• Latest
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
الخلايا النائمة تتحرك في تونس وتنفذ ما يطلب منها من ذبح وتنكيل..

الخلايا النائمة تتحرك في تونس وتنفذ ما يطلب منها من ذبح وتنكيل..

11:17 صباحًا - 8 سبتمبر, 2020
كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023

يندجي تشيريب: الحرب في السودان هي تحدي حاسم لكل من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل

2:02 مساءً - 18 سبتمبر, 2023

“معاداة المسلمين” بين مشاكل المصطلح والحلول الممكنة

5:06 مساءً - 13 سبتمبر, 2023

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023

تنظيم التمويل الأجنبي للأئمة في النمسا: قرار ذو عواقب بعيدة المدى

2:45 مساءً - 10 سبتمبر, 2023
كيف أصبح العنف مقدساً؟

كيف أصبح العنف مقدساً؟

2:34 مساءً - 6 سبتمبر, 2023

التنظيمات الإسلامية والتمويل الأوروبي

3:36 مساءً - 28 أغسطس, 2023

إعادة تقييم التطرف التركي في ألمانيا

2:46 مساءً - 28 أغسطس, 2023

ألمانيا، ضغوط متزايدة لحظر “الذئاب الرمادية” – في حين يتقرب رياضيون محترفون من المتطرفين

2:42 مساءً - 25 أغسطس, 2023

حلّة السلطان الجديدة: أردوغان ودول الخليج

1:45 مساءً - 22 أغسطس, 2023

الإمبراطورية تشن هجمتها المضادة: يصور الإخوان المسلمون أنفسهم ضحايا لحملة تشويه إماراتية

1:32 مساءً - 17 أغسطس, 2023

السياسيون الأوروبيون ومراعاة التفسير الراديكالي للإسلام

2:57 مساءً - 16 أغسطس, 2023
9:18 صباحًا - 22 سبتمبر, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

الخلايا النائمة تتحرك في تونس وتنفذ ما يطلب منها من ذبح وتنكيل..

11:17 صباحًا - 8 سبتمبر, 2020
A A
الخلايا النائمة تتحرك في تونس وتنفذ ما يطلب منها من ذبح وتنكيل..
192
VIEWS

كشفت العملية الإرهابية التي جدت صباح اليوم بمحافظة سوسة بالساحل التونسي والتي أسفرت عن استشهاد عون حرس واصابة اخر، كشفت ان هناك خلايا نائمة بدات تتحرك…خلايا تلقت تعليماتها لتنفذ ماهو مطلوب منها من ذبح وتنكيل..

و يقدر عدد الخلايا الإرهابية في تونس بأكثر من 180 خلية منتشرة في كامل أنحاء البلاد. و تضم كل خلية ما بين 3 و7 أشخاص وتكونت بعد أن استقطبت شبابا ينحدر من فئات اجتماعية هشة. ويبدو ان للمتشددين قدرة رهيبة على التغرير بالشباب وغسل أدمغته لتجعل منه حزاما ناسفا قابلا للانفجار في أي لحظة.

منع الاف التكفيريين

وتقول السلطات الأمنية أنها منعت أكثر من 15000 شاب وفتاة من السفر إلى سوريا والالتحاق بداعش بعضهم تم اعتقاله وبعضه تحت المراقبة، وهو ما يعكس استعداد  الشباب التونسيين لأن يكونوا ارهابيين .وفككت الأجهزة الأمنية قرابة 70 خلية جهادية كانت تنشط في الأحياء الشعبية والجهات الداخلية وتتكون من شباب وفتيات. وتتصدر تونس اليوم قائمة البلدان المصدرة للإرهابيين حيث يبلغ عدد التونسيين المقاتلين في صفوف داعش ما بين 6 و7 الاف شخص يتولى العشرات منهم مراكز قيادية.

 الأمان والإحساس بالقيمة

وتعود علاقة الشباب التونسي بالتنظيمات الإرهابية إلى أواخر السبعينات وأوائل الثمانينات من القرن الماضي حين سافر بعض العشرات إلى أفغانستان للقتال إلى جانب تنظيم القاعدة ضد قوات الإتحاد السوفياتي أنذاك وتزامن تلك الفترة مع بداية ظهور ما يعرف بـ”الصحوة الإسلامية”. غير أن “هجرة” الشباب التونسي من مجتمع متسامح ينبذ العنف ويحتكم إلى قيم الاعتدال التي يقوم عليها مذهب الإمام مالك بن أنس إلى التنظيمات الإرهابية شهدت تحولا نوعيا منذ سبع سنوات لتتحول إلى اخطر الظواهر التي تفتك بالآلاف وتهدد استقرار المجتمع.

وساعدت الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية الهشة الجماعات الجهادية كثيرا على عمليات غسل الأدمغة وتجنيد الشباب في مجموعات إرهابية تتولى تسفيره إلى تركيا ومنها إلى سوريا والعراق للقتال في صفوف “جبهة النصرة” وما يسمونه “تنظيم الدولة الإسلامية” .

وفي ظل أزمة خانقة تعصف بالبلاد وألقت بتداعياتها على المجتمع لتقوض الحياة  وتنشر البؤس واليأس، وجد الآلاف من الشباب في “لافتات الجهاد” التي ترفعها الجماعات المتشددة ملجأ لتحقيق الذات. وتتخذ الجماعات المتشددة من الأحياء الشعبية والجهات المحرومة أعشاشا للتفريخ.

وكان قد افادنا رئيس المرصد التونسي للشباب محمد الجويلي في هذا الخصوص ان الشباب اليوم يبحث عن ذاته المعنوية والإعتبارية ويبحث عن  قوة الإعتراف التي لا يجدها في المؤسسات الاجتماعية..فهو يعاني من انسداد الافاق وبالتالي يبحث عما يعوضه واقعه..وكان في السابق يختار الهجرة السرية او المخدرات، فانضافت الى هذه الشبكات شبكة الارهاب التي وجد فيها الاموال والوعود بالجنة والجنس والتضامن والهوياتية وغيرها.. وقال الجويلي ان هذه التنظيمات وفرت له الأمان والإحساس بالقيمة. وقدمت له إجابات لقضايا وتساؤلات وإنشغالات طالما طرحها. واكد محدثنا على انه عكس ما يروج له فان اغلب المنتمين الى التيارات ارهابية والمتشددة المتطرفة هم من مستويات تعليمية متدنية ويعانون من اوضاع اجتماعية متواضعة جدا..

ولكن هذا لا يمنع وجود بعض الشبان الذين لهم مستويات تعليمية عالية ومن مستوى اجتماعي عالٍ. وفيما يتعلق بالحلول قال رئيس مرصد الشباب انه من الضروري ان نتناول الاجابات التي توفرها تلك التنظيمات والشبكات ونقدم إجابات اكثر منها تنوعا وجودة..كما يجب ان نهتم بشبابنا ونمنحه اجابات باعتبار انه كلما قدمنا له اجابات عن اسئلته وانشغالاته كلما منعنا التحاقه بالشبكات الارهابية. وقال انه علينا ان نعترف بمكانة الشباب وان نهتم بالخدمات الاساسية المقدمة له خاصة في الاحياء الشعبية باعتبارها المحيط الذي يعيش فيه هؤلاء.. وعلينا ان نصنع للشباب الامل وان نحسن التعليم ونعتني بالتشغيل وبمرافق الشباب وغيرها.. علينا ان نعترف بقيمة شبابنا خاصة وان عدد كبير منهم يشعر بالإهمال ويشعر ان الدولة غير مهتمة به.

وتطالب الأحزاب السياسية والخبراء بضرورة وضع خطة إستراتيجية أمنية وعسكرية ولكن أيضا اجتماعية وثقافية ودينية لمكافحة الإرهاب مكافحة شاملة وتحصين الشباب ضد عمليات غسل الدماغ التي تقوم بها الجماعات الجهادية والزج به في أتون شبكات إرهاب دولية مستغلة حالة الإحباط التي فتكت به جراء غياب أي حلول عملية لمشاكله.ولا يخفــي الأخصــائيـــون الاجتماعيون والنفسيون أن الشباب التونسي يبقى مرشحا لمزيد من الهشاشة والإحباط واليأس الأمر الذي يجعله أكثر قابلية للظواهر الخطيرة وفي مقدمتها ركوب قوارب الموت والالتحاق بالجماعات الإرهابية ما لم تبادر السلطات بتوفير الشغل وتحسين مستوى المعيشة وأيضا ما لم تبادر الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني إلى تأطيره وفق خطط وبرامج تزرع فيه ثقافة مدنية متينة تحصن شخصيته وتفتح أمامه آفاقا جديدة وحقيقية لإثبات ذاته في المجتمع

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: الإرهابالصحوة الإسلاميةتنظيم القاعدةتونسداعش

Related Posts

كيف أصبح العنف مقدساً؟
Featured

كيف أصبح العنف مقدساً؟

2:34 مساءً - 6 سبتمبر, 2023
1.3k
Featured

تونس وبروكسل: شراكة لمواجهة الهجرة غير الشرعية؟

8:13 مساءً - 16 يوليو, 2023
192
Featured

إحباط هجوم إرهابي في فيينا

3:59 مساءً - 5 يوليو, 2023
192
Featured

الإسلاموية: التجنيد عبر وسائل التواصل الاجتماعي

5:02 مساءً - 4 يوليو, 2023
192
Featured

جيمس بوند البوسفور

5:51 مساءً - 3 يوليو, 2023
192
ويسألونك عن السلفية الجهادية
Featured

ويسألونك عن السلفية الجهادية

2:53 مساءً - 13 يونيو, 2023
1.6k
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية
    • الإنجليزية
    • الفرنسية
    • الألمانية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • English
  • العربية
  • Français
  • Deutsch