• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
سيدة تونسية في تظاهرة

الحكومة التونسية.. الكتل النيابية تواجه “النهضة”

6:10 مساءً - 5 يناير, 2020

مقابلة مع السفير الأوكراني في تركيا فاسيل بودنار

3:38 مساءً - 25 مايو, 2023

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – 3/3

8:33 مساءً - 18 مايو, 2023
قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

11:39 صباحًا - 16 مايو, 2023

الديمقراطيات الفتية والإسلام السياسي الخاسرون في لعبة القوة الجديدة في الشرق الأوسط

10:39 مساءً - 9 مايو, 2023

زواج الأطفال منطقة قانونية رمادية

4:11 مساءً - 7 مايو, 2023

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – الجزء الثاني

4:17 مساءً - 5 مايو, 2023
شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

9:29 صباحًا - 4 مايو, 2023

الإرهاب في أوروبا: وفقاً للسلطات الألمانية والسويدية فإن التهديد الأكبر لا يزال يأتي من الإسلاميين

5:14 مساءً - 3 مايو, 2023

الإخوان المسلمون: العمل السري والمنح الدراسية – فيلم “مؤامرة القاهرة”

6:38 مساءً - 25 أبريل, 2023

ليبيا: مركزاً لتجارة اليورانيوم المخصب

3:52 مساءً - 25 أبريل, 2023

حملة أردوغان الانتخابية في ألمانيا والنمسا: تفوق واضح ومرونة في فيينا

4:04 مساءً - 24 أبريل, 2023

الدين والدولة العلمانية: معضلة العالم الإسلامي – الجزء الأول

1:15 مساءً - 24 أبريل, 2023
12:46 مساءً - 4 يونيو, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

الحكومة التونسية.. الكتل النيابية تواجه “النهضة”

6:10 مساءً - 5 يناير, 2020
A A
سيدة تونسية في تظاهرة
192
VIEWS

أعلنت عدة كتل نيابية تونسية، أنها لن تمنح الثقة لحكومة الرئيس المكلف “الحبيب الجملي” خلال جلسة التصويت على التشكيلة الحكومية، التي من المفترض أن تعقد يوم العاشر من كانون الثاني الحالي.

ومن بين الكتل السياسية المعارضة لحكومة “الجملي”، التيار الديمقراطي وحركة الشعب، الذين يحظيان مجتمعان بـ 41 مقعداً في البرلمان، إلى جانب حزب تحيا تونس، الحاصل على 16 مقعداً برلمانياً، وائتلاف الكرامة، الذي يملك 21 مقعداً نيابياً، والحزب الدستوري الحر، الذي حظي خلال الانتخابات الأخيرة بـ 16 مقعداً في البرلمان التونسي.

إعلان المقاطعة المذكور من قبل الكتل النيابية، دفع محللين سياسيين للتشكيك بقدرة حكومة “الجملي” بالحصول على ثقة البرلمان، ولفتت المصادر إلى أنها بحاجة أغلبية 109 أصوات من أصل 217 صوتاً برلمانيا، مضيفين: “حتى لو نالت الحكومة ثقة البرلمان، فإنها ستكون ثقة ضعيفة، لن تمكنها تلك الثقة من الصمود أمام العوائق والظروف التي تجتاح البلاد”.

في غضون ذلك، بدأت حركة النهضة الإسلامية، المقربة من تنظيم الإخوان المسلمين، تحركاً واسعاً لحشد أصوات المستقلين في البرلمان التونسي، والتصويت على منح الثقة للحكومة، حيث أشار المحللون إلى أن أصوات المستقلين في هذه الظروف ستلعب دوراً كبيراً في ترجيح كفة على كفة، في معادلة منح الثقة للحكومة، متهمين الحركة بتعمد تأجيل جلسة البرلمان لفترة 10 أيام، بعد عطلة رأس السنة، حتى يتسنى لها التحرك بشكل أكبر لإنقاذ حكومة مرشحها.

كما لفت المحللون إلى أن “الجملي” لا يمكن أن يراهن على أصوات حركة النهضة وحزب قلب تونس، على اعتبار أن مجموع أعضاء البرلمان المنتمين للتيارين السابقين، يصل إلى 82 نائباً، ما يعني أن الحكومة لا تزال بحاجة إلى 17 صوتاً لتنال الثقة البرلمانية، مضيفين: “في هذه الحالة سيكون محور جهود النهضة خلال الفترة القادمة، مصوباً نحو كتلة الإصلاح الوطني، التي تملك 16 نائبا، وأصوات المستقلين”.

ووفقاً للدستور التونسي، فإن الرئيس “قيس سعيد” سيكلف شخصية جديدة لتشكيل الحكومة الجديدة خلال 30 يوماً كحد أقصى، في حال فشل ” الجملي” بالحصول على ثقة البرلمان.

وكانت حركة النهضة الإسلامية، قد واجهت سلسلة اتهامات بمحاولة فرض سيطرتها على التشكيلة الحكومية، أعلن حيث رئيس مجلس شورى حركة النهضة “عبد الكريم الهاروني”، قبل أيام، أن الحركة ما تزال ترغب بإدخال تعديلات على حكومة “الحبيب الجملي” قبل عرضها على البرلمان لنيل الثقة.

وقال “الهاروني” في تصريحاته لإذاعة موزاييك – إذاعة محلية – أن اجتماع مجلس الشورى الخالي في دورته الـ 35 يأتي في وقت مهم، بعد تشكيل الحكومة وقبل المصادقة عليها؛ حيث أضاف القيادي أن المجتمعين سيدرسون الوضع ويحددون موقف النهضة النهائي.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال افريقيا الإعلامي.

Tags: الإخوان المسلمينتونسحركة النهضةالحبيب الجمليحزب قلب تونسقيس سعيد

Related Posts

تقارير

الإخوان المسلمون: العمل السري والمنح الدراسية – فيلم “مؤامرة القاهرة”

6:38 مساءً - 25 أبريل, 2023
473
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان
سياسة

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023
711
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟
Featured

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023
244
أوروبا

مسجد فيينا تحت شبهة التطرف

6:20 مساءً - 17 فبراير, 2023
330
الشرق الأوسط

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023
275
أبحاث

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023
423
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية