• Latest
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
العراق: قيادي بالحشد يعزز الانقسامات وصراع الأجنحة

العراق: قيادي بالحشد يعزز الانقسامات وصراع الأجنحة

7:22 صباحًا - 8 مارس, 2020

تركيا أمام جدار الصد الأوروبي

1:27 مساءً - 22 سبتمبر, 2023
كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023

يندجي تشيريب: الحرب في السودان هي تحدي حاسم لكل من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل

2:02 مساءً - 18 سبتمبر, 2023

“معاداة المسلمين” بين مشاكل المصطلح والحلول الممكنة

5:06 مساءً - 13 سبتمبر, 2023

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023

تنظيم التمويل الأجنبي للأئمة في النمسا: قرار ذو عواقب بعيدة المدى

2:45 مساءً - 10 سبتمبر, 2023
كيف أصبح العنف مقدساً؟

كيف أصبح العنف مقدساً؟

2:34 مساءً - 6 سبتمبر, 2023

التنظيمات الإسلامية والتمويل الأوروبي

3:36 مساءً - 28 أغسطس, 2023

إعادة تقييم التطرف التركي في ألمانيا

2:46 مساءً - 28 أغسطس, 2023

ألمانيا، ضغوط متزايدة لحظر “الذئاب الرمادية” – في حين يتقرب رياضيون محترفون من المتطرفين

2:42 مساءً - 25 أغسطس, 2023

حلّة السلطان الجديدة: أردوغان ودول الخليج

1:45 مساءً - 22 أغسطس, 2023

الإمبراطورية تشن هجمتها المضادة: يصور الإخوان المسلمون أنفسهم ضحايا لحملة تشويه إماراتية

1:32 مساءً - 17 أغسطس, 2023
1:35 مساءً - 27 سبتمبر, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

العراق: قيادي بالحشد يعزز الانقسامات وصراع الأجنحة

7:22 صباحًا - 8 مارس, 2020
A A
العراق: قيادي بالحشد يعزز الانقسامات وصراع الأجنحة
192
VIEWS

كانت الضربة الأمريكية التي استهدفت الجنرال قاسم سليماني في محيط مطار بغداد الدولي، ذات تبعات وأبعاد في مستويات مختلفة، فالضربة التي راح ضحيتها القيادي البارز في الحشد الشعبي أبو مهدي المهندس، إلى جانب سليماني سببت شرخًا ضمنيًا – حتى الآن – في خطط الحشد وآليات عمله، لا سيما مع تأخر اختيار بديل للمهندس واستمرار أزمة الحكومة في بغداد، بشكل مخالف لما جرى في طهران التي حرّص قادتها على سرعة وضع البديل “اسماعيل قآاني ” في منصب سليماني.

ظهرت مؤشرات حالة الانقسام بين مليشيات الحشد الشعبي العراقية مؤخرًا، بعدما اختارت المؤسسة الموالية لإيران عبد العزيز المحمداوي ” أبو فدك” رئيسًا لأركان الحشد، خلفًا لأبو مهدي المهندس الذي قتل خلال الغارة الأمريكية التي استهدفت قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني في يناير/كانون الثاني الماضي.

وذكر منتدى “جست سيكيورتي” المتخصص في الشؤون القانونية والحقوقية والأمن القومي بكلية الحقوق بجامعة نيويورك، أن التعيين الذي جرى في أواخر فبراير / شباط الماضي، تلقى انتقادات من عناصر من الحشد الغير موالية لإيران، ما يشير إلى انقسامات غير معلنة داخل المؤسسة.

المنتدى الأمريكي، ذكر خلال تقرير منشور عبر موقعه الإلكتروني، إلى أن تعيين أبو فدك المحمداوي، يشير إلى حالة انقسام أوسع في السياسة العراقية بشأن دور المليشيات الشيعية ومستقبلها كقوة أمنية موازية للجيش العراقي.

لا بديل للمهندس

وفقًا لمعايير الحشد، فقد كان زعيمه السابق أبومهدي المهندس، يتمتع بالمهارة والكفاءة، وربما يكون من الصعب إيجاد بديل له، فبصفته المؤسس وقائد كتائب حزب الله، ووكيل إيران في العراق، كان يتمتع بالإمكانيات السياسية والاستخباراتية، والخبرة العسكرية لتوحيد المليشيات المختلفة التي تشكل أركان الحشد الشعبي المدعومة من إيران، فضلًا عن علاقته القوية بسليماني.

في 2016، تم تقنين تشكيل الحشد الشعبي بأكمله، وإدراجه تحت قوات الأمن العراقية، حيث أصبحوا قادرين على ضمّ أنفسهم إلى أجزاء بالحكومة العراقية، حتى إن المهندس نفسه أصبح مؤثرًا وفاعلًا في المشهد العراقي وتحديدًا عبر دوره كقائد العمليات للحشد الشعبي.

سيطرة إيرانية

المحمداوي، واسمه الحقيقي عبد العزيز المحمداوي، عمل لفيلق بدر منذ عام 1983، حيث تعتبر المنظمة من بين أقدم المليشيات الموالية لإيران في العراق، نظرًا إلى أنها تشكلت في الأساس لقتال نظام صدام حسين.

كما عمل مع سليماني عبر عدد من المليشيات التي كانت تقاتل الولايات المتحدة الأمريكية خلال السنوات التي تلت غزو العراق عام 2003، وبعد مقتل المهندس، كشفت اللجنة المشكلة لاختيار خليفته حجم سيطرة المليشيات الموالية لإيران على المؤسسة.

وبالرغم من أن تشكيلها وجهازها الإداري تم إعلانه كيانًا قانونيًا، حيث تضطلع بمهامها تحت سيطرة الحكومة العراقية، فإن القائمين على لجنة اختيار القيادي الجديد مثلوا بعضًا من أبرز الجماعات الموالية لإيران.

ثم سرعان ما أظهرت كتائب حزب الله دعمها الكامل له، من خلال بيان نشرته عبر موقعها الإلكتروني، لكن خلال الأشهر الأخيرة، كانت هناك تساؤلات متزايدة حول الدور المستقبلي لمليشيا الحشد الشعبي؛ فبالرغم من أنها قانونا تعتبر جزءًا من دولة العراق، فإن الحكومة تتمتع بسيطرة محدودة على المؤسسة الموالية لإيران.

هذا الأمر طرح وتداول كثيرًا خلال الاحتجاجات المناهضة للفساد التي تعرضت لأعمال عنف على يد عناصر الحشد الشعبي الموالي لإيران.

رفض واحتجاج

بعد إعلان اختيار أبو فدك، أصدرت 4 فصائل تابعة للحشد الشعبي – ذات هوى إيراني أضعف – بيانًا تنتقد فيه القرار والعملية، لتؤكد أنه لم يكن لديها علم بشأن اختيار أحد للمنصب.

وأوضحت الفصائل الرافضة أن الأمر يتطلب عملية قانونية غير متاحة في ظل وجود حكومتين، واحدة تدير الأعمال، والثانية لم يتم الانتهاء من تشكيلها، وعلى العكس من المليشيات الكبرى، تدين هذه الفصائل الأربع بالولاء إلى حد كبير إلى علي السيستاني المرجع الشيعي بالعراق.

نصيحة للغرب

بحسب دراسة المنتدى الأمني، فإن فهم الخلافات بين فصائل الحشد الشعبي أمر ضروري، خاصة أنها تكسب نفوذًا متزايدًا في الحكومة، من بينها القطاع الأمني العراقي الرسمي.

وعليه يجب على الولايات المتحدة التفكير في وسائل لتعزيز العناصر البناءة في هذه الدراما، حيث يجب تشجيع الحكومة العراقية القادمة لممارسة سلطتها القانونية على الحشد الشعبي لاختيار مرشح “رسمي” لمنصب نائب رئيس الحشد.

كما ويجب أن يكون هذا الشخص أقل ولاء لإيران من أمثال المحمداوي، وفي الوقت نفسه يتمتع بشعبية كبيرة وخبرة قتالية؛ ليتم قبوله داخل التشكيل الأوسع للحشد، مع قدرته على الصمود أمام محاولات الضغوط والترهيب التي تقوم بها العناصر المدعومة من إيران.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا ©

Tags: أبو مهدي المهندسإيرانالحراك الشعبي العراقيالحرس الثوريالعراقالميليشيات العراقيةقاسم سليمانيميليشيا الحشد الشعبي

Related Posts

Featured

فراغ السلطة في الخليج

4:36 مساءً - 20 يوليو, 2023
192
Featured

الحكومة الألمانية ترغب في تقييد نفوذ النظام الإيراني في ألمانيا

3:14 مساءً - 28 يونيو, 2023
192
Featured

دور بولندا في بناء العراق بعد سقوط نظام صدام حسين

2:28 مساءً - 22 يونيو, 2023
192
ويسألونك عن السلفية الجهادية
Featured

ويسألونك عن السلفية الجهادية

2:53 مساءً - 13 يونيو, 2023
1.6k
Featured

احتكار الإيمان: كيف خان الإسلام السياسي القيم الأساسية في الإسلام

3:09 مساءً - 11 يونيو, 2023
192
Featured

الديمقراطيات الفتية والإسلام السياسي الخاسرون في لعبة القوة الجديدة في الشرق الأوسط

10:39 مساءً - 9 مايو, 2023
192
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية