• Latest
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
المعارضة تفتح النار..تركيا وحركة النهضة تحالفات واتهامات بالفساد

المعارضة تفتح النار..تركيا وحركة النهضة تحالفات واتهامات بالفساد

10:48 صباحًا - 2 مايو, 2020

تركيا أمام جدار الصد الأوروبي

1:27 مساءً - 22 سبتمبر, 2023
كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023

يندجي تشيريب: الحرب في السودان هي تحدي حاسم لكل من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل

2:02 مساءً - 18 سبتمبر, 2023

“معاداة المسلمين” بين مشاكل المصطلح والحلول الممكنة

5:06 مساءً - 13 سبتمبر, 2023

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023

تنظيم التمويل الأجنبي للأئمة في النمسا: قرار ذو عواقب بعيدة المدى

2:45 مساءً - 10 سبتمبر, 2023
كيف أصبح العنف مقدساً؟

كيف أصبح العنف مقدساً؟

2:34 مساءً - 6 سبتمبر, 2023

التنظيمات الإسلامية والتمويل الأوروبي

3:36 مساءً - 28 أغسطس, 2023

إعادة تقييم التطرف التركي في ألمانيا

2:46 مساءً - 28 أغسطس, 2023

ألمانيا، ضغوط متزايدة لحظر “الذئاب الرمادية” – في حين يتقرب رياضيون محترفون من المتطرفين

2:42 مساءً - 25 أغسطس, 2023

حلّة السلطان الجديدة: أردوغان ودول الخليج

1:45 مساءً - 22 أغسطس, 2023

الإمبراطورية تشن هجمتها المضادة: يصور الإخوان المسلمون أنفسهم ضحايا لحملة تشويه إماراتية

1:32 مساءً - 17 أغسطس, 2023
8:17 صباحًا - 26 سبتمبر, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

المعارضة تفتح النار..تركيا وحركة النهضة تحالفات واتهامات بالفساد

10:48 صباحًا - 2 مايو, 2020
A A
المعارضة تفتح النار..تركيا وحركة النهضة تحالفات واتهامات بالفساد
192
VIEWS

مرصد مينا – هيئة التحرير

وسط تصاعد مستوى العلاقات بين حركة النهضة التونسية، المحسوبة على جماعة الإخوان المسلمين، وحكومة العدالة والتنمية التركية، تظهر مجدداً اتهامات المعارضة التونسية للجانبين بمحاولة تعويم “الفكر الإخواني” في البلاد، وتمكين السيطرة التركية على القرار التونسي، بحسب ما تراه رئيسة كتلة الحزب الدستوري الحر، “عبير موسى”، التي اتهمت حركة النهضة بالعمل على تمرير اتفاقيات استعمارية لصالح الجانب التركي.

رؤية “موسى” طرحت خلال مناقشة البرلمان التونسي لمشروعي اتفاقيتين تجاريتين بين تونس من جهة وتركيا وقطر من جهة أخرى، واللتين أرجأ البرلمان التصويت عليهما لما أثارتاه من جدل واتهامات لرئيس البرلمان ورئيس حركة النهضة “راشد الغنوشي” باستغلال سلطته لخطف الدولة التونسية لصالح المسروع الإخواني، على حد وصف المعارضة.

اتفاقيات مشبوهة .. ومشاريع بالمجان

بالنسبة للمعارضة التونسية، فإن أكبر خطر يهدد مسيرة تونس بعد الثورة، يتمثل بمحاولات تركيا فرض النموذج الإخواني والسيطرة على القطاعات الاقتصادية عبر سلطة حركة النهضة، ما دفع الأحزاب المعارضة لرفض الاتفاقيتين الأخيرتين، التي تناولت إحداها فتح مكتب لصندوق قطر للتنمية في تونس، في حين نصت الثانية على التشجيع والحماية المتبادلة للاستثمار بين تونس وتركيا.

في هذا السياق، ترجع “موسى” أسباب رفض المعارضة للاتفاقيتين المذكورتين إلى أهدافهما، التي قالت بإنها “مشبوهة” وتحاول الزج بتونس في لعبة المحاور والاصطفاف وراء الحلف الإخواني، خاصةً وأنهما تمنحان كل من قطر وتركيا سيطرة كبيرة على المسار الاقتصادي التونسي يمكنهما استثمارها على الجانب السياسي والهيمنة على السيادة الوطنية، على حد قولها.

وترى المعارضة التونسية، أن كل من قطر وتركيا تمثلان جناحا المشروع الإخواني في المنطقة العربية، من خلال دعمهما للحركات الإخوانية في كل من تونس وليبيا وسوريا ومصر، وتمويلها ومنحها الغطاء السياسي ومساحة للعمل على أراضيهما.

النائب عن حزب تحيا تونس، “مبروك كورشيد”، يشير بدوره إلى أن تركيا تسعى من خلال الاتفاقيات التي توقعها مع تونس إلى القفز على قانون منع تملك الأجانب، والسماح للمؤسسات وللأشخاص الأتراك بامتلاك العقارات في تونس وحتى الأراضي الفلاحية، معتبراً أن أنقرة تملك مشروع استعماري توطيني، تنفذه بمساعدة من حركة النهضة.

سرقة أم استثمارات

الحديث حول الشبهات والفساد في الاتفاقيات بين حركة النهضة والحكومة التركية لم يقتصر على اتفاقيات بعينها، كما أنه لم يكن وليد اللحظة، فارتباط أي اتفاقية اقتصادية تونسية مع تركيا يعني سرقة للثروات التونسية، والحديث لرئيس اتحاد الشغل التونسي “نور الدين الطبوبي”، الذي طالب اتحاده سابقاً بفتح تحقيقات مع قيادات حركة النهضة والحكومات المتتالية، التي تشكلت في كنفها، حول ما وصفه بـ “بيع البلاد لتركيا” بالمجان.

وتحكم حركة النهضة البلاد منذ قرابة 8 سنوات، أي بعد سقوط نظام الرئيس السابق “زين العابدين بن علي”، إذ شكلت خلال تلك السنوات الائتلافات الحكومية، التي سيطرت من خلالها على الوزارات السيادية، وكان آخرها حكومة “يوسف الشاهد”، التي شكلتها بالتشارك مع قلب تونس، قبل أن تخفف الانتخابات النيابية الأخيرة من سطوة الحركة في حكومة “إلياس الفخفاخ” الحالية.

هنا، يذهب اتحاد الشغل ورئيسه “الطبوبي” وخلفهم المعارضة السياسية في حكمهم على الاتفاقيات مع تركيا، إلى سلسلة من الأحادث والمشكلات على رأسها قضية مطار النفضية، التي يؤكد فيها “الطبوبي” أن الدولة التونسية لم تتلقى أي أموالٍ من الشركة التركية التي تشغل المطار.

ويتهم اتحاد الشغل، حركة النهضة بتعديل اتفاق تشغيل المطار مع الشركة التركية، التي كانت قد وقعته مع نظام “بن علي”، عام 2007،لافتاً إلى أن التعديلات الجديدة، التي تمت بسرية كاملة، منحت الشركة التركية امتيازات كبيرة على رأسها، إعفاء الشركة من 65 في المئة من التزاماتها للدولة التونسية، ما اعتبره سرقة موصوفة وكارثة للاقتصاد التونسي.

​السلطان الغنوشي وسياسات الإقصاء

​على الطرف المقابل من معادلة الاقتصاد والسياسة في تونس، تظهر مصلحة حركة النهضة من السيطرة التركية على البلاد من بوابة الاقتصاد، حيث يرى الساسة التونسيون أن النهضة تستفيد من التمدد التركي – القطري داخل البلاد لتقوية نفوذها السياسي وترسيخ سيطرتها على الحكم، حيث يرى النائب ورئيس الكتلة الوطنية في البرلمان التونسي، “حاتم المليكي” أن رئاسة البرلمان، التي يشغلها رئيس حركة النهضة تحولت إلى سلطنة فعلية، وأن رئيس البرلمان تجاوز صلاحياته وبات في مكانٍ يصدر فيه القوانين ويقصي معارضيه.

أما مشكلة المعارضة الحقيقية مع سياسات حركة النهضة وبحسب ما يشير إليه “المليكي”تمكن في محاولتها تركيز الصلاحيات في المناصب التي تسيطر عليها، موضحاً أن “الغنوشي” يتعامل مع الأوضاع السياسية في البلاد ويسير عمل البرلمان من طرف ووجهة نظر واحدة، كما أنه يتعامل مع الجميع وكأنه رئيس جمهورية بدلاً من كونه رئيس برلمان.

ويواجه “الغنوشي” منذ أشهر، عدة دعوات من قبل نواب تونسيون لإسقاط الثقة به، بعد اجتماعات سرية مع الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان” في تركيا، دون إخطار الدولة التونسية ومؤسساتها بتلك اللقاءات وفحواها، ما أذكى الاتهمات لحركة النهضة برعاية المشروع التركي في البلاد.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا ©

Tags: الإخوان المسلمينتركياتونسحركة النهضةراشد الغنوشي

Related Posts

Featured

تركيا أمام جدار الصد الأوروبي

1:27 مساءً - 22 سبتمبر, 2023
192
Featured

تنظيم التمويل الأجنبي للأئمة في النمسا: قرار ذو عواقب بعيدة المدى

2:45 مساءً - 10 سبتمبر, 2023
723
Featured

التنظيمات الإسلامية والتمويل الأوروبي

3:36 مساءً - 28 أغسطس, 2023
192
Featured

إعادة تقييم التطرف التركي في ألمانيا

2:46 مساءً - 28 أغسطس, 2023
893
Featured

ألمانيا، ضغوط متزايدة لحظر “الذئاب الرمادية” – في حين يتقرب رياضيون محترفون من المتطرفين

2:42 مساءً - 25 أغسطس, 2023
845
Featured

حلّة السلطان الجديدة: أردوغان ودول الخليج

1:45 مساءً - 22 أغسطس, 2023
847
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية