• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
لاجئون سوريون في إدلب

السوريون يدفعون الثمن.. أوروبا غائبة وأمريكا صامتة

2:27 مساءً - 15 فبراير, 2020

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 19 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023

جدل حول سياسة الاندماج بعد أعمال الشغب ليلة رأس السنة في ألمانيا

5:32 مساءً - 6 يناير, 2023

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

6:04 مساءً - 30 ديسمبر, 2022
الإخوان في بولندا.. سياقات النشأة والواقع القائم

الإخوان في بولندا.. سياقات النشأة والواقع القائم

3:02 مساءً - 28 ديسمبر, 2022
11:02 صباحًا - 27 يناير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

السوريون يدفعون الثمن.. أوروبا غائبة وأمريكا صامتة

لاجئون سوريون في إدلب

فتحت أزمة إدلب المستمرة منذ شهور، جروح الألم الإنساني الذي تكرر عبر الحروب العديدة التي شهدتها العقود الأخيرة، والتي كان المدنيون العزل والأطفال والعجزة ضحاياها الأبرز في سوق المتاجرات الدولية والمهاترات السياسية التي تستمر غير عابئة بألم أب فقد أطفاله، أو أم خسرت زوجها وأهلها ومعيلها، أو شابة فقد عرضها وحلمها في حياة كريمة.. أو طفل صغير تشرد عن بيته وأهله والتحف السماء ليقتله البرد والجوع.

هذه لعنة الحروب التي لم تجد دولة كبرى تعمل على حلها أو تخفيف وطأتها سوى الشعارات.. هذا حال إدلب التي سكت ضمير العالم أمام مجازر النظام والدعم الروسي الذي تسبب بنزوح مئات الآلاف ومقتل المئات في أقسى الظروف الجوية وأقل التضامن الأممي والدولي.

ولم تعدم الأزمة الإنسانية الكبرى في سورية عمومًا والشمال الإدلبي خصوصًا، بعض من يناقش هذا السقوط الأخلاقي للدول المعاصرة التي وقفت ساكتة عاجزة عما جرى، فانبرى “راينر هيرمان” من صحيفة “فرانكفورتر ألغماينه تسايتونغ”، شارحًا من وجهة نظره، الإفلاس الأخلاقي الكامل في ادلب، ليربط بين الانسحاب الأمريكي العملي من المستنقع السوري وامتناع أوربا من التدخل، بالعواقب الكارثية التي نشهدها في ادلب والشمال السوري.

افناء كامل للحجر والبشر

اتبع النظام السوري، المدعوم من الطيران الحربي الروسي والميليشيات الإيرانية، استراتيجية الأرض المحروقة في إدلب، إذ تُلقي المروحيات قنابل فوسفورية على المستشفيات والمدارس والأسواق كما المنازل. فتحول مجمعات سكنية كبيرة إلى مدن أشباح، في رسالة واضحة مفادها: في المستقبل، يجب ألا تقوم هنا حياة أخرى!

تدفع آلة الحرب السورية بمئات الآلاف من المدنيين العزل إلى النزوح، إذ تقدر منظمات الإغاثة الانسانية عدد الأطفال النازحين بما لا يقل عن 290 ألف طفل، يعاني عدد منهم كل ليلة من البرد القارص.. والموت.

النظام السوري يعتبر كل شخص يعيش في إدلب “إرهابيا”، وهي المحافظة التي لجأ إليها عدد كبير من السوريين في السنوات الماضية، هرباً من بطش قوات الأسد وأتباعه. أما اليوم فلم يعد أمامهم مكان آخر يلجؤون إليه.

الروس مسؤولون ومتعمدون لما جرى

يذكر ما يجري في ادلب بسياسة موسكو الاعتيادية في مواجهة كل طرف تعتبره متمردًا عل سلطاتها ومصالحها، وتدعم حلفائها للقيام بكل أنواع المجازر الإنسانية لتثيبت حكمهم وإقامة أنظمتهم على جماجم شعوبهم، ومن أحداث الشيشان وسياسة الأرض المحروقة التي اتبعها سلف بوتين وأكملها بوتين، إلى دعم مجازر الصرب ضد المسلمين في يوغسلافيا السابقة.

القيادة الروسية وفق بعض القراءات، تعمل بنوع من السخرية في الاستخفاف بـحياة أهل إدلب، استخفاف سبق وأن مارسته في غروزني عاصمة الشيشان. ومن كان يأمل في التفاوض مع نظام دمشق حول المستقبل السياسي لسوريا عليه التخلي عن هذه السذاجة تماما. الأسد وأركان نظامه يقصفون بلدا كي يعيش فيه السوريون الموالون فقط. بلد يتم تطهيره من جميع مثيري الشغب المحتملين. غير أن ذلك – يقول راينر – لن يجلب السلام للبلاد.

خشية تركيّة وابتزاز روسي لأوروبا

إن المعضلة التركية معقدة في التعامل مع الأحداث الحالية في ادلب، بين مخاوف داخلية وأزمة حدودية مجاورة ومتطلبات عديدة تواجه أنقرة التي تخشى من أن يلجأ إليها نصف سكان منطقة إدلب البالغ عددهم حوالي أربعة ملايين نسمة إذا تم فتح الحدود المغلقة بجدار مرتفع. فمن شأن استقبال المزيد من اللاجئين زعزعة استقرار البلاد. كما أنها تسعى لمنع تدفق موجة جديدة من اللاجئين.

وتعكس تلك المواقف، موقع القوة التي باتت تملكها روسيا تجاه أوروبا، فكما هو الحال الآن في ليبيا، فهي باتت تتحكم في إحدى المحطات الرئيسية في طريق الهجرة.

ومع فشل محادثات الرئيسين الروسي والتركي “فعليّاً”، بدأت تركيا لعبة محفوفة بالمخاطر من وجهة نظر الكاتب، حيث تحاول إجبار الجيش السوري على الوقوف وراء مراكز المراقبة الاثني عشر باستخدام القوة العسكرية. نقاط تم إنشاؤها فعلا من ضبط ومراقبة وقف إطلاق النار في إدلب ووافقت عليه كل من روسيا وتركيا وإيران.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Related Posts

تهجير سكان إدلبإدلب في مرمى الأسد في ذكرى الثورة.. أردوغان يؤلم السوريين أكثر من أدخل الأتراك إلى سوريا قد يخرجهم منها قبل الإيرانيين
Tags: إدلبالميليشيات الإيرانيةتركياروسياسوريانزوح المدنيين
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • المناطق
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • اتصل بنا
  • العربية
    • Français

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية
  • Français