• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
التحركات الأحادية التركية تثير غضب أوروبا.. هل يفتح الاتحاد الأوروبي باب فرض عقوبات قوية على نظام اردوغان ؟

التحركات الأحادية التركية تثير غضب أوروبا.. هل يفتح الاتحاد الأوروبي باب فرض عقوبات قوية على نظام اردوغان ؟

6:45 مساءً - 27 نوفمبر, 2020
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023

زلزال تركيا وسلطانها

4:11 مساءً - 18 فبراير, 2023
11:09 مساءً - 21 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

التحركات الأحادية التركية تثير غضب أوروبا.. هل يفتح الاتحاد الأوروبي باب فرض عقوبات قوية على نظام اردوغان ؟

6:45 مساءً - 27 نوفمبر, 2020
A A
التحركات الأحادية التركية تثير غضب أوروبا.. هل يفتح الاتحاد الأوروبي باب فرض عقوبات قوية على نظام اردوغان ؟
192
VIEWS

رغم التقدم النسبي الذي أحرزته المحادثات الليبية التي دارت في عدد من الدول على غرار برلين، جنيف، مصر، المغرب وتونس، الا انه مازال امام ليبيا تحديات عديدة قبل الوصول الى حالة الاستقرار والامن التي يطمح الشعب الليبي الى تحقيقها.

فالمساعي و الوساطات لايجاد تسوية سياسية في ليبيا، تواجه بعض العراقيل التي تحول دون الوصول بشكل نهائي الى تسوية في ليبيا، وهو ما دفع الدول الأوروبية الى التلويح بفرض عقوبات على معرقلي الحوار. وقد هددت فرنسا وبريطانيا وإيطاليا وألمانيا، اول الاسبوع، بفرض عقوبات على الجهات التي تعرقل المفاوضات بين الفرقاء الليبيين، التي تهدف إلى إنشاء مؤسسات انتقالية إلى حين إجراء انتخابات في ديسمبر 2021.

عقوبات على جهات تعرقل الحوار

وقالت الدول الأوروبية الأربع، في بيان مشترك نشرته الرئاسة الفرنسية: “مستعدون لاتخاذ تدابير ضد الجهات التي تعرقل منتدى الحوار السياسي الليبي والمسارات الأخرى لعملية برلين، وكذلك ضد الجهات التي تواصل نهب الأموال الحكومية وارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان في البلاد . ويبدو ان الاتحاد الأوروبي يلمح الى تركيا بخصوص الطرف الذي يهدف الى تسليط عقوبات عليها، باعتبار انها هي الدولة التي تبذل كل جهدها لعرقلة الحوار الليبي.

وكان مسؤول أوروبي، قد اكد ان الاتحاد يتابع ويرصد كل التطورات في ملف العلاقات مع تركيا، ويمكن أن يتخذ قرارات بحقها في قمته المقررة ديسمبر المقبل. لا سيما وان تركيا، قد وسعت رقعة سياستها الاستفزازية في أوروبا والشرق الأوسط، لتشمل الصراع بين أذربيجان وأرمينيا، بعد أن لعبت أدوارا مزعزعة للاستقرار في شرق المتوسط وليبيا والعراق وسوريا خلال السنوات الماضية. وكل هذه التحركات الأحادية التركية، تثير غضب أوروبا، وتعد اختبارا قاسيا لصبرها، وتفتح باب فرض عقوبات قوية على نظام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لردعه عن ممارسة سياسة عدوانية.

وفي هذا الإطار، قال مسؤول أوروبي، إن “استمرار أنقرة في سياستها الحالية وانتهاكاتها للقانون الدولي سيدفع الاتحاد الأوروبي لاستخدام جميع الأدوات والخيارات المتاحة، بما في ذلك فرض عقوبات قوية عليها”. مشيرا إلى أن الاتحاد الأوروبي لديه مصلحة استراتيجية في تطوير علاقة تعاونية متبادلة المنفعة مع تركيا، لكن أنقرة مطالبة في المقابل بالامتناع تماما عن الإجراءات الأحادية التي تتعارض مع مصالحنا وتنتهك القانون الدولي والحقوق السيادية للدول الأعضاء.”

ولفت المسؤول إلى أن “الاتحاد الأوروبي يتابع ويرصد كل التطورات في ملف العلاقات مع تركيا، ويمكن أن يتخذ قرارات بحقها في قمته المقررة ديسمبر “. يذكر ان تركيا، تدعم بقوة حكومة الوفاق غير الدستورية في غرب ليبيا، وتنقل الأسلحة والمدرعات والطائرات المسيرة بكثافة إلى طرابلس، فضلا عن آلاف المرتزقة السوريين.

من جهتها توعدت مبعوثة الأمم المتحدة بالإنابة ستيفاني وليامز معرقلي الحوار بالعقوبات فقالت:”الذين يحاولون تقديم الأموال للمشاركين في الحوار سيتم تصنيفهم كمعرقلين له كما سيتم فتح تحقيق في معلومات عن دفع رشاوى وشراء أصوات” وأشارت إلى أن “هناك مدونة سلوك بشأن تدخل المال السياسي الفاسد” وقالت “لم يحصل مقترح استبعاد الشخصيات المشاركة من المناصب إلا أن النسبة بلغت 61% والمطلوب 75% للتوافق حوله”…. وقد قامت أمريكا نفسها بدعم قرارها عن طريق مجلس النواب الأمريكي حيث صوت مجلس النواب الأمريكي بالموافقة على مشروع “قانون دعم الاستقرار في ليبيا”. ويذكّر القانون “بأهمية المحادثات التي قادتها الأمم المتحدة بشأن ليبيا… ويدعو المشروع لفرض عقوبات على أي شخص أو جهة تستغل بشكل غير مشروع موارد النفط أو المؤسسات المالية الليبية، هذا إلى جانب التشديد على محاسبة المتواطئين في انتهاكات حقوق الإنسان…

فشل المفاوضات

وتشهد ليبيا حالة من الفوضى والعنف منذ الإطاحة بالرئيس السابق معمر القذافي في 2011. وتنتشر في البلاد فصائل مسلّحة كثيرة، توالي معسكرين رئيسيين: حكومة الوفاق الوطني ومقرّها العاصمة طرابلس، وسلطة موازية في الشرق يدعمها المشير النافذ خليفة حفتر. وتدعم تركيا وقطر وإيطاليا حكومة الوفاق ، بينما تدعم مصر والإمارات وفرنسا قوات حفتر.

وحول هذ الموضوع، قال علي السعيدي، عضو مجلس النواب الليبي، إنه توجد الكثير من العوائق والمطبات التي تعيق التوصل إلى اتفاق سلمي لصالح ليبيا.

وأضاف في تصريحات إعلامية ان تركيا وقطر لا يريدان استقلال الوطن وتدعمان الجماعات المسلحة بطريقة مباشرة أو غيرة مباشرة، وأشار إلى أن أحد أهم نقاط الخلاف هي جماعة الإخوان المسلمين التي تسعى للسيطرة على مفاصل الدولة الليبية، وتحاول استغلال الثروات الليبية لصالح الجماعة لمستوى العالم.

وتابع: “طالما جماعة الإخوان والميليشيات التابعة لها موجودون ستكون أي مفاوضات مصيرها الفشل”، وإن تركيا لازالت تدعم الميلشيات في الغرب الليبي للسيطرة على النفط في محاولة لإنقاذ الاقتصاد التركي المنهار”، مؤكدا أن العودة إلى المربع صفر والحرب مرة ثانية وارد جدا.

رئاسة جديدة

وفي جولة جديدة من الحوار الليبي، شارك نحو 100 نائب ليبي يمثلون كافة الأطراف، الأربعاء، في لقاء استشاري في طنجة بشمال المغرب، بدعم من الأمم المتحدة التي تسعى إلى إيجاد حل سياسي للأزمة الليبية.

ويعتبر اجتماع أكثر من عضو من مجلس النواب الليبي في المغرب للحوار، هو الأهم، لأنهم الممثلين للشارع الليبي والذين تم انتخابهم بطريقة شرعية.

وقال النائب، محمد الرعيض، من مصراتة، انهم يعملون على التوافق على جدول أعمال قبل عقدد جلسة في ليبيا يتم فيها تغيير رئاسة مجلس النواب وتوحيد مجلس النواب وإخراج ليبيا من الأزمة السياسية.

وأوضح ، الرعيض أن اجتماع مجلس النواب في طنجة يحاول إعادة بناء نفسه برئاسة جديدة، والوصول إلى اتفاقات فعلية لصالح الوطن.

يذكر ان ردوغان سبق له أن أعلن رفضه المستتر لاتفاق اللجنة العسكرية المشتركة 5 + 5، ووصفه بـالهدنة الهشة، كما يُعلن دون تصريح صريح رفضه لأي اتفاق قد حصل في تونس، او في غيرها من البلدان، وبالتالي لا يوجد سبب يجعل أردوغان يفرط في هيمنته على غرب ليبيا ما لم يتم فرض موقف مغاير على تركيا من أميركا والاتحاد الأوروبي.

حقوق النشر والطباعة ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: تركياالإخوان المسلمينالإسلام السياسيليبياقطرالاتحاد الأوروبيعقوبات اقتصاديةالميليشيات الليبيةالحوار الليبي

Related Posts

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟
Featured

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023
374
Featured

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023
259
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان
الشرق الأوسط

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023
440
تقارير

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
230
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟
Featured

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023
206
تقارير

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
215
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية