• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
التصعيد قادم.. إدلب على صفيح الخلافات الروسية – التركية

التصعيد قادم.. إدلب على صفيح الخلافات الروسية – التركية

2:49 مساءً - 27 أكتوبر, 2020
المرأة السورية من الظلم إلى المظلومية!

المرأة السورية من الظلم إلى المظلومية!

3:18 مساءً - 29 مارس, 2023

سياسة الهجرة في المملكة المتحدة: ايقاف جميع القوارب الغير شرعية

3:28 مساءً - 25 مارس, 2023
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023

منافسو أردوغان : العقد شريعة المتعاقدين

11:36 مساءً - 12 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023
6:48 مساءً - 31 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

التصعيد قادم.. إدلب على صفيح الخلافات الروسية – التركية

2:49 مساءً - 27 أكتوبر, 2020
A A
التصعيد قادم.. إدلب على صفيح الخلافات الروسية – التركية
192
VIEWS

تتسارع وتيرة الأحداث في شمال غربي سوريا الخاضع لاتفاق وقف إطلاق النار الموقع بين تركيا وروسيا، حيث شهدت محافظة إدلب خلال الأيام الأخيرة تطورات عسكرية متسارعة، عززت مخاوف السوريين من سقوط الهدنة وعودة العمليات العسكرية للمنطقة.

وبعد أيام من سحب تركيا لأكبر نقطة مراقبة تابعة لها في بلدة مورك، استهدف الطيران الحربي الروسي معسكر تدريب تابع لفصيل فيلق الشام، المدعوم من أنقرة، أسفر عن مقتل 80 عنصرا من عناصر الفيلق إضافة لإصابة العشرات، ما أثار شكوك بوقوع خلافات بين موسكو وأنقرة الضامنتين لاتفاق وقف إطلاق النار ودخول المنطقة في مصير مجهول، حسبما يعتقد محللون.

رسالة روسية لتركيا

الاستهداف يحمل رسالة روسية لتركيا مفادها أن التصعيد قادم تجاه الشمال، خاصة أن الغارات استهدفت منطقة عسكرية قريبة من الحدود التركية، كما يقول مدير المكتب الإعلامي لفيلق الشام “سيف الرعد”، الذي يرى أن استهداف معسكر الفصيل من قبل الجيش الروسي يعد خرقاً واضحاً ومستمراً للاتفاق الموقع مع تركيا تجاه إدلب.

كلام “سيف” يؤكده المحلل “أحمد الحمادي”، الذي يرى أن استهدف الطيران الروسي لموقع عسكري غير قتالي بالقرب من الحدود التركية، هو رسالة لتركيا عنوانها أن الروس لا يميزون بين معتدل ومتطرف، مضيفاً: “الروس يعتبرون الجميع هدفاً وعدواً، ويريدون القول إما عليكم الانصياع لما نريد أو أن القصف والتصعيد هو البديل”.

وبحسب الحمادي فإن التصعيد الأخير نتيجة إصرار موسكو على فتح طريق إم 4، ورفض أنقرة لذلك.

يشار الى أن وزير الخارجية الروسي “سيرغي لافروف”، كان قال في وقت سابق من هذا الشهر إن المواجهة العسكرية بين النظام و المعارضة في شمال سوريا انتهت ولا حاجة للجيش السوري وحلفائه لمهاجمة إدلب، موضحاً أن الدوريات الروسية التركية على طريق حلب اللاذقية (إم 4) تم تعليقها، وأن عودتها مرهونة بعودة الهدوء إلى المنطقة.

وفي وقت سابق، أكد ناشطون لمرصد مينا أن الجيش التركي يُسير دوريات منفردة على الطريق الدولي إم 4.

انتهاء الهدنة

على الرغم من إعلان الفصائل العسكرية المقاتلة انتهاء الهدنة، التي كانت سارية منذ شهر آذار الماضي، وتأكيدها استهداف مواقع النظام وروسيا على خطوط التماس وكافة محاور الاشتباك، إلا أن قيادي عسكري في ريف إدلب رفض الكشف عن اسمه، لا يتوقع انهيار الاتفاق، مشيراً الى أن ما يجري على الأرض لن يؤثر على الهدنة بقدر تأثير الأمور السياسية.

ويرى القيادي أنه بالرغم من أن جميع المؤشرات تدل على انتهاء الهدنة إلا أن تركيا لن تسمح بإعادة التوتر الى إدلب، التي تتمتع بأهمية كبيرة بالنسبة لأنقرة، التي تعمل على تعزيز قواتها فيها وتزويدها بأسلحة ثقيلة ومتطورة منذ سنوات، مرجحاً أن يكون هناك تضارب مصالح بين أنقرة وموسكو في إحدى المناطق الإقليمية الساخنة والمشتركة بينهما وظهرت نتائجه في إدلب من خلال الاستهداف الروسي لفصيل مدعوم من أنقرة.

بدوره، يعتقد الصحفي “مهران العمر” أن انتهاء الهدنة بات قريباً جداً وربما انتهت، نتيجة لمؤشرات ثلاثة برزت خلال الفترة الماضية، أولها سحب تركيا لأكبر نقطة مراقبة بعد حصارها من قبل قوات النظام السوري ما يعني أن تركيا لا ترغب في مواجهات جديدة، وثانيها تعزيز قوات النظام بميليشيات إيرانية قادمة من دير الزور وهذا ما يؤكد نية قوات النظام السوري وداعميها بتنفيذ عمل عسكري قريب، وثالثها الاستهداف الأمريكي الأخير لقياديين في جبهة النصرة وحراس الدين ما يشكل رسالة لأنقرة بضرورة القضاء على الفصائل العسكرية المتشددة في مناطق خاضعة لسيطرتها والتي باتت عبئا عليها، على حد تعبيره.

وكانت طائرة يرجح أنها أمريكية استهدفت اجتماعا لقادة أمنيين في تنظيمي جبهة النصرة وحراس الدين بالقرب من قرية “جكارة” بريف إدلب الشمالي، ما تسبب بمقتل 7 قياديين على الأقل.

وخلال الأسبوع الماضي، أكدت مصادر مطلعة لمرصد مينا وصول 30 آلية عسكرية تحمل 75 عنصرا من الحرس الثوري الإيراني من محافظة دير الزور شرقا الى خطوط الجبهات جنوبي محافظة إدلب، كما أشارت المصادر الى أن 93 عنصرا من ميليشيات الشبيحة التابعة لنظام الأسد وصلوا أيضا الى الموقع ذاته.

مواجهة عسكرية محتملة

يستبعد المحلل “أحمد حمادة” وقوع مواجهة عسكرية بين تركيا وروسيا لأن الأخيرة ستعاني خسائر اقتصادية وسياسية كبيرة، فهي لديها أيضا اتفاقيات اقتصادية ومصالح مشتركة مع تركيا في آسيا الوسطى، وبخسارتها أنقرة لن يتبقى لها حلفاء في الملف السوري سوى إيران التي لا ترغب أيضا في معاداة تركيا باعتبارها نافذة اقتصادية استراتيجي.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: إدلبروسياتركياقوات النظام السوريالميليشيات الإيرانية

Related Posts

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟
أبحاث

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023
529
أبحاث

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023
329
Featured

منافسو أردوغان : العقد شريعة المتعاقدين

11:36 مساءً - 12 مارس, 2023
275
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
أوروبا

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
213
أوروبا

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023
422
سياسة

زلزال تركيا وسلطانها

4:11 مساءً - 18 فبراير, 2023
424
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية