• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
بعد حربه على سلاح حزب الله.. مصير رفيق الحريري يحوم حول الراعي

بعد حربه على سلاح حزب الله.. مصير رفيق الحريري يحوم حول الراعي

10:46 صباحًا - 1 مارس, 2021
المرأة السورية من الظلم إلى المظلومية!

المرأة السورية من الظلم إلى المظلومية!

3:18 مساءً - 29 مارس, 2023

سياسة الهجرة في المملكة المتحدة: ايقاف جميع القوارب الغير شرعية

3:28 مساءً - 25 مارس, 2023
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023

منافسو أردوغان : العقد شريعة المتعاقدين

11:36 مساءً - 12 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023
2:11 مساءً - 30 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

بعد حربه على سلاح حزب الله.. مصير رفيق الحريري يحوم حول الراعي

10:46 صباحًا - 1 مارس, 2021
A A
بعد حربه على سلاح حزب الله.. مصير رفيق الحريري يحوم حول الراعي
192
VIEWS

تتصاعد تبعات دعوة الكاردينال الماروني، “مار بشارة الراعي”، حول ضرورة حياد لبنان وسلاح ميليشيات حزب الله، داعياً إلى عقد المؤتمر الدولي يجدد دعم النظام الديموقراطي، ويجنب لبنان الصراعات والحروب والانقسامات.

ويعتبر “الراعي” في تصريحاته، أن كل ما يطرحه من حياد لبنان وعقد مؤتمر دولي خاص به هو لإحياء الدولة، التي وصفها بـ”المبعثرة والمعطلة والمصادرة”، مضيفاً أمام مناصريه: “حررنا الأرض فلنحرر الدولة من كل ما يعيق سلطتها وأداءها”.

يشار إلى أن البطريرك الماروني سبق وأن دعا عدة مرات خلال الأشهر الماضية، إلى تبني مبدأ حياد لبنان، كحلٍ لإخراج البلاد من أزمتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والمعيشية الحاصلة، وهو ما يرفضه حزب الله والتيار الموالي له في لبنان.

دعوات خائنة.. حزب الله يرد

رد الشخصيات الداعمة لحزب الله لم يكتف برفض مبادرة “الراعي”، وانما تجاوز ذلك إلى حد الاتهام بالخيانة، حيث يرى المفتي الجعفري، الشيخ “أحمد قبلان” أن الحياد في زمن حرائق المنطقة واضطراباتها أيضا ليس وطنيا، بل ليس لصالح البلد والسيادة والقرار الوطني، متهماً القرار الدولي 1701، الخاص بلبنان بأنه استجلي جيوشاً إلى الأرض اللبنانية.

في ذات السياق، يعتبر عضو كتلة الوفاء للمقاومة النيابية، التابعة لميليشيات حزب الله، “حسن فضل الله”، إن التدويل يشكل خطرا وجوديا على لبنان، مضيفاً: “كنا نتوقع تصرفا مختلفا حول ما حصل في بكركي”.

كما يعتبر “فضل الله” أن هناك من يتلطى خلف البطريركية المارونية في لبنان، لافتاً إلى أن من يريد التمسك باتفاق الطائف يجب أن لا يدعو الدول إلى لبنان لحل الأزمة، بل يجب أن تبدأ المعالجة من الداخل، في إشارة إلى البطرك “الراعي”.

يذكر أن الرفض لسلاح حزب الله داخل الساحة اللبنانية قد تصاعد خلال العام الماضي، لا سيما بعد أوقف عدد من الدول الغربية والعربية المساعدت المالية المقدمة للبنان بسبب هيمنة حزب الله على الدولة اللبنانية وسيطرته على القرار الحكومي، من خلال حكومة “حسان دياب” التي وصفت بانها حكومة حزب الله.

وكان “الراعي” قد دعا في تصريحاته إلى عدم السكوت عن الفساد وعن فوضى التحقيق في جريمة المرفأ، ولا عن السلاح غير الشرعي وغير اللبناني ولا عن مصادرة القرار الوطني، ولا عن عدم تأليف حكومة وعدم إجراء الاصلاحات”.

موقف شعبي واضح

تعليقاً على دعوات الراعي، يقول المحلل السياسي، “ميشال بوصعب” أن الموقف الشعبي حيال تلك الدعوات واضح، وأن الشارع اللبناني قال كلمته الرافضة لسلاح الميليشيات منذ انتفاضة تشرين الاول 2019، والتي يقول إنها سرعان ما تحولت من رفض قرار حكومي، إلى مطالبات باستعادة الدولة وإسقاط سلاح الميليشيات.

كما يعتبر “بوصعب” أن الساحة اللبنانية باتت أمام خيارين لا ثالث لهما، إما مواجهة السلاح المنفلت والتبعية والهيمنة الحزبية أو التحول إلى دولة ميليشيات يكون الحكم فيها لمن يملك السلاح والترسانات الصاروخية، لافتاً إلى أن تطبيق الحياد في البلاد سيكون كفيلاً بحل معظم أزمات لبنان تحديداً من الناحية الاقتصادية والمعيشية، على اعتبار أن ذلك سيؤمن للحكومة اللبنانية دخولاً مالية إضافية من خلال المساعدات الدولية، بالإضافة إلى فتح المجال أمام مشاريع التنمية.

ويضيف “بوصعب”: “أساس مشكلة لبنان هو وجود تيارات تملك القوة المسلحة، والتي تريد من خلالها فرض منطقها وأديولوجيتها وانتماءاتها، إلى جانب إقحام البلاد في لعبة دولية وإقليمية أكبر من جحمها ولصالح قوى إقليمية معينة”، معتبراً أن لبنان لا يمكنه أن يلعب دوراً اكبر منه ومن قوته.

في ذات السياق، يتساءل “بوصعب”: “إذا صدقنا جدلاً بمنطق المقاومة والممانعة، فكيف لشعب جائع مرهق أن يقاوم أو ان يمتلك قوة للمقاومة، وهو لا يقوى على العيش أو تأمين لقمة يوميه”، مذكراً أن الجانب الإسرائيلي أعلنها صراحةً بأن لبنان كله سيدفه ثمن سياسة حزب الله في حال هاجم الجيش الإسرائيلي.

يذكر أن وزير الدفاع الإسرائيلي، “بيني غانتس” كان قد صرح الأسبوع الماضي، بأن لبنان كاملاً والشعب اللبناني سيدفعون ثمن أي إجراءات أو تحركات يقوم بها حزب الله ضد الجيش الإسرائيلي.

ملف الاغتيالات واحتمالات قيد الدراسة

أمام ردة الفعل العنيفة من حزب الله والتلميح إلى وجود خيانة في تصريحات “الراعي”، يشير الخبير في الشؤون الأمنية، “صالح شرف الدين” إلى أن الحزب قد يعود إلى لعبته القديمة من خلال الاغتيالات، لا سيما وان آخر تلك الاغتيالات التي اتهم بها الحزب، كانت قل أسابيع قليلة بعد استهداف الناشط والمعارض اللبناني، “لقمان سليم”، لافتاً إلى أن لمرحلة الحالية يشعر فيها الحزب بان الضغوط وصلت إلى أقصى مراحلها.

وكانت السلطات الأمنية اللبنانية قد أعلنت قبل أسابيع قليلة، عثورها على جثة “سليم” في سيارته، وعليها آثار تعذيب، وسط اتهام عائلة المعارض القتيل ومقربين منه لحزب الله بالضلوع في حادثة الاغتيال.

في الوقت ذاته، يستبعد أن يخطط الحزب لاغتيال “الراعي” في الوقت الراهن، على اعتبار أن مثل تلك الخطوة قد تقلب الطاولة عليه، كما حدث بعد مقتل رئيس الوزراء السابق، “رفيق الحريري” عام 2005، وما تبعه من إجبار الجيش السوري على الخروج من لبنان، مرجحاً ان تطال تلك الاغتيالات شخصيات معارضة للحزب لا تنتمي إلى طبقة القادة السياسيين.

كما يشدد أن “شرف الدين” على ان الحزب ينظر إلى سلاحه كقضية وجودية وأن المساس به يعني نهاية الحزب بشكل كامل، وبالتالي فهو يخوض حرباً حقيقة للدفاع عن ذلك السلاح، وقد يلجأ في مرحلة معينة إلى رفع مستوى التصعيد في الاغتيالات لتصل إلى قيادات سياسية مثل البطرك الماروني أو زعماء سياسيين مثل “سمير جعجع” أو “سعد الحريري” أو “أمين الجميل”.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: لبنانميليشيا حزب اللهالأزمة اللبنانيةلقمان سليممار بشارة الراعيالموارنة

Related Posts

أوروبا

إسبانيا: نظام الحوالة المالي، إيران وحزب الله

3:01 مساءً - 14 فبراير, 2023
270
إعادة اللاجئين السوريين من لبنان.. إضاءة على المشهد
الشرق الأوسط

إعادة اللاجئين السوريين من لبنان.. إضاءة على المشهد

5:44 مساءً - 15 ديسمبر, 2022
223
كيف ينظر الشيعة في العراق ولبنان إلى ما يحصل في إيران؟
الشرق الأوسط

كيف ينظر الشيعة في العراق ولبنان إلى ما يحصل في إيران؟

3:34 مساءً - 10 ديسمبر, 2022
197
تقارير

عين على أوروبا #14

8:12 مساءً - 19 أكتوبر, 2022
194
تقدير موقف: عودة العلاقات بين حركة حماس والنظام السوري
تقارير

تقدير موقف: عودة العلاقات بين حركة حماس والنظام السوري

4:15 مساءً - 22 سبتمبر, 2022
193
يد الإرهاب “الطليقة” في أوروبا.. “الملالي” الأقدام السوداء في ساحاتها
تقارير

يد الإرهاب “الطليقة” في أوروبا.. “الملالي” الأقدام السوداء في ساحاتها

9:44 مساءً - 16 أغسطس, 2022
194
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • English
  • العربية
  • Français
  • Deutsch