• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
بعد 100 عام من التأسيس.. أين الجيش العراقي من الاستحقاقات الوطنية؟

بعد 100 عام من التأسيس.. أين الجيش العراقي من الاستحقاقات الوطنية؟

4:16 مساءً - 8 يناير, 2021
المرأة السورية من الظلم إلى المظلومية!

المرأة السورية من الظلم إلى المظلومية!

3:18 مساءً - 29 مارس, 2023

سياسة الهجرة في المملكة المتحدة: ايقاف جميع القوارب الغير شرعية

3:28 مساءً - 25 مارس, 2023
ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

ماذا تعرف عن الأرمن في سوريا؟

1:32 مساءً - 20 مارس, 2023

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023

منافسو أردوغان : العقد شريعة المتعاقدين

11:36 مساءً - 12 مارس, 2023
المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

المواطنة بين الإسلاموية وحقوق الإنسان

2:56 مساءً - 10 مارس, 2023

رؤى قطر الكروية في أوروبا – الجغرافيا السياسية والدعاية

6:55 مساءً - 9 مارس, 2023
هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

هل تغير بلجيكا سياستها تجاه جماعة الإخوان المسلمين؟

3:45 مساءً - 8 مارس, 2023

عزلة الاتحاد الأوروبي

12:14 مساءً - 8 مارس, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

اللغة العربية؛ رؤية معاصرة لأنظمتها اللغوية

5:00 مساءً - 2 مارس, 2023
8:49 مساءً - 30 مارس, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

بعد 100 عام من التأسيس.. أين الجيش العراقي من الاستحقاقات الوطنية؟

4:16 مساءً - 8 يناير, 2021
A A
بعد 100 عام من التأسيس.. أين الجيش العراقي من الاستحقاقات الوطنية؟
192
VIEWS

تزامناً مع إحياء الجيش العراقي، الذكرى المئة لتأسيسه، تتزايد التساؤلات حول الدور، الذي يقوم به حالياً وموقعه من الاستحقاقات الوطنية، لا سيما مع تصاعد التوتر في المنطقة وتحول البلاد إلى ساحة للصراعات الإقليمية.

إجابةً على هذا السؤال، يشير الضابط السابق في الجيش، المقدم “حسين اللامي” إلى ضرورة تمييز الوضع العسكري والدور الوطني للجيش العراقي، بين ما قبل 2003 وما بعدها، لافتاً إلى أن عملية غزو العراق وما تبعها من تطورات محلية وإقليمية ودولية، أثرت بشكل كبير على موقع الجيش وعقيدته.

يشار إلى أن الجيش العراقي، في عهد نظام “صدام حسين” كان يتشكل أساساً من الحرس الجمهوري والجيش النظامي، والتنظيمات الشعبية، وقد حلت بعد عام 2003، كما تعرض الجيش العراقي قبل حله، لضربة عسكرية من التحالف الدولي، أفقدته معظم قوته، عام 1991، بعد غزوه الكويت.

فصائل منظمة وقيادة غائبة

أبرز ما يلفت إليه “الامي” في حالة الجيش العراقي بعد 2003، هو فقدان القيادة وتبدل المرجعية، موضحاً: “قد يكون الجيش العراقي ارتكب مجموعة من الأخطاء قبل 2003، إلا أنه كان جيش فعلي ويتحرك بأوامر من قيادة عراقية، أما بعد 2003، تحول إلى مجموعة من الفصائل المنظمة والتي تخضع لقيادة ترتبط بمرجعية خلف الحدود، والأمر هنا يرتبط بطهران”.

يذكر أن “اللامي” قد أحيل إلى التقاعد بعد قرار الحاكم المدني الأمريكي في العراق، “بول بريمر” حل الجيش العراقي بقيادة “صدام حسين” بعد دخول العراق، وتأسيس قطع عسكرية جديدة.

ويعتبر “الامي” أن الجيش منذ ذلك الوقت فقد هويته الوطنية وتحول إلى طرف في المشروع الإيراني، من خلال سيطرة السياسيين المرتبطين بالميليشيات على القرارات العراقية سواء السياسية منها أو الاقتصادية أو العسكرية، مشيراً إلى أن الجيش خلال تلك المرحلة بات شكلياً وفاقداً للمهام الوطنية حاله حال بقية مفاصل الدولة العراقية على حد قوله.

في السياق ذاته، يوضح الخبير العسكري، العقيد “جديع السامرائي” أن المشكلة الأساسية التي عانى منها الجيش بعد 2003، تكمن في آليات تأسيسه والعوامل التي تم الاعتماد عليها، والتي غلب عليها الولاءات الطائفية والسياسية، متسببةً بإضعاف كامل له وتغييب لدوره.

ويتكون الجيش العراقي الحالي، من خمسة أفرع رئيسية، هي: القوة البرية والقوة الجوية والقوة البحرية وطيران الجيش والدفاع الجوي، اضافة إلى أفرع أخرى، وتخضع جميعها لسلطة وزارة الدفاع العراقية، في حين يعتبر رئيس الوزراء هو القائد العام للقوات المسلحة.

ضحية حكام

ما حدث عقب 2003، يرى فيه “السامرائي” أنه تسييس للجيش العراقي بشكل تام، معتبراً أن المؤسسة العسكرية كانت ضحية لولاء السياسيين لطهران والمشروع الإيراني، خاصةً وأن معظم رؤساء الحكومات كانوا من الموالين لإيران، في مقدمتهم “إبراهيم الجعفري” و”نوري المالكي”.

كما يشير إلى أن ما حدث من فضيحة عام 2014، بعد احتلال تنظيم داعش لثلث مساحة العراق خلال ساعات، يكشف عن الوضعية المزرية، التي تمر بها المؤسسة العسكرية، على الرغم من أنه كان قد مر حينها 11 عاماً على حل الجيش السابق.

وكانت سيطرة داعش على مدينة الموصل قد فجرت فضيحة مدوية، بعد فرار مئات الجنود من مواقعهم وتركها لتنظيم داعش دون قتال أو اشتباكات، ما أثار موجة جدل كبيرة حول دور الجيش العراقي في مستقبل البلاد.

إلى جانب ذلك، يعتبر “السامرائي” أن أكبر خطأ ارتكبته الإدارة الأمريكية بعد دخول العراق، كان حل الجيش وإعادة تشكيله، مشيراً إلى أن تلك الخطوة هي التي مهدت لحالة الانهيار الأمني والتردي الكبير في المؤسسات العسكرية، ما ساعد على تحويل العراق إلى ساحة تنتشر فيها الميليشيات وتعتدي على الجيش العراقي لفظياً وفعلياً.

يذكر أن ميليشيات عراقية مدعومة من إيران، في مقدمتها حزب الله العراقي، قد هاجمت الجيش عام 2019، ووصفته بأنه غير وطني وعاجز عن حماية البلاد.

شكوك وأمر واقع

أكثر ما يثير الأسف في المئوية الأولى لتأسيس الجيش العراقي، من وجهة نظر المحلل السياسي، “سليمان الباجه جي”، أن الإقرار بعجز الجيش العراقي عن مواجهة التحديات الحالية والظروف الراهنة، بات أمراً لا يمكن الهروب منه، وأن ذلك العجز هو شيء واقعي، مشككاً في أن يلعب الجيش دوراً كبيراً في منع انزلاق البلاد باتجاه أي مستقنع أمني.

كما يضيف “الباجه جي”: “المشهد واضح وتفوق الميليشيات على المؤسسة العسكرية العراقية واضح أيضاً ولا يمكن إنكاره، وبالتالي فإن الجيش العراقي بحاجة إلى إعادة هيكلة كاملة قبل أن يوصف بأنه صمام أمان للبلاد وقبل أن يعود لدوره الطبيعي”، معتبراً أن الجيش تم اختطافه لمدة 17 عاماً من قبل جهات سياسية غيرت مهمته الأساسية من حماية البلاد إلى ترسيخ وضع سياسي قائم فرضته إيران.

في السياق ذاته، يؤكد “الباجه جي” أن حجم التوتر والتهديدات في العراق يفوق قوة الجيش العراقي بكثير، وأن العراق سيبقى كساحة لتصفية الحسابات والصراعات الدولية، مشيراً إلى أن الجيش العراقي وعلى الرغم من حالة التبدل الحكومي، مع قدوم حكومة، “مصطفى الكاظمي”، والابتعاد الرسمي عن إيران، لا يزال يعاني من تبعية عدد من قيادته سواءاً الميدانية منها أو القيادية.

يشار إلى أن مصادر عراقية كانت قد كشفت قبل أسابيع قليلة عن زيارة سرية أجراها قائد فيلق القدس، “إسماعيل قاني” إلى العراق، التقى خلالها قادة الميليشيات العراقية، وطالبهم بالبقاء على أهبة الاستعداد لتوجيه ضربات للمصالح الأمريكية في العراق، إذا ما تعرضت إيران لأي هجوم أمريكي أو إسرائيلي.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: الجيش العراقيإيرانداعشالعراقالطائفية السياسيةالميليشيات العراقية

Related Posts

Featured

نقد الدين: الغرب يخلط بينه وبين شيء أخر

1:02 مساءً - 14 مارس, 2023
273
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣
أوروبا

عين على أوروبا ٤ -٢٠٢٣

7:16 مساءً - 3 مارس, 2023
212
تقارير

إسبانيا: نظام الحوالة المالي، إيران وحزب الله

3:01 مساءً - 14 فبراير, 2023
270
أوروبا

الإيرانيون في أوروبا: ترهيب وتهديدات من جواسيس وعملاء نظام الملالي في طهران

8:47 مساءً - 7 فبراير, 2023
262
أوروبا

نظام الملالي الإيراني في أوروبا: من الإسلام السياسي إلى الإرهاب

6:19 مساءً - 18 يناير, 2023
291
أوروبا

عين على أوروبا ١٨

8:41 مساءً - 17 ديسمبر, 2022
204
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية