• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
المعارضة تائهة في سلة الدستورية

المعارضة تائهة في سلة الدستورية

7:26 مساءً - 31 مايو, 2018

الهجرة في ألمانيا – مقترحات الحكومة قيد التدقيق

2:07 مساءً - 17 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 14 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023

جدل حول سياسة الاندماج بعد أعمال الشغب ليلة رأس السنة في ألمانيا

5:32 مساءً - 6 يناير, 2023

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

6:04 مساءً - 30 ديسمبر, 2022
2:45 صباحًا - 31 يناير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

المعارضة تائهة في سلة الدستورية

المعارضة تائهة في سلة الدستورية

إعداد وحدة الدراسات السياسية في مرصد مينا الإعلامي

أكدت مصادر مطلعة لمرصد مينا الإعلامي أن المعارضة السورية تعاني تخبطاً وخلافاً شديدين نتيجة عدم التنسيق في ما بين أطرافها، إضافة إلى تقديم ولاءاتها لدول إقليمية على المصلحة الوطنية بعد أن جرى التفاهم دولياً حول السلة الدستورية؛ وأرغم الجانبُ الروسي النظامَ على الدخول جدياً في عملية التفاوض حول هذه السلة المهمة جداً في مستقبل سوريا.

ممَّ تتكون لجنة السلة الدستورية؟

لفهم معركة السلة الدستورية وتخبط المعارضة ومكر النظام؛ يجب علينا فهم الآلية المتوافق عليها دولياً لإنجاز هذه السلة المفصلية التي يتكون أعضاؤها من (150) عضواً يتقاسمها النظام والمعارضة لكل طرف (75) عضواً يُضاف إليها فريق ثالث يطلق عليه اسم الثلث الحيادي؛ وتكون صلاحية تسميته لـ(دي مستورا) تحديداً لتحقيق التوازن في فريق الهيئة الدستورية؛ وهذا شرط أمريكي لا يمكن تخطيه.

يقدم النظام أسماء مرشحيه الـ(75) عن طريق روسيا وإيران حصرياً، منهم (50) مرشحاً عن طريق إيران و(25) عن طريق روسيا.

أما المعارضة فتقدم أسماء مرشحيها الـ(75) منهم (50) مرشحاً عن طريق تركيا حصرياً، و(25) عن طريق روسيا.

يقوم دي مستورا باختيار (15) عضواً من فريق من المعارضة و(15) عضواً من فريق النظام. بالنسبة إلى فريق المعارضة سيختار(10) أعضاء من الأسماء التي تقدمها تركيا و(5) من الأسماء التي ستقدمها روسيا.

أما بالنسبة إلى فريق النظام فسيختار كذلك (15) عضواً من مجموع الـ(75) على أن يكون (10) أعضاء من الأسماء التي تقدمها إيران و(5) من الأسماء التي ستقدمها روسيا.

في حين يختار دي مستورا فريقاً آخر يسميه بنفسه أُطلق عليه (الثلث الحيادي) ليشكل المبعوث الأممي من الأطراف الثلاثة المذكورة ما يُسمى بلجنة موقتة لدراسة دستور 2012 تكون مهمة الثلث الحيادي الخاص بدي مستورا التوفيق بين المعارضة والنظام؛ وغالباً ما سيضع مسودة الدستور -أو بصورة أكثر دقة- المحددات الدستورية التي يتفاوض عليها طرفا المعارضة والنظام.

من المفروض ألّا تطول مدة عمل هذه اللجنة أكثر من أربعة أشهر لإنجاز مهمتها للانتقال إلى الاستحقاق الأخير (سلة الانتخابات).

مكر النظام وغباء المعارضة

قام النظام بحركة مخادعة وخالف قواعد الاتفاق وقدم (50) مرشحاً من حصة إيران لدي مستورا وهذا ما لم يوافق عليه دي مستورا وروسيا.

هذه الحركة دفعت فريقاً من المعارضة كي يحذو حذو النظام ويحاول تقديم (50) مرشحاً مباشرة لدي مستورا.

ساهم هذا السلوك في زيادة الخلاف بين أطراف المعارضة وأغضب الأتراك؛ إذ طلب هذا الفريق من الائتلاف تفويضاً لتقديم أسماء المرشحين الـ(50) لكن الائتلاف رفض تلك الخطوة.

مهمة اللجنة الموقتة

الأسماء الـ(30) التي سيختارها دي مستورا إضافة إلى فريقه الخاص سيشكلون اللجنة الموقتة لدراسة دستور 2012 فإنْ كان تقرير هذه اللجنة يقول بصلاحيته فنحن أمام تعديلات فحسب؛ تتعلق بتقليص صلاحيات رئيس الجمهورية مع الإبقاء على النظام الرئاسي.

وأما إذا كان تقرير اللجنة يقول بعدم صلاحية دستور 2012 (وهذا مستبعد) فإننا أمام لجنة جديدة ستشكل من القوائم السابقة لإعداد دستور جديد للبلاد.

التفاهمات الدولية تقتضي ألا يقدم النظام أو المعارضة أسماء مرشحيهم مباشرة إلى دي مستورا وإنما عن طريق الدول الثلاثة الضامنة؛ ولما قام النظام بخطوته بتقديم بعض الأسماء إلى دي مستورا مباشرة؛ حاولت بعض أطراف المعارضة الموجودة في تركيا أن تفعل الأمر نفسه؛ ما تسبب في خلافات شديدة بين فرقائها وغضب تركي من هذه المحاولة التي تتهم دولة خليجية بأنها كانت وراء هذه الحركة.

الإخوة الأعداء في المعارضة

تقول مصادر مطلعة لمرصد مينا الإعلامي إن حصة الهيئة العليا للمفاوضات باتت تقترب كثيراً من الصفر في حين ستكون الحصة الأكبر للمرشحين الـ(50) الذين ستقدمهم تركيا لفريق آستانة وبعض من أعضاء الائتلاف إضافة إلى شخصيات أخرى تحظى بثقة تركية؛ وأما باقي فريق المعارضة المكون من (25) مرشحاً فستختارهم روسيا من فرقاء قدري جميل ورندا قسيس والشيخ الجربا وهيثم مناع.

نتيجة عدم التنسيق والولاءات الخارجية تشهد كواليس المعارضة صراعاً شديداً ومريراً في ما بينها على الأسماء المرشحة؛ فإنْ استمرت المعارضة في ممارسة هذا السلوك البائس فإن النظام مقبل على نصر جديد وكبير وهو الأهم في طريق التسوية السياسية، فهل ستتعظ المعارضة من فشلها السابق؟

نشك كثيراً في ذلك.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مرصد الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الإعلامي.

Related Posts:

  • إقرار النظام الداخلي للجنة الدستورية السورية برئاسة "البحرة"
    إقرار النظام الداخلي للجنة الدستورية السورية برئاسة "البحرة"
  • خاص مينا: ما الذي عرقل محادثات اللجنة الدستورية السورية؟
    خاص مينا: ما الذي عرقل محادثات اللجنة الدستورية السورية؟
  • بين التعطيل والفشل.. هل تعلن اللجنة الدستورية السورية موتها؟
    بين التعطيل والفشل.. هل تعلن اللجنة الدستورية السورية موتها؟
Tags: سوريا
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • المناطق
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية