• Latest
  • Trending
  • All
  • مقالات
  • تقارير
دونالد ترامب

ترامب يتوعد النظام السوري.. فينسحب الأخير

4:36 مساءً - 11 فبراير, 2020

برئاسة السويد، الاتحاد الأوروبي يبحث عن نهج جديد لترحيل المهاجرين

1:58 مساءً - 19 يناير, 2023

علاقات ألمانيا مع النظام السوري

7:25 مساءً - 16 يناير, 2023

سبتة: بديل سياسة الهجرة الفاشلة في أوروبا

6:54 مساءً - 13 يناير, 2023
عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

عين على أوروبا ١-٢٠٢٣

7:39 مساءً - 12 يناير, 2023

فهم الإسلام السياسي: الحالة التونسية

6:39 مساءً - 10 يناير, 2023

مؤتمر الإسلام الألماني بتوجه جديد – محاربة الإسلام السياسي

1:17 مساءً - 8 يناير, 2023

الإخوان المسلمون في أوروبا: مسألة الثقة التي لا تنتهي

7:53 مساءً - 7 يناير, 2023

جدل حول سياسة الاندماج بعد أعمال الشغب ليلة رأس السنة في ألمانيا

5:32 مساءً - 6 يناير, 2023

جدل مثقفي فرنسا حول الإسلام

2:50 مساءً - 5 يناير, 2023

٢٠٢٣ عام القرارات الحاسمة

8:01 مساءً - 4 يناير, 2023
تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

تحريض وتأجيج.. تنظيم الإخوان يدخل على خط الأزمة بين صربيا وكوسوفو

6:04 مساءً - 30 ديسمبر, 2022
الإخوان في بولندا.. سياقات النشأة والواقع القائم

الإخوان في بولندا.. سياقات النشأة والواقع القائم

3:02 مساءً - 28 ديسمبر, 2022
7:47 صباحًا - 27 يناير, 2023
  • fr Français
  • en English
  • de Deutsch
  • ar العربية
  • Login
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result
مركز أبحاث ودراسات مينا
No Result
View All Result

ترامب يتوعد النظام السوري.. فينسحب الأخير

دونالد ترامب

توعد الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” دمشق، وذلك على خلفية هجوم شنه جيش الأسد على النقاط التركية العضو في حلف شمال الأطلسي “الناتو” شمالي سوريا، كما هددت أنقرة قوات الأسد التي تقضم المزيد من الأراضي الخارجة عن سيطرتها، في حين انسحبت الأخيرة من بلدة النيرب بعد أن أسقطت المضادات الأرضية في تلك البلدة طائرة هلوكوبتر طاقمها سوري كان يقصف المدنيين، وأكدت مصادر محلية بأن أفراد الطاقم كلهم قتلوا.

وصباح اليوم الثلاثاء قالت السلطات في الولايات المتحدة، إن هجمات الجيش السوري على القوات التركية في منطقة إدلب تتجاوز كل الحدود، مؤكدة دعمها لتركيا، حليفتها في الناتو.

حيث صرحت المندوبة الأمريكية الدائمة لدى الناتو “كاي بيلي هاتشسون” للصحفيين بخصوص تقدم جيش الأسد المدعوم روسياً وإيرانياً في إدلب: “لسنا موافقين على كل الإجراءات التي تتخذها تركيا في سوريا، لكننا نعتقد أن هذه الهجمات من قبل سوريا المدعومة من روسيا تتجاوز كل الحدود”، وبهذا تكون واشنطن أوضحت موقفها من التدخل التركي في الأراضي السورية، ومن تقدم الأسد في تلك المنطقة التي خرجت عن سيطرته من سنوات.

وتابعت “هاتشسون”: “نحن مصممون بكل حزم على دعم تركيا في هذا الوضع، وسنطلب من روسيا وقف الدعم للأسد لإيجاد إمكانية للمضي قدما نحو اتفاق سلام في سوريا”.

بينما حددت أنقرة يوم الأربعاء المقبل كموعد لإعلان إجرائتها الجديدة التي تحد من تقدم جيش الأسد شمالي سوريا، والتي تعتبرها تركيا خط الدفاع الأول عنها، ودخلتها قواتها العسكرية بناء على معاهدة أضنة الموقعة في نهاية القرن الماضي، إثر إيواء الأسد الأب لزعيم الأكراد حينها “عبد الله أوجلان”.

وفي كلمة أمام أنصاره، قال الرئيس التركي “رجب طيب إردوغان”؛ إن الحكومة السورية “ستدفع ثمنا باهظا” نتيجة الهجوم على الجنود الأتراك والذي أسفر عن مقتل 5 منهم وإصابة آخرين.

وأضاف “أردوغان”: “سيدفعون – أي النظام السوري- ثمنا باهظا كلما اعتدوا على جنودنا الأتراك .. قمنا بالرد على الجانب السوري بأقصى درجة وكبدناهم خسائر ولكن هذا لا يكفي . . . سنعلن غدا الخطوات التي سنتخذها في إدلب”.

تصريحات أردوغان تأتي في سياق التصعيد الحاصل في إدلب في الشمال السوري، والذي يرجع في سببه المباشر إلى خلافات تركية روسية الدولتان الأساسيتان في الملف السوري ميدانياً وسياسياً، وتعود أسباب الخلاف في تحديد وزن دور كل منهما في الملف الليبي والسوري على حد سواء.

وأعلنت أمس الاثنين وزارة الدفاع التركية أعلنت مقتل 5 جنود أتراك بهجوم لجيش الأسد، على موقع للمراقبة في تفتناز بشمال سوريا، مضيفة أن القوات التركية ردت على الهجوم، حيث تعلم دمشق جيداً موقع النقاط التركية التي نشرتها أنقرة بالاتفاق مع موسكو المحرك الأساسي لدمشق.

وفي بيان رسمي قالت وزارة الدفاع التركية اليوم الثلاثاء، إن القوات الحكومية السورية غادرت بلدة النيرب، فيما تم إسقاط طائرة مروحية تابعة للجيش السوري في البلدة.

وقالت الوزارة إن طائرة الهليكوبتر أُسقطت في المنطقة مع بدء هجوم لمقاتلي المعارضة المدعومين من أنقرة.

وقال مسؤولون أتراك في الجيش التركي، إن قوات المعارضة المدعومة من أنقرة ستتمكن استعادة السيطرة على الأراضي التي خسروها في الأيام القليلة الماضية في محيط مدينة سراقب شرقي مدينة إدلب بعد أن بدأوا هجوماً كبيراً.

وكانت دمشق قد أحرزت تقدماً كبيراً نهاية كانون الثاني الماضي، وبداية شباط الحالي شمالي سوريا، حيث سيطرت قواتها على بلدات هامة وعديدة في آخر معقل للمعارضة السورية في الشمال، مثل مدينة معرة النعمان وسراقب.


حقوق النشر والطبع ورقياً والكترونياً محفوظة لصالح مركز أبحاث ودراسات مينا.

Related Posts

نازحين سوريين في إدلبتركيا: لن نخلي نقاطنا.. وأهل إدلب: لقد خذلتنا جندي أمريكي في سورياتحرك أمريكي لطرد روسيا من سورية صراعات داخلية وتدخلات تركية.. حركة أحرار الشام إلى أين؟!
Tags: إدلبالشمال السوريالقوات التركيةالولايات المتحدةرجب طيب أردوغانسورياقوات النظام السوري
مركز أبحاث ودراسات مينا

2023 © by Target

MENA Research & Study Center

  • سياسة الخصوصية
  • المناطق
  • Privacy Policy
  • Imprint

Follow Us

No Result
View All Result
  • المناطق
  • تقارير
  • مقالات
  • إصدارات مينا
  • اتصل بنا
  • العربية

2023 © by Target

Welcome Back!

Sign In with Google
OR

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

Pin It on Pinterest

This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.
  • العربية