• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
انقلاب أكثر من كونها انتخابات.. ما هو المطلوب من الحكومة الفلسطينية القادمة؟

انقلاب أكثر من كونها انتخابات.. ما هو المطلوب من الحكومة الفلسطينية القادمة؟

2:01 مساءً - 17 يناير, 2021
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023
2:38 صباحًا - 25 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

انقلاب أكثر من كونها انتخابات.. ما هو المطلوب من الحكومة الفلسطينية القادمة؟

2:01 مساءً - 17 يناير, 2021
A A
انقلاب أكثر من كونها انتخابات.. ما هو المطلوب من الحكومة الفلسطينية القادمة؟
192
VIEWS

بعد أيامٍ من إعلان الرئاسة الفلسطينية عن إجراء الانتخابات العامة على ثلاث مراحل، تمتد من أيار القادم وحتى تموز من العام الجاري، تتصاعد التكنهات حول نتائج تلك الانتخابات ومدى انعكاسها على الوضع الفلسطيني عموماً، بعد 14 عاماً من المقاطعة بين الحركات المسلحة الفلسطينية، وما هو المطلوب من الحكومة المتمخضة عنها.

وكان قرار الرئيس الفلسطيني، “محمود عباس” قد أوضح أن الانتخابات التشريعية ستجرى في 22 أيار القادم، في حين تجرى الانتخابات الرئاسية في 31 تموز، على أن تعتبر نتائج انتخابات المجلس التشريعي المرحلة الأولى في تشكيل المجلس الوطني الفلسطيني.

مؤشرات سلبية وقرارات إقليمية

أولى المؤشرات حول الانتخابات الفلسطينية، كانت سلبية مع إعلان الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، مقاطعتها لتلك الانتخابات، حيث يشير عضو الجبهة “عمر شحادة” إلى أن قرار الرئيس “عباس” لم يكن مشجعاً على المشاركة فيها على اعتبار أنه لم يتضمن أي تأكيدات على إنهاء الانقسام السياسي الحاصل، وفقاً لقوله.

كما يرى “شحادة” في تصريحاته أن الأولوية حالياً هي لترتيب البيت الفلسطيني الداخلي، والذي يتطلب إنهاءاً للانقسام، مضيفاً: “الجبهة لن تشارك في الانتخابات على وضعها الحالي كون شروط إنجاحها غائبة”.

ويستخدم مصطلح الانقسام الفلسطيني للإشارة بشكلٍ خاص إلى حالة النزاع الحاصلة بين حركتي فتح وحماس، والذي اندلع عام 2007، بعد سيطرة حماس على قطاع غزة وطرد أجهزة السلطة الفلسطينية منها، ما اعتبرته فتح انقلاباً على السلطة، ليدخلا في نزاعات مسلحة غير مسبوقة في تاريخ القضية الفلسطينية.

تزامناً، يشير المحلل السياسي، “براء محسن” إلى أن الانتخابات الفلسطينية ليست قراراً فلسطينياً داخلياً، وإنما هناك أطراف إقليمية لها يد في مسيرة تلك الانتخابات وحتى مشاركة الحركات فيها، موضحاً: “مثلا حركة حماس والجهاد الإسلامي مرتبطان بتحالفات إقليمية تسيطر على قرارهما وخاصة حالة التحالف مع إيران، والتي عبرتا عنه صراحةً حلال الفترة الماضية”.

كما يلفت “محسن” إلى أن عدة حركات فلسطينية أخرى مرتبطة بحهات إقليمية، مثل الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، والتي تحالف النظام السوري بشكل قوي ووقفت إلى جانبه في الحرب التي تشهدها البلاد منذ 2011، لافتاً إلى أن كل تلك الحركات سيكون قرارها متأثراً بتحالفاتها، وتحديداً التحالفات مع إيران.

يذكر أن عدداً من قيادات حركة حماس، بينها “محمود الزهار”، قد أعلنت خلال الأسابيع الماضية، عن تحالفات قوية مع إيران، لافتةً إلى أن نظام طهران وتحديداً قائد فيلق القدس السابق، “قاسم سليماني”، كان لهم دور كبير في تزويد الحركة بالأسلحة.

في السياق ذاته، يؤكد “محسن” أن التبعيات والتحالفات الخارجية والإقليمية ستمثل أكبر خطر على المصالحة والانتخابات وستفرغها من محتواها، على اعتبار أن مصالح بعض الأطراف الدولية، مرتبطة باستمرار الانقسام الفلسطيني، تحديداً المشاريع الإقليمية، التي تقام حالياً في قطاع غزة.

بين 2007 و 2014

تناولاً للانتخابات القادمة، يشير الباحث في الشوؤن الفلسطينية، “مروان داوود” إلى أن الانتخابات الحالية تختلف كلياً عن الانتخابات في عام 2007، معتبراً أن مهام الحكومة القادمة ستتمثل في إنهاء الانقسام وفك الحصار عن غزة والتوصل إلى تفاهمات سياسية مع المجتمع الدولي، بهدف دفع عملية السلام وإعادة الزخم إلى القضية الفلسطينية، وهو ما يتطلب حكومة مقبولة دولياً وإقليمياً، وليس حكومة حرب.

كما يضيف “داوود”: “المطلوب حالياً من الحركات الفلسطينية ليس فقط إدارك أهمية المصالحة فحسب، وإنما قراءة المشهد الدولي بشكل دقيق ومعرفة أن الحكومة القادمة يجب أن تكون سياسية بامتياز وواقعية وبعيدة عن لغة الشعارات، وتمتلك توازنات معينة تجعلها قادرة على استغلال وجود رغبة دولية في إعادة إحياء المفاوضات من جديد، أو بشكل أوضح، القضية الفلسطينية بحاجة حكومة تكنوقراط وليس حكومة حزبية”، معتبراً أن أي حكومة أخرى ستأتي ستحمل نتائجاً كارثية على الشعب الفلسطيني.

وكان وزير خارجية مصر “سامح شكري”، قد أكد قبل أيامٍ دعم بلاده بالإضافة إلى كلٍ من الأردن وألمانيا وفرنسا، لإعادة استئناف مسار مفاوضات السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، والوصول إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، لافتاً إلى وزراء خارجية الدول الثلاث، ناقشوا حث الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي على التفاوض على أساس حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.

في هذا السياق، يشدد “داوود” على أن حكومة مؤلفة من حماس والجهاد الإسلامي لن تكون مقبولة بالنسبة للمجتمع الدولي، خاصةً بعد مجاهرتهما بالعلاقات مع إيران، التي تصنف كراعيةٍ للإرهاب في العالم، لافتاً إلى أن الحركتين مطالبتين بعدم المساهمة في تكرار سيناريو لبنان في القضية الفلسطينية، لا سيما وأن ما حدث مع قطاع غزة خلال الأعوام الـ 14 الماضية، يوضح أهمية الانفتاح على المجتمع الدولي وتبني ثقافة المقاومة السياسية.

يشار إلى أن قطاع غزة يعيش منذ عام 2007، حصاراً خانقاً فرضته إسرائيل، بعد سيطرة حماس على القطاع، ما أدى إلى ارتفاع معدلات الفقر إلى 75 بالمئة بحسب إحصائيات وزارة التنمية الاجتماعية التابعة لحكومة حماس، مبينةً أن 70 بالمئة من سكان القطاع يعانون من عدم الأمان الغذائي.

تعليقاً على حديث، “داوود”، يلفت خبير التنمية، “إسماعيل السوريكي” إلى أهمية أن تفرز الانتخابات القادمة، حكومة قادرة على الالتفات إلى الداخل وليس للخارج فقط وملف المفاوضات، معتبراً ان الأراضي الفلسطينية تحتاج إلى قدر كبير من التنمية خاصةً في قطاع غزة المحاصر، بعد الدمار الحاصل فيه.

مطالب إضافية ودماء جديدة

أعلى قدر من الفائدة، التي يمكن أن تتحقق للقضية الفلسطينية ككل من خلال الانتخابات، هي وصول دماء جديدة إلى مراكز القرار الفلسطيني، بحسب ما يقوله المحلل السياسي، “إياد أبو زهرة”، لافتاً إلى أن القضية الفلسطينية لا تزال تدار منذ نحو 8 عقود بذات الوجود وذات العقليات وذات الاستراتيجية، على الرغم من التطور الكبير الحاصل خلال تلك الفترة، سواء من ناحية القضية الفلسطينية أو التفكير السياسي أو المتغيرات الدولية والإقليمية.

يذكر أن منظمة التحرير الفلسطينية تمثل الجهة المعترف بها دولياً وعربية، كممثل للشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية، كما أن قيادتها لم تتغير منذ تأسيسها عام 1964، حتث تعاقب على رآستها شخصيتان فقط، هما الرئيس الراحل، “ياسر عرفات”، تبعه الرئيس الحالي، “محمود عباس”.

كما يعتبر “أبو زهرة” أن القضية الفلسطينية باتت تحتاج إلى مزيد من الاهتمام بالجانب السياسي، أكثر من ربط المقاومة فقط بالسلاح والعسكرة، مشيراً إلى أن الشعب الفلسطيني يحتاج بدوره إلى حكومة قادرة على فك الحصار عنه وتنشيط عملية التعليم والتنمية وإقامة نواة دولة قابلة للحياة، بدلاً من الدخول في تحالفات وحصر الحديث عن الدعم بالأسلحة.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: إيرانحركة حماسمحمود عباسالسلطة الفلسطينيةحركة الجهاد الإسلاميالانتخابات الفلسطينية

Related Posts

الإسلام السياسي

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023
262
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
أوروبا

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
210
تقارير

إسبانيا: نظام الحوالة المالي، إيران وحزب الله

3:01 مساءً - 14 فبراير, 2023
269
أوروبا

الإيرانيون في أوروبا: ترهيب وتهديدات من جواسيس وعملاء نظام الملالي في طهران

8:47 مساءً - 7 فبراير, 2023
262
أوروبا

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023
290
أوروبا

عين على أوروبا ١٨

8:41 مساءً - 17 ديسمبر, 2022
204
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية