• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
السلاح الأمريكي إلى قبرص.. ما الذي يجري؟

السلاح الأمريكي إلى قبرص.. ما الذي يجري؟

4:05 مساءً - 18 ديسمبر, 2019

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 19 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023

جدل حول سياسة الاندماج بعد أعمال الشغب ليلة رأس السنة في ألمانيا

5:32 مساءً - 6 يناير, 2023

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

6:04 مساءً - 30 ديسمبر, 2022
الإخوان في بولندا.. سياقات النشأة والواقع القائم

الإخوان في بولندا.. سياقات النشأة والواقع القائم

3:02 مساءً - 28 ديسمبر, 2022
9:26 صباحًا - 27 يناير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

السلاح الأمريكي إلى قبرص.. ما الذي يجري؟

السلاح الأمريكي إلى قبرص.. ما الذي يجري؟

قبرص واجهة الولايات المتحدة الأمريكية في مياه المتوسط، والتي باتت على مرأى من العيون الروسية في السواحل السورية المقابلة لها، كما أنها صلة الوصل المائية بين ضفاف المتوسط الأوروبية والآسيوية، ومركز التنازع –العثماني الأوروبي- القديم الحديث.

بهذا تكون نصف الجزيرة مهمة أمام القوات الأمريكية التي لم تغادرها، لكنها أوقفت المساعدات العسكرية عنها منذ نهاية القرن الماضي، وبالتحديد في عام 1987 بهدف منع حصول سباق تسلح فيها وتشجيع الغالبية اليونانية والأقلية التركية على التوصل إلى تسوية سلمية.

لكن تسلح تركيا بمنظومة إس 400 الروسية، واكتشاف رواسب الغاز الطبيعي في المنطقة البحرية المشتركة بين قبرص اليونانية وقبرص التركية التي لا تعترف بها سوى تركيا، عاظم المخاوف الأمريكية باندلاع حرب بين الطرفين، وإن كانت إرهاصاتها لغاية الوقت غير كافية.

وأخيراً أقرّ الكونغرس الأمريكي مساء أمس الثلاثاء، رفع الحظر المفروض منذ عقود على تزويد قبرص بالأسلحة، في خطوة يراها مراقبون أنها تحدّ لتركيا عبر السعي لتعزيز العلاقات الأمريكية مع الجزيرة المتوسطية.

ووافق مجلس الشيوخ على القرار كبند من ميزانية الدفاع الهائلة التي أقرت بـ86 صوتا مقابل 8 أصوات، بعد أن كانت قد حظيت بموافقة مجلس النواب أيضاً.

وقاد جهود رفع الحظر السيناتوران الديموقراطي “روبرت ميندينيز” والجمهوري “ماركو روبيو”، اللذان قالا إنهما يريدان أيضاً تشجيع التعاون المتنامي بين قبرص واليونان وإسرائيل.

وقال “ميندينيز” بعد الموافقة المبدئية على رفع الحظر: “مع سعي قبرص لتعميق الشراكة الاستراتيجية مع الولايات المتحدة، من مصلحتنا الأمنية والاقتصادية رفع قيود قديمة تعود لعقود ولم تعد صالحة ولا تساعد الأهداف الأمنية الأمريكية”.

وبموجب القانون الجديد، ستستمر الولايات المتحدة بوضع قيود على بعض التقنيات الحسّاسة في قبرص إلى أن تمنع الجزيرة السفن الحربية الروسية من الوصول إلى موانئها للتزود بالوقود والخدمات.

ومارس ممثلو تركيا وجمهورية شمال قبرص التركية ضغوطا عبر جماعات الضغط لعرقلة رفع الحظر بحجة أن الكونغرس يعطي بذلك الضوء الأخضر لسباق تسلح في الجزيرة المنقسمة إلى شطرين.

ويرى خبراء أن التكتلات السياسية الإقليمية الجديدة، هي من دفعت واشنطن إلى هذا القرار، حيث بات هناك عداء واضح بين تركيا وإسرائيل نشأت بذروه منذ حادثة أسطول الحرية عام 2010، وحتى الآن بسبب دعم أنقرة لحركة حماس المقاومة لإسرائيل، بينما توطدت العلاقة العسكرية بين مصر وجيرانها في المتوسط، في ظل التواجد الروسي الآخذ بالقوة في سوريا، وبشكل أقل حدة في ليبيا.

ويرى معهد واشنطن للدراسات؛ أنه لا يمكن فعلياً وصف علاقات أنقرة بالجهات الفاعلة الرئيسية في منطقة شرق البحر المتوسط، أي إسرائيل واليونان ومصر على أنها علاقات ودية، وقد استأنفت تركيا وإسرائيل علاقتهما الرسمية في عام 2016 في أعقاب حادثة “أسطول الحرية” عام 2010، وقطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين في وقت لاحق، لكن دعم أنقرة لـ “حماس” لا يزال يقوّض العلاقات الثنائية.

وبالمثل، في حين أن تركيا واليونان، حليفتان في “منظمة حلف شمال الأطلسي –الناتو- وقطعتا شوطاً كبيراً منذ الفترة التي كانتا فيها على شفا الحرب، إلا أن العلاقة بينهما لا ترقى إلى مصافي الصداقة الحميمة.

وفي غضون ذلك، انخفضت العلاقات التركية المصرية إلى أدنى مستوياتها منذ عقود في عام 2013، عندما دعمت أنقرة حكومة “الإخوان المسلمين” في القاهرة، ومنذ أن تمت الإطاحة بتلك الحكومة من قبل المتظاهرين والمسؤولين العسكريين، رفض أردوغان الاعتراف بالرئيس عبد الفتاح السيسي كزعيم شرعي للبلاد.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال افريقيا الإعلامي.

Related Posts

تركيا تعرقل خططاً دفاعية للناتو إس-400.. قطعت شعرة أردوغان مع واشنطن تغيير القيادة الأمريكية والتهدئة الإيرانية.. رسائل وتحركات
Tags: الولايات المتحدةتركياقبرص
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • المناطق
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية