• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
العراقيون.. والانتفاضة على “الوصاية” الإيرانية

العراقيون.. والانتفاضة على “الوصاية” الإيرانية

11:36 صباحًا - 12 نوفمبر, 2019

استراتيجية الذراع الطويلة لأردوغان وانعكاساتها

12:41 مساءً - 24 يناير, 2023

لعبة أردوغان الزائفة

9:35 مساءً - 23 يناير, 2023

دليل لفهم انتخابات تركيا 2023: خسارة الانتخابات ليست خياراً لأردوغان

4:33 مساءً - 22 يناير, 2023

“قطرغيت” في البرلمان الأوروبي: آخر المستجدات

8:33 مساءً - 20 يناير, 2023

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023

الهجرة في ألمانيا – مقترحات الحكومة قيد التدقيق

2:07 مساءً - 17 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 14 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023
4:08 مساءً - 7 فبراير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

العراقيون.. والانتفاضة على “الوصاية” الإيرانية

11:36 صباحًا - 12 نوفمبر, 2019
in الأردن والعراق, تقارير
A A
العراقيون.. والانتفاضة على “الوصاية” الإيرانية
1000
VIEWS

يبدو أن سير الأمور في العراق ورفض التدخلات الإيرانية بدأ يسير بمنحى تصاعدي، لينتقل ذلك الرفض من المستوى الشعبي إلى المستوى السياسي، لا سيما بعد استنكار رئيس الحكومة الأسبق “إياد علاوي” كم التدخلات الإيرانية في البلاد.

الحزب العراقي المكون من شخصيات شيعية محسوبة على التيار العلماني، أعلن رفضه للوصاية الإيرانية مستنكرا التصريحات الاخيرة لرئيس الاركان الايراني “محمد باقري”، والذي اتهم خلالها المتظاهرين العراقيين بالارتباط بجهات أجنبية ترغب في تنصيب حكومة جديد مؤلفة من العملاء، الأمر الذي اعتبره الحزب العراقي افتراءات تعكس التدخل السافر للنظام الإيراني في الشأن الداخلي للعراق.

ويترجم مراقبون الانتفاضة التي تشهدها المدن الشيعية العراقية ضد إيران وتدخلاتها مرده الى “الدور الذي لعبه نظام الملالي في العراق”، وصورة الوصاية التي فرضها على العراقيين، وهو ما يجيب على التساؤلات حول سبب تركيز المتظاهرين على مهاجمة المصالح الإيرانية في البلاد.

لهجة حزب “علاوي” والذي شغل منصب أول رئيس حكومة في العراق بعد إسقاط نظام “صدام حسين”؛ تصاعدت أيضاً ضد الوجود الميليشوي الإيراني في العراق، عبر التأكيد أن الأراضي العراقية لن تكون ساحة لتصفية الحسابات، داعياً جميع الدول، بما فيها ايران الى احترام سيادة العراق وشعبه بكل شرائحه وفصائله.

عداء تاريخي وإقصاءات

أبرز ما تتسم به العلاقة بين المنبر العراقي والنفوذ الإيراني في العراق هو العداء التاريخي، عكس حقيقة الدور الإيراني الداعم للتيارات المتشددة في العراق، وتفسيخ العلاقات الاجتماعية بين مكونات الشعب العراقي، وهو ما تجلى عبر دعم ايران ورجالاتها لرئيس الوزراء العراقي السابق ذو الخلفية الدينية “نوري المالكي” مقابل “إياد علاوي” في انتخابات العام 2007، والتي تناقلت خلالها وسائل إعلامية تصريحات خرج بها “المالكي” وأثارت الجدل في العراق، والتي قال فيها: “لا نريد رئيس وزراء جاء بأصوات السنة.

إلى جانب ذلك، ظهر الدور الإيراني الحقيقي في تهميش التيار العلماني في البلاد، عبر دعمها الانقلاب السياسي الذي نفذه رئيس الحكومة الأسبق المقرب من إيران وفيلق بدر “إبراهيم الجعفري”، الذي أطاح بحكومة “علاوي” ليتولى منصب رئيس الحكومة خلفاً له، لتشهد فترة حكمه اندلاع الحرب الطائفية في البلاد، وتنامي التغلغل الإيراني في العراق عبر الميليشيات التي تصاعد نفوذها وامتلكت قواعد عسكرية كاملة بدعمٍ مباشر من حكومة “الجعفري” آنذاك.

تيارات متشددة

من جهة أخرى، اعتبر مراقبون ان سيطرت التيارات الدينية المتشددة الموالية لإيران، والتي سعت لإقصاء التيارات العلمانية التي كان المنبر العراقي أحد أركانها، قد مثلت نقطة تحول كبيرة في تاريخ البلاد، بهدف إغراقها في مستنقع التبعية لإيراني، مشيرين الى أن 99 في المئة من رجال الدين والساسة الذين سيطروا على المشهد العراقي كانوا من إنتاج مؤسسات الولي الفقيه، ومتشربين لأفكاره.

كما لفت المحللون إلى أن حالة الإقصاء التي مارستها إيران ضد التيارات العلمانية ذات البعد القومي، كانت واحدة من أكبر الجرائم التي ارتكبتها بحق العراق، مضيفين: “التأسيس للنظام الطائفي هو العامل الأساسي الذي أوصل العراق إلى الحالة التي يعيشها اليوم، وقسمته على أسس طائفية، هو النظام ذاته الذي مكن إيران من خطف السياسة العراقية عبر شخصيات عراقية ارتدت العمائم والعباءات الإيرانية، ولولا إقصاء التيارات العلمانية من المشهد السياسي بشكل كامل لما تمكنت إيران من فرض ميليشياتها التي تقاتل باسم الطائفية، ولما تمكنت من تشكيل الحكومات العراقية في قم وطهران.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الإعلامي.

Tags: العراق

Related Posts

كيف ينظر الشيعة في العراق ولبنان إلى ما يحصل في إيران؟
تقارير

كيف ينظر الشيعة في العراق ولبنان إلى ما يحصل في إيران؟

3:34 مساءً - 10 ديسمبر, 2022
1k
قراءة في العمليات العسكرية الإيرانية بإقليم كردستان العراق
تقارير

قراءة في العمليات العسكرية الإيرانية بإقليم كردستان العراق

2:35 مساءً - 8 أكتوبر, 2022
1k
الأقدام السوداء من حرب العراق إلى الحرب الأوكرانية.. اقل تكلفة.. أكثر جدوى
الأردن والعراق

الأقدام السوداء من حرب العراق إلى الحرب الأوكرانية.. اقل تكلفة.. أكثر جدوى

2:55 مساءً - 22 مارس, 2022
1k
المسألة الاقتصادية ودورها في ثورات الربيع العربي!
سوريا

المسألة الاقتصادية ودورها في ثورات الربيع العربي!

3:18 مساءً - 20 مارس, 2022
1000
رياح الحرب الروسية ـ الأوكرانية.. بيانات الشرق الأوسط
العالم

رياح الحرب الروسية ـ الأوكرانية.. بيانات الشرق الأوسط

4:58 مساءً - 27 فبراير, 2022
1000
ذراع الإخوان المسلمين لتجنيد الفقراء، منظمة الإغاثة الإسلامية!
العالم

ذراع الإخوان المسلمين لتجنيد الفقراء، منظمة الإغاثة الإسلامية!

7:04 مساءً - 27 يناير, 2022
1000
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية