• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
بعد الفشل السياسي.. تونس مهددة بالوقوع في المحظور

بعد الفشل السياسي.. تونس مهددة بالوقوع في المحظور

6:53 مساءً - 30 مايو, 2021

مقابلة مع السفير الأوكراني في تركيا فاسيل بودنار

3:38 مساءً - 25 مايو, 2023

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – 3/3

8:33 مساءً - 18 مايو, 2023
قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

11:39 صباحًا - 16 مايو, 2023

الديمقراطيات الفتية والإسلام السياسي الخاسرون في لعبة القوة الجديدة في الشرق الأوسط

10:39 مساءً - 9 مايو, 2023

زواج الأطفال منطقة قانونية رمادية

4:11 مساءً - 7 مايو, 2023

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – الجزء الثاني

4:17 مساءً - 5 مايو, 2023
شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

9:29 صباحًا - 4 مايو, 2023

الإرهاب في أوروبا: وفقاً للسلطات الألمانية والسويدية فإن التهديد الأكبر لا يزال يأتي من الإسلاميين

5:14 مساءً - 3 مايو, 2023

الإخوان المسلمون: العمل السري والمنح الدراسية – فيلم “مؤامرة القاهرة”

6:38 مساءً - 25 أبريل, 2023

ليبيا: مركزاً لتجارة اليورانيوم المخصب

3:52 مساءً - 25 أبريل, 2023

حملة أردوغان الانتخابية في ألمانيا والنمسا: تفوق واضح ومرونة في فيينا

4:04 مساءً - 24 أبريل, 2023

الدين والدولة العلمانية: معضلة العالم الإسلامي – الجزء الأول

1:15 مساءً - 24 أبريل, 2023
3:36 صباحًا - 4 يونيو, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

بعد الفشل السياسي.. تونس مهددة بالوقوع في المحظور

6:53 مساءً - 30 مايو, 2021
A A
بعد الفشل السياسي.. تونس مهددة بالوقوع في المحظور
192
VIEWS

مع دخول مجموعة من القيادات العسكرية التونسية السابقة على خط الأزمة السياسية الحاصلة في تونس، يطفو إلى السطح العديد من التساؤلات حول مصير الدولة المدنية في تونس ومدى إمكانية توجه البلاد إلى الشخصيات العسكرية لحلحلة الأزمات الحاصلة فيها، وحسم الخلافات.

يشار إلى أن مجموعة من الجنرالات المتقاعدين قد أصدروا بياناً حاد اللهجة خلال الأيام القليلة الماضية، شددوا فيه على ضرورة أن يحترم الساسة مصلحة البلاد ويعملوا على ترسيخ مبادئ الديمقراطية فيها، كما وجهوا خلاله اتهامات لرئيس الجمهوية “قيس سعيد” ولحركة النهضة الإسلامية بالتسبب بالأزمة السياسية في تونس.

من المدنية إلى العسكرية .. فإين الثورة؟

تحليلاً لمجمل الأزمة في تونس، يشير المحلل السياسي، “سعيد بلمبارك” إلى أن الأطراف السياسية في البلاد تتصلب في مواقفها وتدير الأزمة على مبدأ إما الربح الكامل أو الخسارة للجميع، ما يحد من إمكانية طرح الحلول الوسط، لافتاً إلى أنه من المستحيل استمرار البلاد على هذه الحال حتى موعد الانتخابات العامة القادمة.

كما يوضح “بلمبارك” إلى أن حالة الصراع السياسي وتحديداً بين رئيس الجمهورية “قيس سعيد” ورئيس البرلمان “راشد الغنوشي”، يهدد مكتسبات الثورة ومدنية الدولة، متهماً كافة الأطراف السياسية التونسية بالضلوع في مأساة البلاد وتعطل الحياة السياسية، بسبب بعدها عن النصوص الدستورية وتداخل السلطات والصلاحيات.

أما عن النتيجة التي قد تنتهي إليها الأمور في حال استمرار ما وصفه “بلمبارك” بـ “التعنت السياسي”، فتتجلى بدخول العسكر إلى المشهد واستخدام القوة لفرض حلول قد تقود إلى قيام جمهورية عسكرية جديدة في تونس، وتورط الجيش التونسي في الأزمة السياسية.

ويضيف “بلمبارك”: “كل الأطياف السياسية تحاول إعادة انتاج نظام بن علي وفرض السيطرة المطلقة على الحكم في تونس، فحركة النهضة تتمسك بحكمها المستمر منذ 10 سنوات وترفض فكرة تداول أو حتى تقاسم السلطة، فيما يسعى الرئيس إلى إثبات نفسه وصلاحياته ووجوده في الحكم، أما رئيس الحكومة فيقاتل للبقاء في منصبه بأي شكل كان، حتى وإن كان في ذلك عرقلة لكافة مجالات الحياة التونسية”، لافتاً إلى ان كل تلك الأطراف تتبنى فكرة إما الفوز أو أن يخسر الجميع بما فيها تونس والشعب التونسي.

في ذات السياق، يشدد “بلمبارك” على أن العسكر التونسيين لم يكن لديهم مطامع سابقة في السلطة، وكان ذلك بادياً من خلال موقف الجيش عقب الإطاحة بنظام “بن علي”، خاصةً وان قائد الجيش في ذلك الوقت لم يتسلم السلطة على الإطلاق وإنما تم تسليمها لسلطة انتقالية مدنية بشكل مباشر، معتبراً أن فشل السياسيين قد يحرك العسكر باتجاه حسم الأمور ووضع حدٍ لما يحدث من مهازل سياسية، على حد وصفه.

تزامناً مع حديث “بلمبارك”، تعتبر الباحثة في شؤون شمال إفريقيا، “سمير صالح” أن الشعب التونسي من الناحية العملية لم يشعر بأي تبدل على الرغم من مرور أكثر من 10 سنوات على الثورة، لافتةً إلى أن تونس لا تزال تعيش مرحلة انعدام الاستقرار السياسي وعدم ثبات المشهد، وهو ما يشجع أكثر على دخول العسكر إلى الواجهة السياسية ومسك زمام الأمور.

بوصلة المعضلة

بوصلة المعضلة السياسية في تونس، كما تسميها “صالح” تتجه بشكل كبير إلى تخوف بعض الحركات السياسية، وفي مقدمتها حركة النهضة، من فقدان سلطتها وحكمها، خاصةً وأنها ترى في الرئيس التونسي، خصماً لها ومهدداً لحكمها، لا سيما وأنه لم يظهر أي انفتاح عليها.

وتستمكل “صالح” شرحها للمعضلة التونسية: “حركة النهضة أدركت من خلال فشلها المتكرر بالفوز بالانتخابات الرئاسية، أن النظام القائم حالياً هو الوسيلة الوحيدة، التي تمكنها من الاستمرار في الحكم وأن أي تبديلات لا يهدد سلطتها فقط وإنما يهدد كيانها في ظل إمكانية تحريك قضايا الجهاز السري وملفات الاغتيالات السياسية والعلاقات السرية مع بعض الأطراف الدولية، لذا فإن شعورها بإمكانية أن يقود الرئيس تغييراتٍ في النظام القائم دفعها لشن حربٍ استباقية ضده واشغاله بأزمات سياسية”.

كما تلفت “صالح” إلى أن إقالة حكومة “إلياس الفخفاخ” والتعديلات الحكومية على حكومة “هشام المشيشي”، والتي أقصت وزراء محسوبين على “سعيد”، كانت جزءاً من تلك المعركة، محذرةً إلى أن ذلك قد يوصل البلاد إلى انهيار كامل للدولة المدنية، خاصةً في ظل سوء الأوضاع المعيشية والاقتصادية.

دعوات وتحذيرات من الوقوع في المحظور

البيان العسكري وما يحمله من مؤشرات ودلالات، ترى فيه “صالح” منبهاً قد يساهم في إيقاظ بعض الساسة التونسيين من خطورة استمرار الأزمة، لافتةً إلى أن الحل الوحيد لتجنب كافة السيناريوهات السيئة هو الدعوة لانتخابات عامة مبكرة وإجراء استفتاء على تعديل النظام الدستوري القائم وتغيير مواده بما يسمح بالمزيد من الفصل الواضح للسلطات بين الرئاسات الثلاثة.

يشار إلى ان عدة قوى سياسية تونسية سبق لها الدعوة إلى إلغاء النظام شبه البرلماني في البلاد والعودة إلى النظام الرئاسي، على اعتبار أن النظام القائم أثبت فشلاً ذريعاً في إدارة البلاد وأدخلها في صراع صلاحيات كبير خلال عقد من الزمان، وهو ما ترفضه حركة النهضة، مبديةً تمسكها بالنظام الحالي.

أما عن أولى ردود الأفعال السياسية الرسمية على بيان الجنرالات المتقاعدين، فتأتي من الأمين العام للحزب الجمهوري، “عصام الشابي”، الذي يرى أن الجنرالات المتقاعدين مطالبين بداية بالتخلي عن صفاتهم ورتبهم والمشاركة في الحياة السياسية كمواطنين لا كفيالق عسكرية، قبل الدخول في مضمار السياسية، معتبراً أن البيان الصادر عنهم يعني أن البلاد بدأت تقترب من المحظور واللعب بالنار، على حد وصفه.

كما يشير “الشابي” في منشور له على موقع فيسبوك، إلى أن الانقسامات بين العسكريين المتقاعدين لم تأت من فراغ، بل هي نتيجة طبيعية لاستسهال الحديث عن الانقلابات والدعوة إلى إقحام المؤسسة العسكرية في حسم الخلافات ولتنازع الصلاحيات حول المؤسسة الأمنية، محذراً من ما وصفه بالتأويل الخاطئ للفصل 80 من الدستور التونسي.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Tags: قيس سعيدالحكومة التونسيةراشد الغنوشيالإسلام السياسيتونسحركة النهضة

Related Posts

Featured

الديمقراطيات الفتية والإسلام السياسي الخاسرون في لعبة القوة الجديدة في الشرق الأوسط

10:39 مساءً - 9 مايو, 2023
235
تقارير

الإخوان المسلمون: العمل السري والمنح الدراسية – فيلم “مؤامرة القاهرة”

6:38 مساءً - 25 أبريل, 2023
473
سياسة

نقاش جديد حول “الإسلاموفوبيا” في أوروبا: حقوق المرأة عالمية

2:06 مساءً - 4 أبريل, 2023
234
سياسة

منافسو أردوغان : العقد شريعة المتعاقدين

11:36 مساءً - 12 مارس, 2023
284
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان
سياسة

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023
711
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟
Featured

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023
244
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية