• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
التنوير واختلاف المناهج التنويرية

التنوير واختلاف المناهج التنويرية

11:20 صباحًا - 2 ديسمبر, 2020

الهجرة في ألمانيا – مقترحات الحكومة قيد التدقيق

2:07 مساءً - 17 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 14 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023

جدل حول سياسة الاندماج بعد أعمال الشغب ليلة رأس السنة في ألمانيا

5:32 مساءً - 6 يناير, 2023

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

6:04 مساءً - 30 ديسمبر, 2022
2:56 صباحًا - 31 يناير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

التنوير واختلاف المناهج التنويرية

التنوير واختلاف المناهج التنويرية

إن المدخل الحقيقي والصحيح للخروج من هذا الواقع المأسوي نحو مستقبل أفضل بوجه عام من خلال السعي لبناء دولة، لا يكون إلا بالفصل الواضح بينها وبين الدين، ليس على قاعدة موقف سلبي من الدين، فليس العداء للدين مهمة الدولة، لا في بلداننا، ولا في بلدان العالم الأخرى، ولا هو مهمة أي مؤسسة في المؤسسات التي تأخذ على عاتقها تحقيق التحديث والتطوير.

والقاعدة الأساسية للفصل بين الدين والدولة هي قاعدة ذات شقين: الشق الأول: يتعلق بتحرير الدولة من الاستخدام السلبي لوظائفها ومؤسساتها، من مدّعي النطق باسم الدين، وباسم أحكامه، من أجل أن تتطور هذه الدولة وتحقق الأغراض والأهداف والوظائف المنوطة بها، في متغيرات العصر وحاجاتنا فيه.

الشق الثاني: يتعلق بتحرير الدين من مدعي احتكار النطق باسمه الذين يفرغونه من قيمه الأساسية، ليتمكنوا من استخدامه، عبر سيطرتهم على الدولة باسمه، في تحقيق أغراضهم الدنيوية التي تتناقض مع قيم الدين التي تعمم أنماط الاستغلال والاستعباد، والقهر الاجتماعي، بوصفه واقعاً ثابتاً وأبدياً لا مجال لتغييره، لكن مهمة تحقيق هذا الهدف لا تنحصر في الإصلاح الديني، أي في الجهد الذي يبذله المستنيرون من المفكرين الدينيين، الحريصين على جعل الدين يتطور مع العصر، ويتطابق مع حاجات البشر فيه.

ملف الدراسةDownload PDF

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Related Posts:

  • مخاطر أدلجة الدين
    مخاطر أدلجة الدين
  • المؤسسة الدينية؛ من خدمة الدين إلى خدمة السلطة!
    المؤسسة الدينية؛ من خدمة الدين إلى خدمة السلطة!
  • التنوير الإسلامي وحقوق الإنسان
    التنوير الإسلامي وحقوق الإنسان
Tags: الإصلاح الدينيالتطرف الدينيالتنويرالعلمانيةدراسات
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • المناطق
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية