• Latest
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
بيانات وزارة الدفاع.. مغامرة روسية قد تجدد الحرب في سوريا

بيانات وزارة الدفاع.. مغامرة روسية قد تجدد الحرب في سوريا

11:43 صباحًا - 26 يوليو, 2021
كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023

يندجي تشيريب: الحرب في السودان هي تحدي حاسم لكل من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل

2:02 مساءً - 18 سبتمبر, 2023

“معاداة المسلمين” بين مشاكل المصطلح والحلول الممكنة

5:06 مساءً - 13 سبتمبر, 2023

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023

تنظيم التمويل الأجنبي للأئمة في النمسا: قرار ذو عواقب بعيدة المدى

2:45 مساءً - 10 سبتمبر, 2023
كيف أصبح العنف مقدساً؟

كيف أصبح العنف مقدساً؟

2:34 مساءً - 6 سبتمبر, 2023

التنظيمات الإسلامية والتمويل الأوروبي

3:36 مساءً - 28 أغسطس, 2023

إعادة تقييم التطرف التركي في ألمانيا

2:46 مساءً - 28 أغسطس, 2023

ألمانيا، ضغوط متزايدة لحظر “الذئاب الرمادية” – في حين يتقرب رياضيون محترفون من المتطرفين

2:42 مساءً - 25 أغسطس, 2023

حلّة السلطان الجديدة: أردوغان ودول الخليج

1:45 مساءً - 22 أغسطس, 2023

الإمبراطورية تشن هجمتها المضادة: يصور الإخوان المسلمون أنفسهم ضحايا لحملة تشويه إماراتية

1:32 مساءً - 17 أغسطس, 2023

السياسيون الأوروبيون ومراعاة التفسير الراديكالي للإسلام

2:57 مساءً - 16 أغسطس, 2023
9:29 مساءً - 22 سبتمبر, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

بيانات وزارة الدفاع.. مغامرة روسية قد تجدد الحرب في سوريا

11:43 صباحًا - 26 يوليو, 2021
A A
بيانات وزارة الدفاع.. مغامرة روسية قد تجدد الحرب في سوريا
192
VIEWS

فتحت بيانات وزارة الدفاع الروسية بشأن الضربات الاسرائيلية لمواقع في سوريا الباب واسعا امام تكهنات بشأن عزم روسيا إغلاق المجال الجوي السوري أمام الطيران الاسرائيلي.

البيانان أعقبا غارتين إسرائيليتين، واحدة استهدفت مركز أبحاث في ريف حلب، والأخرى موقعا لتمركز قوات إيرانية في القصير قرب حمص، وأوضحا أن منظومتي الدفاع الجوي الروسيتين “بانتسير، بوك”، اللتين يمتلكهما قوات النظام السوري أسقطتا “معظم الصواريخ الإسرائيلية”، التي تتوزع على النحو التالي: 4 في ريف حمص و8 بريف حلب، مشيرة إلى أن القصف الأول جاء من الأجواء اللبنانية، بينما أتى الثاني من منطقة التنف الواقعة على المثلث الحدودي بين سوريا والأردن والعراق.

وبإصدار البيانين، تكون روسيا قد كشفت لأول مرة عن تغيير جديد في أسلوبها دون أن توضح ماهيته أو أسبابه

مصدر روسي رأى في الاعلان الروسي إشارة تصعيد لاسيما أن موسكو صمتت طيلة السنوات الماضية، على مئات الغارات الإسرائيلية التي طالت مواقع النظام العسكرية ومواقع الميليشيات التابعة لإيران.

وتشير وزارة الدفاع الروسية في بياناتها إلى دور منظومة الدفاع الجوي  الروسية في اعتراض عددٍ من الصواريخ الإسرائيلية، التي تم إطلاقها خلال الغارات الأخيرة، التي وقعت بشكل متزامن.

تعليقاً على الموقف الروسي الجديد، يستبعد المحلل السياسي، “رأفت علي” أن تحمل بيانات وزارة الدفاع الروسية تبدلاُ في السياسة الروسية تجاه الغارات الإسرائيلية ضد مواقع النظام، لافتاً إلى أن بيانات روسية لن تتعدى مسألة إصدار البيانات ولن تتحول إلى أي إجراءات عسكرية لمنع الغارات الإسرائيلية.

ويوضح “علي”: “البيانات الروسية في الأغلب ليست سوى تحرك سياسي لتجاوز الإحراج الذي تتركه تلك الغارات بالنسبة للقيادة الروسية، التي واجهت في الفترات السابقة الكثير من الانتقادات في أوساط موالي النظام، بالإضافة إلى الإحراج من الشريك الإيراني”، مشدداً على أن روسيا لم تتمكن على الإطلاق من إغلاق الأجواء السورية ولا تمتلك القوة الكافية لاتخاذ تلك الخطوة.

كما يذكر “علي” أن دخول روسيا إلى سوريا تم بعد مباركة إسرائيل له ونشاط تل أبيب لإقناع الإدارة الأمريكية بتولية روسيا إدارة ملف الأزمة السورية، مؤكداً على أن قوة روسيا في سوريا قادمة من التفويض الدولي وليس من قوة روسيا العسكرية.

بالونات اختبار لحكومة بينيت

يصف الخبير في شوؤن الشرق الأوسط “أكرم حرفوش” بيانات روسيا بأنها مجرد بالونات اختبار للحكومة الإسرائيلية الجديدة ومدى إمكانية الخروج من دائرة النفوذ المرسومة لروسيا داخل سوريا والتحرر من القيود الإسرائيلية، بالإضافة إلى الحد من الغارات الإسرائيلية ضد مواقع النظام.

كما يضيف “حرفوش”: “مع رحيل حكومة نتنياهو ووصول حكومة إسرائيلية جديدة تطمح موسكو إلى استغلال ذلك التبدل حتى توسع من دائرة سيطرتها على الملف السوري خارج السرب الإسرائيلي – الدولي، وهنا يمكن أن القول إن ردة الفعل الإسرائيلية على البيانات الروسية ستكون حجر الزاوية في أي تبدلات مستقبلية في الموقف والسياسية الروسية، فإذا أبدت الحكومة الإسرائيلية تراخياً مع البيانات الروسية فإن موسكو قد تتجه لرفع حدة موقفها تجاه الغارات الإسرائيلية في المرات القادمة”.

ويلفت “حرفوش” إلى أن ما بغيب عن موسكو هو ان السياسات العسكرية والأمنية في إسرائيل تبنى على توجيهات وتوصيات من القادة الأمنيين والميدانيين وليس من رئيس الحكومة الإسرائيلية، وهو ما يفقد موسكو أي فرصة للالتفاف على اتفاقاتها مع رئيس الحكومة الإسرائيلية السابق، “بنيامين نتنياهو.

يذكر ان الرئيس الروسي “فلاديمير بوتين” قد أجرى عام 2015 عدة زيارات متتالية لتل أبيب التقى خلالها رئيس الحكومة السابقن “نتنياهو” قبل ان تبدأ القوات الروسية تدخلها العسكري المباشر في سوريا دعماً لنظام “بشار الأسد” في صيف العام ذاته.

إجراءات أكبر من روسيا وحرب تشتعل من جديد

يؤكد الباحث الاستراتيجي “محمد فندي” أن روسيا لا تمتلك القدرة على مواجهة ردة الفعل الإسرائيلية -الدولية، في حال اتجهت إلى تنفيذ تهديداتها بإغلاق الأجواء السورية، لا سيما وأن مثل ذلك الإجراء سيكون كفيلاً بإعادة الحرب السورية إلى مربعها الأول، على حد قوله، لافتاً إلى أن المجتمع الدولي سيتجه حينها إلى تقديم المزيد من الدعم للمعارضة السورية المسلحة، الأمر الذي قد يفقد روسيا كافة التقدمات الميدانية المحققة في سورياً، بالإضافة إلى أنه سيضع القوات الروسية تحت النار، في حال اخلفت في وعودها.

إلى جانب ذلك، تشير “فندي” إلى إدراك روسيا الكامل بأن سيطرتها الميدانية وتراجع قوات المعارضة السورية على الأرض كان نتيجة التفاهمات الدولية وتراجع الدعم العسكري المقدم للمعارضة، وليس فقد بسبب تدخلها المباشر، ما يمنعها من اتخاذأي إجراء من شأنه حماية الميليشيات الإيرانية، خاصةً وأن 90 بالمئة من الغارات تستهدف الميليشيات الإيرانية والمتعاونين معها، لافتاً إلى ان الغارات لا تسنها إسرائيل فقط وإنما طيران أمريكي أيضاً.

يذكر ان الولايات المتحدة كانت قد أعلنت عن تبنيها عدة غارات جوية استهدفت مطلع الشهر الجاري، ميليشيات مدعومة إيرانياً على الحدود السورية – العراقية، مبينةً أن تلك الغارات جاءت رداً على استهداف القواعد الأمريكية في العراق.

ويشدد “فندي” أن الظروف الدولية وتبدلات القيادات في الكثير من الدول بما فيها الولايات المتحدة وإيران، وتصاعد التوتر بين واشنطن وتل أبيب من جهة وطهران من جهة أخرى، لن يسمح لموسكو بتوسيع دائرة التصعيد على الأراضي السورية، إلى جانب عدم استعداد موسكو للدخول في صدام دولي كرمى للنظام الإيراني.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Tags: إسرائيلالميليشيات الإيرانيةروسياسورياغارات إسرائيل على سوريا

Related Posts

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!
Featured

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023
1.1k
Featured

يندجي تشيريب: الحرب في السودان هي تحدي حاسم لكل من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل

2:02 مساءً - 18 سبتمبر, 2023
1.2k
Featured

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023
924
Featured

التحديات الجيوسياسية في الشرق الأوسط: من منظور بولندي

10:52 مساءً - 4 أغسطس, 2023
945
Featured

مبادرة الصين الجديدة في الشرق الأوسط

6:03 مساءً - 17 يوليو, 2023
192
Featured

هل سيشرق عصر تركي جديد؟

1:53 مساءً - 29 يونيو, 2023
192
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية