• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
حركة النهضة

النهضة التونسية.. أطماع باستثمار الوباء!

11:27 صباحًا - 15 أبريل, 2020
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023
9:49 صباحًا - 27 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

النهضة التونسية.. أطماع باستثمار الوباء!

11:27 صباحًا - 15 أبريل, 2020
A A
حركة النهضة
192
VIEWS

تعهدت الحكومة التونسية، بصرف مساعدات مالية للعائلات الفقيرة في البلاد بسبب تراجع الأنشطة الاقتصادية بسبب الحجر الصحي العام الذي فرضته السلطات، وتحاول حركة النهضة الإخوانية الإستفادة من أزمة كورونا بشتى الطرق والوسائل بين محاولة كسب الجمهور التونسي والظهور بمظهر المهتم والمتابع لقضايا الشعب.. إلى محاولة الاستفادة من المساعدات الحكومية وتحويلها لمن يحسب ولاؤه على الحركة بهدف ضمان مزيد من الأصوات والتأييد لها.

الوزارة ومساعدات عاجلة

أقرت وزارة الشؤون الاجتماعية، مجموعة من الإجراءات العاجلة والاستثنائية لفائدة الفئات الاجتماعيّة الهشّة والمعوزة وذوي الدخل المحدود وذوي الاحتياجات الخصوصيّة، بهدف عدم بقاء أيّ مواطن تونسي محتاج وبدون سند خارج دائرة هذه الإجراءات الحمائيّة.

وستسند هذه المساعدات عن طريق حوالات بريدية ستصدر لفائدة مستحقيها لتفادي التنقل والحفاظ على صحة المنتفعين، وفق ما أكدته، الوزارة في بلاغ توضيحي، أصدرته بتاريخ 23 مارس 2020.

كما تسببت صور لقيادات في حركة النهضة، وهي تظهر تعاطفاً مع المواطنين المحتاجين والمعرّضين لوباء “كورونا المستجد”، تسببت بجدل سياسي حاد، مع اتهامات علنية للحركة ببمحاولة استغلال الأزمة الصحية لتحقيق مكاسب سياسية.

كما اتُّهم عبد اللطيف المكي وزير الصحة العمومية، ولطفي زيتون وزير الشؤون المحلية، العضوان في حركة النهضة، بـ “استغلال الموقف الصحي والاجتماعي وتوظيفه لتحقيق مكاسب سياسية في الوقت الحالي وفي المستقبل”.

وتعرض الرئيس قيس سعيد بدوره لانتقادات كثيرة، حين ظهر حاملًا على كتفه أكياس المساعدات الاجتماعية الموجهة إلى العائلات الفقيرة، حيث تم اتهامه بـ”الشعبوية” و”محاولة التأثير على التونسيين” من خلال لقطات تلفزيونية أُعد لها مسبقًا، بهدف الترويج لصورة رئيس الجمهورية، كما كان يتم خلال فترة النظام السابق.

رفض وغضب

قاد حصول المئات من الموظفين في تونس على المساعدات المالية، التي خصصتها الحكومة لدعم الفئات المهمشة في مواجهة أزمة كورونا، استياء شعبيًا عارمًا أمام شكوك في وقوف أطراف سياسية وراء هذه الحادثة، من بينها حركة النهضة الإسلامية، وذلك بتعمدها صرف مبالغ الإعانات للموظفين لشراء الولاءات، ما يكشف رغبتها في استثمار حالة الطوارئ الصحية لتحقيق مكاسب سياسية.

وسائل إعلام تونسية محلية، أكدت أن وزارة الشؤون الاجتماعية قررت الاقتطاع مباشرة من أجور 600 موظف استفادوا، من غير استحقاق، من منحة المئتي دينار (الدولار = 2.9 دينار) المخصصة للعائلات الفقيرة، وذلك في إطار المساعدات التي أقرتها الحكومة لفائدة هذه الفئات.

آراء وتبرير

الحكومة التونسية اعتبرت أن حصول موظفين على المساعدات المالية المخصصة للفقراء على وجه الخطأ، مرده الرئيس إلى عدم تحيين قائمات العائلات الفقيرة، إلا أن مراقبين وشخصيات سياسية يتهمون ويؤكدون على تورط الأحزاب الحاكمة في هذه الحادثة بهدف استغلال الأزمة الصحية بهدف تعزيز خزانها الانتخابي وتحقيق مكاسب سياسية.

المحلل السياسي خالد عبيد في تصريح لـ “العرب اللندنية” استبعد أن تكون عملية التحيل مسيسة، تتهم أوساط سياسية تونسية حركة النهضة المشاركة في الائتلاف الحكومي بشراء ولاء الموظفين خاصة المنتسبين إليها، بُغْيَة الحفاظ على قاعدتها الشعبية، وما يعزز صحة هذه الفرضية أن أغلب هؤلاء وقع توظيفهم بعد ثورة يناير 2011 ولهم انتماءات حزبية ويدعمون الأحزاب الحاكمة

في حين كشف القيادي بحزب نداء تونس منجي الحرباوي في تصريح خاص لـ”العرب” عن ضلوع مسؤولين محليين، متنسبين إلى حركة النهضة في تقديم المساعدات المالية للعائلات المعروفة بولائها للحركة.

الحرباوي اعتبر أنه وحسب مصادرهم، فإن حركة النهضة تتحرك على مستوى جهوي لكسب الولاء سواء عبر الإعانات الاجتماعية أو عبر توزيع المواد الغذائية وصنع الكمامات.

من جهته، اعتبر المحلل السياسي فريد العليبي، أن هناك استثمارا سياسيا لجائحة كورونا في تونس تتورط فيه أحزاب السلطة وأنه تم تداول أخبار عن استئثار حركة النهضة بأغلب هذه التجاوزات، حيث يقوم أنصارها بحملة استقطاب واسعة بعضها في النهار والبعض الآخر في الليل، متهما مسؤولين حكوميين محليين بذلك من عمد ومعتمدين وحتى وُلّاة (محافظين).

حيث يلفت العليبي إلى أن “تسييس الوباء غير منفصل عن تسييس سابق لظواهر أخرى ذات بعد اجتماعي، وهو ما تم خلال الانتخابات الأخيرة حيث جرى استغلال فقر الناس لتلك الغاية، وقد تورطت فيه أيضا جمعيات كانت تقدم نفسها على أنها خيرية وعندما جاءت الانتخابات أصبحت سياسية ولها قائمتها الانتخابية”.

نقابات العمال ترفض وتطالب

أصدر الاتحاد العام التونسي للشغل بيانا مساء اليوم الاثنين اثر اجتماع المكتب التنفيذي الوطني للاتحاد، نبّه من خلاله إلى تجنّب أن يكون قرار رفع الحجر الصحي العام خاضعا للضغوط، وأعلن الاتحاد رفضه لما ورد بمنشور وزارة المالية الخاص بخصوص الضغط على المصاريف العمومية والتأجير.

كما أدانت المنظمة الشغيلة “كلّ التصريحات الاستفزازية التي أدلى بها بعض أصحاب المؤسّسات الصناعية والصحية الخاصّة تجاه الموظّفين والعمّال وعموم التونسيات والتونسيين”، وفق تعبير محرر البيان، مشددا على وجوب ضمان أجور العمّال.

في غضون ذلك، أقرّ سامي بلغيث، المدير العام بوزارة الشؤون الاجتماعية، صرف مساعدات اجتماعية لغير مستحقيها، وقال المسؤول في تصريح إذاعي إن الوزارة تشتغل حالياً على تضييق هامش الخطأ والتأكد من قاعدة البيانات.

ليوضح أن وزارة الشؤون الاجتماعية ستتخذ الإجراءات القانونية اللازمة من أجل استرجاع الأموال، التي صُرفت لغير مستحقيها، على حد تعبيره، إلى ذلك، استنكر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي الاستيلاء على المساعدات المخصصة للفقراء، في الوقت الذي كسر فيه محتجون الحجر الصحي للمطالبة بمساعدة مالية وغذائية، في خطوة أحرجت الحكومة، وفي وقت سابق تجمع أرباب عائلات متضررة أمام مقرات البريد في عدة مناطق من البلاد بانتظار صرف المساعدات المالية.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا ©

Tags: الإخوان المسلمينتونسحركة النهضةفيروس كوروناالاتحاد العام للشغل

Related Posts

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان
Featured

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023
479
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟
الإسلام السياسي

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023
208
أوروبا

مسجد فيينا تحت شبهة التطرف

6:20 مساءً - 17 فبراير, 2023
300
الشرق الأوسط

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023
269
أبحاث

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023
382
تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو
الإسلام السياسي

تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

6:04 مساءً - 30 ديسمبر, 2022
220
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية