• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
بانورما 2020.. قره باغ: ما يجب أن تعرفه عن الإقليم المتنازع عليه منذ نحو قرن

بانورما 2020.. قره باغ: ما يجب أن تعرفه عن الإقليم المتنازع عليه منذ نحو قرن

11:13 صباحًا - 17 ديسمبر, 2020

مقابلة مع السفير الأوكراني في تركيا فاسيل بودنار

3:38 مساءً - 25 مايو, 2023

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – 3/3

8:33 مساءً - 18 مايو, 2023
قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

11:39 صباحًا - 16 مايو, 2023

الديمقراطيات الفتية والإسلام السياسي الخاسرون في لعبة القوة الجديدة في الشرق الأوسط

10:39 مساءً - 9 مايو, 2023

زواج الأطفال منطقة قانونية رمادية

4:11 مساءً - 7 مايو, 2023

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – الجزء الثاني

4:17 مساءً - 5 مايو, 2023
شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

9:29 صباحًا - 4 مايو, 2023

الإرهاب في أوروبا: وفقاً للسلطات الألمانية والسويدية فإن التهديد الأكبر لا يزال يأتي من الإسلاميين

5:14 مساءً - 3 مايو, 2023

الإخوان المسلمون: العمل السري والمنح الدراسية – فيلم “مؤامرة القاهرة”

6:38 مساءً - 25 أبريل, 2023

ليبيا: مركزاً لتجارة اليورانيوم المخصب

3:52 مساءً - 25 أبريل, 2023

حملة أردوغان الانتخابية في ألمانيا والنمسا: تفوق واضح ومرونة في فيينا

4:04 مساءً - 24 أبريل, 2023

الدين والدولة العلمانية: معضلة العالم الإسلامي – الجزء الأول

1:15 مساءً - 24 أبريل, 2023
2:50 صباحًا - 6 يونيو, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

بانورما 2020.. قره باغ: ما يجب أن تعرفه عن الإقليم المتنازع عليه منذ نحو قرن

11:13 صباحًا - 17 ديسمبر, 2020
A A
بانورما 2020.. قره باغ: ما يجب أن تعرفه عن الإقليم المتنازع عليه منذ نحو قرن
192
VIEWS

بعد عقود من الهدوء النسبي، شهد العام 2020 اشتعال المعارك مجدداً في إقليم ناغورو قره باغ، المتنازع عليه بين أرمينيا وأذربيجان، ليفتح الباب على فصل تاريخي جديد في حياة الإقليم، الذي أطلقت أول رصاصة بسبب النزاع عليه، في عام 1992.

من البداية..

بداية الصراع على الأقليم كانت مع دخول القوات الأرمينية إليه عام 1993، بدعوى وجود أغلبية أرمينية تعيش فيه، وبالتالي ضمه إلى أراضيها، على الرغم من عدم وجود حدود برية بين الإقليم وأرمينيا، وهو ما اعتبرته أذربيجان بمثابة اعتداء على أراضيها وشرارة حرب مع جارتها.

وبحسب مصادر تاريخية، فإن أزمة الإقليم بدأت تماماً مطلع القرن العشرين، بعد أن عمدت السلطات السوفياتية، برئاسة “جوزيف ستالين” إلى تقسيم المنطقة بشكل عرقي، وحشد عدد كبير من الأرمن في الإقليم، بحيث يحيط بهم الأذريون من كل جهة، دون أن يرتبطوا بحدود مع أرمينية، وذلك ضمن متغيرات ديمغرافية طالت العديد من العرقيات في تلك الحقبة، التي كان يسيطر فيها السوفيات على المنطقة، بعد انهيار الدولة العثمانية.

التحول إلى الصراع المسلح والمواجهات العسكرية بين الطرفين، بدأ عام 1988، حيث أقر الاتحاد السوفياتي طلباً من سلطة الإقليم بالانضمام إلى الأراضي الأرمينية بشكل رسمي، وهو ما تم في العام ذاته، على الرغم من معارضة الأذريين.

مع تفكك الاتحاد السوفياتي عام 1992، شهد الصراع تطوراً كبيراً، حيث أقدمت القوات الأرمينية على التوسع في الإقليم والسيطرة على 20 بالمئة إضافية من الأراضي الأذرية، إلى جانب الشريط الحدودي، حيث اتخذت روسيا حينها موقفاً داعماً لأرمينيا، إلى حين التوصل إلى اتفاقية وقف إطلاق النار عام 1994، والانتقال إلى المفاوضات السلمية.

تجدد الصراع وانقلاب في الموازين

بقيت حالة النزاع بين الطرفين في حالة هدوء نسبي، لمدة 26 عاماً، إلى أن أعلنت أذربيجان عام 2020، الحرب على إرمينيا، وإطلاق عملية عسكرية، بدعم من تركيا، لدخول أراضي الإقليم، لتستمر العمليات العسكرية ستة أسابيع، حتى تم التوصل في 10 تشرين الثاني الماضي، إلى اتفاق بين الطرفين برعاية روسية، تم خلاله الاعتراف بسيادة أذربيجان على المناطق التي سيطرت عليها خلال المواجهات العسكرية، بالإضافة إلى انسحاب الجيش الأرميني من مناطق إضافية من الإقليم.

شكل الاتفاق المذكور خيبة أمل بالنسبة للأرمن، الذين رأوا فيه هزيمة أمام أذربيجان، ما دفعهم إلى المطالبة بإستقالة الحكومة ومحاسبتها، لا سيما وأن الأرمن نزحوا عن الإقليم، باتجاه الأراضي الأرمينية.

الدور التركي .. وحدة العرق وعداء التاريخ

المميز في الصراع الأخير حول الإقليم، كان دخول تركيا بشكل قوي ومباشر إلى جانب الجيش الأذري، ما طرح عدة تساؤلات عن المصالح التركية في الإقليم.

وفقاً للمصادر التاريخية، فإن الأذريين يرتبطون بوحدة العرق مع الأتراك، فهم ينحدرون من أصول تركية، وتربطهم صلات دم وثيقة، بالإضافة إلى نظرة تركيا لتلك المنطقة على انها حديقتها الخلفية، وتركة من بقايا الدولة العثمانية، التي انهارت بعد الحرب العالمية الأولى.

بالإضافة إلى وحدة الدم مع الأذريين، لعب العداء التاريخي بين تركيا وأرمينيا، دوراً كبيراً في دخول الحكومة التركية على خط المواجهات في الإقليم، خاصة في ظل مطاردة الأرمن للأتراك في القضية الدولية المعروفة باسم “إبادة الأرمن”، التي يتهم فيه الأرمن، الجيش العثماني بارتكاب مجارز ضدهم مطلع القرن الماضي، والتي ذهب ضحيتها الآلاف، على حد قولهم.

إيران.. قلق من خارج الحدود وتخلٍ عن الشيعة

المفاجآت بالنسبة لغير المتعمقين في قضية الإقليم، امتدت أيضاً إلى الموقف الإيراني، الذي دعم بشكل ضمني وسري الجيش الأرميني، على الرغم من أذربيجان ذات غالبية شيعية، حيث يشكل المسلمين الشيعة 85 بالمئة من الشعب الأذري، مقابل 15 بالمئة من المسلمين السنة.

موقف إيران وفقاً لمحللين سياسيين، يرتبط بعاملين، الأول أن أذربيجان تتجه نحو العلمانية، كما أن الشعب الأذري يتأثر بانتمائه العرقي إلى الأتراك أكثر من انتمائه الطائفي لإيران ومرجعياتها، خلافاً للوضع في عدد من الدول العربية والدول في شرق أسيا، كباكستان وأفغانستان.

أما العامل الثاني، فيرتبط بمخاوف أمنية، على اعتبار أن الأذريين المنتشرين في محافظات إقليم أذربيجان الشرقية، التابعة لإيران، يحملون نزعات إنفصالية وتوجهات قومية أكثر قرباً للانضمام إلى أذربيجان من البقاء تحت السيادة الإيرانية، خاصة وأن عددهم في تلك المناطق قد يصل إلى 20 مليون نسمة، ما فجر حالة من القلق لدى السلطات الإيرانية من أن يذكي تقدم القوات الأذرية في قره باغ النزعة الانفصالية للأذريين في إيران ويدفعهم للقيام بثورة على النظام والوضع القائمين حالياً.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: إيرانتركياأذربيجانأرمينياناغورنو كاراباخ

Related Posts

Featured

مقابلة مع السفير الأوكراني في تركيا فاسيل بودنار

3:38 مساءً - 25 مايو, 2023
310
قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!
Featured

قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

11:39 صباحًا - 16 مايو, 2023
792
Featured

الديمقراطيات الفتية والإسلام السياسي الخاسرون في لعبة القوة الجديدة في الشرق الأوسط

10:39 مساءً - 9 مايو, 2023
240
Featured

الإرهاب في أوروبا: وفقاً للسلطات الألمانية والسويدية فإن التهديد الأكبر لا يزال يأتي من الإسلاميين

5:14 مساءً - 3 مايو, 2023
432
Featured

حملة أردوغان الانتخابية في ألمانيا والنمسا: تفوق واضح ومرونة في فيينا

4:04 مساءً - 24 أبريل, 2023
496
Featured

منتصف النهار على مضيق البوسفور

9:03 مساءً - 23 أبريل, 2023
263
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية