشروع منافس تماماً على الزعامة الشيعية مع الولي الفقيه.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: إيرانالعراقالميليشيات العراقيةميليشيا الحشد الشعبي

Related Posts

Featured

الديمقراطيات الفتية والإسلام السياسي الخاسرون في لعبة القوة الجديدة في الشرق الأوسط

10:39 مساءً - 9 مايو, 2023
231
Featured

لم يعد الشرق الأوسط، إنه الغرب الأوسط

4:36 مساءً - 18 أبريل, 2023
237
تقارير

نقاش جديد حول “الإسلاموفوبيا” في أوروبا: حقوق المرأة عالمية

2:06 مساءً - 4 أبريل, 2023
234
تقارير

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023
309
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
سياسة

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
217
تقارير

إسبانيا: نظام الحوالة المالي، إيران وحزب الله

3:01 مساءً - 14 فبراير, 2023
285
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية