• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
بعد أن لفظها الحراك… اختفاء الأحزاب التقليدية عن المشهد السياسي في الجزائر

بعد أن لفظها الحراك… اختفاء الأحزاب التقليدية عن المشهد السياسي في الجزائر

11:43 صباحًا - 16 يوليو, 2020
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023

المسار الودّي الجديد لسانشيز مع الرباط: ليست كامل الحكومة وراء هجوم إسبانيا على المغرب.

11:07 صباحًا - 22 فبراير, 2023
لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

لماذا تقدمت أوروبا وتخلفنا

8:57 مساءً - 21 فبراير, 2023

كيف تستفيد روسيا من السياسيين اليمينيين المتطرفين في أوروبا لمنع توسع حلف الناتو؟

1:52 مساءً - 20 فبراير, 2023
11:33 مساءً - 23 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

بعد أن لفظها الحراك… اختفاء الأحزاب التقليدية عن المشهد السياسي في الجزائر

11:43 صباحًا - 16 يوليو, 2020
A A
بعد أن لفظها الحراك… اختفاء الأحزاب التقليدية عن المشهد السياسي في الجزائر
192
VIEWS

هيئة التحرير

تُخيمُ حالة من السُكون على المشهد السياسي القائم في الجزائر، فبعد أكثر من عام على بداية حراك شباط/ فبراير، ما تزال الأحزاب السياسية على الهامش ومعزولة عن الحركة، رُغم إقدام مُعظمها على تجديد قيادتها بعد أن وقع الحراك الشعبي شهادة “وفاتها”، ورفع المُتظاهرون شعارات تُؤكدُ “تواطؤ” الأحزاب السياسية بمختلف تياراتها (الإسلامية، الديمقراطية، والوطنية) مع حُكم الرئيس المخلوع عبد العزيز بوتفليقة.

واكتفت ثلاثة أحزاب تقليدية في الجزائر، في الشهرين الماضيين، بإعادة تأهيل نفسها، بعد أن تم الزج بقياداتها في السجن منذُ أكثر من عام بتهم فساد سياسي ومالي، كما هُو الأمر بالنسبة للأمينين العامين السابقين لجبهة التحرير الوطني الحاكم، (جمال ولد عباس، محمد جميعي، وأحمد أويحي) من التجمع الوطني الديمقراطي، ثاني أحزاب الائتلاف الحاكم خلال رئاسة عبد العزيز بوتفليقة وعمارة بن يونس عن الجبهة الشعبية الجزائرية وعمار غول عن تجمع أمل الجزائر.

ضرب التعددية الحزبية

ومن بين الأحزاب التي ضخت دماء جديدة في أوصالها، حزبي جبهة التحرير الوطني الحاكم، حيث أفضى مؤتمر اللجنة المركزية الذي انعقد نهاية مايو/ آيار الماضي إلى تزكية بُعجي أبو الفضل أميناً عاماً جديداً خلفا للأمين العام السابق مُحمد جميعي الموقوف في السجن بتهمة الفساد ونهب المال العام، بينما تمت تزكية الطيب زيتوني على رأس التجمع الوطني الديمقراطي، ذلك عقد حزب جبهة القوى الاشتراكية (الأفافاس)، الجُمعة الماضي، مُؤتمرهُ الاستثنائي لانتخاب قيادة جديدة، وهو الحزب الذي أسسهُ الراحل حُسين آيت احمد عام 1963.

وباستثناء التصريحات المعزولة لحزبي العمال (اليساري) والتجمع من أجل الثقافة والديمقراطية المُعارض إضافة إلى التصريحات التي صدرت عن حزب الاتحاد الديمقراطي الاجتماعي، الذي يقوده المُعارض كريم طابو، اتهم السُلطة بمحاولة إسكات كُل الأصوات المُعارضة والعمل على ضرب التعددية الحزبية في البلاد على خليفة التهديدات التي تطالب حزب التجمع من أجل الثقافة، فإن حالة من السكون و الجُمود تُخيمان على المشهد السياسي القائم في البلاد، رُغم الاستحقاقات السياسية الهامة التي تنتظرُ البلاد في الأفق على رأسها تمرير الدُستور الجديد وتنظيم انتخابات نيابية وبلدية قبل نهاية العام الجاري.

لفظها الشارع

ويرجعُ النائب البرلماني السابق مُحمد حديبي، أسباب الجمود الذي يعتري المشهد السياسي في الجزائر إلى الحراك الشعبي الذي لفظ الأحزاب السياسية بمختلف أطيافها وتوجهاتها، وقال في تصريح لـ«مرصد مينا» خلال تعليقه على العملية السياسية، «أعتقد أن شلل الأحزاب السياسية في الجزائر يعود لأسباب مباشرة عدّة، وغير مُباشرة، وأهمُها غلق الساحة السياسية بين السُلطة والحراك وخروج الأحزاب من لعبة الحراك بسبب عدم تقبل الشارع لها نتيجة تراكمات وملابسات سياسية مع نظام العاصبة السابق سواء مُولاة أو معارضة».

ويكمن السبب الثاني، بالنسبة للنائب البرلماني السابق، في اختفاء الآلية التي كانت تُحرك الطبقة الحزبية مُنذُ نشأتها، مشيرا إلى أنها “اختفت وتركت التشكيلات السياسية التي كانت تحت وصايتها دون توجيه أو معلومة، وأيضا بروز أصوات تفوق صوتها على صوت الأحزاب في التأثير السياسي ما جعل الساحة الحزبية في بطالة وعدم تفاعل سياسي وإعلامي وشعبي”.

إضافة إلى تلك الأسباب، يُضيف النائب البرلماني السابق، محمد حديبي، الأزمة الصحية التي باغتت الجزائر منذ فبراير/ شُباط الماضي، ويقول إن الوضع السياسي العام وتأثير الوضع الصحي لكورونا على الساحة الوطنية جمد كل شيء حتى المُبادرات الفردية والجماعية للأحزاب.

نُفور «تبون»

ولعلَ أبرز شيء أثقل كاهل الأحزاب التقليدية، نُفور الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، من الأحزاب الموجودة خاصة الأحزاب التي كانت محسوبة على النظام السابق، كما أنه أغلق الباب أمام إمكانية تأسيس حزب سياسي جديد يدافع عن برنامج عمله، وتبرأ رفقة رئيس الوزراء الجزائري عبد العزيز جراد من عُضويتها في اللجنة المركزية لحزب جبهة التحرير الوطني.

وأكد المُستشار للاتصال، الناطق الرسمي لرئاسة الجمهورية، في بداية يونيو/ حزيران الماضي، أن الرئيس الجزائري هو رئيس كل الجزائريين ولا علاقة تنظيمية له بأي حزب سياسي معتمد.

وفي مُقابلة صحفية أجراها الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، مُنذُ يومين، مع جريدة “لوبينيون” الفرنسية، أكد أنه لا ينوي تأسيس أيّة كُتلة سياسية ولا أيّ غطاء سياسي وأنه ينوي الاستمرار على نفس النهج الذي بدأ به، وأعلن القطيعة مع مُمارسات النظام السابق بقوله إنه لا يُريد تكرار الأخطاء التي ارتكبها سلفه عبد العزيز بوتفليقة، وأنه يريد أن يشكل تشكيلة حكومية قادرة على الوصول إلى الشعب بهدف تحقيق مطالبه.

ويقولُ في هذا السياق المحلل السياسي والإعلامي الجزائري، أحسن خلاص، في تصريح لـ«مرصد مينا» إن الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، أدرك أن هذه الأحزاب تجاوزها الحراك، ولم تعد تُشكلُ قوى اجتماعية وسياسية كبيرة في الواقع لذلك فضل الاعتماد على الحركة الجمعوية، ويقول إن الانتخابات النيابية المُرتقب تنظيمها قبل نهاية العام الجاري سوف تُظهر وزن كل حزب.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: الجزائرالحراك الشعبي الجزائري

Related Posts

بعد الغضب الجزائري –الموريتاني.. الريسوني يستقيل من رئاسة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
تقارير

بعد الغضب الجزائري –الموريتاني.. الريسوني يستقيل من رئاسة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين

1:24 صباحًا - 29 أغسطس, 2022
193
العلاقة بين أوروبا وشمال أفريقيا (إسبانيا والمغرب أنموذجاً)
أبحاث

العلاقة بين أوروبا وشمال أفريقيا (إسبانيا والمغرب أنموذجاً)

9:00 صباحًا - 1 أغسطس, 2022
201
تقارير

حسابات البنوك السويسرية تفضح المستور

1:32 مساءً - 25 فبراير, 2022
195
تودد فرنسي للجزائر.. هل تنجح باريس بـ”طي الأزمة”؟
شمال أفريقيا

تودد فرنسي للجزائر.. هل تنجح باريس بـ”طي الأزمة”؟

11:27 صباحًا - 12 ديسمبر, 2021
192
المغرب والجزائر.. حرب تلوح في الأفق تغذيها خلافات تاريخية
تقارير

المغرب والجزائر.. حرب تلوح في الأفق تغذيها خلافات تاريخية

4:52 مساءً - 4 نوفمبر, 2021
192
فرنسا والجزائر.. تصعيد “غير مسبوق” وتركيا في قلب الأزمة
شمال أفريقيا

فرنسا والجزائر.. تصعيد “غير مسبوق” وتركيا في قلب الأزمة

2:47 مساءً - 8 أكتوبر, 2021
192
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية