• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
قوات ليبية

اليمن وليبيا.. بين المشروع الإماراتي والغزو التركي

11:52 صباحًا - 11 فبراير, 2020
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023

زلزال تركيا وسلطانها

4:11 مساءً - 18 فبراير, 2023
1:09 مساءً - 21 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

اليمن وليبيا.. بين المشروع الإماراتي والغزو التركي

11:52 صباحًا - 11 فبراير, 2020
A A
قوات ليبية
192
VIEWS

عادة ما تسعى الدول لإثبات نفسها عبر قوة الانتشار والدفاع عن المصالح في الخارج، قبل أن تنتقل تلك المواجهات التي تكون في أحاين كثيرة مدمرة، إلى أراضي الدول المعنية، ومع تغير الحضارة البشرية تغيرت أساليب وطرق المواجهة بين الدول، فمن الغزو الناعم إلى القوة العسكرية التي باتت سلاح الأضعف.

في ليبيا الأرض الجديدة لإثبات القوة، والإمكانات والشعبية التي تحظى بها كل دولة في الإقليم العربي والإفريقي على حد سواء، انشغلت دول كثير في هذا الملف فبينما تدمر دول تعمر أخرى، بيد أنّ سلاح الإعمار بات أقوى من سلاح التدمير، للأرض وللشعب.

تدخل دول عدة في الملف الليبي تأتي في المقدمة تركيا والإمارات العربية المتحدة، ففي الوقت الذي أرسلت فيه الأولى قوات أجنبية وتركية إلى الدولة الساحلية الإفريقية لتأمين مصالحها في الغاز والقوة العسكرية في المتوسط، أرسلت الإمارات العربية المتحدة مساعدات إنسانية لبناء الإنسان الذي لم تدمر آلة الحرب قوة العزيمة للنهوض وبناء ليبيا الجديدة.

من حيث القوة العسكرية تشير التقديرات الواردة من المؤسسات الرسمية لكلا البلدين، بأن الإمارات العربية المتحدة أرسلت نحو 18 ألف جندي إلى اليمن حيث الخطر الإيراني، قتل منهم في المعارك مع الحوثيين 108، في الأثناء تمكن الجنود الإماراتيون من تدريب 200 ألف جندي يمني أصبحوا اليوم قادرين على خوض غمار المعارك، ودحر تنظيم القاعدة المتطرف من عدن ولحج وشبوة، وأبين وساحل حضرموت.

بينما زجت تركيا بعد معاهدات الدفاع المشترك التي قايضتها حكومة الوفاق الوطني بضمان مصالح تركيا في المتوسط، بنحو 4700 مقاتل ما يقارب نصف العدد هم مقاتلون سوريون يقاتلون تحت راية العلم التركي في ليبيا.

كما دعمت قوات الوفاق الوطني بسفن حربية، وعربات عسكرية، حاولت الحصول على موافقة من دول الجوار الليبي لاستخدام أراضيها طريقاً للسلاح لكنها فشلت.

أما في اليمن، فقد أنهى الجيش الإماراتي عملية الانسحاب منها، وذلك في 09 فبراير 2020، وفق خطة إعادة انتشار وسحب قواتها منتصف العام الماضي 2019. وقد اتخذتدولة الإمارات، قرارا بسحب قواتها من اليمن عند التوصل لحل سياسي ترعاه الأمم المتحدة وحصول القوات اليمنية على التدريب الكافي لتجنب الفراغ الأمني.

وفي هذا السياق قال وزير الدولة للشؤون الخارجية في الإمارات، أنور قرقاش: إن أبوظبي ارتأت أن الوضع لم يعد يستدعي الإبقاء على قوات إماراتية كبيرة، وأكد أن بلاده ستواصل المساهمة في الجهود الإنسانية والاقتصادية والدبلوماسية بكل شيء . الامارات رؤية إستباقية في محاربة الارهاب

دولة الامارات، وفق المركز الأوروبي لمكافحة الإرهاب والاستخبارات، حاربت التمرد وتنظيم داعش والقاعدة في اليمن منذ عام 2015، وقدمت التدريب والدعم اللوجستي الى قوات اليمن الشرعية ورجال المقاومة وبالتعاون مع التحالف العربي.

وخاضت القوات الاماراتية معارك، من اجل استعادة مواقع استراتيجية في اليمن، مثل باب المندب وحضرموت، وعدن، وشبوة، والحديدة والمكلا ولحج ، وغيرها من المدن والمحافظات الكثيرة التي كانت تخضع لسيطرة تنظيم القاعدة.

إن عملية سحب القوات الإماراتية من اليمن، جائت وفق ذات المصدر، لتكشف، الاطراف التي تقف وراء حملة الدعاية الممنهجة ضد دولة الإمارات، تحديدا من قبل تركيا وتنظيم الاخوان المركزي وفروعه في سوريا واليمن وليبيا والصومال ودول اخرى

أما على الصعيد الإنساني، في السنوات الأربع الماضية ضخت الإمارات بنحو 5 مليار دولار أمريكي لبناء الإنسان في اليمن، بنت المدارس والمشافي وساعدت الكثير من الجرحى طبياً، حيث خصصت منها مليون دولار للقطاع الطبي.

وتعرف اليمن بأنها بوابة الجنوب العربي باتجاه المحيط الهندي وبحر العرب المنفتح على القوة الإيرانية ذات الاطماع التوسعية في الإقليم، بينما تعرف ليبيا بأنها واقعة في العمق العربي والإفريقي.

بالتالي فهي بوابة تركيا نحو التوغل أكثر في القارة السمراء، وتحقيق مصالحها على حساب المصالح الليبية في المتوسط، ما يعزز الفارق الكبير بين كلا الدولتين وكلا التدخلين العربي العربي، والتركي العربي.

ومطلع العام الحالي، أشارت صحيفة “امبيتو” التشيلية إلى أن اردوغان اتجه لعقد صفقو مع الحكومة الصومالية للتنقيب عن النفط فى مياهها الإقليمية، وهذا الاتفاق يفتح ملف جديد لأطماع أردوغان والتوتر فى المنطقة، وأثارالتواجد التركي فى الصومال طرح مخاوف جيوسياسية فى المنطقة بما فيها تهديد الأمن القومي العربي

وكان معهد الطاقة لجنوب شرق أوروبا حذر من تحركات تركيا فى البحر المتوسط، مؤكدا أن أنقرة ستجد نفسها فى مواجهة القوات الأمريكية التى تنتشر بقوة فى تلك المنطقة، حيث أكد أن تحركات أنقرة شرقي المتوسط قد تأخذ منعطفا نحو الأسوأ إذا واصل أردوغان ممارساته العدوانية.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Tags: الإخوان المسلميناليمنميليشيا الحوثيليبياالإماراتالتدخل التركي في ليبياحكومة الوفاقالتحالف العربي

Related Posts

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان
Featured

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023
434
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟
Featured

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023
206
الإسلام السياسي

مسجد فيينا تحت شبهة التطرف

6:20 مساءً - 17 فبراير, 2023
293
الشرق الأوسط

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023
268
أوروبا

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023
379
تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو
تقارير

تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

6:04 مساءً - 30 ديسمبر, 2022
220
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية