• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
أردوغان باللباس العسكري

الحراس الليليون.. شرطة موازية يؤسسها أردوغان

9:21 صباحًا - 2 فبراير, 2020

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 19 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023

جدل حول سياسة الاندماج بعد أعمال الشغب ليلة رأس السنة في ألمانيا

5:32 مساءً - 6 يناير, 2023

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

6:04 مساءً - 30 ديسمبر, 2022
الإخوان في بولندا.. سياقات النشأة والواقع القائم

الإخوان في بولندا.. سياقات النشأة والواقع القائم

3:02 مساءً - 28 ديسمبر, 2022
7:36 صباحًا - 27 يناير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

الحراس الليليون.. شرطة موازية يؤسسها أردوغان

أردوغان باللباس العسكري

حذرت جهات تركية، من مساعٍ لدى حزب العدالة والتنمية الحاكم، لبناء شرطته الخاصة، الموازية للشرطة الرسمية في البلاد، عبر مشروع قانون ينظم عمل الحراس الليليين، المعروفين محلياً باسم “بيكتشي”، وهو المشروع الذي صادفت عليه لجنة الشؤون الداخلية في البرلمان التركي، بانتظار موافقة الجمعية العامة للبرلمان التركي لكي يدخل حيز التنفيذ.

من جهته، اعتبر عضو جمعية المحامين في أنقرة، “مراد يلماز”، أن عودة “بيكتشي” إلى الظهور مجدداً في تركيا بصلاحيات واسعة جداً، شبيهة بصلاحيات رجال الأمن، يعني شيء واحد فقط، هو أن حزب العدالة والتنمية الحاكم، بدأ يحاول إنشاء “جيشه الخاص”.

إلى جانب ذلك، هاجمت أحزاب المعارضة التركية، مقترح الحزب الحاكم، حيث أشار عضو حزب الشعب الجمهوري المعارض، “علي أوزنتونتش” إلى أن مشروع القانون أعطى للمنتسبين لحرس الأسواق الذين لا يحملون شهادات علمية، صلاحيات واسعة يمكن إساءة استخدامها بسهولة، مطالباً بوجود ضوابط من أجل شروط الحد الأدنى، لقبول المنتسبين إلى الحراس الليليين، وعلى رأسها أن يحمل شهادة الثانوية العامة كحد أدنى.

https://mena-studies.org//%d9%81%d8%b1%d9%86%d8%b3%d8%a7-%d9%85%d8%b5%d8%af%d9%88%d9%85%d8%a9-%d9%85%d9%86-%d8%ae%d8%b1%d9%88%d8%ac-%d8%a8%d8%b1%d9%8a%d8%b7%d8%a7%d9%86%d9%8a%d8%a7-%d9%88%d8%a7%d9%84%d8%a7%d8%aa%d8%ad%d8%a7/

كما اتهم “أوزنتونتش”، مقترح حزب الرئيس التركي، بتأسيس شرطة موازية، لا سيما وأن بعض الصلاحيات الممنوحة للحراس الليليين أشبه بصلاحيات الشرطة العادية، على حد قوله، ووفقاً لمشروع القرار، فإن الحراس الليليين سيعملون لمدة 40 ساعة أسبوعيا، على أن تتكون من رجال ونساء، بعضهم عمل في السابق كعناصر أمن، ويبلغ عديدهم قرابة 21 ألف شخص، وفق تقرير لموقع المونيتور الإلكتروني.

وكان جهاز الحراس الليليين قد ألغي في تركيا عام 2008، وكانت مهامهم ترتبط فقط بحفظ الأمن والنظام والتجول في الأسواق من خلال دوريات بعد غروب الشمس وحتى ساعات الصباح الأولى، إلا أن القانون الجديد، يوسع من صلاحياتهم، والتي باتت تشمل: طلب بطاقة الهوية من المارة، واتخاذ إجراءات تمارسها الشرطة عادة، مثل استخدام السلاح والتدخل المباشر في حال حدوث جريمة.

ومؤخراً، تساءلت صحف أمريكية عن مدى استعداد تركيا لمرحلة ما بعد الرئيس التركي الحالي “رجب طيب أردوغان“، والذي بات يواجه حالياً منافسة قوية من حلفاء الأمس، لا سيما رئيس الوزراء السابق “أحمد داوود أوغلو” ونائبه السابق “علي باباجان”، اللذين كان لهما دور محوري ٌّ في رسم طريقه نحو السلطة طيلة 20 عاماً ماضية.

صحيفة واشنطن بوست، وفي مقال نشرته للباحث بمركز المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية “أسلي أيدينتاسباس”، أشارت إلى المكانة الكبيرة التي يتمتع بها المنافس الجديد على السلطة “داوود أوغلو” في الأوساط المحافظة، التي تمثل البيئة الحاضنة لحكومة العدالة والتنمية، في إشارة إلى ما يمكن أن يحدث من انقسام داخل تلك البيئة خلال الانتخابات المقبلة، والتي ينوي “أوغلو” دخولها.

وجاء في المقال: “ويعد التحدي الذي يواجهه أردوغان كثيراً في زيادة التوازن لصالح قوى المعارضة التي تطالب بإنهاء الكابوس الاستبدادي في تركيا، خاصة وأن أوغلو، دعا في خطاب شديد اللهجة، إلى العودة إلى حكم القانون وإنهاء القمع واستعادة الضوابط والتوازنات البرلمانية”.

كما نوه المقال إلى تصريحات “أوغلو” التي قال فيها: “التدابير القمعية وغير القانونية تغلق قدرة العقل التركي، وأولئك الذين يفتقرون لحس العدالة لا يجب أن يشاركوا في صنع مستقبل أمتنا”.

إلى جانب ذلك، استشهد المقال بالقوة الدبلوماسية التي يتمتع بها “داوود أوغلو”، والتي خلفت له علاقات جيدة على المستوى الخارجي، مذكراً أنه خلال فترة عضويته بحزب العدالة والتنمية، لعب داود أوغلو دوراً مؤثراً كوزير الخارجية، ثم تولى منصب رئيس الوزراء في نهاية المطاف.

ووصف المقال “أوغلو” بأنه مدافع عن إعادة إحياء القوة التركية، وصياغة سياسة “لا مشاكل مع الجيران”، منوهاً أن عهده في رئاسة الحكومة ساعد على الدخول في فترة من الإصلاحات محلياً، بالإضافة إلى إحراز تقدم في ملف عضوية الاتحاد الأوروبي وإقامة علاقات إقليمية ودية خلال العقد الأول لحزب العدالة والتنمية في السلطة، خلافاً “لأردوغان”، الذي اختار سياسة التصعيد تجاه الأوروبيين.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال افريقيا الإعلامي.

Related Posts

حكومة العدالة والتنمية.. نظام “خميني” تام الأركان يطبق في تركيا تحذيرات ورود أفعال.. تركيا تتحرك لحل ثاني أكبر حزب معارض تركيا والإخوان المسلمين.. هل أتمت أنقرة صفقة البيع؟
Tags: العدالة والتنميةتركيارجب طيب أردوغان
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • المناطق
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية