• Latest
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
أصحاب القبعات الزرق

الصدر يلغي القبعات الزرق

8:56 مساءً - 11 فبراير, 2020

تركيا أمام جدار الصد الأوروبي

1:27 مساءً - 22 سبتمبر, 2023
كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023

يندجي تشيريب: الحرب في السودان هي تحدي حاسم لكل من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل

2:02 مساءً - 18 سبتمبر, 2023

“معاداة المسلمين” بين مشاكل المصطلح والحلول الممكنة

5:06 مساءً - 13 سبتمبر, 2023

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023

تنظيم التمويل الأجنبي للأئمة في النمسا: قرار ذو عواقب بعيدة المدى

2:45 مساءً - 10 سبتمبر, 2023
كيف أصبح العنف مقدساً؟

كيف أصبح العنف مقدساً؟

2:34 مساءً - 6 سبتمبر, 2023

التنظيمات الإسلامية والتمويل الأوروبي

3:36 مساءً - 28 أغسطس, 2023

إعادة تقييم التطرف التركي في ألمانيا

2:46 مساءً - 28 أغسطس, 2023

ألمانيا، ضغوط متزايدة لحظر “الذئاب الرمادية” – في حين يتقرب رياضيون محترفون من المتطرفين

2:42 مساءً - 25 أغسطس, 2023

حلّة السلطان الجديدة: أردوغان ودول الخليج

1:45 مساءً - 22 أغسطس, 2023

الإمبراطورية تشن هجمتها المضادة: يصور الإخوان المسلمون أنفسهم ضحايا لحملة تشويه إماراتية

1:32 مساءً - 17 أغسطس, 2023
10:33 مساءً - 3 ديسمبر, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

الصدر يلغي القبعات الزرق

8:56 مساءً - 11 فبراير, 2020
A A
أصحاب القبعات الزرق
192
VIEWS

في خطوة تكمل تغير توجهاته العمليّة وتغيير مقاربته في التعامل مع الجماهير العراقية الغاضبة، أعلن الزعيم الشيعي العراقي، مقتدى الصدر عن حلّه لمجموعة القبعات الزرقاء سيئة الصيت لدى عموم المحتجين العراقيين بعد التهم التي أشارت لضلوعها بمهاجمة متظاهرين بمدن النجف والحلّة جنوبي العاصمة بغداد.. مما تسبب مقتل عدد من المتظاهرين.

وكتب الصدر في تغريدة نشرها اليوم الثلاثاء، على حسابه في تويتر: ” أعلن حل القبعات الزرق ولا أرضى بتواجد التيار بعنوانه في المظاهرات إلا إذا اندمج وصار منهم وبهم بدون التصريح بانتمائهم”.

ويأتي قرار الصدر الأخير، بعد أن أعلن سابقًا عن سحب تلك المجموعات، وترك القوات الأمنية تتولى مسؤولية حماية المظاهرات وتأمين خيم الاحتجاج.

وشكّل تذبذب موقف الصدر وأنصاره نقطة فارقة في مسيرة الاحتجاجات العراقية، إذ شاركت مجموعة القبعات الزرق وبقية أنصار التيار الصدري في الاحتجاجات المناهضة للحكومة، لكن النقطة المحورية التي شكلت منعطفًا في تحرك الصدر وأنصاره في الشارع العراقي، كانت مع اعلان تكليف ” العلاوي ” برئاسة الحكومة العراقية ليغير الصدر وأنصاره موقفهم بعكس رغبة الشارع ويعلن تأييد تكليف العلاوي، بل ويواجه المحتجين ويعلن عن استخدام القوة لفرض العلاوي وحكومته؛ ليعود الصدر بعدها ويهدد حكومة العلاوي بالإفشال إذا ما اختارت في أوساطها حزبيين أو منتسبين للتيارات السياسية وبالأخص الحشد الشعبي في مسايرة ظاهرة للضغط الشعبي وكرسالة لها أبعادها الخاصة.

وكان الصدر فد أعلن في الرابع من شباط / فبراير أن مهام ما يعرف بـ ” القبعات الزرق” تتمثل في “تأمين المدارس والدوائر الخدمية سلميا، وليس من واجبها الدفاع عني ( أي الصدر) وقمع الأصوات التي تهتف ضدي”، وتابع: “إخوتي (القبعات الزرق) كما وإن واجبكم تمكين القوات الأمنية من بسط الأمن وحماية الثوار، وحينئذ ينتهي دوركم”.

واليوم، أعلن الصدر في بيان نشره على حسابه في موقع “تويتر”، حل “القبعات الزرق”، مشيرا إلى أن هناك بعض الأمور التي “لا بد من ذكرها للشعب”، حيث أضاف الصدر في بيانه ” أولا: إننا نسمع بضغوطات حزبية وطائفية لتشكيل الحكومة المؤقتة، هذا يعني ازدياد عدم قناعتنا بها، بل قد يؤدي إلى إعلان التبرؤ منها.. بعد أن اضطررنا للسكوت عنها. فإننا ما زلنا من المطالبين بالإصلاح”.

“ثانيا: حسب ما وصلني من الثقات.. إن الثورة بدأت تدريجيا بالعودة إلى مسارها الأول على الرغم من وجود خروقات من بعض المخربين ودعاة العنف.. وأملي بالثوار أنهم سيعملون على إقصاء هؤلاء بصورة تدريجية وسلمية”، واستطرد قائلا: “ومعه فإنني أعلن حل القبعات الزرق، ولا أرضى بتواجد التيار بعنوانه في المظاهرات إلا إذا دمج وصار منهم وبهم، دون التصريح بانتماءاتهم”.

أما النقطة الثالثة التي ذكرها الصدر فتقول: “كما استطاع بعض الثوار السلميين أن يزيل المخاوف ويتحلى بالشجاعة ويعلن البراءة من المخربين والمندسين.. فأنا أؤيد ذلك مطلقا، وأدعو القوات الأمنية لفرض الأمن من جهة وإبعاد المخربين، وحماية الثوار السلميين من أي جهة تعتدي عليهم، ولو كانوا ممن ينتمون لي ظلما وزورا”.

وحول الأحداث التي وقعت في النجف الأسبوع الماضي، علق البيان بالنقطة الرابعة: “: ما زلت أنتظر نتائج التحقيق في حادثة ساحة الصدرين في النجف، لأقوم بواجبي الشرعي والوطني إزاءهم”.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Tags: العراقالقبعات الزرقاءالمظاهرات العراقيةمقتدى الصدر

Related Posts

Featured

دور بولندا في بناء العراق بعد سقوط نظام صدام حسين

2:28 مساءً - 22 يونيو, 2023
192
ويسألونك عن السلفية الجهادية
Featured

ويسألونك عن السلفية الجهادية

2:53 مساءً - 13 يونيو, 2023
1.6k
كيف ينظر الشيعة في العراق ولبنان إلى ما يحصل في إيران؟
التطرف

كيف ينظر الشيعة في العراق ولبنان إلى ما يحصل في إيران؟

3:34 مساءً - 10 ديسمبر, 2022
192
قراءة في العمليات العسكرية الإيرانية بإقليم كردستان العراق
تقارير

قراءة في العمليات العسكرية الإيرانية بإقليم كردستان العراق

2:35 مساءً - 8 أكتوبر, 2022
192
الأقدام السوداء من حرب العراق إلى الحرب الأوكرانية.. اقل تكلفة.. أكثر جدوى
الأردن والعراق

الأقدام السوداء من حرب العراق إلى الحرب الأوكرانية.. اقل تكلفة.. أكثر جدوى

2:55 مساءً - 22 مارس, 2022
192
المسألة الاقتصادية ودورها في ثورات الربيع العربي!
أبحاث

المسألة الاقتصادية ودورها في ثورات الربيع العربي!

3:18 مساءً - 20 مارس, 2022
192
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية