• Latest
  • Trending
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
تجنيد الأطفال.. سلاح حوثي يقتل حاضر اليمن ومستقبله

تجنيد الأطفال.. سلاح حوثي يقتل حاضر اليمن ومستقبله

1:26 مساءً - 19 أكتوبر, 2020

مقابلة مع السفير الأوكراني في تركيا فاسيل بودنار

3:38 مساءً - 25 مايو, 2023

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – 3/3

8:33 مساءً - 18 مايو, 2023
قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

قراءة نقدية للعقل السياسي التركي!

11:39 صباحًا - 16 مايو, 2023

الديمقراطيات الفتية والإسلام السياسي الخاسرون في لعبة القوة الجديدة في الشرق الأوسط

10:39 مساءً - 9 مايو, 2023

زواج الأطفال منطقة قانونية رمادية

4:11 مساءً - 7 مايو, 2023

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – الجزء الثاني

4:17 مساءً - 5 مايو, 2023
شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

شيوخ العلويين خلال مئة عام، ودورهم في أحداث سوريا الأخيرة!

9:29 صباحًا - 4 مايو, 2023

الإرهاب في أوروبا: وفقاً للسلطات الألمانية والسويدية فإن التهديد الأكبر لا يزال يأتي من الإسلاميين

5:14 مساءً - 3 مايو, 2023

الإخوان المسلمون: العمل السري والمنح الدراسية – فيلم “مؤامرة القاهرة”

6:38 مساءً - 25 أبريل, 2023

ليبيا: مركزاً لتجارة اليورانيوم المخصب

3:52 مساءً - 25 أبريل, 2023

حملة أردوغان الانتخابية في ألمانيا والنمسا: تفوق واضح ومرونة في فيينا

4:04 مساءً - 24 أبريل, 2023

الدين والدولة العلمانية: معضلة العالم الإسلامي – الجزء الأول

1:15 مساءً - 24 أبريل, 2023
1:17 صباحًا - 6 يونيو, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

تجنيد الأطفال.. سلاح حوثي يقتل حاضر اليمن ومستقبله

1:26 مساءً - 19 أكتوبر, 2020
A A
تجنيد الأطفال.. سلاح حوثي يقتل حاضر اليمن ومستقبله
192
VIEWS

مع ارتفاع حدة المعارك بين الجيش اليمني وميليشيات الحوثي المدعومة من إيران، وسوء الأوضاع الاقتصادية والمعيشية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين، تُكثف الجماعة من نشاطاتها لتجنيد الأطفال اليمنيين في صفوف قواتها ، لتعويض الخسائر التي تفقدها على جبهات القتال.

ودأبت الميليشيات خلال الفترة الأخيرة على التركيز على طلاب المدارس، ما قد يشكل خطرا كبيرا على مستقبلهم ومستقبل اليمن، ما دفع الحكومة اليمنية ومنظمات حقوقية للتحذير ودق ناقوس الخطر.

وبحسب تقارير حقوقية شبه رسمية فإن معدلات تجنيد الأطفال ممن هم دون سن 15 عاما، في صفوف الميليشيات الحوثية ارتفعت بنسبة سبعة أضعاف خلال العام الحالي، إذ جندت الميليشيات 4600 طفل يمني خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي.

لم الأطفال؟

استغلال البعد النفسي للأطفال الراغبين في تحويل الخوف والرعب إلى قوة وسلطة، يُعتبر المدخل الرئيسي للميليشيات في استغلال الأطفال وتجنيدهم، حسب ما يشير الناشط “عبدالله اليمني” لمرصد مينا، معتبرا أن نسبة كبيرة من الأطفال يرغبون بحمل السلاح للثأر لأحد المقربين منهم، وهو ما توفره لهم الميليشيات من خلال منحهم أسلحة خفيفة تناسب أعمارهم.

الى جانب ذلك، يشدد “اليمني” على أن سهولة التأثير على الأطفال و استقطابهم من خلال إطلاق وعود زائفة، واستغلال فقرهم و ظروفهم الاقتصادية السيئة، إضافة لظروفهم والاجتماعية في ظل غياب المعيل، يجعل من السهل على الميليشيات الحوثية إقناع الأطفال بالالتحاق بصفوفها وزجهم في الصفوف الأولى كوقود للمعارك.

الأسباب التي ذكرها الناشط “اليمني” حول تركيز الميليشيات على الأطفال في تعويض خسائرها، يضيف لها مقاتل في القوات اليمنية رفض الكشف عن هويته، أن تركيز الميليشيات على تجنيد الأطفال يتعلل بقدرتهم على كتم الأسرار نتيجة الخوف من العقاب، مشيرا الى امكانية استغلالهم في التجسس، كما يعتبر أن الأهم من كل ذلك أنهم لا يمثلون عبئا على القيادات في حال وقوعهم في الأسر، بل يتم اعتبارهم ضحايا لا عسكريين.

وكانت ‏‎مصادر حقوقية تحدثت مؤخرا عن وقوع العشرات من الأطفال المجندين في صفوف الميليشيات، بعضهم من فئة “المهمشين”، في الأسر لدى قوات الجيش اليمني ورجال القبائل بمحافظة الجوف، كما انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع تظهر عشرات الأطفال وقعوا في الأسر ممن زجت بهم الميليشيات في صوفها.

عسكرة المدارس..

لم تنحصر جهود الميليشيات الحوثية في تجنيد الأطفال على المجموعات التي تركت التعليم وتوجهت لسوق العمل، بل اتسعت لتشمل الطلاب على مقاعد الدراسة في محاولة لقتل مستقبلهم ومستقبل اليمن، كما يقول المدرس “إبراهيم محمد”، لافتا الى أن الميليشيات تجد سهولة في الوصول الى أكبر عدد من الأطفال داخل المدارس الخاضعة لسيطرتها.

ويضيف “إبراهيم” المدرس في إحدى المدارس اليمنية، أن الميليشيات تفرض على المدرسين إقناع الطلاب بالالتحاق بقوات الجماعة الحوثية، وتلقينهم شعارات تحرضهم على المشاركة في العمليات القتالية لتعزز رغبتهم في التدرب على الأسلحة، كاشفا أن بعض المدارس استبدلت بعض المدرسين بعناصر من الميليشيات لتدريب الطلبة على حمل الأسلحة واستخدامها، خلال جلسات مخصصة للتدريب العسكري.

معلمون يمنيون أكدوا في وقتٍ سابق، وقبيل انتهاء السنة الدراسية، أن الميليشيات أجبرت مديري المدارس على اختيار 15 طالباً من كل مدرسة حكومية في العاصمة، لأخذهم إلى جبهات القتال دون علم أهاليهم، تعويضاً للنقص العددي في صفوف مقاتليها، لافتين إلى أن العديد من الصفوف الدراسية باتت خالية تماماً.

وفي وقت سابق، كشف فريق الخبراء الدوليين المعني بحقوق الإنسان في اليمن، عن توثيق العديد من عمليات تجنيد قامت بها الجماعة الحوثية لأطفال في المدارس، موثقا 222 حالة استخدام عسكري لمدارس من قبل الحوثيين، من بينها 21 مدرسة تستخدم خصيصا للتجنيد والدعاية، إضافة إلى تدريب الفتيان على منهجيات القتال وتجميع وتفكيك الأسلحة.

تكرار لتجربة أشبال الخلافة والباسيج

من خلال التركيز على تجنيد الأطفال تخطط الميليشيات الحوثية لتكرار تجربة أشبال الخلافة، التي طبقها تنظيم “داعش” في كل من سوريا والعراق، حسبما كشف مصدر مطلع لمرصد مينا في وقت سابق من هذا العام، لافتاً إلى أن الميليشيا أقرت مشروع لتكوين جيل جديد من المقاتلين العقائديين، اعتماداً على الأطفال اليمنيين.

تصريحات المصدر، جاءت متزامنة مع تحذيرات الحكومة اليمنية الشرعية من ما أسمته “المعسكرات الصيفية”، التي تقيمها الميليشيات للأطفال في اليمن، والتي يتخللها عمليات غسل للأدمغة عبر محاضرات عقائدية مرتبطة بالنهج الحوثي، وعمليات تدريب عسكري.

كما لفت المصدر أن عملية تجنيد الأطفال، التي تتبعها الميليشيات، ترتبط برغبة الحوثيين بتشكيل جيش جديد يكون أكثر التصاقا بأفكارها وعقيدتها وأهدافها، خاصة وأن الكثير من عناصرها الحاليين انضموا اليها بسبب الرغبة في الحصول على السلطة والمال دون وجود إيمان عقائدي كامل بها، مضيفاً: “الخطة الحوثية تستهدف فعلياً قيام جيش عقائدي يؤمن بأهدافها وتطلعاتها، خاصة وأن الميليشيا تتبنى أفكاراً غريبة عن المجتمع اليمني ومستوردة من خلف الحدود”.

إلى جانب ذلك، ذهب المصدر إلى أن ما تقوم به الميليشيا هو استنساخ فعلي لتجربة “الباسيج” الإيراني، الذي يعتبر اليد الضاربة للمرشد الأعلى، وأشبال الخلافة في تنظيم داعش، والذي صنفتهم تقارير استخباراتية على أنهم أخطر ما خلفه التنظيم، موضحاً: “الجيش الجديد والأطفال المجندين ستكون مهمتهم في المستقبل ترسيخ حكم الحوثيين في الداخل.

فكر طائفي استعلائي ومجاميع ثقافية

خطورة تجنيد الأطفال من قبل الميليشيات، تعبر عنها الناشطة السياسية “وسام باسندوة” بأنها تتزامن مع عملية غسل الأدمغة وتعبئتها بالأفكار العنصرية والطائفية والإرهابية، ما يؤثر بشكل مباشر على نشوء الطفل وسويته.

وتتهم الحكومة اليمنية الشرعية، ميليشيات الحوثي بمحاولة تطبيق غزو ثقافي إيراني للمجتمع اليمني، ليس فقط من خلال عمليات التجنيد، وإنما من خلال تعديل المناهج الدراسية بما يتناسب مع النهج الإيراني، واستبدال النشيد الوطني اليمني بعبارات وشعارات تمجد ثورة “خميني” في ايران، على حد قولها.

وتذهب الناشطة الحقوقية “اروى الخطابي”، إلى أن اتهام الميلشيا ببناء مجاميع عقائدي إرهابية لا تختلف عن داعش والقاعدة وطريقة تفكيرها، مشيرةً إلى أن طرق واساليب المليشيا الحوثية في تجنيد الأطفال والزج بهم في الصراعات المسلحة، ستؤدي إلى كارثة كبيرة تؤسس لها المليشيا في البلاد.

وكان المنتدى العربي الأوروبي لحقوق الإنسان قد كشف عن تجنيد ميليشيات الحوثي ما يصل إلى 23 ألف طفل يمني في البلاد، للقتال إلى جانب قواته على جبهات المعارك.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: حرب اليمنتجنيد الأطفالقوات الباسيجاليمنميليشيا الحوثيالطائفية السياسيةانتهاكات حقوق الإنسان

Related Posts

Featured

زواج الأطفال منطقة قانونية رمادية

4:11 مساءً - 7 مايو, 2023
238
Featured

ثلاثة أورام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: الجهل والفقر والانقسام – الجزء الثاني

4:17 مساءً - 5 مايو, 2023
265
المرأة السورية من الظلم إلى المظلومية!
Featured

المرأة السورية من الظلم إلى المظلومية!

3:18 مساءً - 29 مارس, 2023
560
أبحاث

ترسيخ الحكم الاستبدادي من خلال مكافحة الإرهاب في تركيا

5:20 مساءً - 13 مارس, 2023
364
إعادة اللاجئين السوريين من لبنان.. إضاءة على المشهد
الشرق الأوسط

إعادة اللاجئين السوريين من لبنان.. إضاءة على المشهد

5:44 مساءً - 15 ديسمبر, 2022
230
أوروبا

التدفق النقدي لدولة قطر في البرلمان الأوروبي

6:28 مساءً - 13 ديسمبر, 2022
206
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية