• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
اليمن.. فضيحة فساد تطارد الأمم المتحدة وبرنامجها الحاصل على نوبل للسلام

اليمن.. فضيحة فساد تطارد الأمم المتحدة وبرنامجها الحاصل على نوبل للسلام

12:45 مساءً - 29 نوفمبر, 2020

استراتيجية الذراع الطويلة لأردوغان وانعكاساتها

12:41 مساءً - 24 يناير, 2023

لعبة أردوغان الزائفة

9:35 مساءً - 23 يناير, 2023

دليل لفهم انتخابات تركيا 2023: خسارة الانتخابات ليست خياراً لأردوغان

4:33 مساءً - 22 يناير, 2023

“قطرغيت” في البرلمان الأوروبي: آخر المستجدات

8:33 مساءً - 20 يناير, 2023

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023

الهجرة في ألمانيا – مقترحات الحكومة قيد التدقيق

2:07 مساءً - 17 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 14 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023
5:17 مساءً - 7 فبراير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
مركز أبحاث ودراسات مينا
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

اليمن.. فضيحة فساد تطارد الأمم المتحدة وبرنامجها الحاصل على نوبل للسلام

12:45 مساءً - 29 نوفمبر, 2020
in غير مصنف
A A
اليمن.. فضيحة فساد تطارد الأمم المتحدة وبرنامجها الحاصل على نوبل للسلام
1000
VIEWS

لا يكفي اليمنيين ما قاسوه من ويلات الحرب المستمرة منذ سنوات، لتضيف الأمم المتحدة مأساةً جديدةً على مآسيهم، عنوانها الأغذية الفاسدة، وذلك بعد إعلان الحكومة اليمنية الشرعية عن تلف كميات كبيرة من المساعدات الغذائية المقدمة من المنظمة الأممية للشعب اليمني، والتي وصلت مؤخراً إلى ميناء عدن.

يشار إلى أن الأمم المتحدة كانت قد أعلنت في وقتٍ سابق، أن 80 بالمئة من الشعب اليمني يعتمد بشكل مباشر على المساعدات المقدمة له عن طريق الأمم المتحدة وجمعياتها العاملة على الأرض.

ليست المرة الأولى.. ضحايا حرب وفساد

تعليقاً على قضية الأغذية الفاسدة، يؤكد الناشط اليمني “عبد الفتاح الهلالي”، أنها ليست المرة الأولى، التي تصل فيها مساعدات إنسانية منتهية الصلاحية للشعب اليمني، مشيراً إلى أن حالة الفقر والجوع، التي يمر بها الشعب اليمني، أجبرته على قبول تلك المساعدات بعد أن أدرك عدم جدوى الاعتراضات.

يشار إلى أن وسائل إعلام يمنية كانت قد أعلنت في وقت سابق من العام الحالي، عن إتلاف مئات الأطنان من الأغذية الواصلة من الأمم المتحدة عن طريق الموانئ اليمنية، بسبب عدم صلاحيتها للاستهلاك.

كما يلفت “الهلالي” إلى أن العملية مرتبطة بشكل جذري بالفساد ولا شيء غيره، موضحاً: “العملية تبدأ منذ لحظة شراء تلك المواد، والتي غالباً ما تكون منتهية الصلاحية أو قريبة من تاريخ انتهاء الصلاحية، والتي يتم شراؤها بأسعار منخفضة”.

أما عن شحنة الأغذية الفاسدة الحالية، فيشير “الهلالي” إلى أنها كانت تضم كميةً كبيرة من السلع الأساسية من حليب أطفال ودقيق القمح وسكر، لافتاً إلى أن تلك الأغذية كانت كفيلة بإحداث عوارض صحية لدى عدد كبير من مستهلكيها المحتملين لو أنها وصلت إليهم، خاصةً بالنسبة للأطفال والنساء الحوامل.

وسبق للأمم المتحدة أن صنفت اليمن بين أكثر ثلاث دول في العالم مهددة بالمجاعة خلال الأشهر المقبلة، نتيجة استمرار الحرب وفقدان الأمن الغذائي في البلاد.

في السياق ذاته، يعتبر الناشط الحقوقي اليمني، “رياض الدبعي”، أنّ وكالات الأمم المتحدة للإغاثة، تحوّلت إلى تجّار غير أسوياء، وذلك في تناوله لقضية العثور على سلع غذائية منتهية الصلاحية في مستودعات برنامج الغداء العالمي بعدن.

يشار إلى أن السلطات القضائية اليمنية، أعلنت عن فتح تحقيقٍ في فساد محتمل لبرنامج الأغذية العالمي، كما أصدرت قرارات بمنع مسؤولين فيه من السفر، على خلفية ضبط سلع غذائية منتهية الصلاحية في مخازن البرنامج، الذي سبق له وأن حصل على جائزة نوبل للسلام، للعام الحالي.

ردة فعل ليست على مستوى الحدث وبيانات للتغطية على الفضيحة

على الرغم من حجم الفضيحة وآثارها، إلا أن ردة فعل القائمين على البرنامج الأممي، وبحسب ناشطين يمنيين، لم ترق إلى مستوى الحدث، لا سيما وأنها اقتصرت على بيانات تذكر بعمل البرنامج وما قدمه لليمنيين خلال السنوات الماضية، ما اعتبروه محاولةً من البرنامج لتغطية القضية ومحاولة التستر على ما حدث.

وكان البرنامج قد بدأ عمله في اليمن نهاية العام 2015، تزامناً مع اندلاع الحرب نتيجة انقلاب الحوثيين على السلطات الشرعية، بدعمٍ من الحرس الثوري الإيراني.

برنامج الأمم المتحدة، من جهته نشر بياناً على حسابه الرسمي في توتير، أشار فيه إلى أنّ الجوع وسوء التغذية يشكلان خطراً على الكثيرين في اليمن، مذكراً بأنه يسعى من خلال أنشطته بالتصدي لتلك الظواهر عبر تأمين المساعدات المطلوبة لليمنيين الأشد احتياجاً للمساعدة.

الموت جوعاً أم سماً.. رفاهية الاختيار الوحيدة لدى اليمنيين

مع تكرر حالات وصول الأغذية الفاسدة عبر منظمات الأمم المتحدة، يشير الناشط الإغاثي، “معمر”، إلى أن رفاهية الاختيار الوحيدة، التي يملكها اليمنيين اليوم، هي اختيار طريقة الموت، إما جوعاً أو سماً، مشدداً على أن تلقي الأغذية منتهية الصلاحية باتت مسألة متوقعة من قبل اليمنيين، نظراً لتكررها المستمر.

كما يوضح “معمر”، الذي تحفظ على اسمه الحقيقي، أن وصول الأغذية الفاسدة هو مرتبط بعملية فساد أكثر من كونه خطأ فردياً أو بشرياً، مشيراً إلى أن عمليات شراء المساعدات تخضع لمساومات بين بعض الجهات المسؤولة عنها في برنامج الأمم المتحدة وبين الجهات التي تبيع تلك المواد، بحيث يتم شراء أغذية قديمة مقابل عمولات وأسعار رخصية.

في السياق ذاته، يؤكد “معمر” أن العديد من المناطق اليمنية قد شهدت حالات إتلاف وإعدام لكميات كبيرة من المساعدات الإغاثية الواصلة عن طريق الأمم المتحدة، مشيراً إلى أن البيانات المتوفرة تكشف عن ارتفاع عدد الأطفال تحت سن خمس سنوات، المصابين بسوء التغذية بأكثر من 51 بالمئة، ليصل العدد الإجمالي إلى 2.8 مليون طفل من أصل 5.5 مليون طفل.

إلى جانب ذلك، تساءل “معمر” عن جدوى المساعدات الأممية في ظل وجود 500 ألف طفل مصاب بسوء التغذية الحاد، يتوفى طفل منهم على الأقل كل عشر دقائق، معتبراً أن تلك الإحصائيات تؤكد على عدم نجاح برنامج الأمم المتحدة في اليمن.

فشل على فشل .. ومعارك الجوع مستمرة

الحديث عن المساعدات الإنسانية وتحديداً الغذائية منها، تقود طبيباً في إحدى مستشفيات مدينة الحديدة، إلى الحديث عن ارتفاع معدلات الإصابة بسوء التغذية حتى بالنسبة للبالغين وليس للأطفال فقط، مشدداً على وجود أكثر من مليون ومئتي ألف سيدة تعاني من مشكلات صحية بسبب قلة الغذاء في شتى أنحاء اليمن، ما يعني أن أزمة المساعدات الغذائية أزمة عامة في اليمن وليس فقط في مدينة عدن، على حد قوله.

ويؤكد الطبيب على أن معدلات المرضى الواصلين إلى المستشفى بشكلٍ يومي، والمصابين بمشكلات صحية مرتبطة بسوء التغذية لا تزال آخذة بالصعود، لافتاً إلى أن العديد منهم وصل إلى المستشفى بسبب تناوله لأغذية منتهية الصلاحية.

في السياق ذاته، يشير الطبيب إلى أن المساعدات الغذائية الواصلة إلى ميناء الحديدة، تقسم إلى قسمين، الأول صالح للاستهلاك، وهو ما تصادره ميليشيات الحوثي، المشرفة على ميناء الحديدة، الذي تصل المساعدات إليه، والثاني هو الفاسد غير الصالح للاستهلاك، وهو ما يتم توزيعه على اليمنيين، معتبراً أن صحة اليمنيين باتت ضحية ثنائية فساد حوثي – أممي.

حقوق النشر والطباعة ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: الفسادالمجاعةاليمنحرب اليمنمساعدات إنسانيةميليشيات الحوثي

Related Posts

تقارير

لعبة أردوغان الزائفة

9:35 مساءً - 23 يناير, 2023
1.1k
تقارير

“قطرغيت” في البرلمان الأوروبي: آخر المستجدات

8:33 مساءً - 20 يناير, 2023
1.1k
تقارير

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
1k
Featured

عين على أوروبا ١٨

8:41 مساءً - 17 ديسمبر, 2022
1k
Featured

التدفق النقدي لدولة قطر في البرلمان الأوروبي

6:28 مساءً - 13 ديسمبر, 2022
1k
اليمن.. “الإصلاح” يترنّح في شبوة و”الجزيرة” تستدعي الصراع المناطقي المدفون عبر “الأخوة الأعداء”
تقارير

اليمن.. “الإصلاح” يترنّح في شبوة و”الجزيرة” تستدعي الصراع المناطقي المدفون عبر “الأخوة الأعداء”

12:18 صباحًا - 23 أغسطس, 2022
1000
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية