• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
الفدية أو القتل.. تزايد عمليات الخطف والاختفاء القسري في ليبيا تثير الرعب

الفدية أو القتل.. تزايد عمليات الخطف والاختفاء القسري في ليبيا تثير الرعب

1:17 مساءً - 14 سبتمبر, 2020

مقابلة مع السفير الأوكراني في تركيا فاسيل بودنار

3:38 مساءً - 25 مايو, 2023

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – 3/3

8:33 مساءً - 18 مايو, 2023
قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

11:39 صباحًا - 16 مايو, 2023

الديمقراطيات الفتية والإسلام السياسي الخاسرون في لعبة القوة الجديدة في الشرق الأوسط

10:39 مساءً - 9 مايو, 2023

زواج الأطفال منطقة قانونية رمادية

4:11 مساءً - 7 مايو, 2023

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – الجزء الثاني

4:17 مساءً - 5 مايو, 2023
شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

9:29 صباحًا - 4 مايو, 2023

الإرهاب في أوروبا: وفقاً للسلطات الألمانية والسويدية فإن التهديد الأكبر لا يزال يأتي من الإسلاميين

5:14 مساءً - 3 مايو, 2023

الإخوان المسلمون: العمل السري والمنح الدراسية – فيلم “مؤامرة القاهرة”

6:38 مساءً - 25 أبريل, 2023

ليبيا: مركزاً لتجارة اليورانيوم المخصب

3:52 مساءً - 25 أبريل, 2023

حملة أردوغان الانتخابية في ألمانيا والنمسا: تفوق واضح ومرونة في فيينا

4:04 مساءً - 24 أبريل, 2023

الدين والدولة العلمانية: معضلة العالم الإسلامي – الجزء الأول

1:15 مساءً - 24 أبريل, 2023
4:30 مساءً - 30 مايو, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

الفدية أو القتل.. تزايد عمليات الخطف والاختفاء القسري في ليبيا تثير الرعب

1:17 مساءً - 14 سبتمبر, 2020
A A
الفدية أو القتل.. تزايد عمليات الخطف والاختفاء القسري في ليبيا تثير الرعب
194
VIEWS

أدانت المنظمة الليبية لحقوق الإنسان، اليوم الأحد، اختطاف الطبيب الجراح عبد المنعم احمد الثني، المعروف بعبد المنعم الغدامسي الذي يعمل في عدد من المستشفيات الليبية. موضحة أن مندوبها أفاد “بانه تم اختطاف الغدامسي يوم أمس السبت، بالقرب من منزله بالعاصمة طرابلس، ولم تتوفر أيّة معلومات عن مكان وجوده، أو الجهة التي قامت بذلك.

ودعت المنظمة كل الجهات الأمنية لتحمل مسؤولياتها في الكشف عن مصيره، واتخاذ الإجراءات اللازمة من أجل حمايته، وضمان سلامته محملة الجهات الخاطفة المسؤولية الكاملة عن سلامته البدنية ومطالبة بالإفراج عنه دون قيد أو شرط.

اختطاف ممنهج

تأتي عملية الاختطاف في وقت تشهد فيه تجدر ليبيا هذا العام تزايداً لافتاً للانتباه في عمليات الاختطاف والتعذيب. حيث باتت ظاهرة الاختطاف الممنهج حدث يومي في المدن الليبية، الأمر الذي ارق الحكومة الليبية، ولا سيما أن قدرتها على التعامل مع حالات الاختطاف محدودة، في ظل غياب مؤسسات الدولة القوية القادرة على فرض سلطة القانون ومعاقبة المسؤولين عن هذه الجرائم. وهنالك بعض عمليات الخطف تتم بطريقة ممنهجة نتيجة للانتماء القبلي أو الخطف على الهوية، إذ يقوم الخاطفون من العصابات الإجرامية الإرهابية بطلب فدية مالية أو قد يختلف الدافع لمجرد القتل. وباتت أخبار الاختطاف مسيطرة على المشهد الإعلامي والسياسي في ليبيا في ظل الحوادث المتكررة والتي تطاول الجميع دون استثناء.

عمليات الخطف هذه التي يمارسها قطّاع الطرق، و”عصابات الحرابة”، فضلاً عن تشكيلات مسلحة بخلفيات دينية وجهوية مختلفة باتت تطال جميع الفئات في ليبيا. فقد ضمت قائمة المخطوفين، خلال الأشهر الماضية، عسكريين، وأمنيين، وصحافيين، ومواطنين بينهم رجال وأطفال، وامتدت أيادي الخاطفين أيضاً إلى الفنيين الأجانب العاملين في شركات الكهرباء والنفط بمدن الجنوب، ولم يفرقوا بين الليبيين، وغيرهم من جنسيات عربية وأجنبية، مستغلين الانفلات الأمني في البلاد.

عصابات وارهابيون

وفي الوقت الذي تتواصل فيه هذه الظاهرة المخيفة، يقتصر الدور الأمني على استقبال الشكاوى، وتوثيق حالات الخطف فيما يفتقر إلى نجاعة الأجراء إلا فيما ندر. إذ عزا رئيس المجلس العسكري “المنحل” في صبراتة، العقيد الطاهر الغرابلي، انتشار عمليات الخطف في ليبيا من أجل الابتزاز والحصول على المال، إلى “غياب الجهات التنفيذية للقانون، ما جعل هذه الجرائم تتزايد بشكل واسع.

ونقلت وسائل إعلام محلية عن “الغرابلي” قوله: إن “عمليات الخطف لا تتوقف على قُطّاع الطرق، و(عصابات الحرابة)”، بل أضاف إليهم “(جماعات إرهابية منظمة) مثل تنظيم (داعش)، تستهدف الحصول على المال، وبث الفرقة بين الليبيين، ونشر الخوف والذعر في قلوبهم”، لافتاً إلى أن “هذه العناصر إن لم تحصل على الفدية التي تطالب بها فإنها لا تتردد في قتل المخطوفين”.

وأضاف الغرابلي، أن التصدي لتلك الجرائم لا يتأتى إلا من خلال “وجود دولة مؤسسات، مبنية على أساس علمي، بعيداً عن تعيين رؤساء الأجهزة الأمنية في حكومة (الوفاق الوطني) على أساس جهوي… فمن غير ذلك ستستمر حالة الانفلات في البلاد، وتتزايد عمليات الخطف للحصول على المال الحرام الذي يدفعه أولياء المخطوفين”.

هذا وتوعدت “قوة الردع الخاصة” التي تسيطر على العاصمة، بتتبع “المجرمين الذين يمارسون الخطف والحرابة، فيما شنت الغرفة الأمنية المشتركة القطرون بجنوب البلاد، هجوماً واسعاً على العصابات الأجنبية التي تمتهن الخطف والتهريب في المنطقة، بالقرب من تجرهي التي تبعد نحو 75 كليو متر عن القطرون.

غياب مؤسسات الدولة

ويتفق الكثيرون على اعتبار عمليات الاختطاف، إحدى أشد المعضلات المروعة التي تترك بصمتها على المواطن الليبي اليوم. فمنذ العام 2014، زادت بصورة حادة أعداد حالات اختطاف المدنيين من قبل الميليشيات، طلباً للفدية في كثير من الأحيان، ولا سيما في غرب البلاد، وما يزال مئات الأشخاص في عداد المفقودين.

ويرى مراقبون، أن غياب مؤسسات ليبية حقيقية منذ سنوات، بات أهم دافع للمجرمين الذين أصبحوا يعيثون في الأرض فساداً دون رادع، ومع حالة الانقسام السياسي التي تأثرت بالتجاذبات الأمنية على كامل التراب الليبي، تحولت البلاد إلى ساحة تنتشر فيها الميليشيات المسلحة التي تمارس أنشطتها الإجرامية دون رادع. وتبقى مسألة القضاء على عمليات الخطف صعبة في ظل ضعف مؤسسات الدولة، وصراع أجهزتها، وانقسام نخبتها، التي تساهم بشكل كبير في غياب القانون وإرساء الفوضى.

وكان لافتاً تصدر ليبيا قائمة الدول الأفريقية التي تشهد تزايداً كبيراً في حالات الاختفاء القسري، خلال العام الماضي، إذ أعلنت اللجنة الدولية لشؤون المفقودين، في لاهاي، أن العدد الحقيقي للمفقودين في ليبيا بلغ 10 آلاف، ويشمل هذا الرقم المتخفين منذ العام 2011، دون الحصول على أيّة معلومات عنهم.

في السياق ذاته، أعربت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، عن قلقها العميق إزاء الزيادة الأخيرة في عمليات الاختطاف والاختفاء القسري في المدن والبلدات في أرجاء ليبيا من قبل الجماعات المسلحة وإفلاتها التام من العقاب. كما جددت البعثة من دعوتها أطراف النزاع إلى الاحترام الكامل للقانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: ليبياداعشعمليات الخطف

Related Posts

Featured

الإرهاب في أوروبا: وفقاً للسلطات الألمانية والسويدية فإن التهديد الأكبر لا يزال يأتي من الإسلاميين

5:14 مساءً - 3 مايو, 2023
424
الشرق الأوسط

ليبيا: مركزاً لتجارة اليورانيوم المخصب

3:52 مساءً - 25 أبريل, 2023
265
الغرب والصين؛ صراع مصالح أم أفكار؟
أبحاث

الغرب والصين؛ صراع مصالح أم أفكار؟

4:48 مساءً - 1 سبتمبر, 2022
196
أوروبا في مواجهة الإخوان.. تحديات الواقع وضرورة الحسم
أبحاث

أوروبا في مواجهة الإخوان.. تحديات الواقع وضرورة الحسم

10:46 مساءً - 7 أغسطس, 2022
254
إضاءة على ظاهرة الجهاد في البوسنة والهرسك
تقارير

إضاءة على ظاهرة الجهاد في البوسنة والهرسك

9:22 مساءً - 7 أغسطس, 2022
290
فرنسي من أصول جزائرية “يهندس “عودة سيف الاسلام القذافي للتربع على عرش ليبيا
تقارير

فرنسي من أصول جزائرية “يهندس “عودة سيف الاسلام القذافي للتربع على عرش ليبيا

8:26 مساءً - 5 يوليو, 2022
231
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية