• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
الحشد الشعبي

الحشد الشعبي والتحكّم بالقرار السياسي في العراق

12:39 مساءً - 26 مايو, 2020
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023
7:51 صباحًا - 26 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

الحشد الشعبي والتحكّم بالقرار السياسي في العراق

12:39 مساءً - 26 مايو, 2020
A A
الحشد الشعبي
192
VIEWS

هيئة التحرير (مرصد مينا) – كانت إحدى نقاط التحوّل في العراق، التي جاءت على طبق من ذهب لإيران، انتهاء «داعش» والقضاء عليه في نقطة ارتكازه في الموصل، وتسجيل الإنجاز باسم الحشد الشعبي الشيعي أكثر من الجيش العراقي النظامي، ليصبح هو المحرّر والمنقذ، لتكون البداية الحقيقية لظهور قوة «شيعية» إيرانية، مخطط لها أن تكون القوة القادمة المعدّة عسكريا وسياسيا لحكم العراق؛ أو على أقل تقدير المتحكم بالقرار السياسي حتى ولو لم يكون في منصب مهم، وهذا ما جعل البعض يشكّ بأن الخطة مشابهة تماماً تكرار تجربة «حزب الله اللبناني» الذي استطاع من خلال شعار محاربة إسرائيل بمبدأ «قوى مقاومة)»، السيطرة السياسية على لبنان، ولعلّ هو بالضبط المخطط الإيراني المرسوم له استنساخه وتطبيقه على الحالة العراقية، وإن لم تنجح في ذلك بالانتخابات تتوجه إلى الفوضى لتضع لها موطئ قدم في كل مكان، وأيّ توجه مستقبلي.

ولا يخفى على أحد أن القوى المرتبطة بإيران؛ كان وما يزال يقودها أربعة أشخاص، هم نوري المالكي، هادي العامري، أبو مهدي المهندس، الذي قتل في غارة أمريكية مع قاسم سليماني عند خروجه من مطار بغداد، وقيس العامري، مع أحزابهم السياسية، وجميع هؤلاء يتبعهم الحشد الشعبي الشيعي، أو يتوزع عليهم بأعدادهم الحقيقية والوهمية.

نائب يفضح المستور

شن النائب في البرلمان العراقي، «فائق الشيخ علي» هجوماً على الإدارات المشرفة على ميلشيات الحشد الشعبي، متهما إياها بوجود 82 ألف مقاتل فضائي بين صفوفها يتقاضون رواتب خيالية على الرغم من الشكوك حول الأرقام الوهمية لأعدادها.

جاء ذلك في تغريدة له على حسابه في «تويتر» قائلاً: إن «أعداد مقاتلي الحشد الفعليين هم 48 ألف مقاتل، لكن قادتهم يتقاضون رواتب 130 ألف مقاتل، بفارق 82 ألف فضائي»، في إشارة إلى الجدل حول الرقم الوهمي. وفي تفسيره على ذلك ورداً على سؤال أحد متابعيه، أوضح النائب: «رواتب وتخصيصات الحشد تأتي إلى مجلس النواب في قانون الموازنة السنوية، ويجلسون ثلاثة شهور يناقشون فقراتها، ومعهم نوّاب قادة الحشد».

وأضاف «علي» أن كل واحد منهم «يفتن (يشيّ ويسرب معلومات) على الثاني، هذا يقول فلان يأخذ رواتب 2000 حشدي… وهو عنده بس 300 وذاك يقول والله ظلم تنطوه (تعطوه) رواتب 900 واحد وهو عنده بس 150»، وفقاً لـ«الحرة».

مقاتلون «فضائيون»

ووفق وصف بعض وسائل الإعلام العراقية، فإن كلمة «فضائي» هي الوصف الدارج بين الأجهزة الأمنية العراقية للجندي الذي يدفع جزءاً من راتبه لمسؤوله مقابل عدم التحاقه بالدوام.

ووصل الجدل إلى الشارع العراقي، إذ تداول عراقيون على مواقع التواصل الاجتماعي وثائق لشكاوى من مقاتلين في الحشد بأن رواتبهم تسرق منذ أعوام، مشيرين إلى أن تعداد مقاتلي الحشد نحو 120 إلى 140 ألف مقاتل، الأغلبية الكبرى منهم من المقاتلين «الشيعة» الذين يصفون بـ«المقاتلون الفضائيون».

وكان العراق قد شهد مقتل مدير المديرية المالية في الحشد الشعبي، قاسم الزبيدي، على يد مجهولين، وهو أول من بدأ بالتحقيق في 2018 بملفات المتعلقة بوجود مقاتلين وهميين، وفساد في توزيع الأموال واستيلاء بعض القيادات عليها.

إن وجود الحشد بشكله العسكري المكشوف أو المتستر بثياب الجيش أمر خطير على مستقبل العراق -عسكريا وسياسيا- فقد أصبح متواجدا في المناطق السنية وله أتباع من السنة، وما يفقده قوة عند الشيعة يعوضه من السنة وبعض الكرد والتركمان الشيعة خاصة في منطقة طوز خرماتو في محافظة صلاح الدين، وتلعفر في محافظة نينوى.

العراقيون على بيّنة

يبدو واضحاً أن العراقيون بمختلف مكوناتهم على بيّنة من ما يجري، لكنهم على قاعدة المثل الشعبيّ يسيرون «ما باليد حيلة» إذ يعلم الجميع أن الحشد الشعبي، يضمّ في صفوفه الأولى العديد من قيادات الحرس الثوري الإيراني، الذين يتنكرون بلباس الجيش العراقي وقواته الأمنية، ويخفون خلفيتهم ومرجعية قراراتهم، ليمارسوا الدور المطلوب منهم في تخريب العراق، وخاصة المناطق التي خارج سيطرتهم، أو تهجير أبنائها كما حصل مدينة ديالى، أو حتى أحياناً تكون محاسبتهم للمناطق الشيعية التي لا تصف معهم أو توافق على تصرفاتهم بشكل أقسى من باقي المناطق، والشعب العراقي لديه عشرات الأمثلة عن ما فعلوه في مناطق الجنوب.

المناطق الكردية ليست بأحسن حال

ولا تختلف الحالة عن المناطق التي تقع تحت سيطرة القوى الكردية، إذ تبدو الحالة واضحة سواء على المناطق مع إيران أو التي ضمن تواجدها مثل السليمانية، والتي كان آخر تدخلاتها فضيحة تسليم المعارض الإيراني للسلطات هناك بعد هروبه من السجن ولجوءه لكردستان في المناطق التي تحت سيطرة حزب الاتحاد الوطني الكردستاني، الذي النفوذ الإيراني في مناطقه واسعة. والحال ذاته في سيطرته على الحدود مع سوريا، من أجل التحرك بِحُريّة بين العراق وسوريا كمحور إيراني واحد، ونقطة عبور لإيصال المساعدات والسلاح لجميع الميليشيات التابعة للحشد والتي تقاتل إلى جانب النظام السوري.

ما يجب استنتاجه في النهاية؛ أن قيادات الحشد الشعبي، وأبرز ميليشياته تتحرك بأوامر مباشرة من إيران، وتكمن مهمتهم في تنفيذ أجندة طهران وخططها في العراق، ولعبوا دوراً سيئاً في قمع الاحتجاجات الدائرة في مختلف المدن العراقية، كما اتهموا بتنفيذ إعدامات وعمليات خطف للعديد من قادة الحراك والناشطين في المظاهرات خاصة الذين كانوا يرفضون التدخل الإيران ويفضحون الأحزاب السياسية الموالية لإيران وعلى رأسهم هيئة الحشد الشعبي التي تقود هؤلاء المسلحين.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: إيرانالعراقميليشيا الحشد الشعبيالميليشيات الإيرانيةكردستان العراق

Related Posts

Featured

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023
264
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
تقارير

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
210
تقارير

إسبانيا: نظام الحوالة المالي، إيران وحزب الله

3:01 مساءً - 14 فبراير, 2023
269
أوروبا

الإيرانيون في أوروبا: ترهيب وتهديدات من جواسيس وعملاء نظام الملالي في طهران

8:47 مساءً - 7 فبراير, 2023
262
أوروبا

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023
290
أوروبا

عين على أوروبا ١٨

8:41 مساءً - 17 ديسمبر, 2022
204
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية