• Latest
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
بين التعطيل والفشل.. هل تعلن اللجنة الدستورية السورية موتها؟

بين التعطيل والفشل.. هل تعلن اللجنة الدستورية السورية موتها؟

3:19 مساءً - 1 فبراير, 2021

تركيا أمام جدار الصد الأوروبي

1:27 مساءً - 22 سبتمبر, 2023
كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023

يندجي تشيريب: الحرب في السودان هي تحدي حاسم لكل من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل

2:02 مساءً - 18 سبتمبر, 2023

“معاداة المسلمين” بين مشاكل المصطلح والحلول الممكنة

5:06 مساءً - 13 سبتمبر, 2023

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023

تنظيم التمويل الأجنبي للأئمة في النمسا: قرار ذو عواقب بعيدة المدى

2:45 مساءً - 10 سبتمبر, 2023
كيف أصبح العنف مقدساً؟

كيف أصبح العنف مقدساً؟

2:34 مساءً - 6 سبتمبر, 2023

التنظيمات الإسلامية والتمويل الأوروبي

3:36 مساءً - 28 أغسطس, 2023

إعادة تقييم التطرف التركي في ألمانيا

2:46 مساءً - 28 أغسطس, 2023

ألمانيا، ضغوط متزايدة لحظر “الذئاب الرمادية” – في حين يتقرب رياضيون محترفون من المتطرفين

2:42 مساءً - 25 أغسطس, 2023

حلّة السلطان الجديدة: أردوغان ودول الخليج

1:45 مساءً - 22 أغسطس, 2023

الإمبراطورية تشن هجمتها المضادة: يصور الإخوان المسلمون أنفسهم ضحايا لحملة تشويه إماراتية

1:32 مساءً - 17 أغسطس, 2023
11:37 صباحًا - 30 سبتمبر, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

بين التعطيل والفشل.. هل تعلن اللجنة الدستورية السورية موتها؟

3:19 مساءً - 1 فبراير, 2021
A A
بين التعطيل والفشل.. هل تعلن اللجنة الدستورية السورية موتها؟
192
VIEWS

فشلت الجولة الخامسة من محادثات اللجنة الدستورية السورية التي اجتمعت على مدى خمسة أيام دون التوصل إلى أي توافق، اذ غاب ممثلي منصتي موسكو والقاهرة عن اللقاءات.

المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا “غير بيدرسون” أعرب عن خيبة أمله بعد المحادثات التي أجريت هذا الأسبوع في جنيف حول الدستور السوري، مؤكداً أن “الأطراف المشاركة لم تتمكن من الاتفاق على منهجية للعمل”.

وأعلن المبعوث “بيدرسون” أنه “بعد الدورة الخامسة للمجموعة المصغرة عن اللجنة الدستورية لا يمكن أن نستمر هكذا كان أسبوعاً مخيباً للآمال”. موضحاً أنه “ينبغي وضع آلية تسمح للأطراف بتحديد نقاط التوافق والاختلاف بهدف العمل على مراجعة الدستور”.

مقاربة غير ناجحة..

المجموعة المصغرة في اللجنة الدستورية تتألف من 45 عضواً يمثلون بالتساوي الحكومة السورية والمعارضة والمجتمع المدني، ومكلفة بمراجعة دستور العام 2012 وقد تشكلت في سبتمبر من العام 2019 وعقدت أولى اجتماعاتها بعد شهر من ذلك في جنيف بحضور 150 شخصاً.

إلى جانب ذلك، أكد “بيدوروس”، أن “المعارضة اقترحت بداية منهجيات للعمل، لكن ممثلي الأسد رفضوا تلك المقترحات قبل أن يرفضوا أيضاً مقترحاً وضعه المبعوث الأممي”. لافتاً إلى أن “المقاربة الحالية غير ناجحة، ولا يمكن لنا أن نستمر بالاجتماع ما لم نُغيّر ذلك”.

واقترحت المعارضة بأن يُقدّم كلّ طرف مبادئ دستوريّة من أجل إيجاد قواسم مشتركة، وعرضت تسعة مبادئ دستورية بينها السيادة والحريات الأساسية.

عضو هيئة التفاوض السورية “أحمد شبيب” أكد لـ”مرصد مينا” أن “فشل الجولة الأخيرة متوقع، لان نظام الأسد يصر على الامبالاة وأوهام الحل العسكري مازالت في ذهنه وهي المحرك لسلوكه العقيم في تعطيل المسار السياسي وتطبيق القرار 2254”.

ولفت “شبيب إلى أن “نظام الأسد يتذرع دائماً في هذا التعطيل بعبارة ( بقيادة سورية ) والتي وردت في القرار 2254 ويستغلها أيضاً من أجل تقزيم وتحديد دور ووساطة الأمم المتحدة ” مؤكداً أن “تدخل ايران الهدام وتحكمه بالقرار السياسي سيكون له نتائج لاتحمد عقباها”.

مسار معطل..

من جهته، قال المتحدث باسم الأمم المتحدة في نيويورك “ستيفان دوجاريك” إن “إحباط بيدرسون واضح من خلال تصريحه”، اذ ينوي التوجه إلى دمشق “في المستقبل القريب” لإجراء مناقشات حول “آلية” تسمح للأطراف بتحديد نقاط التوافق والاختلاف.

وأوضح عضو هيئة التفاوض “شبيب” إلى أن “الهيئة ستدرس خياراتها قريباً آخذين بعين الاعتبار سلبية وفد النظام في اللجنة، اذ تتناقش مع كل الكيانات والأحزاب والشخصيات الوطنية السورية الممثلة وغير الممثلة في هيئة التفاوض، بالاضافة إلى أنها ستجري الاتصالات الدولية والاقليمية لشرح مآلات عمل اللجنة الدستورية ومخاطر ذلك على عموم المسار السياسي المعطل”.

يشار إلى أن مجموعة “أستانة” التي تضمّ روسيا وإيران وتركيا، أعلنت عن دعمها الكامل لاجتماعات اللجنة الدستوريّة السوريّة المصغرة، مؤكدةً على “ضرورة أن يحكم أعمال هذه اللجنة خلال اجتماعاتها في جنيف، شعور بالحل الوسط والمشاركة البناءة دون تدخل أجنبي أو جدول زمني مفروض من الخارج”، بهدف التوصل إلى اتفاق بين أعضائها”.

وكان الرئيس المشارك للجنة الدستورية “هادي البحرة”، شدد على أن “إطالة عمل اللجنة الدستورية يؤدي إلى إطالة معاناة أهالي سوريا، والاستمرار على الوتيرة الزمنية الحالية من اجتماعات اللجنة الدستورية هو إجحاف بحق السوريين”.

كما أشار خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد بعد انتهاء أعمال الدورة الخامسة في جنيف، إلى أن “وفد اللجنة الدستورية الممثل للمعارضة السورية وضع أقصى جهده لوضع منهجية للمفاوضات، لكن بكل أسف تم رفض المنهجية”. مذكراً الدول الأعضاء في مجلس الأمن أنه مضى ما يقارب العام والثلاثة أشهر من تأسيس اللجنة، ولم تعقد خلالها سوى خمس اجتماعات، دون أن تتمكن بممارسة المهام الموكلة لها، وهي صياغة الدستور الجديد لسورية، والقيام بعملية الإصلاح الدستوري الشاملة”.

وأوضحت مصادر مطلعة أن “وفد النظام السوري تركز حديثه خلال الجولة عن خطورة الاحتلال، وخروج القوى الأجنبية من سوريا، ورفع العقوبات أحادية الجانب عن سوريا، اذ طلب من الوفود استطلاع رؤى بعضها البعض حول الدستور، قبل الدخول في دراسة المقترحات الخاصة بالصياغة”.

التعطيل ووقف الدعم..

وشهدت الفترة الأخيرة، خلافات طفت على السطح مؤخرا بين مكونات الهيئة التي تخوض مفاوضات منذ أشهر مع حكومة النظام السوري حول صياغة دستور جديد للبلاد.

عضو هيئة التفاوض “شبيب” أكد لـ”مرصد مينا” أن “تعطيل هيئة التفاوض، لن يؤثر على عمل اللجنة الدستورية كون الهيئة هي المرجعية السياسية والفنية للجنة الدستورية ويجب أن تكون فعالة ونشيطة من أجل القيام بالمهمة الوطنية الملقاة على عاتقها، ولكن سلبية أداء وفد النظام هو من أوقف العمل”.

وكانت السعودية علقت عمل موظفي هيئة التفاوض السورية في الرياض بدءا من نهاية الشهر الجاري، وذلك وسط خلافات ضمن الهيئة المكونة من مجموعة قوى معارضة سورية

كما، كشف “شبيب” إلى أنه “يوجد نقاش هاديء وبناء بين مكونات هيئة التفاوض والجميع يشعر بالمسؤولية الوطنية وضرورة حل الخلافات، وهذا هو الأمل الحقيقي”، موضحاً أن “منصة القاهرة أحد أهم الحوامل السياسية للدور العربي، لأننا نؤمن بأن أي مساحة يتركها العرب سيملأها الآخرين، ودائماً مانسمع من أخواننا العرب القول الطيب، ونثمن مساعداتهم لاخوانهم السوريين في هذه المحنة على مختلف الصعد”.

وتجمع “هيئة التفاوض” مكونات مختلفة تحت مظلتها، انبثقت عن محادثات مؤتمر “الرياض 1″، في ديسمبر 2015، وتعرف بأنها المرجعية السياسية لتوحيد المعارضة السورية، لكن هذه الوحدة لم تصل إلى مبتغاها في السنوات الماضية، وهو أمر يرتبط وفق مراقبين بالأطراف الدولية المتشعبة، والتي يحسب كل طرف معارض على كل منها.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: اللجنة الدستوريةالمعارضة السوريةالنظام السوريسوريا

Related Posts

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!
Featured

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023
1.1k
Featured

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023
924
Featured

التحديات الجيوسياسية في الشرق الأوسط: من منظور بولندي

10:52 مساءً - 4 أغسطس, 2023
945
Featured

فراغ السلطة في الخليج

4:36 مساءً - 20 يوليو, 2023
192
Featured

هل سيشرق عصر تركي جديد؟

1:53 مساءً - 29 يونيو, 2023
192
Featured

“حصان القوة” الجديد للسياسة الخارجية في الخليج

2:26 مساءً - 24 يونيو, 2023
192
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية