• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
العسكر والقوة الخفية.. الصراع على السلطة يهدد الفترة الانتقالية في السودان

العسكر والقوة الخفية.. الصراع على السلطة يهدد الفترة الانتقالية في السودان

1:06 مساءً - 24 مايو, 2021
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023
10:18 صباحًا - 23 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

العسكر والقوة الخفية.. الصراع على السلطة يهدد الفترة الانتقالية في السودان

1:06 مساءً - 24 مايو, 2021
A A
العسكر والقوة الخفية.. الصراع على السلطة يهدد الفترة الانتقالية في السودان
192
VIEWS

ارتفعت حدة الخلافات داخل الأحزاب والقوى السياسية في السودان خلال الساعات الأخيرة، بعد تمسك عضو مجلس السيادة “عائشة السعيد” بقرار استقالتها احتجاجا على ما وصفته بـ”تهميش المدنيين، وتجاوز الصلاحيات الدستورية، وعدم القدرة على تقنين ومراقبة القوات العسكرية داخل المجلس”.

مصادر سودانية، أكدت أن المجلس السيادي قبل استقالة “السعيد، وقرر تعديل لائحته الداخلية، اذ منع سفر أي من أعضائه دون الحصول على إذن مسبق من رئيس المجلس الفريق “عبد الفتاح البرهان” الامر الذي اثار الكثير من التكهنات حول أهداف القرار وتوقيته.

العسكر والقوة الخفية

وشكل المجلس الانتقالي الذي يرأسه الفريق “عبد الفتاح البرهان” بموجب اتفاق سياسي بين العسكريين وتحالف “الحرية والتغيير” الذي قاد الاحتجاجات العارمة التي أفضت الى الاطاحة بالرئيس السوداني السابق عمر البشير في أبريل 2019.

إلى جانب ذلك، كشفت عضو مجلس السيادة الانتقالي السوداني “عائشة موسى السعيد”، أن سبب الاستقالة يعود إلى فشل الحكومة في رفع المعاناة عن كاهل المجتمع السوداني، وهناك قوة خفية تدير الدولة ولا تريد للمكون المدني للحكومة أن يشارك في صنع القرار “، مطالبة بحل مجلس الشركاء لـ”فشله وتغوله على صلاحيات ليست له، وفشله في إنهاء معاناة السودانيين”.

يذكر أن مجلس السيادة يتألف من 6 مدنيين بينهم امرأتان وخمسة عسكريين وعقب توقيع الحكومة الانتقالية اتفاق السلام مع تحالف حركات مسلحة كانت تقاتل الحكومة في مناطق دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق في أكتوبر 2020، انضم إليه ثلاثة ممثلين للمجموعات المسلحة.

وسائل الإعلام تحدثت في وقت سابق عن تعديلات في لائحة مجلس السيادة تضمنت بنودا تمنع سفر أعضاء المجلس إلى خارج البلاد دون إذن مسبق من رئيس المجلس عبد الفتاح البرهان.

وفقاً للمصادر السودانية، فإن المادة المضافة إلى اللائحة الداخلية تنص على أنه لا يجوز لعضو مجلس السيادة السفر إلى خارج البلاد إلا بإذن مسبق من رئيس المجلس، بناء على طلب كتابي يوضح فيه وجهته وسبب سفره إلى أي دولة حال كانت الدعوة رسمية، وعليه أن يناقش طلب الزيارة في اجتماع لمجلس السيادة وأمام جميع الأعضاء للموافقة عليه.

بدوره، يرى السياسي السوداني وخبير القانون الدولي “عادل عبد الغني”، أن “تعديل اللائحة الداخلية، هو إجراء طبيعي جدا وعادي، وقد كان هذا الإجراء متبعا خلال أنظمة الحكم التي تعاقبت على البلاد”. موضحاً أن “هذا الإجراء كان متبعا مع كل من يشغل الوظيفة الدستورية أن يحصل على إذن من رأس الدولة إذا كان يريد السفر أو الزيارة للخارج، وهذا الأمر مطبق على مستوى مجلس الوزراء”.

وأكد الخبير القانوني لوسائل الاعلام، أن “هذا التعديل الذي جرى على لائحة مجلس السيادة بشأن سفر أعضاؤه، له عدة مبررات من بينها، تنظيم التكليفات داخل المجلس، فكل عضو في المجلس له تكليفات مبينة ومحددة، وذلك لكي يتم التعامل مع الملفات في حال تأخر أو غياب عضو المجلس أو سفره”.

اتهامات متبادلة..

وشهدت الساعات الأخيرة حرب بيانات بين أحزاب وقوى سياسية، اذ تبادلات الاتهامات فيما بينها بالتسبب في تهميش المكون المدني داخل مجلس السيادة، في الوقت الذي يسعى فيه كل حزب للاستئثار بمنصب الرئيس.

المجلس المركزي لقوى إعلان الحرية والتغيير اتهم حزب “الأمة القومي” بمحاولة إجهاض الفترة الانتقالية، والتردد والتسبب في تعطيل مسار الإصلاح من خلال التمسك بتمثيل أعلى للحزب على حساب المكونات الأخرى في تشكيل المجلس التشريعي.

وقال المجلس عقب اجتماع طارئ عقده يوم السبت الفائت، إن “حزب الأمة يعمل على تعطيل الإصلاحات ووضع العراقيل أمام تشكيل المجلس التشريعي، لكن الحزب وصف المجلس بأنه يمثل مجموعة صغيرة مطالبا أجهزة الدولة بعدم اعتماد أي قرارات تصدر عنه”.

“حزب الأمة” قاد مشاورات لتكليف “لجنة فنية” مهمتها إصلاح قوى الحرية والتغيير، غير أنها لم تحظ بتوافق جميع الأطراف المشاركة في التحالف الحكومي، وبدت اللجنة كأنها كيان مواز للمجلس المركزي الذي يعتبر أعلى سلطة داخل التحالف، وجمّد الحزب عضويته به قبل نحو عام ونصف العام على إثر خلافات بينه وبين الحزب الشيوعي الذي انسحب بشكل كامل من التحالف.

وأعلنت “اللجنة الفنية” لإصلاح قوى الحرية والتغيير حل المجلس المركزي الذي يضم في عضويته 28 حزباً من القوى المشاركة داخل التحالف، وقررت اختيار أعضاء جدد للمكون المدني داخل مجلس السيادة، كما طالبت بعقد المؤتمر التأسيسي الذي جرى إرجاؤه أكثر من مرة خلال 14 يوماً، واعتبرت اللجنة نفسها أنها تمثل جمعية عمومية للحرية والتغيير باعتبارها تضم غالبية المكونات، لكن لم يتم ذكر أسماء الكيانات.

بدوره، قال عضو مجلس شركاء الفترة الانتقالية “يوسف محمد زين” رئيس الحزب الوطني الاتحادي: إن “كل طرف يحاول أن يوظف الأمر لصالح تحسين وضعيته بالتحالف، في ظل الاتجاه نحو توسيع قاعدة الأطراف المشاركة في المجلس المركزي لتشمل أكبر عدد من القوى المشاركة في التحالف”. موضحاً أن “المجلس المركزي شكّل لجنة مكوّنة من خمسة أحزاب بينها حزبه إلى جانب أحزاب المؤتمر السوداني والبعث العربي الاشتراكي والبعث القومي والاتحادي الديمقراطي للقاء رئيس حزب الأمة القومي فضل الله برمة ناصر وإنهاء الخلاف الدائر عبر التوافق على نسب التمثيل في المجلسين السيادي والتشريعي”.

ويرى مراقبون أن “التوافق على قيادة موحدة للمكون المدني داخل مجلس السيادة بمثابة قنبلة ستكون قابلة للانفجار حال جرى التوافق بشكل نهائي على تسليم السلطة للمدنيين في الوقت المحدد بحسب الوثيقة الدستورية التي قسمت إدارة المرحلة الانتقالية بين المكونين، اذ يسعى كل حزب لتعزيز حضوره داخل مجلس السيادة كمقدمة للاستئثار بالوجود على رأس المرحلة الانتقالية، بعد أن أبدت قوى إقليمية دعمها تسليم السلطة لمدنيين”.

ووفقا لبيان المجلس المركزي لقوى الحرية والتغيير فقد طالب حزب الأمة بمنحه 65 مقعدا من مجمل المقاعد المخصصة لقوى الحرية والتغيير والبالغ عددها 165 مقعدا يفترض أن توزع على 58 كتلة إضافة إلى عدد من الولايات.

“الكعكة” والدولة العميقة

وتأتي هذه التطورات وسط أزمات سياسية وأمنية واقتصادية كبيرة يعيشها السودان خلال الفترة الانتقالية الحالية التي أعقبت حكم المخلوع عمر البشير التي استمرت 30 عاما قبل أن تطيح به ثورة شعبية في ابريل 2019.

أستاذ العلوم السياسية بجامعة أفريقيا العالمية “محمد خليفة صديق” ذكر، أن “عدم وجود أسس سليمة لتقسيم المناصب بين القوى السياسية يدفع لإشعال الخلافات وخروجها إلى العلن، لأن تقسيم مقاعد المجلس السيادي بين المدنيين والعسكريين جاء حسب التوزيع الجغرافي لضمان مشاركة كافة الولايات، لكنّ ذلك لم يتحقق على الأرض وتحوّل إلى تقاسم سياسي”.

وأكد “صديق” لوسائل الاعلام أن “الأحزاب تبحث عن كعكة داخل مجلس السيادة الذي تضخم وأضحى يمثل في حد ذاته مشكلة، في حين أن غياب التوافق حول المجلس التشريعي يجعل هناك فراغا تستفيد منه أطراف مختلفة، وأن التعامل مع الخلافات يجب أن يتم عبر توسيع قاعدة المشاركة بما يقوّض عراقيل تماسك المرحلة الانتقالية”.

وتواجه القوى السياسية المنضوية تحت لواء الحرية والتغيير اتهامات بتحقيق أهداف جهات معادية للثورة والتفرغ للخلافات من دون أن تتحمل مسؤولية تحسين الأوضاع المعيشية بعد أن أضحت شريكة في السلطة، وذهب البعض للإيحاء بأن الخلافات تعبّر عن اختراق النظام البائد للتحالف الحكومي وقد أدخل الأزمة في دوامة أخرى، الأمر الذي يعني أن هناك أشخاصا داخل التحالف يدينون بالولاء للدولة العميقة بعد أن كانت لهم علاقات قوية بنظام عمر البشير.

يشار إلى أن الفترة الانتقالية منذ 21 أغسطس/ آب من العام 2019، تحكم بخليط مدني عسكري يضاف إليه جناح العملية السلمية الموقعة على اتفاق السلام في أكتوبر الماضي، وتستمر الفترة الانتقالية 39 شهرا تنتهي بإجراء انتخابات.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Tags: المجلس الانتقالي السودانيالسودانعبد الفتاح البرهانالثورة السودانيةقوى الحرية والتغيير

Related Posts

إنسحاب تجمع القوى المدنية من إئتلاف الحرية والتغيير يربك المشهد السوداني
تقارير

إنسحاب تجمع القوى المدنية من إئتلاف الحرية والتغيير يربك المشهد السوداني

6:59 مساءً - 29 يناير, 2022
192
الحراك السوداني ينقذ البلاد من السيناريو الليبي
مصر والسودان

الحراك السوداني ينقذ البلاد من السيناريو الليبي

12:26 مساءً - 28 ديسمبر, 2021
192
في السودان.. موقف أممي جديد حيال اتفاق حمدوك والبرهان وتحذيرات من الانزلاق إلى الفوضى
تقارير

في السودان.. موقف أممي جديد حيال اتفاق حمدوك والبرهان وتحذيرات من الانزلاق إلى الفوضى

11:34 صباحًا - 12 ديسمبر, 2021
192
صدامات الفشقة.. مغامرة إثيوبية تستغل الأزمة السودانية
مصر والسودان

صدامات الفشقة.. مغامرة إثيوبية تستغل الأزمة السودانية

6:44 مساءً - 29 نوفمبر, 2021
194
اتفاق “الفجر” في السودان.. إعلان منتظر وتوقعات بعيدة عن التفاؤل
تقارير

اتفاق “الفجر” في السودان.. إعلان منتظر وتوقعات بعيدة عن التفاؤل

7:20 مساءً - 21 نوفمبر, 2021
192
مليونية وإجراءات عسكرية.. تحذيرات من حرب أهلية في السودان
تقارير

مليونية وإجراءات عسكرية.. تحذيرات من حرب أهلية في السودان

6:55 مساءً - 14 نوفمبر, 2021
192
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية