• Latest
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
برعاية سماسرة.. آثار ليبيا تعرض للبيع على مواقع الإنترنت

برعاية سماسرة.. آثار ليبيا تعرض للبيع على مواقع الإنترنت

9:38 مساءً - 29 ديسمبر, 2020

تركيا أمام جدار الصد الأوروبي

1:27 مساءً - 22 سبتمبر, 2023
كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023

يندجي تشيريب: الحرب في السودان هي تحدي حاسم لكل من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل

2:02 مساءً - 18 سبتمبر, 2023

“معاداة المسلمين” بين مشاكل المصطلح والحلول الممكنة

5:06 مساءً - 13 سبتمبر, 2023

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023

تنظيم التمويل الأجنبي للأئمة في النمسا: قرار ذو عواقب بعيدة المدى

2:45 مساءً - 10 سبتمبر, 2023
كيف أصبح العنف مقدساً؟

كيف أصبح العنف مقدساً؟

2:34 مساءً - 6 سبتمبر, 2023

التنظيمات الإسلامية والتمويل الأوروبي

3:36 مساءً - 28 أغسطس, 2023

إعادة تقييم التطرف التركي في ألمانيا

2:46 مساءً - 28 أغسطس, 2023

ألمانيا، ضغوط متزايدة لحظر “الذئاب الرمادية” – في حين يتقرب رياضيون محترفون من المتطرفين

2:42 مساءً - 25 أغسطس, 2023

حلّة السلطان الجديدة: أردوغان ودول الخليج

1:45 مساءً - 22 أغسطس, 2023

الإمبراطورية تشن هجمتها المضادة: يصور الإخوان المسلمون أنفسهم ضحايا لحملة تشويه إماراتية

1:32 مساءً - 17 أغسطس, 2023
1:57 صباحًا - 4 أكتوبر, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

برعاية سماسرة.. آثار ليبيا تعرض للبيع على مواقع الإنترنت

9:38 مساءً - 29 ديسمبر, 2020
A A
برعاية سماسرة.. آثار ليبيا تعرض للبيع على مواقع الإنترنت
192
VIEWS

تمكن امس اعوان فرقة الأبحاث والتفتيش للحرس الوطني بمحافظة سوسة في الساحل التونسي، بالاشتراك مع الفرقة المركزية الأولى للاستعلام للحرس الوطني بالعوينة من حجز لوحة فنية مجسدة على صفيحة من الفضة ومرصعة بالاحجار الكريمة بحوزة تونسي كان ينوي التوريط فيها بالبيع بوساطة كهلين اصيلي سوسة.

وحسب مصدر أمني تونسي فأنه وعلى إثر ورود معلومات لدى الفرقة المذكورة مفادها توسط كهلين أصيلي الجهة في عملية بيع لوحة فنية مجسدة على صفيحة من الفضة ومرصعة بأحجار كريمة يتحوّزها طرف ثالث، تم نصب كمين محكم افضى الى حجز اللوحة في انتظار عرضها على الجهات المختصة لتحديد قيمتها.

وأضاف المصدر أنه وبعد إستشارة النيابتين العموميتين بسوسة 2 و تونس 1 أذنتا بالإحتفاظ بالمظنون فيهم على ذمة الأبحاث وذلك من أجل تكوين وفاق قصد الاتجار بالآثار.

ووفق الأبحاث الأولية، فإن اللوحة المذكورة قد تم تهريبها من القطر الليبي، ويرجّح أن تكون أثرية.

وسطاء تونسيون يقتنون اثار ليبيا

يذكر ان ليبيا تمتاز بتنوع وثراء الإرث الإنساني والحضاري عبر تاريخها، ما يجعلها مطمعا لمهربي وتجار الآثار حول العالم، في ظل أوضاع أمنية غير محكمة.

في المقابل تسعى تونس إلى الحفاظ على التراث اليهودي، المهدد بفعل عمليات نهب وتهريب طالت قطعاً أثرية عبرية مهمة ونادرة في تونس ومن ليبيا، تعد شاهدا على تاريخ اليهود في شمال أفريقيا، وهي قضية كانت تُعتبر من المواضيع المسكوت عنها قبل ثورة 2011.

ويتسابق وسطاء تونسيين لاقتناء المخطوطات التي يطرحها ليبيون للبيع على شبكات التواصل الاجتماعي في تحد لكل القوانين. ويتعرض قطاع الآثار في ليبيا، التي ترتبط مع تونس بحدود برية مُشتركة، لاعتداءات مُتنوعة منذ سقوط نظام معمر القذافي العام 2011، بحسب ما أكد علماء آثار ومصادر رسمية. وكمؤشر على حجم الظاهرة، تنشر السلطات التونسية مرات عدة في السنة، بيانات عن المضبوطات تدعم بعضها بصور.

وتتمثل المضبوطات في مخطوطات مُختلفة الأحجام تضم عشرات الصفحات، نُسخت بماء الذهب أو الحبر الأسود ولُصفت أجزاؤها بأمعاء شاة أو ثور، ما يتطلب عملا مُضنيا.

وومن بين القطع الاثرية المهربة من ليبيا توجد أناشيد أناشيد دينية وأدعية وحكم وزخرفة هندسية ونباتية وحيوانية وتجسيمات إنسانية نادرة وأبراج. وفي نهاية أكتوبر مثلا، أعلنت وزارة الداخلية التونسية عن حجز مخطوطتين باللغة العبرية يتجاوز طول الواحدة منهما عشرة أمتار في ولاية نابل بالشمال الشرقي التونسي، تبين لاحقا أنهما تتضمنان أجزاء من التوراة. تعود إلى بداية القرن العشرين.

كما أعلنت ضبط نُسخة من التوراة محفوظة بالكامل، نُسخت بخط اليد بحبر خاص على جلد ثور يبلغ طوله 37 مترا، واحتوت على كامل أجزاء التوراة بأسفارها الخمسة. ووُصفت هذه النسخة بأنها لافتة وفريدة من نوعها في العالم، وسعت اطراف أجنبية، لم تفصح السلطات التونسية عنها، إلى شرائها العام 2017.

ومن بين المضبوطات أيضا ستة مجلدات ومخطوطات عبرية قديمة، حاولت شبكة اتجار بالآثار تنشط بين تونس العاصمة وبنزرت بالشمال التونسي وليبيا، بيعها لقاء 1,5 مليون دينار تونسي (470 ألف يورو)، حسب ما كشفت عنه وزارة الداخلية التونسية مطلع 2019. وشملت المحجوزات أثاثاً جنائزياً وكتباً دينية وسواها.

ويعود تاريخ غالبية القطع المنهوبة إلى أواخر القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، وإلى الفترة الوسيطة. وهي محفوظة في مخازن يُشرف عليها المعهد الوطني للتراث في انتظار أن ينهي القضاء التونسي النظر فيها.

مخطوطات وتحف بملايين الدولارات

وجبت الإشارة الى ان الفوضى الأمنية، طالت ثقافة وتراث هذا البلد، الى درجة أصبحت معها اثارها التاريخية مصدرا للتربح رغم انها جريمة يعاقب عليها القانون. وقد تم الإعلان عن ضبط عشرات القطع الأثرية في دول الجوار الليبي في طريقها للتهريب إلى أسواق عالمية لبيع الآثار. وقد كشف أخيراً عن عصابة مكونة من تونسيين وليبي، جرى ضبطهم في تونس أثناء تهريب قطع أثرية ومخطوطات تقدر بملايين الدولارات. قبل ذلك، ألقت السلطات الجزائرية القبض على مهرب آثار ليبي، كان يتجه عبر الحدود بكمية من القطع لإيصالها إلى بعض التجار.

ولئن كانت جريمة تهريب الآثار في ليبيا معروفة منذ عقود فإنّ ضعف الأجهزة الأمنية وانقسام المؤسسات المعنية بالآثار في البلاد، زاد من ظهور هذه الجريمة إلى حدّ إعلان تجار الآثار عن بضائعهم على شبكة الإنترنت، بل فتح صفحات متخصصة على شبكات التواصل الاجتماعي علناً.

ومن بين تلك المواقع والصفحات، نجد صفحة “بيع وشراء أراض وعقارات وتحف نادرة في ليبيا”. واشتهرت هذه الصفحة بين تجار ومهربي الآثار طوال لتقفل لاحقا بعد موجة انتقادات واسعة أطلقها ناشطون ليبيون. لكنّ من كان يتخذها مساحة للإعلان عن بضاعته تحول إلى منصات إعلان أخرى تعج بها شبكات التواصل.

وعلى مواقع الإنترنت يشتهر موقع “سوق ليبيا المفتوح” بمشاركته في هذه التجارة غير القانونية إذ يسمح للمهربين بعرض بضائعهم وترك عناوينهم وأرقام هواتفهم وصور لعينات الآثار التي يرغبون في بيعها، فتجري المزايدة على سعر القطعة الأثرية المعروضة من خلال التعليقات.

وكدلالة على انتشار بيع الآثار، تعرض بعض صفحات الإنترنت بيع آلات التنقيب، وأهمها أجهزة الكشف عن المعادن التي تكشف عن وجود الذهب والمسكوكات.

مخطوطات دينية

من أشهر قطع الآثار الليبية التي بقيت قيد التداول والمزايدة بين المهربين والمهتمين بجمع النوادر، مخطوط لكتاب ديني يهودي لا يعرف تاريخ كتابته، وقد عرض على أغلب منصات الإعلان عن بيع الآثار وسط حديث متزايد عن وجوده لدى مهرب آثار بجبل نفوسة، غرب ليبيا.

وعلى مستوى الموجودات الأثرية، عرض تجار عشرات القطع من مصابيح وتماثيل وجرار وأنواعاً من المسكوكات التي تعود إلى فترات ليبية قديمة ضمن العهد الإغريقي في شرق البلاد، والروماني في غربها، والعهد العثماني أيضاً.

اتصلت “العربي الجديد” بأحد التجار على رقم هاتفه فأفاد بأنّه يملك عدداً كبيراً من المسكوكات التاريخية، ويرغب في بيعها لمن يدفع أكثر.

على الصعيد الرسمي، فإنّ مصلحة الآثار هي الجهة الحكومية الوحيدة المسؤولة عن الآثار في ليبيا. وكغيرها من مؤسسات البلاد منقمسة على نفسها بين إدارتين تبعاً لحكومتي البلاد في طرابلس والبيضاء.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: تهريب الآثارتونسليبيا

Related Posts

Featured

تونس وبروكسل: شراكة لمواجهة الهجرة غير الشرعية؟

8:13 مساءً - 16 يوليو, 2023
192
Featured

احتكار الإيمان: كيف خان الإسلام السياسي القيم الأساسية في الإسلام

3:09 مساءً - 11 يونيو, 2023
192
Featured

لعبة موسكو الجيوسياسية: ذراع بوتين الطويلة في السودان وشمال أفريقيا

1:41 مساءً - 6 يونيو, 2023
192
Featured

ليبيا: مركزاً لتجارة اليورانيوم المخصب

3:52 مساءً - 25 أبريل, 2023
192
الإسلام السياسي

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023
192
ضعف المهارة السياسية عند الإسلامويين! مصر وتونس أنموذجاً
أبحاث

ضعف المهارة السياسية عند الإسلامويين! مصر وتونس أنموذجاً

12:23 مساءً - 26 نوفمبر, 2022
192
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية