• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
قيس سعيد الرئيس التونسي

الرئيس التونسي.. وأيتام تنظيم “الدولة”

6:24 مساءً - 25 يناير, 2020
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023

منافسو أردوغان : العقد شريعة المتعاقدين

11:36 مساءً - 12 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023
12:21 مساءً - 29 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

الرئيس التونسي.. وأيتام تنظيم “الدولة”

6:24 مساءً - 25 يناير, 2020
A A
قيس سعيد الرئيس التونسي
192
VIEWS

أثار استقبال الرئيس التونسي، “قيس سعيد”، لستة أطفال من أيتام عناصر تنظيم داعش الإرهابي، حملة انتقادات واسعة وجدل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي، لا سيما من ذوي العناصر الأمنية التونسية، الذين قتلوا في عمليات إرهابية تبناها التنظيم المتطرف، خلال السنوات الماضية في تونس.

كما تعرض الرئيس “سعيد” لهجوم حاد، اتهم خلاله بالاهتمام بأبناء إرهابيي التنظيم، وسط تجاهل تام لمن وصفوهم بـ “أيتام عناصر الشرطة والأمن التونسيين”، لا سيما في ظل توصياته، بتوفير الرعاية الكاملة للأيتام الستة، قبيل إعادتهم إلى عوائلهم مجدداً.

من جهته، تسائل المحامي التونسي، “الحبيب عاشور”، عن الرسالة التي أراد الرئيس “سعيد” إيصالها والجهة التي حاول مخاطبتها، من خلال الظهور كراعي لهذه الشريحة من الأطفال، مضيفاً: “الأطفال هؤلاء لا يتحملون مسؤولية أوليائهم، ولكن بإمكان الرئيس أن يسدي تعليماته للسلطات المختصة بالإحاطة بأولئك الأطفال دون تغطية إعلامية مميزة على شاشة القناة الوطنية”.

https://mena-studies.org//%d9%85%d8%b1%d8%a7%d8%b3%d9%84%d9%86%d8%a7-%d8%ad%d9%83%d9%88%d9%85%d8%a9-%d8%a7%d9%86%d9%82%d8%a7%d8%b0-%d9%88%d8%b7%d9%86%d9%8a-%d9%81%d9%8a-%d8%aa%d9%88%d9%86%d8%b3/

واعتبر “عاشور” في تعليقه، أن موقف الرئيس قد يبعث الطمأنينة في قلوب العناصر المتطرفة على أبنائهم، موضحاً أن ما ظهر من رعاية للأطفال وبشكل علني، قد تفهمه العناصر المتطرفة كرسالة مفادها: “إذهبو إلى الحرب ولا تخشوا على أبنائكم، نحن نهتم بهم ونرعاهم ولا نخشى في ذلك لومة لائم”.

كما أضاف المحامي التونسي: “ألم يكن الأجدر أن يهتم الرئيس بأيتام ضعاف الحال وفاقدي السند من الفقراء والمسحوقين اجتماعيا؟ وأن يكون لهؤلاء الأولوية في الرعاية والإحاطة والعناية؟ وأن يبرز هكذا للتونسيين وللسلط أولوياته وخياراته ويحثهم على السير على خطاه؟ فعلا، قيس سعيد أمره محيّر”.

من جهتها، شنت الوزير السابقة، “ماجدولين الشارني”، شقيقة الضابط “سقراط الشارني”، الذي قتل على يد مجموعة إرهابية، هجوماً على خطوة الرئيس “سعيد”، حيث كتبت على صفحتها في موقع فيسبوك: “أتعلم أن من استقبلهم هم أبناء إرهابيين؟ أتعلم أن البيان الرسمي الذي أصدرته فيه مغالطة للرأي العام وتعمّد استعمال عبارات أخرى للاستعطاف؟ أكيد هؤلاء الأطفال لا ذنب لهم، وهناك الآلاف من ضحايا الحرب والإرهاب في سوريا والعراق وليبيا، والاعتناء بهم جميعا واجب الدولة، لكن أن يتم تنظيم استقبال رسمي لأبناء الإرهابيين دون غيرهم فهذا غير معقول”.

وتابعت الشارني “باعتبارك القائد الأعلى للقوات المسلحة أكيد أنك تعلم أن الحرب على الإرهاب تقوم على الحرب النفسية بالأساس للحفاظ على المعنويات العالية للقوات الحاملة للسلاح، أتعلم سيدي الرئيس أن جميع البلدان التي تحارب الإرهاب لم يستقبل أي من رؤسائها أبناء الإرهابيين”.

وكانت السلطات التونسية قد أعلنت في وقتٍ سابق، أن نظيرتها الليبية، سلمتها 6 من أيتام عناصر داعش، الذين قتلوا خلال الحرب على التنيظم في مدينة سرت عام 2016.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال افريقيا الإعلامي.

Tags: داعشتونسالإرهابقيس سعيد

Related Posts

الشرق الأوسط

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023
269
ضعف المهارة السياسية عند الإسلامويين! مصر وتونس أنموذجاً
الشرق الأوسط

ضعف المهارة السياسية عند الإسلامويين! مصر وتونس أنموذجاً

12:23 مساءً - 26 نوفمبر, 2022
203
تفجير إسطنبول: هوية المنفذة والدلالات الأولية
الشرق الأوسط

تفجير إسطنبول: هوية المنفذة والدلالات الأولية

5:49 مساءً - 24 نوفمبر, 2022
193
أزمات تونس السياسية والاقتصادية تضاعف من تدفق المهاجرين نحو أوروبا
تقارير

أزمات تونس السياسية والاقتصادية تضاعف من تدفق المهاجرين نحو أوروبا

10:37 مساءً - 11 نوفمبر, 2022
193
تونس.. قِبلة المهاجرين ومصدرهم
تقارير

تونس.. قِبلة المهاجرين ومصدرهم

9:44 مساءً - 12 سبتمبر, 2022
193
مستقبل حركة النهضة في ظل الدستور التونسي الجديد
تقارير

مستقبل حركة النهضة في ظل الدستور التونسي الجديد

6:28 مساءً - 26 أغسطس, 2022
197
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية