• Latest
  • All
  • أبحاث
  • تقارير
تحذير من مذبحة.. درعا تعود إلى الواجهة من جديد

تحذير من مذبحة.. درعا تعود إلى الواجهة من جديد

3:11 مساءً - 22 مايو, 2020

تركيا أمام جدار الصد الأوروبي

1:27 مساءً - 22 سبتمبر, 2023
كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023

يندجي تشيريب: الحرب في السودان هي تحدي حاسم لكل من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومنطقة الساحل

2:02 مساءً - 18 سبتمبر, 2023

“معاداة المسلمين” بين مشاكل المصطلح والحلول الممكنة

5:06 مساءً - 13 سبتمبر, 2023

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023

تنظيم التمويل الأجنبي للأئمة في النمسا: قرار ذو عواقب بعيدة المدى

2:45 مساءً - 10 سبتمبر, 2023
كيف أصبح العنف مقدساً؟

كيف أصبح العنف مقدساً؟

2:34 مساءً - 6 سبتمبر, 2023

التنظيمات الإسلامية والتمويل الأوروبي

3:36 مساءً - 28 أغسطس, 2023

إعادة تقييم التطرف التركي في ألمانيا

2:46 مساءً - 28 أغسطس, 2023

ألمانيا، ضغوط متزايدة لحظر “الذئاب الرمادية” – في حين يتقرب رياضيون محترفون من المتطرفين

2:42 مساءً - 25 أغسطس, 2023

حلّة السلطان الجديدة: أردوغان ودول الخليج

1:45 مساءً - 22 أغسطس, 2023

الإمبراطورية تشن هجمتها المضادة: يصور الإخوان المسلمون أنفسهم ضحايا لحملة تشويه إماراتية

1:32 مساءً - 17 أغسطس, 2023
5:23 صباحًا - 29 نوفمبر, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث مينا
No Result
View All Result

تحذير من مذبحة.. درعا تعود إلى الواجهة من جديد

3:11 مساءً - 22 مايو, 2020
A A
تحذير من مذبحة.. درعا تعود إلى الواجهة من جديد
192
VIEWS

هيئة التحرير

بعد هدوء نسبي سادها لنحو عامين، عادت محافظة درعا، جنوبي سوريا، إلى الواجهة من جديد، في ظل تحركات لنظام الأسد والميليشيات الإيرانية تنذر باقتراب بدء عملية عسكرية واسعة النطاق ضد أهالي المحافظة.

رئيس الحكومة المؤقتة عبد الرحمن مصطفى أعرب عن قلقه إزاء التحركات العسكرية لقوات الأسد المدعومة بالميليشيات الإيرانية في درعا، التي قال إنها “تقف على صفيح ساخن”. وطالب مصطفى بمنع قوات النظام من اجتياح البلدات والمدن التي لم يتمدد بها في المحافظة، محذرا من “مذبحة كبرى” ستكون عارا جديدا على المجتمع الدولي.

كما دعا مصطفى المراكز والهيئات والمنظمات الحقوقية والجهات الإعلامية العربية والأجنبية إلى “رفع الصوت عاليا، وفضح وتعرية مخططات النظام والروس والإيرانيين في الجنوب السوري، وإلى إنقاذ الأرواح التي لا يختطفها فيروس كورونا فقط، بل يتهددها طغاة ومجرمون من الجنس البشري”، حسب تعبيره.

تحشيد عسكري

التحذيرات من المذبحة، جاءت في وقت يدور الحديث فيه عن نية النظام والميليشيات الإيرانية شن عملية عسكرية ضد أهالي المحافظة، حيث استقدما، مؤخرا، تعزيزات عسكرية من “الفرقة الرابعة” التي يقودها ماهر الأسد شقيق رئيس النظام السوري بشار الأسد.

وذكرت مصادر خاصة بمرصد مينا إن الميليشيات أخلت الأبنية المطلة على الوادي غربي ضاحية درعا، والمباني الواقعة قرب المقار الحكومية في الضاحية وحي الصحافة، واستولت عليها، فيما انتشر جزء آخر من الحشود في محيط بلدات طفس والمزيريب واليادودة غربا.

كما قالت المصادر إن إرسال الحشود توقف بضعة أيام، في أعقاب اتفاق تهدئة روسي في المنطقة، إلا أن نظام الأسد عاود استئنافها، مؤكدة وصول تعزيزات تابعة للفيلق الخامس والفرقة 11، خلال اليومين الماضيين.

اتفاق تهدئة

“اللجان المركزية” في درعا، توصلت منذ نحو أسبوع، إلى اتفاق مع روسيا، تعهدت فيه الأخيرة بعدم فتح أي معركة مقابل تسيير دوريات للشرطة العسكرية الروسية وافتتاح مركز “مصالحة” لتلقي “الشكاوى من المدنيين”.

الجانب الروسي وفق المصادر “اكد أنه يعمل بشكل جدي ومكثف لمنع وقوع أي حوادث أو أي عمل عسكري في المنطقة، وأن مبرر وجود القوات هو لأسباب عسكرية أخرى ليس غايتها اقتحام المنطقة”، كما “تم الاتفاق على تسيير دوريات شرطة عسكرية روسية في عموم محافظة درعا، وخاصة المنطقة الغربية، وبشكل مكثف لرصد وتحجيم انتشار هذه القوات”، فيما تعهدت اللجان المركزية بـ”تزويد الجانب الروسي بأسماء أصحاب المنازل والمزارع والمنشآت التي تمركزت بها قوات الأسد للعمل على إخلائها من هذه القوات”.

الأهالي وبالرغم من عقد اتفاق تهدئة برعاية روسية، إلا أن ثقتهم بالروس تكاد تكون معدومة، معتبرين أنه “شريك في القتل وليس راعيا للسلام”، لاسيما وأنه لم يلتزم بالتسوية التي أبرمت في المحافظة، في منتصف عام 2018، والتي من أبرز بنودها احتفاظ فصائل المعارضة بكياناتها، وخاصة في الريف الغربي، وإيقاف حملات الاعتقال التي تشنها قوات الأسد. في حين أن النظام اعتقل حوالي ألف شخص منذ توقيع الاتفاق، قتل منهم 25 تحت التعذيب، إضافة إلى اعتقال مئات الشبان وزجهم في جبهات القتال في الشمال السوري، وهذا ما يعارض بنود التسوية.

حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا©

Tags: الميليشيات الإيرانيةدرعاسوريا

Related Posts

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!
Featured

كيف السبيل للخلاص من الطائفية!

1:46 مساءً - 20 سبتمبر, 2023
1.1k
Featured

بولندا والشرق الأوسط دعوة لعلاقات تعليمية وثقافية أفضل

9:58 صباحًا - 13 سبتمبر, 2023
924
Featured

التحديات الجيوسياسية في الشرق الأوسط: من منظور بولندي

10:52 مساءً - 4 أغسطس, 2023
945
Featured

هل سيشرق عصر تركي جديد؟

1:53 مساءً - 29 يونيو, 2023
192
Featured

“حصان القوة” الجديد للسياسة الخارجية في الخليج

2:26 مساءً - 24 يونيو, 2023
192
Featured

التسوية مع الأسد: “السياسة الواقعية” العربية والشكوك الأوروبية

12:34 مساءً - 11 يونيو, 2023
192
مركز أبحاث مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • تقارير وتحليلات
  • أبحاث
  • مناطق
    • الشرق الأوسط
    • أوروبا
  • مواضيع
    • سياسة
    • الإسلام السياسي
    • الهجرة
    • الإرهاب
    • التطرف
  • بودكاست
    • عين على أوروبا
    • لقاءات وتعليقات
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
error: Alert: Content selection is disabled!!
  • العربية