• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
فلاديمير بوتين و رجب طيب أردوغان

العزف على أوتار الخصومة.. واشنطن والتقارب الروسي-التركي

7:02 صباحًا - 19 مارس, 2020

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 19 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023

جدل حول سياسة الاندماج بعد أعمال الشغب ليلة رأس السنة في ألمانيا

5:32 مساءً - 6 يناير, 2023

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

6:04 مساءً - 30 ديسمبر, 2022
الإخوان في بولندا.. سياقات النشأة والواقع القائم

الإخوان في بولندا.. سياقات النشأة والواقع القائم

3:02 مساءً - 28 ديسمبر, 2022
11:50 مساءً - 27 يناير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

العزف على أوتار الخصومة.. واشنطن والتقارب الروسي-التركي

فلاديمير بوتين و رجب طيب أردوغان

عاشت موسكو وأنقرة في الفترة الماضية، أجواء توتر عسكري – وسياسي – في سورية وأحداث إدلب، كاد أن ينهي التقارب المتزايد في السنوات الأخيرة والتي نتج عنه اتفاقي سوتشي وأستانا وتعاون عسكري مثلته أخيرًا صفقة منظومة الدفاع الجوي المتطورة (S-400) والتي سببت لتركيا صداعًا مزمنًا مع الغرب وأمريكا الحلفاء التقليديين للأتراك.

ولم يتوقف التقارب الروسي-التركي على البعد العسكري، بل تجاوزه إلى مرحلة التعاون الإقتصادي وسياسات جيوبولتيك الطاقة التي تهم الجانبين عبر مشروع توريد الغاز إلى أوروبا عبر الأراضي التركية والذي عُرف باسم “السيل التركي” الذي يجعل من الأراضي التركي مركز تجمع للطاقة وتصديرها للأسواق الأوروبية المتعطشة دومًا.. ليمنح روسيا من جهة ثانية قدرة على الخلاص من التطويق الأوكراني الذي سبب لها أرقًا متواصلًا.

أمريكا واستغلال أزمة ادلب

تدخلت تركيا عسكريًا في إدلب بأهداف وغايات مختلفة بعد خروقات الروس والنظام لكل الاتفاقات القديمة وقضمهم السريع والمتواصل لمختلف البلدات والقرى هناك بالشكل الذي تسبب بنزوح ما يقارب المليون شخص نحو الحدود التركية بحيث باتت كوابيس أنقرة السابقة حقائق.. ليدخل الجيش التركي هذه المرة بمواجهات مباشرة في الأراضي السورية بعد أن حوصرت نقاطه ورسمت خطوط تماس جديدة مغايرة لما يصرحه عنه إعلاميًّا.

وتسببت المواجهة العسكرية بتهديد علاقات موسكو أنقرة بعد مقتل جنود أتراك “خصوصًا بالقصف الجوي الذي استهدف قافلة تركية”، حيث قتل 34 جنديًا تركيًا الشهر الفائت في محافظة إدلب في ضربة جوية، واتهمت أنقرة قوات النظام السوري، بالمسؤولية عن الحادثة ما هدد باندلاع مواجهة شاملة، وقفت واشنطن منها موقف المتفرج بداية لا سيما وأن الطلب التركي بدفاع جوي امريكي لم يلق أذنًا صاغية لدى البيت الأبيض.. قبل توصل أنقرة إلى اتفاق وقف إطلاق نار جديد مع موسكو.

ويشك المحللون في أن تكون القوات الجوية السورية قد ضربت القوات التركية، ولكن وصولًا لما قبل التصريحات الأمريكية، تجنبت واشنطن القاء اللوم على روسيا.

مؤخرًا، حمّلت الولايات المتحدة لأول مرة روسيا مسؤولية مقتل عشرات الجنود الأتراك في سورية، وفرضت مزيدا من العقوبات على مسؤولين سوريين، في وقت لا تزال فيه العلاقات بين أنقرة وموسكو تعيش توترًا غير خفي؛ رغم أن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار خفف بعض نيرانه.

وجاءت الاتهامات الأمريكية، مع إعلان وزير الخارجية الأمريكية عقوبات جديدة على مسؤولين سوريين، أحيث لقى الوزير مايك بومبيو بالمسؤولية على روسيا التي تدعم ايران ونظام الرئيس السوري بشار الاسد في مساعيهم للقضاء على المعارضة في ادلب، اخر معاقل الفصائل المعارضة خارج سيطرة الأسد “إذا ما استثنينا مناطق سيطرة الأكراد”.

وصرح بومبيو للصحافيين “نعتقد أن روسيا قتلت عشرات الجنود الأتراك خلال عملياتها العسكرية” بدون الإشارة إلى حادث بعينه.

وقال “نحن نقف مع تركيا حليفتنا في حلف شمال الأطلسي، وسندرس اتخاذ اجراءات إضافية تدعم تركيا في نهاية النزاع”.

اتفاق روسي-تركي وانزعاج أمريكي

يمكن افتراض انزعاج الأمريكان من تطورات المشهد السوري في الشمال بعد التوافق الأخير بين روسيا وتركيا ووقف إطلاق النار.. نظرًا لحساسية التوقيت الذي أطلق فيه “بومبيو” اتهاماته ضد الروس – والتي لم يوضح فيها أين أو متى سقط أولئك الجنود الأتراك قتلى- بالإضافة لعقوبات بلاده على كبار مسؤولي الأسد حلفاء موسكو.

وأبرمت روسيا اتفاقا مع تركيا لإنهاء القتال في ادلب حيث أعلن وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، بداية الشهر الجاري أن مسؤولين أتراكًا وروسًا توصلوا بدرجة كبيرة لإتفاق بشأن تفاصيل وقف لإطلاق النار في منطقة إدلب.

حيث اتفقت روسيا وتركيا، على وقف لإطلاق النار خلال زيارة قام بها الرئيس طيب أردوغان إلى روسيا للقاء نظيره الروسي فلاديمير بوتين بهدف منع تصعيد العنف في إدلب الذي نتج عنه نزوح نحو مليون شخص وقاد الدولتين إلى حافة مواجهة مباشرة.

وبموجب الاتفاق، تقوم قوات تركية وروسية بدوريات مشتركة على طول الطريق السريع (إم 4) الرابط بين شرق سوريا وغربها، وإقامة ممر أمني على جانبيه.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا ©

Related Posts

Erdoganأطماع أردوغان التوسعية.. هل يستمر الصمت الأوروبي؟ تهجير سكان إدلبإدلب في مرمى الأسد مولود جاويش أوغلوروسيا تقلقلُ الشمال السوري وتنسق مع تركيا
Tags: إدلباقتصادالغازتركياروسياسوريا
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • المناطق
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية