• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
بدعم تركي.. طموح “الإخوان” يمتد من ليبيا إلى الجزائر

بدعم تركي.. طموح “الإخوان” يمتد من ليبيا إلى الجزائر

9:37 مساءً - 11 يونيو, 2020

الهجرة في ألمانيا – مقترحات الحكومة قيد التدقيق

2:07 مساءً - 17 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 14 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023

جدل حول سياسة الاندماج بعد أعمال الشغب ليلة رأس السنة في ألمانيا

5:32 مساءً - 6 يناير, 2023

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

6:04 مساءً - 30 ديسمبر, 2022
8:15 صباحًا - 31 يناير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

بدعم تركي.. طموح “الإخوان” يمتد من ليبيا إلى الجزائر

بدعم تركي.. طموح “الإخوان” يمتد من ليبيا إلى الجزائر

هيئة التحرير

بالتوازي مع تطورات الحرب في ليبيا، يشير مصدر جزائري خاص لمرصد مينا، إلى أن الازمة الليبية قد تنتقل إلى مناطق أخرى من الساحل الشمالي لإفريقيا خلال الفترة المقبلة، خاصةً في تونس والجزائر، لافتاً إلى أن تقدم قوات حكومة الوفاق الليبية، قد تشجع جماعة الإخوان المسلمين في الجزائر إلى محاولة خلق واقع جديد في البلاد، مدفوعة بالدعم التركي.

وتتزامن تصريحات المصدر مع تغريدة لعضو جماعة الإخوان المسلمين الجزائرية، المقيم في تركيا، “رضا بوذراع الحسيني”، اعتبر فيها أن تطورات الساحة الليبية هي مقدمة لما وصفه بتحرير شعب الجزائر ومن خلفها شعوب المنطقة.

حصار أوروبي وملف الغاز

تفاصيل التحركات لخلق واقع جديد في منطقة شمال أفريقيا، يفسرها المصدر بسعي تركيا للسيطرة على الساحل الجنوبي للمتوسط، المقابل للسواحل الأوروبية، لافتاً إلى أن الحكومة التركية توصلت إلى قناعة استحالة انضمامها إلى الاتحاد الأوروبي، خاصة مع توجهاتها الإسلامية وارتباطها بجماعة الإخوان المسلمين.

كما يشير المصدر إلى أن السيطرة على ساحل المتوسط يمكن الحكومة التركية من الإمساك بأوراق ضغط استراتيجية على القارة الأوروبية، من بينها ورقة الهجرة غير الشرعية وحقول النفط والغاز في البحر المتوسط، موضحاً: “امتلاك أوراق الضغط سيمكن تركيا من الحصول على امتيازات اضافية من الاتحاد الأوروبي، بشكل يعوضها من الامتيازات، التي ستفقدها بسبب عدم انضمامها إلى الاتحاد الأوروبي، وفي ظل توسيع سيطرة قوات الوفاق في ليبيا، وسيطرة حركة النهضة على الحكم في تونس، فإن الجزائر تظهر كهدف جديد لمشروع تركي جديد في المنطقة”.

وسبق لوزير الخارجية الجزائري، “صبري بوقادوم” أن حذر من زيادة التدخل العسكري التركي في ليبيا، سيساهم في تسليح مجموعات مسلحة تهدد أمن المنطقة ككل، مشدداً على أن بلاده تتابع يقلق كبير التطورات الأمنية والسياسية في ليبيا.

ملامح إمكانية وصول التوتر إلى الساحة الجزائرية، يلخصها المصدر بحالة القلق الاوروبي من التوسع التركي في منطقة شمال إفريقيا، وحالة التوتر الكبير الذي حصل مؤخراً بين قبرص واليونان من جهة وتركيا من جهة أخرى، حول عمليات التنقيب في البحر المتوسط، مشيراً إلى أن أنقرة تطمح حالياً إلى توسيع عمليات التنقيب عن الغاز.

تحالفات عقائدية

المساعي التركية للانتشار والتوسع في شمال إفريقيا والمنطقة العربية، تمر وفقاً لما يراه المحلل السياسي، “عاصف الخالدي”، من تحالفات الإسلام السياسي وحركاته في المنطقة، معتبراً أن الأهداف التركية بدأت تظهر بشكل واضح مع وصول حزب العدالة والتنمية، المحسوب على جماعة الإخوان المسلمين، إلى السلطة عام 2002.

كما يذهب “الخالدي” في رؤيته إلى ارتباطات الحكومة التركية مع جماعة الإخوان المسلمين، في كل من سوريا وتونس، مضيفاً: “تركيا بدأت بالبحث عن دورٍ في الوطن العربي ككل، انطلاقاً من سوريا، التي مثلت نقطة دخولٍ لتركيا إلى الوطن العربي؛ سياسياً واقتصادياً وإعلامياً”.

وكانت تركيا قد أعلنت في العام 2018، تدخلها العسكري المباشر شمال سوريا، كما أنها واجهت اتهامات من المعارضة السورية، بدعم جناح الإخوان المسلمين للسيطرة على مؤسسات المعارضة وهيئاتها، المتمثلة بالإئتلاف الوطني المعارض، الذي يتخذ من اسطنبول مقراً له.

في السياق ذاته، يشير المصدر الخاص بمرصد مينا إلى أن الحكومة التركية تسعى لاستغلال إقامة قيادات تابعة للإخوان المسلمين من عدة دول عربية على أراضيها، وحالة القرب العقائدي بين حزب العدالة والتنمية الحاكم وجماعات الإخوان المسلمين، ما يجعل من تلك الجماعات أقصر طرق مد النفوذ إلى المنطقة العربية على حد قوله، مضيفاً: “مع اندلاع ثورات الربيع العربي، رأت الجماعة أن لديها الفرصة لتكون وريثة الأنظمة العسكرية في المنطقة العربية وأن مستقبل المنطقة السياسي سيطبع بالصبغة الدينية، ما دفعها إلى البحث عن دعم خارجي لتثبيت قدرتها على ترسيخ أسس حكمها في المنطقة العربية، وبالتالي خلق مصلحة مشتركة بين الإخوان وتركيا”.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Related Posts:

  • بعد الغرب.. مشروع تركي جديد للسيطرة على جنوب ليبيا
    بعد الغرب.. مشروع تركي جديد للسيطرة على جنوب ليبيا
  • بينها ودائع.. مصادر مينا: السراج منح تركيا 12 مليار دولار من أموال ليبيا
    بينها ودائع.. مصادر مينا: السراج منح تركيا 12 مليار دولار من…
  • تفاهمات تركية - روسية ترسم المشهد الليبي
    تفاهمات تركية - روسية ترسم المشهد الليبي
Tags: الإخوان المسلمينالجزائرتركياليبيا
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • المناطق
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية
    • English
    • Français
    • Deutsch

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية
  • English
  • Français
  • Deutsch